#61
|
|||
|
|||
![]() ![]() ويقع على بعد ثلاثين مترا من برج كر كيلان وقد بنى فى عهد الملك الكامل وهو برج ضخم مربع الشكل مساحته حوالى 30مترا مربعا وقد شيد بالحجارة المسنمة ويتكون تخطيطه المعمارى من الداخل من جزء ين مستقلين عن بعضهما دون أى باب يصل بينهما ، ويتكون الجزء الخارجى وهو الأصغر من أربع غرف كبيرة معقودة كانت مخصصة لرمى السهام أبعادها 7.20 *4.50متر . ![]() يختلف فى تخطيطه حيث تميز بوجود قاعة فى الوسط متعامدة التخطيط.
__________________
![]() |
#62
|
|||
|
|||
![]() ![]() ويقع على بعد ثلاثين مترا من برج كيركيلان وقد بنى فى عهد الملك الكامل وهو برج ضخم مربع الشكل مساحته حوالى 30مترا مربعا وقد شيد بالحجارة المسنمة ويتكون تخطيطه المعمارى من الداخل من جزء ين مستقلين عن بعضهما دون أى باب يصل بينهما ، ويتكون الجزء الخارجى وهو الأصغر من أربع غرف كبيرة معقودة كانت مخصصة لرمى السهام أبعادها 7.20 *4.50متر . ![]() يختلف فى تخطيطه حيث تميز بوجود قاعة فى الوسط متعامدة التخطيط. ![]()
__________________
![]() |
#63
|
|||
|
|||
![]() ![]() أطلق هذا الاسم الموقع على الخريطة الحملة الفرنسية على زوج من أبراج نصف دائرية ارتفاعها 15 مترا ويجاور احدهما الأخر دون اتصال داخلى بينهما ، وهذان البرجان متشابهان فى الحجم والتخطيط. ![]() "المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار" أنه كان يوجد بالقلعة برج يحمل اسم برج المطار كان يستخدم لإطلاق واستقبال الحمام الزاجل الذى كان مخصصا لحمل البريد السلطانى.هذا ويتكون تخطيط كلا من البرجين من قاعة متعامدة ذات قبو متعامد مع مزغل أمامى وأثنين جانبيين.
__________________
![]() |
#64
|
|||
|
|||
![]() ![]() وهو أخر أبراج السور الجنوبى للقلعه ويشغل الركن الشرقى وتخطيطه على هيئة ثلاثة أرباع دائرة ويتكون من طابقين متشابهين تقريبا ويتوسط كل طابق قاعة متعامدة التخطيط يغطيها قبو متقاطع ويمزج منها ثلاثة أذرع ، وقد بنى هذا البرج من الأحجار المصقولة ، ويتميز برج المبلط بانحرافه تجاه الشمال فى خط مستقيم مما يسمح برمى السهام فى اتجاه أمامى نحو الواجهتين الجنوبية والشرقية.
__________________
![]() |
#65
|
|||
|
|||
![]() ![]() وهو أول أبراج السور الشرقى وهو من الناحية المعمارية نموذجا لأبراج صلاح الدين الأيوبى إذ يتكون تخطيطه من نصف دائرة وقد بنى من الأحجار المصقولة ، وتخطيطه المعمارى يتكون من طابقين بكل طابق حجرة متعامدة الأضلاع مغطاة بقبو متقاطع ويخرج من هذه الحجرة ثلاثة أذرع يغطى سقف كل منها قبو وينتهى كل ذراع بفتحة مزغل. ![]() وهو يشبه أبراج صلاح الدين الأيوبى النصف دائرية وعلى الرغم من صغر هذا البرج إلا أن أهميته تأتى فى تأمينه للمنطقة الممتدة للسور الشرقى والتى تبلغ 175مترا وتعزيز برج المقوصر دفاعيا ، ويتكون التخطيط المعمارى من هذا البرج من طابقين أيضا.
__________________
![]() |
#66
|
|||
|
|||
![]() ![]() يطلق على هذا البرج اسم "باب الامام" لأنه كان بابا من أبواب القلعة وكان يؤدى إلى قرافة مصر المعروفة حاليا باسم الأمام الشافعى ، كما كان يطلق عليه أيضا اسم بوابة الامام لأن إمام مسجد سارية الجبل اتخذ هذا البرج سكنا له ، وهو عبارة عن برج كبير مزدوج أبعاده 28.70مترا عرضا و2.70مترا عمقا وكانت قمته قبل تنظيفه عام 1923م عبارة عن سطح من الحصباء. ![]()
__________________
![]() |
#67
|
|||
|
|||
![]() ![]() ويقع بأعلى القسم الشمالى للسور الشرقى وهو برج ضخم وتخطيطه يبلغ قطره 18مترا وقد شيد بالأحجار المسنمة وارتفاع البرج يبلغ أكثر من عشرين مترا فوق الصخر ، ولقد كان هذا البرج فى الأصل أحد أبراج صلاح الدين ثم قام الملك العادل بزيادة تحصينها بأن قام بتوسيع فتحات مز اغل أذرع القاعات لتصبح ممرات تؤدى إلى حجرات مستطيلة يبلغ عمقها أكثر من أربعة أمتار. ![]()
__________________
![]() |
#68
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() وهو أخر الأبراج الضخمة ويقع بأقصى شمال السور الشرقى وهو يشبه برج الرمله ، وبرج الحداد أحد الأبراج التى قام صلاح الدين الأيوبى بإنشائها ثم الملك العادل بتدعيمه من الخارج بأحجار مسنمة جعلته محصورا داخل إضافة ضخمة قطرها 22مترا وارتفاعها يزيد على واحد وعشرين مترا. يتوصل إلى البرج عن طريق ممر موجود بسور صلاح الدين الأيوبى وتخطيط برج الحداد من الداخل يشبه تخطيط باقى الأبراج حيث يتكون تخطيطه من قاعة متعامدة يغطيها قبو متقاطع ويخرج منها ثلاثة أذرع تنتهى حاليا بثلاثة أبواب كانت فى الأصل فتحات مز اغل عند إنشائها زمن صلاح الدين الأيوبى ثم تم توسيعها فى عهد الملك العادل لتفتح على ممر يحيط ببرج صلاح الدين ويغطى كل ذراع قبو مدبب ينتهى من الخارج بفتحة مزغل. ![]() هذا ويقع بحائط السور بالضلع الغربى لبرج الحداد بابا سريا"PosternGate" على مسافة 2.16 متر وهو باب مسدود حاليا وهو باب صغير جدا عرضه حوالى 1.55متر وارتفاعه مترين فقط ، وربما كان هذا الباب مخصصا لخروج المهاجمين لمهاجمة قوة معادية تحاول المرور بين قلعة صلاح الدين والمقطم .
__________________
![]() آخر تعديل بواسطة sunsero2000 ، 16-02-2009 الساعة 12:14 AM |
#69
|
|||
|
|||
![]() ![]() وهو برج مركب ويظهر من الخارج أنه برج مستدير موضوع على ركن من أركان السور إلا أن تخطيطه الداخلى يظهر أنه مستطيل بنى بالحجارة المسنمة وأبعاده 12.70متر*21.30متر ويحتل الزاوية المرتدة للسور ، ويتبع هذا البرج فى تخطيطه أبراج صلاح الدين الأيوبى من حيث احتوائه على قاعة متعامدة التخطيط يخرج منها ثلاثة أذرع فتح بكل ذراع منها فتحة مزغل ، ويتكون هذا البرج من طابقين يتماثلان فى التخطيط. ![]() ويقع على بعد 120مترا من برج الصحراء فى اتجاه الشمال برج عرف باسم برج الساقية ارتفاعه 16.50م وكان به بئرا عمقها 44.50متر عند قاعدة البرج وكان يغذى القلعة بالماء.
__________________
![]() |
#70
|
|||
|
|||
![]()
نبدا بقه المتاحف
![]() رقم تسجيل الأثر: (505) ![]() الموقع: يقع قصر الجوهرة فى الطرف الجنوبي الغربي للساحة الملكية أو الحوش السلطاني وكان موضعه أبنية قديمة أيضا ترجع إلى العصر المملوكى وقد ذكر المؤرخ عبد الرحمن الجبرتى فى كتابه " عجائب الآثار " أن الشروع فى بناء هذا القصر كان فى سنة 1227 هـ / 1812م أما الانتهاء منه فقد تم على مراحل ، فقد اختلفت التواريخ الموقعة على النصوص التأسيسية للقصر فاللوحة الموجودة على باب الدخول مؤرخة بسنة 1228 هـ / 1813م ونصها " يا مفتح الأبواب افتح لنا خير الباب سنة 1228 هـ " بينما جاء فى لوحة أخرى تقع على الباب المؤدى إلى بهو الاستقبال الرئيسي تاريخ سنة 1229هـ / 13 - 1814م ونصها " الله ولي التوفيق سنة 1229 هـ " . ![]() ![]() ![]() لقد تعرض هذا القصر أكثر من مرة للحريق فى حياة محمد على باشا نفسه وأعيد بناءه ، فقد احترق فى المرة الأولى سنة 1235 هـ / 1819م بسبب احتراق الجبخانة أو مصنع البارود الذى يقع خلفه فقد ذكر المؤرخ عبد الرحمن الجبرتى أن سراية القلعة أو قصر الجوهرة قد احترق وظل يومين مشتعلا كما احترق أيضا ناحية ديوان الكتخدا وغيره من العمائر . ![]() ![]() ![]() يتكون التخطيط المعمارى لقصر الجوهرة من عدة كتل رئيسية تتكون من طابقين تبدأ بالمدخل الرئيسي الذى يقع أمامه مظلة محمولة على أعمدة رخامية ، وعلى يسار هذا المدخل أبنية كثيرة تعلوها أبنية أخري تسودها البساطة تتصل بديوان الكتخدا أو سراي العدل التى أنشأها محمد على باشا وبنهاية المدخل بالناحية الشمالية الشرقية حجرة مستطيلة لها سلم مزدوج يوصل إلى الميدان وكان هذا الجناح مخصصا لموظفي القصر أو من كانوا يعرفون باسم " ديوان الخاصة " . كما يؤدى ممر الدخول أيضا إلى مبان خصصت لنوبة الحراسة وأسوار الساحة الجنوبية للقلعة وإلى الفناء الرئيسي الذى تطل عليه وحدات ديوان القصر وسقيفة بهو الاستقبال الرئيسي ، أما الوحدات التى خصصت للسكن فتتكون من جناح الاستقبال الرئيسي أو ما كان يعرف باسم " الكوشك " وكان مخصصا لاستقبالات محمد على باشا والإيوان الملحق به وقاعتين فرعيتين بالإضافة لقاعة عرض الفرمانات أو العرش وهى أكبر حجرة بالقصر وتشرف على ميدان القلعة حاليا وكان يري منها القاهرة وأهرامات الجيزة فى أروع منظر ![]() ![]() الأسطول ، وبهذا القصر استقبل محمد على باشا كبار الزائرين من الأجانب واستمر مقرا للاستقبالات الرسمية حتى عصر الخديوى إسماعيل باشا الذى استقبل به السلطان عبد العزيز خان الذى زار مصر فى 4 شوال سنة 1279 هـ / 1862م وأقام به لمدة سبعة أيام . ![]() ونفذت خطة الترميم على مرحلتين تم فيها تجديد وترميم الأجزاء الصالحة للزيارة مع إضافة عدة قاعات بالمبني الملاصق للقصر من الجهة الشرقية والذى كان يستخدم للضيافة فى عصر محمد على باشا وهذا الجناح كان مغلقا منذ عام 1952م بعد قيام ثورة يوليو وحتى عام 1983م مع إعادة الواجهة الرئيسية التى تطل على جامع محمد على باشا وانتهت هذه الترميمات فى يوليو عام 1983م كما رمم الحمام الملحق بالقصر ومعالجة بناء القصر معماريا كما تم ترميم الرسومات التالفة ورسوم ونقوش الجدران . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() |
#71
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() نبذة تاريخية: هو أكثر معالم القلعة شهرة حتى أن الكثيرين يعتقدون أن قلعة صلاح الدين الأيوبي هى قلعةمحمد على لشهرة هذا الجامع بها ، كما يسمي أيضا جامع المرمر وهو نوع من أنواع الرخام النادر الذى كسي به ، وقد ذكرت المصادر والمراجع المختلفة أنه ما أن أتم محمد على باشا إصلاح قلعة صلاح الدين الأيوبي وفرغ من بناء قصوره ودوواين المالية والجهادية وعموم المدارس ودار الضرب رأى أن يبني جامعا كبيرا بالقلعة لأداء الفرائض وليكون به مدفنا يدفن به ، وقد ذكر باسكال كوست المعماري الفرنسي فى مذكراته أن محمد على باشا طلب منه تصميم جامع بالقلعة سنة 1820 م ولكن المشروع توقف ولم يشرع فى بناء الجامع إلا سنة 1830م وفقا لتصميم مهندس معماري أخر تركي هو المهندس " يوسف بوشناق " الذى وضع تصميمه على غرار جامع السلطان أحمد بالأستانة مع بعض التغييرات الطفيفة . ![]() ![]() والتذهيب وبعض أعمال الرخام بالجامع كما أمر بعمل تركيبة رخامية ومقصورة نحاسية كما أمر بتعيين القراء ورصد الخيرات على الجامع ، وعندما تولى محمد سعيد باشا الحكم سنة 1270 هـ / 1853م رصد له خيرات كثيرة وقرر عمل احتفالات رسمية لمدة خمس ليال كل عام هى ليلة الإسراء والمعراج وليلة النصف من شعبان ثم ثلاث ليال من شهر رمضان المعظم هى ليلة 13 وهى ذكرى وفاة محمد على باشا وليلة 14 وفيها تم دفنه بمدفنه بالجامع ثم ليلة القدر ، وفى عهد الخديوى إسماعيل باشا سنة 1280هـ / 1863م تم عمل أبواب جديدة بسماعات نحاسية وأحاطه بأسوار وأنشأ له دورة مياه ، وفى عصر الخديوى توفيق باشا سنة 1296 هـ / 1879م أمر بإصلاح رخام الصحن وإعادة ألواح الرصاص التى كانت تغطي القباب . ![]() ![]() التخطيط المعماري لجامع محمد على باشا هو عبارة عن مساحة مستطيلة تنقسم إلى قسمين الأول وهو القسم الشرقي وهو المكان المعد للصلاة والغربي وهو الصحن وتتوسطه فسقية للوضوء ولكل من القسمين بابين أحدهما جنوبي والأخر شمالى . ![]() تغطي المحراب بالإضافة إلى أربع قباب صغيرة بأركان الجامع ، وقد كسيت جدران الجامع الداخلية والخارجية وكذلك الأكتاف الأربعة الداخلية الحاملة للقبة إلى ارتفاع 11 مترا بالرخام الألبستر المجلوب من محاجر بنى سويف ، ويعلو مدخل الباب الغربي المؤدى إلى الصحن دكة للمؤذنين بعرض المسجد مقامة على ثمانية أعمدة من الرخام فوقها عقود ، وبدائر الجامع من أسفل شبابيك كتب على أعتابها أبيات من قصيدة البردة للبوصيري ، أما محراب الجامع فمن الرخام الألبستر يجاوره منبر رخامي من الرخام الألبستر المطعم بالرخام الأحمر ويرجع تاريخه إلى عصر الملك فاروق الأول أما المنبر الأصلي للجامع فيجاور المنبر الرخامي وهو من الخشب ويرجع تاريخه إلى عصر محمد على باشا وهو من أكبر المنابر الموجودة بمصر وقد زخرف بزخارف مذهبة وقد احتوي على باب المنبر على توقيع الصانع حيث كتب " عملت بيد أحمد حسين جمال الدين فى سنة 1360 هـ " . وعلى الرغم من أن مهندس الجامع اقتبس من مسجد السلطان أحمد بالأستانة التصميم المعماري والواجهات وشكل المآذن إلا أن زخارف الجامع ترجع إلى طراز الزخارف التى سادت تركيا فى القرن الثامن عشر والتى عرفت باسم طراز الباروك و الروكوكو والذى يتمثل فى وجود أواني الزهور الملونة وبعض الفواكه وعناقيد العنب ، وقد حليت زوايا القباب بلفظ الجلالة الله ، ومحمد رسول الله ،وأسماء الخلفاء الراشدين بخط الفنان التركي " أمين أزمرلي " وهو من بلدة أمير بتركيا . ![]() ![]() ![]() ![]() مقامة على ثمانية أعمدة من الرخام تحمل عقودا تكون شكلا منشورا ثماني الأضلاع فوقه رفرف به زخارف بارزة ويتوسط هذه القبة قبة أخرى رخامية مثمنة الشكل نقش على أضلاعها عناقيد العنب وبها آية قرأنية بالخط الفارسي ويتوسط الرواق الغربي بالصحن برج من النحاس المخرم والزجاج الملون بداخله ساعة أهداها لويس فيليب ملك فرنسا لمحمد على باشا سنة 1845م مقابل المسلة الفرعونية التى تجمل ميدان الكونكورد فى باريس حاليا . ![]() فحتى وقت قريب لم يكن من المعروف ما هي هذه المباني أو تاريخها إلا أنه ظهرت دراسة حديثة أرخت تلك المباني التى يرجع تاريخها إلى عصر محمد على باشا والتى تمثل أول مدرسة مهندسخانة أو أول مدرسة للمهندسين العسكريين بمصر وقد أنشأت سنة 1231هـ / 1816م وقد أنشأها محمد على باشا بعد ما رأى من مقدرة الطلبة المصريين على تعلم العلوم الهندسية المختلفة ورغبتهم فى التعلم ولذا أمر بإنشاء المدرسة وهى أول مدرسة للمهندسخانه ![]() ![]() وكان سبب إنشاء هذه المدرسة كما ذكر الجبرتى فى حوادث شهر ذى القعدة سنة 1231 هـ / 1816م " اتفق أن شخصا من أبناء البلد يسمي حسين شلبي عجوة ابتكر بفكره صورة دائرة وهى التى يدقون بها الأرز وعمل مثالا من الصفيح يدور بأسهل طريقة … وقدم ذلك المثال إلى الباشا فأعجبه وأنعم عليه بدرهم " ، ثم ذكر الجبرتي بعد ذلك " أن الباشا لما رأي هذه النكتة من حسين شلبي هذا قال إن أولاد مصر نجابة وقابلين للمعارف فأمر ببناء مكتب بحوش السراية ويرتب فيه جملة من أولاد البلد ومماليك الباشا وجعل معلمهم حسن أفندي درويش المعروف بالدرويش الموصلي ، يقرر لهم قواعد الحساب والهندسة وعلم المقادير والقياسات والارتفاعات واستخراج المجهولات مع مشاركة شخص رومي يقال له روح الدين أفندي بل وأشخاص من الإفرنج وأحضر لهم آلات هندسية متنوعة من أشغال الإنكليز يأخذون منها الأبعاد والارتفاعات والمساحة ورتب لهم شهريات وكساوى فى السنة واستمروا على الاجتماع بهذا المكتب وسموه مهندس خانة فى كل يوم من الصباح إلى بعد الظهيرة ثم ينزلون إلى بيوتهم ويخرجون فى بعض الأيام إلى الخلاء لتعليم مساحات الأراضى وقياساتها بالأقصاب وهو الغرض المقصود للباشا " .
__________________
![]() |
#72
|
||||
|
||||
![]()
بصراحه برفاو عليك المعلومات دى جامده موووووووووووووووت مرسى ليك
__________________
|
#73
|
|||
|
|||
![]()
تتمثل هذه المنشآت فى إقامة ثكنات للعاملين بالمصانع الحربية والضباط وإداريي المصانع الحربية وموظفي الدواوين الحكومية وطلبة المدارس قبل نقلها من القلعة ، ومن الجدير بالذكر أن العمال والإداريين بالمصانع الحربية والدواوين بالقلعة لم يكونوا موظفين مدنيين وإنما كانوا جنودا وضباطا يحملون رتبا عسكرية وظفوا لخدمة الجيش المصرى لسد احتياجاته المختلفة ، ويرجع تاريخ هذه الثكنات إلى عصر محمد على باشا .
![]() ![]() ![]() ثلاث طباق أثنين منهما بناهما الظاهر بيبرس البندقداري وتطلان على رحبة الجامع الذى كان قد بناه الملك الكامل وهدمه الناصر محمد بن قلاوون ليبني مكانه جامعه الحالي ، والثالثة بجوار برج الزاوية الشمالية الغربية من السور الشمالي ، إلا أن معظم هذه الطباق تم بناءها فى عهد الملك الناصر محمد بن قلاوون زمن سلطنته الثالثة من سنة 709 هـ إلى سنة 741 هـ وكانت تعد كمؤسسة عسكرية ، وباستيلاء العثمانيون على مصر والشام انتهى عهد الطباق كمؤسسة عسكرية وأصبح مكان طباق القلعة المملوكية أماكن لسكني الجنود الإنكشارية وأماكن لتجمعهم وهى التى عرفت فى المصادر باسم " ديوان مستحفظان " أو " ديوان الإنكشارية " . ![]() العصر الحالى فإن هذه المباني أو الثكنات كمبان إدارية تابعة للمجلس الأعلى للآثار ومتاحف هى متحف المركبات و متحف المضبوطات ومبان إدارية .
__________________
![]() |
#74
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
انتى الوحيده اللى بتنصفينى وبتشجعينى ربنا يكتر من امثالك
__________________
![]() |
#75
|
||||
|
||||
![]() انا فعلا مبسوطه جدا من نشاطتك في القسم
وموضوعاتك الهايله جدا والمميزه وانا قمت بتثبيت الموضوع نظرا لاهمية الفائقه بالنسبه للاعضاء هذا المنتدي العظيم لان فعلا لازم نعرف معلومات عن تاريخ و اثار بلدنا علشان لو في يوم جيه اي شخص اجنبي و سألنا عنها نعرف نرد بأستفاضه حتي لو مش كنا زرناها يكفي معلومه قرأنها تحياتي ليك يا ايمن علي مجهودك المتوصل في هذا القسم العظيم واتمني ليك المزيد
__________________
الطفله السعيده
هدير |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|