|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
|
|
#2
|
||||
|
||||
|
وعنْ عبد اللَّه بن بُسْرٍ رضي اللَّه عنْهُ أنَّ رَجُلاً قال : يا رسُولَ اللَّهِ ، إنَّ شَرائِع الإسْلامِ قَدْ كَثُرتْ علَيَّ ، فَأخبرْني بِشيءٍ أتشَبَّثُ بهِ قال :
« لا يَزالُ لِسَانُكَ رَطْباً مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ » رواهُ الترمذي وقال : حديثٌ حَسَنٌ . وعنْ جابرٍ رضي اللَّه عنهُ ، عَنِ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « منْ قال : سُبْحانَ اللَّهِ وبحَمدِهِ ، غُرِستْ لهُ نَخْلَةٌ في الجَنَّةِ » . رواه الترمذي وقال : حديث حسنٌ . |
|
#3
|
||||
|
||||
|
وعن جابر رضي اللَّه عَنْهُ قالَ :
سمِعْتُ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : « أَفْضَلُ الذِّكرِ : لا إله إلاَّ اللَّه » رواهُ الترمِذيُّ وقال : حديثٌ حسنٌ |
|
#4
|
||||
|
||||
|
وعنْ أبي هُريرةَ ، رضي اللَّه عنْهُ ، أنَّ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ :
« يقُولُ اللَّه تَعالى : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عبدي بي ، وأنا مَعهُ إذا ذَكَرَني ، فَإن ذَكرَني في نَفْسهِ ، ذَكَرْتُهُ في نَفسي ، وإنْ ذَكَرَني في ملإٍ ، ذكَرتُهُ في ملإٍ خَيْرٍ منْهُمْ » متَّفقٌ عليهِ . وعَنْهُ قال : قالَ رَسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « سبقَ المُفَرِّدُونَ » قالوا : ومَا المُفَرِّدُونَ يا رسُول اللَّهِ ؟ قال : « الذَّاكِرُونَ اللَّه كَثيراً والذَّاكِراتُ » رواه مسلم . |
|
#5
|
||||
|
||||
|
قال صلى الله عليه وسلم:
(ما من مسلم يغرس غرسًا أو يزرع زرعًا؛ فيأكل منه طير أو إنسان أو بهيمة إلا كان له به صدقة) [مسلم]. |
|
#6
|
||||
|
||||
|
الرسول الاكرم محمد
![]() وسلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو محل القدوة والأسوة، وهو المشرع الواجب طاعته واتباعه قال تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجٌو اللهَ وَاليَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيراً} (الأحزاب: 21)، وقال تعالى: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} (النور: 54)، وقال: {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ الله} (النساء: 80)، وقال: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} (آل عمران: 31). فهو التجسيد العملي والصورة التطيبقية للإسلام، وبدونها لا نعرف كيف نطيع الله تعالى ونعبده. فسيرته صلى الله عليه وسلم يستقي منها الدعاة أساليب الدعوة ومراحلها، ويتعرفون على ذلك الجهد الكبير الذي بذله رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل إعلاء كلمة الله، وكيف التصرف أمام العقبات والصعوبات والموقف الصحيح أمام الشدائد والفتن. ويستقي منها المربُّون طرق التربية ووسائلها. |
|
#7
|
||||
|
||||
|
جزاكم الله خيرا
نحن احوج ما نحتاج ان نتأسى بخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بل ما احوج البشرية اليوم الى ان تعود وتنقب عن اخلاقه لتنهى معاناتها |
|
#8
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكم ورضى عنكم السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،، الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين قال الله جل في علاه { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً } الأحزاب21 |
|
#9
|
||||
|
||||
|
من سنن النبي صلى الله عليه وسلم في سنن يوم الجمعة ....
![]() |
|
#10
|
||||
|
||||
|
الغسل والتبكير إلى الصلاة لغير الخطيب: لقوله صلى الله علية وسلم: من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر .
|
|
#11
|
||||
|
||||
|
الدعاء في ساعة الإجابة وتحريها لما جاء عن أبي هريرة :أن رسول الله ذكر يوم الجمعة فقال : "فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلى يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه وأشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده يقللها.
|
|
#12
|
||||
|
||||
|
التطيب وحسن الإنصات للخطيب وعدم أذية المصلين لما جاء عن سلمان الفارسي
قال النبي صلى الله علية وسلم: " لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر ما أستطاع من طهر ويدهن من دهنه أو يمس من طيب بيته ثم يخرج فلا يفرق بين أثنين ثم يصلي ما كتب له ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى |
|
#13
|
||||
|
||||
|
قراءة سورة الكهف والصحيح أن وقتها يبتدأ من ليلة الجمعة حيث قال عليه الصلاة والسلام : (من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أو ليلتها وقي فتنة الدجال) رواه أحمد وعن أبي سعيد قال .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين)
|
|
#14
|
||||
|
||||
|
الحذر من تخطي الرقاب وإيذاء المصلين: فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لرجل تخطى رقاب الناس يوم الجمعة وهو يخطب: { اجلس فقد آذيت وآنيت } |
|
#15
|
||||
|
||||
|
إذا انتهت الصلاة فلا يفوتك أن تصلي في المسجد أربع ركعات بعد الأذكار المشروعة، أو اثنتين في منزلك.
أما وقد انصرفت من المسجد وقد أخذت بحظك من الدرجات والخيرات إن شاء الله.. تأمل في قول ابن رجب - رحمه الله - في " لطائف المعارف " وهو يقول: " كان بعضهم إذا رجع من الجمعة في حر الظهيرة يذكر انصراف الناس من موقف الحساب إلى الجنة أو النار فإن الساعة تقوم في يوم الجمعة ولا ينتصف ذلك النهار حتى يقيل أهل الجنة في الجنة، وأهل النار في النار قاله ابن مسعود وتلا قوله: ﴿ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا ﴾ [الفرقان:24]. |
![]() |
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| المختار, المصطفى, النبى, ابا القاسم |
|
|