|
||||||
| حوارات ومسابقات ققسم خاص بالحوارت واللقاءات والموضوعات الخفيفة و المسابقات و الألغاز الهادفة |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#46
12-02-2013, 08:53 PM
|
||||
|
||||
موضوع طيب استاذى الحبيب
وجاء فى وقتة .. فللاسف الشديد قد انتشرت هذة العادة وسط مجتمعنا ولا حول ولا قوة الا بالله ... هذا الكلام ينطبق على النت بشكل عام استاذى فهذا المجال المفتوح لا احد يتحكم فية سوى ايمان الفرد منا فان كانت النوايا ملبدة بالغيوم والقلب مريض والعقل لا يفكر الا فى كل ما هو حرام كانت النتيجة كما تفضلت حضرتك بعيدة عن الاخلاق والشرع والعرف ايضا وانا لله وانا الية راجعون اما اذا كانت النوايا سليمة والقلب حاضر والعقل مستيقظ يفرق بين ما هو حلال وما هو حرام فالبتاكيد لن يكون امثال هؤلاء موجدين وكان الذئاب قد اختفوا .. المقصد من حديثى .. انة الفيصل هنا والترمومتر للانسان المستخدم لهذا المجال هو قوة تمسكة بالله عز وجل ومدى تعلقة بة سبحانة فلو كان يخشى الله ويتقية ويردد هذة المقولة وترسخ فى ذهنة " الله يرانى .. الله مطلع على .. الله ناظر الى " ما وسوس لة الشيطان وما عدد لة الحيل واشتغل العقل بالابتكارات لكى يوقع باختة او ان يفعل كل ما هو مخالف بكل المقايس ولو تدبرنا قولة سبحانة " ان السمع والبصر والفؤاد كل اولائك كان عنة مسؤلا " لفكر الانسان منا الف مرة قبل ان يهم باى فعل او عمل يخرج منة نسئل الله العفو والعافية والنجاة ونقول الحمد لله الذى عافانا مما ابتلى بة غيرنا
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. آخر تعديل بواسطة صوت الامة ، 12-02-2013 الساعة 09:29 PM 
|
|
#47
12-02-2013, 09:37 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
جزاكم الله خير الجزاء
وبارك الله فيك تقديرى وتحياتى لكم
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى
|
|
#48
12-02-2013, 09:39 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
حبيبي الغالى مستر محمد سلام
جزاك الله خير الجزاء مشاركة ممتازة بارك اله فيك اخى الكريم و أسعدنى مرورك الطيب
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى
|
|
#49
12-02-2013, 09:41 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
حبيبي الغالى مستر أبو بطــة
جزاك الله خيرا استاذ احمد على مرورك العذب الثانى نورت الموضوع كله وشرا لردك الطيب استاذى الحبيب واخى الغالى
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى
|
|
#50
12-02-2013, 09:44 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
أختى الكريمة استاذة سعاد
جزاك ربي الخير كل الخير وبارك الله فيك وجعل كلامك فى ميزان حسناتك تقديرى لك اختى الكريمة على المشاركة الرائعة والمرور الأروع تقديرى لكم اخوكم ابو بسملة
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى
|
|
#51
12-02-2013, 09:48 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
أخى وحبيبيي الغالى أسامه جزاك ربي كل الخير مرور رائع ومشاركة يفوح شذاها العطر من شفاه تنطق دوما بالحق والخير لا حرمنى الله مرورك الطيب اخى الكريم تحيتى وتقديرى لك اخى الكريم أسامه
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى
|
|
#52
13-02-2013, 10:28 PM
|
||||
|
||||
|
كلام أكــــــــثر من رااااااااااااااااائع أستاذ ياسر
جـزاكم الله كــل خير ونفـع بكم
__________________
|
|
#53
17-02-2013, 09:52 PM
|
||||
|
||||
 نظرات شرعية حول الانترنت في تساؤل مثير وجوهري للفتيات.. ما ضوابط التواصل بين ال***ين عبر الإنترنت؟.. لأن التواصل كثير بينهما في عالم الإنترنت في مواقع الحوار والمنتديات والبريد الإلكتروني وغيرها.. هذا السؤال طرح على فضيلة الشيخ/ سلمان العودة فأجاب أثابه الله قائلاً: بالنسبة للضوابط في التواصل بين ال***ين عبر الإنترنت، فيحضرني منها الآن ما يلي: 1ـ عدم استخدام الصور بأي حال: أولاً: لأن هذا ليس له حاجة مطلقاً فالكتابة تغني وتكفي. ثانياً: لأن هذا مدخل عظيم من مداخل الشيطان في تزيين الباطل وتهوينه على النفس، وقد يستغرب البعض ويتساءل: وهل هذه الفكرة واردة أصلاً؟ والجواب: جيد بالمرة أن لا تكون الفكرة واردة لكن الذي يعرف طريق الغواية ويعرف مداخل الشيطان على النفس الإنسانية لا يستغرب شيئاً بل وأكثر من ذلك أن النفس المريضة أحياناً تلبس الخطأ المحض الصريح لبوس الخير والقصد الحسن نحن نخدع أنفسنا كثيراً. 2ـ الاكتفاء بالخط والكتابة دون محادثة شفوية: وإذا احتيج إلى المحادثة فيراعى فيها الأمر الرباني (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفا) الأحزاب 32 3ـ الجدية في التناول وعدم الاسترسال في أحاديث لا طائل من ورائها: فالكثيرون يتسلون بمجرد الحديث مع ال*** الآخر بغض النظر عن موضوع الحديث يهم الرجل أن يسمع صوت أنثى خاصة إذا كان جميلاً رقيقاً ويهم الأنثى مثل ذلك فالنساء شقائق الرجال ويهم كلاً منهما أن يحادث الآخر ولو كتابياً، فليكن الطرح جاداً بعيداً عن الهزل والتميع. 4ـ الحذر واليقظة وعدم الانشغال: فالذين تواجههم في الإنترنت أشباح في الغالب فالرجل يدخل اسم فتاة والفتاة تقدم نفسها على أنها رجل ثم ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما النية؟ ما الثقافة؟ ما العمل؟ الخ كل ذلك غير معروف. وأنبه الأخوات الكريمات خاصة إلى خطورة الموقف، وعن تجربة فإن المرأة سرعان ما تصدق وتنخدع بزخرف القول وربما أوقعها الصياد في شباكه فهو مرة ناصح أمين، وهو مرة أخرى ضحية تئن وتبحث عن منقذ، وهو ثالثة أعزب يبحث عن شريكة الحياة، وهو رابعة مريض يريد الشفاء. 5ـ أنصح الأخوات العاملات في مجال الإنترنت في التواصل بينهن: بحيث يحققن قدراً من التعاون في هذا الميدان الخطير ويتبادلن الخبرات ويتعاون في المشاركة والمرء ضعيف بنفسه قوي بإخوانه والله تعالى يقول: (والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) "العصر" كما أنصح الأخوات أن يجعلن همهن العناية بدعوة النساء ونصحهن وتقديم الخدمات لهن من خلال هذا الحقل والسعي في إصلاحهن وليكن ذلك بطريقة لطيفة غير مباشرة فالتوجيه المباشر قد يستثير الرفض والتحدي لأن الناصح يبدو في مقام أعلى وأعلم والمنصوح في مقام أدنى، فليكن لنا من لطف القول وحسن التأتي وطول البال والصبر الجميل ما نذلل به عقبات النفوس الأبية ونروض بها الطبائع العصية. وللأخوات صالح الدعوات بالحفظ والعون والتوفيق.. الإنترنت.. من أشراط الساعة..!! عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقوم الساعة حتى تظهر الفتن ويكثر الكذب وتتقارب الأسواق ويتقارب الزمان) وفي رواية (ويقترب الزمان ويكثر الهرج قيل وما الهرج؟ قال: ال***). رواه أحمد قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في تعليقه على ما تقارب الزمان المذكور في الحديث يفسر بما وقع من تقارب ما بين المدن والأقاليم وقصر المسافة بينها بسبب اختراع الطائرات والسيارة والإذاعة وما إلى ذلك والله أعلم). لو طبقنا ما ورد في الحديث من تقارب الأسواق لوجدناه مطابقاً لما في الإنترنت خصوصاً إذا علمنا أن بعض المواقع تحوي (300 ألف) سلعة نستطيع الإطلاع عليها جميعاً بمجرد كتابة عنوان ذلك الموقع والاتصال عليه وممارسة الشراء والبيع بل والتجارة بكل سهولة ويسر. وهذا دليل على قرب قيام الساعة وحدوث أغلب أشراطها الصغرى كما أننا نستطيع الاتصال بأي شخص في أية دولة عبر النت بكل سهولة وهذا دليل أيضاً، كما أن شبكة الإنترنت تتيح لأي شخص وضع المعلومة التي يشاء ولو كانت كذباً وقد نجد تفشي الكذب وانتشاره ويسلم به وكأنه حقيقة. وكذلك من أشراط الساعة قوله صلى الله عليه وسلم (ويظهر الزنا..) ففي النت ينتشر أكثر من (400 ألف) موقع لبث الدعارة وال*** من خلال الشبكة على مستوى العالم. كما أن انتشار هذه الشبكة السريع جداً حيث يبلغ عدد المشتركين فيها في آخر إحصائية (211 مليون) مستخدم! يصادق هذا القول.. (هذه المعلومات بتصرف من نشرة لدار القاسم للنشر) الإنترنت.. طريق للجنة..! كيف؟ كيف تحولين النت لأداة في نشر الدعوة وتبليغها سواء للمسلمين أو لغير المسلمين؟ كوننا مأمورين بتبليغ هذا الدين ونشره، قال تعالى (لتكونوا شهداء على الناس) "البقرة 134". بإمكانك تبليغ هذا الدين عبر الكثير من المنافذ، كالبريد الإلكتروني عن طريق إرسال مجموعة بريدية عن الإسلام إلى مجموعة من العناوين في مختلف أنحاء العالم خصوصاً البلاد التي تشتهر بالكفر خصوصاً بأن الناس متعطشون لمعرفة الحقائق عن الإسلام بل إن هناك أعداداً كبيرة دخلت الإسلام عن طريق الإنترنت ومن الأفضل وضع بريد مخصص لذلك وعدم فتح الرسائل الغريبة. كذلك هناك طريقة أخرى هي المشاركة في المنتديات الإسلامية بمواضيع مفيدة تؤخذ من مصادر معروفة، وكذلك نشر المواقع الإسلامية كموقع ابن باز وابن عثيمين وغيرها عن طريق وضعها في المنتدى وإرسالها إلى مجموعة بريدية. وكل لبيب بالإشارة يفهم.. والمجال مفتوح على مصراعيه لمن أراد الجنة..
|
|
#55
17-02-2013, 10:19 PM
|
||||
|
||||
(*** لحظه حب ***)
    وحشتوونى يا أغلى صحبه ويارب تكونوا بخير هنعيش دلوقتى لحظه حب بس مختلفه شويه يعنى حب من نوع تانى او بمعنى اخر أرقى انواع الحب وهو حب الله فى لحظه حب شعرت كم انت منى قريب وأحس بك تسمع كلامى وترى مكانى وتعلم حالى ... ففاضت عبراتى وارتعد القلب نشوة وحبا هاتفا بصوت كادت تنكسر منه الضلوع .. يا حبيبى يا الله.. امد بها الصوت مدا فى نداء خاشع سكن به الجسد واطمأن به القلب وهدات به الجوارح...فى لحظه حب احببت القرب منك احببت التودد اليك ومناجاتك وحدى فى جوف الليل او وضح النهار احببت اعتمادى عليك والارتكان إليك والارتماء على عتباتك متذللا , متوددا , متناسيا ما قد أهم اختى فى الله جربتى تعيشى اللحظات ديه جربى وصدقينى عمرك ما هتندمى بالعكس هتحسى انه كان ناقصك حاجات كتيير كبرى حبىربنا اووى فى قلبك هتلاقى كل امور الدنيا صغرت قدام عينيك وهتستعلى عن الدنيا وهتحسيها صغيرة اووى ولا تنسى ان من أحب أطاع , ومن أطاع اشتاق , ومن اشتاق وصل قال على رضى الله عنه ( ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله تعالى قبله ) يا الله شوفتوا الحب ومعناه الجميل من حبه فى لله عز وجل بيشوفه قبل كل شئ وبيخاف يغضبه ان شاء الله هنجتهد مع بعض ونوصل للاحساس ده احساس انك بتحبيه اووى ولما تكونى محتاجه تشكى لحد تلجأى للغنى ( الله) وتشكيله ولما تتذلى من حد تلجأى الى العزيز( الله) ولما تحسى بتعب فى جسمك تلجأى الى القوى( الله ) علشان تستمدى القوة من مناجاتك ودعائك له عز وجل فهو وحده الذى يعطى ويمنح وهو وحده الذى يصل ويقطع وهو وحده الذى بيده مفاتيح كل شئ ولو بتسألينى دلوقتى هنوصل للاحساس الجميل دة ازاى هقولك :  : : : :  اقرأى صفحه فى كتاب الله بتدبر وخشوع قصة جميلة ....... يروى : أن الامام أحمد بن حنبل .. بلغه أن أحد تلامذته يقوم الليل كل ليلة ويختم القرآن الكريم كاملا حتى الفجر ... ثم بعدها يصلي الفجر فأراد الامام أن يعلمه كيفية تدبـّر القرآن فأتى اليه وقال : بلغني عنك أنك تفعل كذا وكذا ... فقال : نعم يا امام قال له : اذن اذهب اليوم وقم الليل كما كنت تفعل ولكن اقرأ القرآن وكأنك تقرأه علي .. أي كأنني أراقب قراءتك .... ثم أبلغني غدا فأتى اليه التلميذ فى اليوم التالي وسأله الامام فأجاب: لم أقرأ سوى عشرة أجزاء فقال له الامام : اذن اذهب اليوم واقرأ القرآن وكأنك تقرأه على رسول الله عليه الصلاة والسلام فذهب ثم جاء الى الامام فى اليوم التالي وقال ... لم أكمل حتى جزء عم كاملا فقال له الامام : اذن اذهب اليوم .. وكأنك تقرأ القرآن الكريم على الله عز وجل فدهش التلميذ ... ثم ذهب.. فى اليوم التالي ... جاء التلميذ دامعا عليه آثار السهاد الشديد فسأله الامام : كيف فعلت يا ولدي ؟ فأجاب التلميذ باكيا : يا امام ... والله لم أكمل الفاتحة طوال الليل !!!!!!  وصلى ركعتين واطيلى فيهما السجود واجمعى قلبك فى دعاء الله وانتى ساجدة فى جوف الليل وتصدقى بصدقه خفيه لا يراها احد إلا الله  وان شاء الله ستجدى فرق بين ما كنتى عليه وما وصلتى اليه  في لحظة حب أحببت السجود لك ... أحببته حبا أنساني طوله فلم أشعر بالزمان و لا المكان . على الأرض ؛ سجد الجبين ، وفى السماء ؛ حلقت الروح في عالم من جمال وروح وريحان ، وشعرت بنعمة الإسلام لك مساكين هؤلاء الذي لا يعرفون الاستسلام لك مساكين هؤلاء الذين لا يتلذذون بالسجود لك ... مساكين هؤلاء الذين يمرغون وجوههم في التراب لغير وجهك مساكين هؤلاء الذين لا يعرفون قيمة الحرية في الخضوع لك وحدك و السجود لجلال عظمتك لقد شعرت بسجودي هذا أنني أعلى من كل القيود ، وكيف لا وأنا أسجد لك ، وشعرت أنها سجدة الحرية الحقة التي تعتق النفس فيها من أغلال الأرض وقيودها وأحقادها فتحررت نفسي وروحي وعقلي وكل كياني وصرت بها حرة حرة وفى تلك اللحظة . لحظة حب وخضوع ، فهمت قول الحبيب محمدا : " أرحنا بها يا بلال " كم كنت مرتاحة فى حضرتك .... كم كنت مرتاحة فى سجودى لك .... فى تلك اللحظة الغالية ... وفى لحظة حب شعرت كم أنت منى قريب قريب وأحسست بك تسمع كلامى وترى مكانى وتعلم حالى ففاضت عبراتى ، وارتعد القلب نشوة وحبا هاتفا بصوت كادت تتكسر منه الضلوع ... يا حبيبى يا الله :: يا الله يا حبيبى :: أمد بها الصوت مدا :: فى نغم ساحر و نداء خاشع ، سكن به الجسد واطمأن به القلب وهدأت به الجوارح .. فى لحظة قدسية تمنيت لو كانت كل الحياة ... و كل الزمن. عندما يكبر حب الله فى القلب تصغر كل الأشياء ويسمو ذاك القلب وتسمو الروح والأحاسيس والمشاعر ... يسمون جميعا فوق الدنيا .. . ويرفرفون بأجنحة فضية فى أفق عال وسماء ، وتنزاح إكتئابات الدنيا وظلام الليل الدامس ، ويعود الفجر حثيثا يشرق فى القلب ويضئ الدنيا ؛ عملا وجهادا ... فى لحظة حب حرة من ضغط الأرض ، وقيد الأرض ، وفكر الأرض ، وشر الأرض ، وظلم الأرض تتفتح أزهار ، تورق أشجار ، وتخضر الأرض الموغلة فى البعد عن الله ::: فيا كل الناس لحظة حب حرة تسرى فى القلوب تحييها من موتها وتبعث فيها من جديد حياتها .. مــا أجـمـل أن تـقــول : "يــــــا رب"  قـد أذنبتُ .. قـدأخطأتُ .. قـد أسأتُ .. قـد قصرتُ .. فـيـقـول لك الله جل في علاه : يــا عبدي .. قـد عفـوتُ .. قـد صفحتُ .. قـد غفــرتُ .. قـد رحمـتُ .. { نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَاالْغَفُورُ الرَّحِيمُ } مـا أجمـل أن تقـول : " يـــــــا رب " كم من نعمة أنعمت بها عليّ قلّ لك عندها شكري فلم تحرمني وكم من بلية ابتليتني بها قلّ عندها صبري فلم تخذلني وكم من معصية رأيتني عليها سترتني ولم تفضحني فيقول لك الله جل في علاه : " لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون ثم يستغفرون فيغفر لهم " فما أجمل أن تقول: " يـــــــا رب " إن عفوك عن ذنوبي وتجاوزك عن خطيئاتي وسترك على قبيح أعمالي أطمعني أن أسألك ما لا أستوجبه مما قصرت فيه أدعوك آمنٌ وأسألك مستأنسٌ فإنك المحسن إليّ وأنا المسيء إلى نفسي تتودد إليّ بنعمك وأتبغض إليك بالمعاصي ولكن الثقة بك حملتني على الجراءة عليك فجد بفضلك وإحسناك عليّ فقد قال رسولك الكريم عليه الصلاة والسلام : "فوالله لا يملّ الله حتى تملــّوا " فما أجمل أن تقول: " يـــــــا رب " اغفر لي ما مضى من ذنوبي واعصمني فيما بقي من عمري وارزقني أعمالا زاكية ترضى بها عني وتب علي يا أرحم الراحمين.. اللهم آمين. إذا رأيـــت الله يحبس عنك الدنيــا ويكثر عليك الشدائد والبلوى .. فـَ اعلم أنك عزيز عنده .. وأنك عنده بـِ مكان .. وأنه يسلك بك طريق أوليائه وأصفيائه وأنه يراك .. أما تسمع قوله تعالى : { وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا }    
|
|
#56
17-02-2013, 10:20 PM
|
||||
|
||||
        كان يوسف عليه السلام مسجونا.. ومعه شابان آخران كان يوسف الأجمل والأحسن لكن الله أخرجهم قبله وظل هو رغم كل مميزاته بعدهم في السجن بضع سنين الأول خرج ليصبح خادما والثاني خرج ليُ*** ويوسف انتظر كثيرا لكنه خرج ليصبح عزيز مصر                           
|
|
#57
17-02-2013, 10:21 PM
|
||||
|
||||
 اخواتى وحبيباتى كلنا لنا شغلنا واعمالنا على النت من الاشتراك فى المنتديات والفيس بوك وغيرة من مواقع الانترنيت الواسعة نكتب مواضيع هنا وهناك ونشارك بالرد والنصيحة عايزة احكى لكم الاول قصة سمعتها واثرت فية جــــــــــــــــدا بشكل كبيـــــــــــــر  ذهب شاب لاحد المشايخ يبكى ويرتجف ويحكى لة قصة احد اصدقاءة صديقى مات من 6 اشهر وكان دائم الجلوس على النت والمشاركة فى المنتديات وجروبات الفيس بوك ومازالت مواضيعة ومشاركاتة ترفع حتى هذا اليوم بالرغم من موتة فتعجب الشيخ ورد واية المشكلة واين السؤال؟ فرد الشاب صديقى كل اشتركاتة فى مواقع ومنتديات وجروبات *****ة ولة مئات المواضيع عن صور وفيديوهات وافلام *****ة حتى باقى مواضيعة ومشاركاتة تتكلم عن ال*** والبنات بشكل لايرضى عنة الله ومازالت هذة المواضيع ترفع من قبل اعضاء وزوار تلك المنتديات والباحثين عن هذة المواضيع بكى الشاب واكمل حاولت بشتى الطرق ان احذف كل هذة المواضيع ولم استطع فليس لدى الاكونت بتاعة ورفض مديرى المنتديات قفل وحذف تللك المواضيع وقد مات صديقى قبل ان يتوب الى خالقة فماذا افعل؟ فلم يكن من الشيخ غير انة ذكر حديث اشرف الخلق محمد صلى الله علية وسلم " من سن سنة حسنة ؛ فإن له أجرها وأجر من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سن سنة سيئة كان عليه وزرها ، ومثل وزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء" وقال انة سيحاسب عليها ويكسب سيئات على كل من يرفع هذة المواضيع ويشاهدها فعليك بالدعاء لة لعل الله يخفف عنة حتيجى تقول طب انتى بتقولى الكلام دة لية  ا انا بقولك القصة دى عشان تفكرى الف مرة قبل ما تكتبى اوتنقلى اى كلمة فى اى منتدى لاننا حنموت وحتفضل مواضيعنا وكتاباتنا موجودة ومحفوظة على النت يراها بعد موتك كتيــــــر من زائرين الانترنيت فاجعلى من مواضيعك ومشاركاتك صدقة جارية حسنة وليست صدقة جارية سيئة خلى مواضيعك زى العداد اللى بيعدلك ويزودلك حسناتك مش سيئاتك والعياذ بالله اغتنمى فرصة معرفتك وقدرتك فى التعامل مع الكمبيوتر والنت فى زيادة حسناتك برافو اجعلى مواضيعك ومشاركاتك شكر لله سبحانة وتعالى لنعمةمقدرتك لدخول النت والمشاركة فية وغيرك كتير ميعرفش يعمل كدة يارب زودى رصيد الحسنات بعد موتك باستفادة كل شخص يدخل مواضيعك الفرصة كبيرة قوى يا بنات كلنا طول حياتنا بندور على عمل صدقة تكون جارية على ارواحنا بعد الموت انت فى ايدك الصدقة دى باخلاصك النية لله سبحانة وتعالى بمخك اللى بيفكر فى موضوع معين بايديكى وصوابعك اللى بتكتب الموضوع او تنقلة وتنزلة فلا تجعلى من مواضيعك او مشاركاتك او توقيعك سيئة جارية        إنّ الذهب يُجرب بالنار والعبد الصالح يجرب بالبلاء فمــن رضي فله الرضــا , ومــــــن سخط فله السخــــــــط.        
|
|
#58
17-02-2013, 10:23 PM
|
||||
|
||||
  الآن فهمت ..... فهمت معنى الحب .. في لحظة حب ! لحظة حب غامرة ملأت قلبي فرحا وسرورا ، ملأته بأمل كبير وزرعت به حياة .. لحظة حب غامرة بمعان غفلت عنها قلوب أخرى وقلوب .... .لم تعرف معنى الحب ولم تتذوق تلك اللحظة ... لحظة حب. من قلب ظلام الليل الدامس غطى الأجواء ، وإكتئابات نهار قاس يقصم ظهر الخير ، من قلب الهم القابع فوق القلب ، من جوف الظلم القاهر للإنسان الحر ، جاءتني تلك اللحظة .... تغسل كل الهم ، و تزيح الكابوس السارح فى أعماق الفكر و سويداء القلب ، و تنير ظلام دامس ما كنت أظن له فجر ...... لحظة حب سرت في القلب و في العقل ، فتغير حال الدنيا أمامي ، ورأيت ما لم أره من قبل .. يا لشقاوة من لم يعرف ذاك الحب ، و يا لشقاوة قلب لم تحي مواته تلك اللحظة ..... لحظة حب ! لحظة حب مرت كنسيم ربيع ، وتركت أرضا مخضرة وأشواق ضريع ... لحظة حب جاءتني على غير موعد منى ولا ميعاد ... تمنيت لو يتوقف الزمان عندها ، تمنيت لو اختزل عمرى كله فى تلك اللحظة ، تمنيت لو أموت وأنا فى تلك الحال ، تمنيت لو تعرف كل الدنيا وكل الناس معنى ذاك الحب ،    تمنيت لو أن الحب الخالد هذا كان بيدى لأرضعه لكل نفس تولد و لكل قلب ينبض ، تمنيت لو جاء عشاق الدنيا ليكتشفوا كذب عشقهم و سرابه ، ليروا بلغة القلب و معان العقل ذاك الحب ... الآن فهمت .... فهمت تلك المقالة لأحد العابدين " نحن في نعمة لو عرفها الملوك لقاتلونا عليها " الآن فهمت ... فهمت موعظة سمعتها منذ زمن قال فيها الواعظ : " تعرفوا إلى الله بلغة الحب " الآن فهمت ... فهمت كلمة ابن تيمية : " ما يفعل أعدائى ... انا جنتي في صدري " الآن فهمت .... فهمت حنين رابعة العدوية وهى تصف حال الحب الإلهي الذى طغى عليها :حبيبي ليس يعادله حبيب... ولا لسواه في قلبي نصيب حبيبي غاب عن بصري و شخصي ...ولكن عن فؤادى لا يغيب الآن فهمت .... فهمت خماسية عمر بهاء الدين الأميري في مناجاته الرقيقة وصرت أشدو معه : كلما أمعنَ الدجى وتحالك... شممتُ في غوره الرهيبِ جلالك وتراءت لعين القـلب برايا... من جمال آنستُ فيها جمالك وتراءى لمسمع الروح همسٌ... من شفاه النجوم يتلو الثنا لك واعترانى تولـــُهٌ وخشوع... واحتوانى الشعورُ : أنى حِـيالكما تمالكتُ أن يخِـرَّ كياني... ساجدًا واجدًا ، ومَن يتمالك ؟  الآن فهمت ..... فهمت معنى الحب .. فى لحظة حب !     
|
|
#59
17-02-2013, 10:24 PM
|
||||
|
||||
|
يـــــــا نفس لاتتكبـــــــري . .
يا نفس لاتتكبري فسيأتي يــــوم وترحلــــــي.. إن طال أو قصر الزمان فعلــــــي الأعناق ستحملي . . ستزوري بيت الدود حتما وفـــــــي التراب ستدفنــــــي.. يانفس عودي للهدي وتفكـــــــري وتعقلـــــــي.. وبهدي محمد إقتدي ولله وحــــده فأنحـــــــني.. الله غافر كـــــل ذنب ومن رحمته لا تسأمـــــــي.. يانفس قد أزف الرحيل فبالصالحـــــات تجملـــــــي.. يانفس لاتتكبـــــــري العمر فـــــــان فافهمـــــــي.. أقدارنا كتبـــــــت لنا وعلي البــــلاء فاصبـــــــري.. يانفس لا تتكبــــري الكــــل فـــــان فتعقلـــــــي..    
|
|
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض العادي
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:05 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
