#46
|
|||
|
|||
الفرق بين الجمع والقصر
السؤال : ما الفرق بين الجمع والقصر ؟ الجواب : الحمد لله الفروق بين الجمع والقصر كثيرة ، منها : أولا : التعريف . القصر معناه : أن تصير الصلاة الرباعية ركعتين في السفر . أما الجمع : فهو أن يجمع المصلي بين صلاتي الظهر والعصر ، أو بين المغرب والعشاء ، في وقت الأولى منهما ويسمى "جمع تقديم" ، أو في وقت الثانية ويسمى "جمع تأخير" . ثانيا : الحكم الشرعي . اتفق العلماء على أن قصر الصلاة أفضل للمسافر من إكمالها ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قصر في جميع أسفاره ، ولم يصح عنه أنه أتم في السفر . قال ابن عمر رضي الله عنهما : (صَحِبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَكَانَ لاَ يَزِيدُ فِى السَّفَرِ عَلَى رَكْعَتَيْنِ ، وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ كَذَلِكَ رضى الله عنهم) رواه البخاري (1102). بل ذهب الحنفية إلى وجوب قصر الصلاة للمسافر ، والصحيح قول الجمهور : أن القصر سنة مؤكدة ، وأنه أفضل من إتمام الصلاة . انظر : "الإجماع" لابن المنذر (27) ، "المغني" (1/382) ، "الموسوعة الفقهية" (27/274) أما الجمع بين الصلاتين فلم يجمع العلماء على جوازه إلا للحاج في عرفة ومزدلفة ، وأنكر بعض العلماء جواز الجمع في غير هذين الموضعين . والصحيح ما ذهب إليه جمهور العلماء من جواز الجمع إذا وجد العذر ، لثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم في غير عرفة ومزدلفة . ثالثا : الأسباب المبيحة للجمع والقصر . الأسباب المبيحة للجمع بين الصلاتين أوسع من أسباب القصر ، فالجمع جائز لكل مسافر ، وللمقيم إذا كان عليه مشقة في أداء كل صلاة في وقتها ، كالمريض ، أو إذا كان هناك مطر ، أو المشغول بعمل يتعذر تأجيله ، كالطالب في امتحانه ، والطبيب الذي يجري عملية جراحية ونحو ذلك . أما القصر فلا يجوز إلا في السفر . قال شيخ الإسلام ابن تيمية – كما في "مجموع الفتاوى" (22/293) : " والقصر سببه السفر خاصة ، لا يجوز في غير السفر ، وأما الجمع فسببه الحاجة والعذر ، فإذا احتاج إليه جمع في السفر القصير والطويل ، وكذلك الجمع للمطر ونحوه ، وللمرض ونحوه ، ولغير ذلك من الأسباب ، فإن المقصود به رفع الحرج عن الأمة " انتهى . وقال الشيخ ابن عثيمين في "اللقاء الشهري" (60/11) : " الجمع أوسع من القصر" انتهى . يعني : أن أسبابه أكثر . والله أعلم الإسلام سؤال وجواب |
#47
|
|||
|
|||
البكاء من خشية الله
ورد في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر من السبعة الذين يظلهم الله تحت ظل عرشه يوم لا ظل له إلا ظله (رجلا ذكر الله أي وعيده وعقابه خاليا ففاضت عيناه) : أي خوفا مما جناه واقترفه من المخالفات والذنوب . وفي حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : {عينان لا تمسهما النار عين بكت في جوف الليل من خشية الله .. وعين باتت تحرس في سبيل الله تعالى} . وفي حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : {كل عين باكية يوم القيامة إلا عينا غضت عن محارم الله , وعينا سهرت في سبيل الله , وعينا يخرج منها مثل رأس الذباب من خشية الله تعالى} . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يلج - أي لا يدخل - النار رجل بكى من خشية الله تعالى حتى يعود اللبن في الضرع , ولا يجتمع غبار في سبيل الله ودخان جهنم !! وقال عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه : لأن أدمع دمعة من خشية الله أحب إلي من أن أتصدق بألف دينار !! وقال عون بن عبد الله : بلغني أنه لا تصيب دموع الإنسان من خشية الله مكانا من جسده إلا حرم الله ذلك المكان على النار !! وكان لصدر رسول الله صلى الله عليه وسلم أزيز كأزيز المرجل من البكاء أي فوران وغليان كغليان القدر على النار !! وقال الكندي : البكاء من خشية الله تطفئ الدمعة منه أمثال البحار من النار .. وكان ابن السماك يعاتب نفسه ويقول لها : تقولين قول الزاهدين وتعملين عمل المنافقين , ومن ذلك الجنة تطلبين أن تدخليها , هيهات هيهات للجنة قوم آخرون ولهم أعمال غير ما نحن عاملون .. وأخرج ابن أبي الدنيا أنه صلى الله عليه وسلم قال : {إذا اقشعر جسد العبد من مخافة الله عز وجل تحاتت عنه خطاياه كما يتحات عن الشجرة اليابسة ورقها} . وقال صلى الله عليه وسلم : {قال الله سبحانه وتعالى : وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين , إن أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة , وإن خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة} . وقال أبو سليمان الداراني : (كل قلب ليس فيه خوف الله فهو خراب . وقد قال تعالى : {فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون) وقال مالك بن دينار : البكاء على الخطيئة يحط الذنوب كما يحط الريح الورق اليابس .. وقال بعض السلف : لو نودي ليدخل الجنة كل الناس إلا رجلا واحدا لخشيت أن أكون أنا ذلك الرجل .. |
#48
|
|||
|
|||
مقتفات دينية
مقتفات دينية
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم و أتوب اليه عليك افضل الصلاة و السلام يا رسول الله |
#49
|
|||
|
|||
|
#50
|
||||
|
||||
ما شاء الله راااائعة مادوكا بوركتى
>>>> تسجيل متابعة
__________________
أستغفرك ربى حتى ترضى ....... حتى تغفر حتى تطيب لنا الحياة |
#51
|
|||
|
|||
اقتباس:
وبارك الله في حضرتك
حضرتك نورتي الموضوع لكي مني خالص التحية |
#52
|
|||
|
|||
ما أعظم أجر المرأة التي قامت على أبنائها اليتامى فأحسنت تربيتهم، وحبست نفسها من أجلهم، فهي تسابق النبي صلى الله عليه وسلم لدخول الجنة، ففي الحديث: ( أنا أول من يفتح له باب الجنة، إلا أنه تأتي امرأة تبادرني فأقول لها: ما لك؟ من أنت؟ فتقول: أنا امرأة قعدت على أيتام لي) رواه أبو يعلى (6651)وقال ابن حجر: (رواته لا بأس بهم)،وللحديث شواهد
ذرية بعضها من بعض: الأسرة الصالحة غالبا تنجب أبناء صالحين، ولذلك لما جاءت مريم بابنها عيسى عليه السلام دون أن يعلم قومها بأمرها، قالوا لها متعجبين: (ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا) أي: أنت من بيت طيب طاهر، معروف بالصلاح والعبادة والزهادة فكيف صدر هذا منك؟ فالذرية في الغالب بعضها من بعض، في الصلاح والفساد. قال عمر بن عبد العزيز: أحب الأشياء إلى الله أربعة: -القصد عند الجِدَة (أي الغنى). - والعفو عند المقدرة. - والحلم عند الغضب. - والرفق بعباد الله في كل حال. اصبر لكل مصيبة وتجلد* واعلم بأن المرء غير مخلد وإذا ذكرت مصيبة تسلو بها* فاذكر مصابك بالنبي محمد -قال بعض الصالحين: إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عليها أربع مرات: - أحمده إذ لم تكن أعظم مما هي. - وأحمده إذ رزقني الصبر عليها. - وأحمده إذ وفقني للاسترجاع لما أرجو فيه من الثواب. - وأحمده إذ لم يجعلها في ديني. (شعب الإيمان) إن في القيامة لحسرات، وإن في الحشر لزفرات، وإن على الصراط لعثرات، وإن عند الميزان لعبرات، وإن الظلم يومئذ ظلمات، والكتاب لا يغادر حتى النظرات، فريق في الجنة يرتقون في الدرجات، وفريق في السعير يهبطون الدركات، وما بينك وبين هذا إلاَّ أن يقال: ماتت فلانة. إدعاء محبة الله تعالى بقول اللسان أمر يحسنه كل أحد وإنما المحبة الحقيقة هي التي تورث اتباعا للأوامر واجتنابا للنواهي بالتسليم والرضا. قال الحسن البصري: زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم بهذه الآية:{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} قال ابن كثير:هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادعى محبة الله، وليس هو على الطريقة المحمدية {ومن يتوكل على الله فهو حسبه} الدعاءوتفويض الأمر إلى الله أنجع وسيلة لحل المشكلات، والكريم لا يخيب من رجاه،فكم من مكروب فوض أمره إليه فنفس عنه كربته،ومريض تضرع إليه فعافاه،وعاق عجز عنه أبواه فتوجها إليه فهداه،وزوجة أرهقها زوجها ظلما فتوكلت على العزيز الرحيم فأصلحه، وامرأة تأخر بها السن في الزواج فالتجأت إلى الرزاق فوهبها زوجا صالحا |
#53
|
|||
|
|||
أم في حنانها وعطفها وشفقتها ورعايتها لصغار أختها؛لذلك جعل الشرع لها حقا في الحضانة، ففي الحديث(الخالة بمنزلة الأم) وقال(إن الخالة والدة)
ولعظم حقها سمى صلتها برا،وجعله مكفرا للسيئات، أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال:إني أذنبت ذنبا عظيما فهل لي من توبة،قال(هل لك من أم؟) قال:لا،قال(فهل لك من خالة؟) قال:نعم،قال(فبرها)صحيح الترمذي قال يحيى بن معاذ: "لا تستبطئ الإجابة إذا دعوت، وقد سددت طرقاتها بالذنوب" [صفة الصفوة 4/94] رب معصية عاقبتها خير من طاعة..كيف؟ اقترفت ذنبا فأصبح نصب عينيها يؤرقها صباح مساء إن قامت أوقعدت أومشت،فأورثها ندما وانكسارا وتوبة؛فكان سبب نجاتها وأخرى عملت طاعة فكانت أمام عينيها تذكرها كلما قامت أوقعدت أومشت فأورثتها عجبا وكبرا؛ فكانت سبب هلاكها قال مطرف:لأن أبيت نائما[عن قيام الليل]وأصبح نادما أحب إلي من أبيت قائما وأصبح معجبا من أعظم أسباب إجابة الدعاء الافتقار إلى الله وإظهار الذل له والإقرار بالذنب، والاعتراف بالخطيئة ولذلك كان دعاء يونس عليه السلام من أعظم الأدعية لأنه اعتراف بوحدانية الله وإقرار بالذنب والخطيئة وظلم النفس{فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين} وفي سيد الاستغفار:"أعوذ بك من شر ما صنعت... وأبوء بذنبي" أي اعترف. دع المقادير تجري في أعنتها*ولا تبيتن إلا خالي البال ما بين غمضة عين وانتباهتها*يغير الله من حال إلى حال تفقدالمسلمة أمرا تظنه خيرا فتأسى لذلك وتتألم،وهنا لابد أن تعلم أن ماأصابها لم يكن ليخطئها وماأخطأها لم يكن ليصيبها،واختيار الله لها خير من اختيارها لنفسها،فواجبها الصبر وانتظارالفرج{فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا} دعـــــــــــــواتكم لي بالتوفيق |
#54
|
|||
|
|||
أصطحب رجل زوجته لمحل الهدايا و قال لها : أريد أن تختاري لأمي
هديه على ذوقك ، شعرت بالغيره بداخلها فأختارت هديه اقل قيمه وشكلا ، و قام هو بتغليفها و في بالمساء أتى إلى زوجته و قدم لها الهديه التي أشترتها و أخبرها أني أحببت أن تشترين هديتك بنفسك لتكون كماتحبينها ، أصيبت الزوجه بالاحباط ، لأنها لو أحبت لغيرها ما تحب لنفسها لكانت هديتها أجمل قال رســول الله صلى الله عليه وسلم : لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه .. |
#55
|
|||
|
|||
ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺗﻤﻨﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ ؟
ﻳﻮﺳﻒ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻳﺮﻓﻊ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ؟ ﺍﻟﺼﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﺻﻼﺓ ﺻﻼﻫﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ؟ ﻫﻲ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻈﻬﺮ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺗﻨﺸﻖ ﻋﻨﻪ ﺍﻷﺭﺽ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ؟ ﻫﻮ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﻳﻘﺮﻉ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺠﻨﺔ ؟ ﻫﻮ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﺷﺎﻓﻊ ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺸﻔﻊ ؟ ﻫﻮ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﺃﻣﺔ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ ؟ ﻫﻲ ﺃﻣﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺃﺫﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ؟ ﺟﺒﺮﻳﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﻗﺪﺭ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻻﺛﻨﻰ ﻋﺸﺮﺓ ؟ ﻧﻮﺡ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻔﻴﻨﺔ ﻟﻴﻌﺮﻑ ﻣﻮﺍﻗﻴﺖ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺭﻛﺐ ﺍﻟﺨﻴﻞ ؟ ﻫﻮ ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺳﻤﻰ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ؟ ﻛﻌﺐ ﺑﻦ ﻟﺆﻱ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺭﺑﻲ ﺍﻷﻋﻠﻰ ؟ ﻫﻮ ﺇﺳﺮﺍﻓﻴﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ؟ ﺍﻗﺮﺃ ﺑﺎﺳﻢ ﺭﺑﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﻠﻖ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺧﻂ ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ ؟ ﻫﻮ ﺇﺩﺭﻳﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺁﺧﺮ ﻣﺎ ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ؟ ﻭﺍﺗﻘﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﺗﺮﺟﻌﻮﻥ ﻓﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻮﺭﺍﺓ ؟ ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺟﺎﻫﺪ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻪ ؟ ﺇﺩﺭﻳﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺃﻋﻈﻢ ﺁﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ؟ ﺁﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ |
#56
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيرا
__________________
تذكروني بدعوة |
#57
|
|||
|
|||
|
#58
|
|||
|
|||
آخر تعديل بواسطة مادوكا ، 28-01-2015 الساعة 04:36 PM |
#59
|
|||
|
|||
|
#60
|
|||
|
|||
|
العلامات المرجعية |
|
|