#46
|
||||
|
||||
اللهم لك الحمد
على نعمك العظيمة، وآلائك الجسيمة، ولك الحمد والشكر على نعمك الظاهرة والباطنة التي لا يُحصيها غيرك، ما علمنا منها وما لم نعلم، لك الحمد حتى ترضى، وإذا رضيت حمداً وشكراً لا ينتهي أُوله، ولا يَنفذ أُخْره، إنك أنت الله لا إله إلا أنت، أهل الوفاء والحمد. |
#47
|
||||
|
||||
اللهم أنا نحمدك ونشكرك ونستغفرك بعدد خلقك وزنة عرشك ورضا نفسك ومداد كلماتك وبقاء وجه الكريم . ( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ) |
#48
|
||||
|
||||
إن الحمد لله وحده
نحمده ونشكره ونستعين به ونتوكل عليه نستغفره ونتوب إليه طائعين منيبين إليه راضين به ربا وراضين بما قسم لنا من الأرزاق صابرين على كل ما يصيبنا من ابتلاء ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير ونشهد أن محمدا عبده وصفيه وحبيبه والأسوة الحسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر |
#49
|
||||
|
||||
الثناء والمدح والحمد والشكر، الفاظ مترادفة، ومعناها واحد، وقيل بينهما فرق.. فالثناء بالمد يستعمل في الخير والشر إلا أنه يطلق في الخير ويقيّد في الشر، وربما يقيد فيهما معاً، ومنه الحديث: ( من أثنيتم عليه خيراً وجبت له الجنة ومن أثنيتم عليه شراً وجبت له النار ) والمدح : الثناء باللسان على الجميل مطلقاً ... والحمد : هو الثناء باللسان على الجميل الاختياري بنعمة وغيرها ... والشكر : فعل ينبئ عن تعظيم المنعم ... سواء ثناءً باللسان أو اعتقاداً بالجنان أو عملاً بالأركان ... وعليه قول الشاعر : أفادتكم النعماء مني ثلاثة يدي ولساني والضمير المحجبا قال تعالى : { اعملوا آل داود شكراً } ولله در القائل: إلهي لك الحمد الذي أنت أهله على نعم ماكنتُ قط لها أهلا متى ازددت تقصيراً تزدني تفضلاً كأني بالتقصير أستوجب الفضلا ولأجل ذلك تعذر شكرها على من له في مثلها يجب ( الشكرا ) ذلك لأن شكر النعمة يستدعي شكراً آخر.. قال داود عليه السلام : ياإلهي كيف أشكرك وأنا شكري لك نعمة منك تستوجب عليّ بها شكراً آخر .. فقال له الجليل الكريم: إذا علمت ذلك فقد شكرتني .. والمتأمل في كلمتي ( الشكر والشرك ) بالرغم من التضاد يلاحظ أنها نفس الحروف: ( الألف واللام والشين والكاف والراء ).. وفي القرآن الكريم ترك الشكر يعني الكفر: { لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد } ولو أن كل واحد منا ألقى نظرة على مامضى من حياته لعلم يقيناً أن الله تعالى تولى كل أموره، ولو تفكر في قوله تعالى: { والذي قدر فهدى } يعلم أنها ( البوصلة ) التي قادته إلى ماهو فيه من نعيم، وعندما يكون الحجاب كثيفاً يعتقد الإنسان أنه هو الذي دبر وقدر فيكون بذلك مماثلاً لقارون حين قال: ( أوتيته على علم عندي ) وقد يقف عند السبب ويحجب عن المسبب، قال الإمام الفضيل بن عياض: "من وقف عند السبب فقد أشرك"..و.. نعم اللّّه تحيط بنا من كل جانب..لكن إبليس تعهد بحجبها حتى لاندخل في الشكر.. { قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولاتجد أكثرهم شاكرين } : "الأعراف: 16-17"، فنحمده سبحانه والحمد نعمة منه مستفادة، ونشكر له والشكر أول الزيادة.
|
#50
|
||||
|
||||
الحمد لله رب العالمين
حمدا طيبا مباركا فيه على كل حال حمدا يوافي نعمه و يُكافىء مزيده |
#51
|
||||
|
||||
الحمد لله على كل شيء
جزاك الله كل خير |
#52
|
||||
|
||||
|
#53
|
||||
|
||||
عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدَّثهُم : (أن عبداً من عباد الله تعالى قال : يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك – فعَضَّلَتْ بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى السماء فقالا : يا ربنا إن عبدك قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها ، قال تعالى – وهو أعلم بما قال عبده - : ماذا قال عبدي ؟ فقالا : يا رب إنه قد قال : يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ، فقال الله تعالى لهما : اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها) . رواه أحمد وابن ماجه .
- وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (من قال : الحمد لله رب العالمين حمدا طيبا مباركا فيه على كل حال ، حمدا يوافي نعمه ، و يُكافىء مزيده – ثلاث مرات – فتقول الحفَظة : ربنا لا نُحسن كُنْهَ ما قدَّسَكَ عبدُك هذا و حمدك ، وما ندري كيف نكتبه ؟ فيوحي الله تعالى إليهم أن اكتبوها كما قال عبدي) . رواه البخاري في الضعفاء |
#54
|
||||
|
||||
اللهم لك الحمد حمداً كثيراً
دائماً مثل ما حمدت به نفسك وأضعاف ما حمدك به الحامدون وسبحك به المسبحون ومجدك به الممجدون وكبرك به المكبرون وهللك به المهللون وقدسك به المقدسون ووحدك به الموحدون وعظمك به المعظمون واستغفرك به المستغفرون حتى يكون لك مني وحدي في كل طرفة عين وأقل من ذلك مثل حمد جميع الحامدين وتوحيد أصناف الموحدين والمخلصين وتقديس أجناس العارفين وثناء جميع المهللين والمسبحين |
#55
|
||||
|
||||
نعم الله على الخلق كثيرة لا تعد ولا تحصى كما قال الله تعالى: وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ ٱلإنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ [إبراهيم:34].
وأعظم النعم بعد الإيمان العافية والأمن، فالأمن ضد الخوف، الأمن طمأنينة القلب وسكينته وراحته وهدوءه، فلا يخاف الإنسان مع الأمن على الدين، ولا على النفس، ولا على العرض، ولا على المال، ولا على الحقوق. فالأمن أصل من أصول الحياة البشرية، لا تزدهر الحياة ولا تنمو ولا تحلو بغير الأمن. ما قيمة المال إذا فقد الأمن؟! ما طيب العيش إذا انعدم الأمن ؟! كيف تنتعش مناشط الحياة بدون الأمن؟!. الأمن تنبسط معه الآمال، وتطمئن معه النفوس على عواقب السعي والعمل، وتتعدد أنشطة البشر النافعة مع الأمن، ويتبادلون المصالح والمنافع، وتكثر الأعمال المتنوعة التي يحتاج إليها الناس في حياتهم مع الأمن، وتدر الخيرات والبركات مع الأمن، وتأمن السبل، وتتسع التجارات، وتُشيد المصانع، ويزيد الحرث والنسل، وتحقن الدماء، وتحفظ الأموال والحقوق، وتتيسر الأرزاق، ويعظم العمران، وتسعد وتبتهج الحياة في جميع مجالاتها مع الأمن. |
#56
|
||||
|
||||
إن الحمد لله نحمده ونستعينه
ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهديه الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادى له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله فإن من نعم الله على الناس أن هداهم إلى طريقه وأوضح لهم عن سبيله ولم يتركهم لنزعات عقولهم ونزغات نفوسهم تجمع بهم شطحات العقول وتكبوا بهم أهواء النفوس فلا يهتدون إلى قصد ولا يأوون إلى رشد أو يضربون في الأرض بغير هدى ولا كتاب منير ولكن الحق تبارك وتعالى ورحمة بعباده وإقامة للحجة على خلقه بعث فى كل أمة رسولاً منهم يبلغهم رسالات ربهم ويأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويدعوهم إلى الخير ويهديهم بإذن ربهم إلى صراط مستقيم |
#57
|
||||
|
||||
الحمد لله عدد ما خلق
الحمد لله ملء ما خلق الحمد لله عدد ما في الأرض والسماء والحمد لله ملء ما في الأرض والسماء والحمد لله عدد ما أحصى كتابه والحمد لله ملء ما أحصى كتابه والحمد لله عدد كل شيء والحمد لله ملء كل شيء |
#58
|
|||
|
|||
إن الحمد لله نحمده ونستعينه
ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهديه الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادى له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله فإن من نعم الله على الناس أن هداهم إلى طريقه وأوضح لهم عن سبيله ولم يتركهم لنزعات عقولهم ونزغات نفوسهم تجمع بهم شطحات العقول وتكبوا بهم أهواء النفوس فلا يهتدون إلى قصد ولا يأوون إلى رشد أو يضربون في الأرض بغير هدى ولا كتاب منير ولكن الحق تبارك وتعالى ورحمة بعباده وإقامة للحجة على خلقه بعث فى كل أمة رسولاً منهم يبلغهم رسالات ربهم ويأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويدعوهم إلى الخير ويهديهم بإذن ربهم إلى صراط مستقيم
__________________
لاإله إلا أنت سُبحــانك أني كُنت من الظالمين سـبـّحـَان الـلـهّ وبـِحـَمـّده*عـَدَدّ خـَلـّقـِه وَزِنـَةِ عـَرّشـِه *وَرِضـاَ نـَفـّسِه*وَمـِدَآدّ كَـَلـِمـَآتـِه |
#59
|
||||
|
||||
دعاء الحمد
اللهم انا نحمدك و نستعينك و نستهديك و نستغفرك و نتوب اليك ونثني عليك الخير كله نشكرك ولا نكفرك و نخلع ونترك من يهجرك اللهم اياك نعبد ولك نصلي ونسجد واليك نسعى ونحمد نرجو رحمتك ونخشى عذابك ان عذابك الجد بالكفار ملحق اللهم لك الحمد كله ولك الشكر كله واليك يرجع الامر كله علانيته وسره فاهل انت ان تحمد واهل انت ان تعبد وانت على كل شئ قدير اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى لك الحمد كاللذين قالو خيرا مما نقولولك الحمد كالذي تقول ولك الحمد على كل حال اللهم لك الحمد انت نور السماوات والارض وانت بكل شئ عليم |
#60
|
||||
|
||||
الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته
والحمد لله الذي زل كل شيء لعزته والحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه والحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحمد لله, الشكر لله, نعم الله |
|
|