#496
|
||||
|
||||
لقطة من ميدان المسلة بالمطرية - القاهرة سنة 1880 م
مسلة سونسرت الأول ( عمرها 4000 عام ) ، فى الموقع القديم الذى كانت تقوم عليه مدينة أون الفرعونية التى ذكرت فى التوراه ، وأطلق عليها الإغريق اسم هليوبليس اى مدينة الشمس . مسلة المطرية هى الأثر الباقى والظاهر من معلم تلك المدينة بالأضافة إلى بعض ألواح من الحجر الجيرى لأبواب وهمية للمقابر ، وتماثيل وأحجار منقوشة نستطيع أن نشاهدها فى الجانب الجنوبى للمسلة ، وقد عرضت فى نفس المكان الذى عثر فيه على هذه الآثار . كانت هليوبوليس مركز لعبادة إله الشمس آتون رع وكان اعتقاد المصريين القدماء أن رع هو أصل الحياة وخالق البشر ، وأنة خلق نفسه من نفسه ، وكانت هذه المدينة مقرا لجامعة الكهنة الذين اشتهروا بأنهم أكثر الناس علما فى مصر القديمة ، وهم الذين نظموا الديانة المصرية القديمة على أحسن ما وصلت إليه ، ولذا فإن هليوبوليس هى أول من قامت بنحت المسلات وتنصيبها فى معبد الإله رع المتمثل فى قرص الشمس ، وكان ذلك فى عهد الأسرة الخامسة . وقد اقام هذه المسلة سنوسرت الأول - احد ملوك الاسرة الثانية عشرة ( 1940 قبل الميلاد ) والذى حكم مصر لمدة 45 عاما ، وفى مناسبة أحتفالة بيوبيله الملكي وكان يحتفل به الملوك كل ثلاثين عاما وهناك ملوكا احتفلوا به اقل من ذلك وكان يعتبر هذا العيد بمثابة حدث ديني وسياسي واجتماعي هام . وكانت المنطقة تذخر بالمسلات التى نحتت من قطعة واحدة والتى نقلت خارج مصر ، ولكن مسلة سنوسرت الأول مازالت تطل على نفس المكان الذى أقيمت فيه منذ حوالى 4 الاف سنة . وتحتوى المسلة على العديد من النقوش الهيروغليفية التى تسجل أسم الملك ومناسبة أقامتها ، وعلى كل وجه من أوجة المسلة عمود من النقش لا يختلف عن الأوجة الأربعة فى قراءته وترجمة هذه النقوش هى : حورس المولود من الحياة ملك مصر العليا ومصر السفلى - المولود من الحياة - ابن رع سنوسرت المحبوب أرواح أون - معطى الحياة الى الابد حورس الذهبي المولود من الحياة الإله الجميل هو أقام هذه المسلة فى اليوم الأول لاحتفال سد معطي الحياة يعيش الى الأبد . أحيطت قاعدة المسلة بقطع رخامية سجل عليها بأربعة لغات هى : العربية والانجليزية والفرنسية والألمانية وتقول هذه اللوحات النص التالى : (( مسلة سنوسرت الأول الأسرة الثانية عشر 1940 قبل الميلاد وهى من الجرانيت الوردى من محاجر أسوان ارتفاعها 20.4 مترا ، تزن 121 طنا ، )) عرفت بعض مسلات أخرى من هذه المنطقة مثل مسلة الملك تيتى من الأسرة السادسة ، ومسلتى تحتمس الثالث من الاسرة 18 وسيتى الأول من الأسرة 19 ، وهاتان المسلتان نقلتا خارج مصر الى لندن وروما .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 04:52 PM |
#497
|
||||
|
||||
صورة نادرة لفندق شبرد بالقاهرة حوالي عام 1865 .
ترجع بداية الفندق القديم الذي كان موقعه في شارع ابراهيم باشا (الجمهورية حالياً) بالقرب من حديقة الأزبكية وميدان الأوبرا إلى عام 1841 حينما جاء صامويل شبرد إلى مصر للبحث عن قطعة أرض تصلح لإنشاء فندق واختار موقع قصر قديم متهالك استخدمته الحملة الفرنسية خلال وجودها في مصر وكان هذا القصر مقراً الذي تولى قيادة الحملة الفرنسية بعد عودة نابليون بونابرت إلى فرنسا وفي ساحته لقي كليبر مصرعه على يد سليمان الحلبي . وقبل أن يصبح هذا المبنى فندقاً ، كان قصراً للأميرة زينب ابنة محمد على وكان حينها يطل على بركة الأزبكية ، ثم جعله محمد على مقراً لمدرسة الألسن ومنه نقلت المدرسة إلى مكان أخر، واستأجره بعدها صمويل شبرد بشراكة مع بريطاني يدعى هيل وأسمياه الفندق البريطاني الجديد. وفي فنائه حفر حماماً للسباحة. وبمرور الوقت اتسع الفندق وزادت مبانيه وتم تجديد محتوياته. كان الهدف من الفندق في البداية هو توفير إقامة مريحة للأعداد المتزايدة من السياح إلى مصر ومسافري الترانزيت من أوروبا إلى الشرق الأقصى والهند. ونظراُ للخدمة المتميزة التي تمتع بها نزلاء هذا الفندق ، أكتشب صمويل شبرد وفندقه سمعة عالمية ، حتى أن هذا الفندق كان حديث الصحافة العالمية خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر. فمجلة أخبار لندن المصورة الشهيرة كتبت عنه في عام 1857 قائلة: "ربما لا يمكن لك بأي فندق في العالم أن ترى هذا الخليط من البشر ذوى المكانة المرموقة من مختلف دول العالم كما يرى المرء بشكل يومي لو جلس على منضدة في الصالون الرئيسي بفندق شبرد. في عام 1869 نزل بالفندق عدد كبير من الشخصيات العالمية التي جاءت لمصر لحضور حفل افتتاح قناة السويس بدعوة من الخديوي إسماعيل. وكان على رأس الزوار الملكة الفرنسية «أوجيني» التي استقبلها الخديوي إسماعيل في فندق «شبرد» وأقام مأدبة ضخمة على شرفها، وبعدها صار الفندق المكان المفضل لإقامة الزعماء والملوك والرؤساء والشخصيات البارزة في العالم. ولا يتسع المجال لذكر أسماء من نزلوا بهذا الفندق الذي يشمل كتابه الذهبي آلافاً من مشاهير العالم منهم ملك بريطانيا أدوارد السابع ورئيس وزرائها الأسبق ونستون تشرشل، ورئيسا الولايات المتحدة السابقين تيودور روزفلت وهوفر وفيصل ملك العراق وملوك بلغاريا وإيطاليا وأعضاء وفود الدول العربية الذين جاءوا إلى مصر لحضور مراسم افتاح جامعة الدول العربية في اربعينيات القرن الماضي وكثيرين غيرهم. من المعلومات التي لا يعرفها كثيرين عن هذا الفندق الذي صار أثراً بعد عين أنه احترق مرتين ، الأولى في عام 1868 حينما أتت النيران على الفندق بالكامل وأعيد بناؤه مرة أخرى والمرة الثانية أثناء حريق القاهرة وهو الحريق الذي أدى لتدميره وبعدها انتقل إلى مكانه الحالي بالقرب من كوبري قصر النيل .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 05:08 PM |
#498
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 05:10 PM |
#499
|
||||
|
||||
تخطيط شارع المناخ في القاهرة في عهد الخديوي اسماعيل سنة 1874 .
عزم الخديوي اسماعيل في بداية عهدة علي احداث نقلة نوعية فريدة من نوعها في اعادة تخطيط شوارع و ميادين القاهرة و تغيير ملامحها المعمارية و تمني أن يجعل من عاصمة بلاده قطعة فنية تنافس لندن و باريس و أرقي المدن في أوروبا .. الصورة من شارع المناخ بمنطقة وسط البلد في القاهرة سنة 1874 " شارع عبد الخالق ثروت حاليا " يظهر بالصورة مبني الكلوب الخديوي و الذي التقطت هذة الصورة خصيصا لتوثيق مرحلة الانتهاء من بناؤه .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 05:13 PM |
#500
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 05:17 PM |
#501
|
||||
|
||||
" الآكلون علي كل الموائد "
حارب الفرنسيين عند احتلالهم لمصر , ثم سرعان ما أنضم اليهم بعد أن وعدوه بحكم الصعيد و في سبيل ذلك قاتل أبناء الشعب ,و اخيرا اتفق مع الانجليز ضد الفرنسيين الي أن مات بالطاعون ! انه مراد بك المملوكي الجركسي 1750-1801 . مراد بك هو أحد مماليك علي بك الكبير الذي سعي للانفراد بحكم مصر بعيدا عن الدولة العثمانية و أعد حملة للاستيلاء علي الشام بقيادة محمد بك أبو الدهب , لكن سرعان ما تواصل ابو الدهب مع العثمانين و اتفق معهم علي خيانة سيده علي بك الكبير مقابل حكم مصر , و بالفعل أصبح أبو الدهب حاكما لمصر بعد أن *** سيده و سعي الي استرضاء السلطان العثماني لكنه توفي بعد أقل من ثلاثة سنوات . بعد وفاة أبو الدهب تقاسم كلا من مراد بك و ابراهيم بك حكم مصر لكن دون الدخول تحت طاعة الباشا الذي عينه السلطان العثماني . عكف مراد بك على لذاته وشهواته و أخذ في بذل الأموال وإنفاقها على أمرائه وأتباعه فانضم إليه بعض أمراء علي بك وغيره ممن مات أسيادهم. إلا أن شريكي الحكم فوجئا بحملةٍ عسكرية أرسلها عبد الحميد الأول بقيادة حسن باشا الجزايرلي فقاوما هذه الحملة ، غير أن حسن باشا انتصر عليهما ، وحتى يكسبهما إلى جانبه أعطاهما حكم المنطقة الواقعة ما بين برديس - قرب سوهاج - حتى شلال أسوان. حشد المماليك صفوفهم وهيئوا الفرصة لإبراهيم بك ومراد بك للعودة إلى القاهرة والسيطرة على البلاد مرة أخرى. وآل بعدها إلى مراد بك وإبراهيم بك منصب شيخ البلد ، وكان هذا المنصب حينها هو الحاكم الفعلي لمصر . عند مجىء الحملة الفرنسية هزم مراد بك إمام الفرنسيين في معركة الأهرام ففر لصعيد مصر. أرسل نابليون بونابرت حملة إلى الصعيد لمطاردة مراد وإخضاع الصعيد بقيادة الجنرال ديزريه ، ثم أرسل إليه أيضاً قنصل النمسا في الإسكندرية شارل روزنتي برسالةٍ مضمونها أن يقدم مراد الطاعة إلى الفرنسيين ، مقابل ذلك يجعله الفرنسيون حاكماً على الصعيد. رفض مراد هذا العرض وكان هذا الرفض بداية لحملة مطاردة طويلة اعتمد فيها مراد بك على اسلوب حرب العصابات بينه وبين ديزريه لمدة عام مما أدى إلى إنهاك ديزريه ، وفقد الفرنسيون الزاد والمئونة والسلاح أيضاً. وعلى الرغم من ان هذه الخطة قد حققت أهدافها ، لكن الذي تحمل ثمن وتكلفة تلك الخطة هم المصريون أبناء الصعيد ، فلم يكن مراد ينزل بمدينة حتى يلزم أهلها بدفع "الميري" أي الضرائب التي كان يحصلها من الأهالي بعنف ، ثم ما يكاد يتركها ، حتى يتبعه ديزريه لينهب هو الآخر، فقد كان بحاجة إلى المال والطعام فكان جنوده يأخذون الحبوب التي لدى الفلاحين وي***ون حيواناتهم وطيورهم كطعام لهم ، ثم يخلعون أسقف البيوت وأبوابها ونوافذها للتدفئة بها في ليل الشتاء ، ويفرضون الضرائب الباهظة من جديد على الأهالي . عندما تولى كليبر قيادة الحملة بدأت المراسلات بين كليبر ومراد بك ، وانتهت باجتماعهما في الفيوم حيث اتفقا على أن يحكم مراد بك الصعيد باسم الجمهورية الفرنسية. وتعهد كل منهما بحماية الآخر وأن يدفع مراد لفرنسا الخراج الذي كان يدفعه من قبل للدولة العثمانية ، ثم ينتفع هو بدخل هذه الأقاليم. وعندما اشتعلت ثورة القاهرة الثانية شارك مراد بك في عمليات القتال ضد المصريين، ومنع عن القاهرة الإمدادات الغذائية التي كانت ترد إليها من الصعيد ومن الجيزة، فيُذكر أنه: «قد صادر شحنة من الأغذية والخراف تقدر بأربعة آلاف رأس كانت آتية من الصعيد لنجدة أهل القاهرة، وقدمها هديةً إلى كليبر والجيش الفرنسي، وكادت القاهرة تسقط في مجاعةٍ حقيقية.» لم يكتفِ مراد بذلك، بل سارع أيضاً بإرسال الهدايا والإمدادات إلى جيش كليبر الذي يحاصر القاهرة، وقدم للفرنسيين المؤن والذخائر، وسلمهم العثمانيين اللاجئين إليه، كما انه نصح كليبر بأن يحرق القاهرة على من فيها، وهو الذي أمد الفرنسيين بالبارود والمواد الحارقة التي استخدمت بالفعل في تدمير أحياء القاهرة. وكان مراد قد اشترى هذا البارود من قبل بأموال المصريين التي جمعها منهم للدفاع عن مصر ضد أي خطرٍ يمكن أن تتعرض له. ومن مكانه في الصعيد، أخذ مراد بك يتابع الموقف في القاهرة والإسكندرية بدقة شديدة، وبدأ يرى بعينيه نهاية الحملة، واقتنع بضعف الفرنسيين أمام الإنجليز. فاتصل بالإنجليز، الذين اعلنوا أنهم سيصفحون عن كل ما ارتكبه مراد إذا ما انضم إليهم في المعركة الأخيرة التي كان يجري التحضير لها لإنهاء وجود الحملة في مصر. فأبدى مراد استعداده التام للانضمام إلى الإنجليز ومحاربة الفرنسييين . وفي ذروة سعادته بأنه نجح في أن يلعب على الجانبين الفرنسي والإنجليزي كان المرض القاتل ينتظره. فقبل نشوب المعركة الأخيرة بين الإنجليز والفرنسيين، أصابه مرض الطاعون ومات به في 22 أبريل عام 1801 ودفن في جرجا بسوهاج . قال عنه الجبرتي في نعيه في وفيات أبريل عام 1801: «أنه كان من الأسباب في خراب الإقليم المصري بما تجدد منه ومن مماليكه وأتباعه من الجور والقصور، ومسامحته لهم فلعل الهم يزول بزواله".» الصورة لمسجد و مقبرة مراد بك في جرجا سنة 1850 .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 05:51 PM |
#502
|
||||
|
||||
لقطة نادرة لتمثال رمسيس الثاني في مكان اكتشافة بمدينة ممفيس ( ميت رهينه ) - البدرشين التقطت في ستينات القرن ال 19 ( في الفترة 1860-1869 م )
تم اكتشاف التمثال عام 1820م من خلال المستكشف "جيوفاني باتيستا كافيليا" في "معبد ميت رهينة العظيم" قرب ممفيس . عثر على التمثال في ستة أجزاء منفصلة، وباءت المحاولات الأولية لوصلها بالفشل، ويبلغ طول التمثال 11 مترا ويزن 80 طنا، وهو منحوت من الجرانيت الوردى اللون.
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 07:23 PM |
#503
|
||||
|
||||
مظاهرات تجوب شوارع القاهرة تدعو الموطنين لمقاطعة البضائع الانجليزية . المتظاهرون رفعوا لافتات كتبوا عليها العبارات التالية :- " كل قرش يدفع للأنجليز = رصاصة في قلب الشعب " "عاش فاروق الأول ملك مصر و السودان " في ذلك الوقت كان الانجليز يقتصر وجودهم و تمركزهم في مدن القناة فقط بعيدا عن القاهرة , لكن المصريون أردوا الاستقلال الكامل لبلادهم فاشعلوا المظاهرات في كل مكان لذلك فقد اقدم النحاس باشا علي الغاء معاهدة 1936 مع الانجليز مطالبا برحيلهم عن مصر داعما لحركة المقاومة الشعبية المسلحة ضد قوات الاحتلال في منطقة القناة .. الصورة التقطت في القاهرة يوم 29 اكتوبر سنة 1951 .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 07:25 PM |
#504
|
||||
|
||||
هل تعلم أن :- - عند إكتشاف مقبرة توت عنخ آمون بالاقصر سنة 1922 تم العثور بداخلها علي عدد حوالي 5000 قطعة اثرية نقلت بعد ذلك الي المتحف المصري بالقاهرة و قطعت مسافة 660 كيلو متر دون أن تتعرض اي قطعة للكسر أو التلف ؟! الصورة التقطت اثناء استخراج محتويات مقبرة توت عنخ أمون و تظهر بالصورة عارضة خشبية خفيفة الوزن - عبارة عن مقدمة عجلة حربية - وضعت بداخل حامل خشبي مبطن بالاسفنج يحمله اربعة عمال في حراسة رجال البوليس . تاريخ الصورة سنة 1922 .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 07:28 PM |
#505
|
||||
|
||||
صورة لجنود جيش الاحتلال البريطاني في ميدان التحرير بالقاهرة سنة 1882 ..
الصورة التقطت أمام مبني ثكنات قصر النيل مقر قيادة الجيش المصري آنذاك و الذي استولي عليه الانجليز عقب احتلال البلاد . تم هدم مبني ثكنات قصر النيل سنة 1954 في عهد الرئيس عبد الناصر و حل محله فندق النيل هليتون و مبني جامعة الدول العربية .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 07:30 PM |
#506
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 08:12 PM |
#507
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 08:13 PM |
#508
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 08:14 PM |
#509
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 08:14 PM |
#510
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 13-01-2018 الساعة 08:15 PM |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصر, الجميل, الزمن, ايام, صور |
|
|