الصف الاول الاعدادي وما حدث له تعديلات

[ابو ترتيل]

الفعل وعد معتل الاول ( مثال )
ولكن لا يمكن البدء بالساكن

[الرقيقة]

ان الفعل وعد معتل (مثال) وحرف العلة الواو

[محمد فرحان]

ارجو توضيح السؤال ولكن اذا كان الحرف السابق لحرف العلة ساكنا فانه يسمى شبيه بالصحيح مثل : دلو وظبى وجدي وشكرا

[محمد فرحان]

حرف العلة اذا كان ساكنا وقبله فتحة او كسرة يسمى حرف لين مثل بيت وفيل اما اذا كان ساكنا وقبله ضمة او كسرة مثل يقول ويبيع فهو حرف علة ويسمى اعلالا بالنقل حيث نقلت حركة حرف العلة الى السكن الصحيح قبلها

[عبدالحميدمحمد]

الأخ العزيز
المقصود بقولنا " إن حرف العلة ساكن "
هو حرف العلة الذي يمثل حركة كامة مستقلة بذاتها عن غيرها من الحركات كأن يكون ممدودا مثلا مثل الواو في يقول
وهناك حرف الذي يمثل نصف حركة
أما الواو في وعد هي حرف علة برغم تحركها ثم إنه ليس هناك ما يقول إن حرف العلة يجب أن يكون ساكنا أما الواو أو الياء أو الألف غير الساكنة يخرج عن كونه حرف علة
فهو سواء أكان ساكنا أم متحركا فهو حرف علة في الحالتين
وعلى ذلك يكون الفعل معتلا

[anas22]

مرة تقول ليس هناك ما يقول إن حرف العلة يجب أن يكون ساكنا وترجع تقول أما الواو أو الياء أو الألف غير الساكنة يخرج عن كونه حرف علة

[FUTUER]

ارجو من المنتدى او الاعضاء ان يكتب لى كيف ارفع الملفات

[هيثم الناصرى]

الأخ الفاضل / تحية عربية وبعد
لكى ترفق أو ترفع ملف من جهازك إلى المنتدى فى رسالة يجب أن تضغط على الجزء المكتوب عليه ( الانتقال للوضع المتطور)
وبعد كتابة صدر رسالتك أو تنويه عن مضمونها سوف تجد فى اسفل الصفحة اختيارات منها ( ارفاق ملف) عند اخياره سوف يفتح لك صفحة تحدد منها مكان الملف المراد من على جهازك وعند اختياره سوف يبدأ التحميل أو الرفع فيتم رفع ملفك هذا والله أعلم

[mo_me]

أنـصـفــوا مـصـر

يخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر. تلك الفترة كانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر.

هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟ بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟ وهل تعلم أن مصر كانت تبتعث مدرسيها لتدريس اللغة العربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟ هل تعلم أن أول طريق مسفلت إلى مكة المكرمة شرفها الله كان هدية من مصر؟

حركات التحرر العربي كانت مصر هي صوتها وهي مستودعها وخزنتها. وكما قادت حركات التحرير فأنها قدمت حركات التنوير. كم قدمت مصر للعالم العربي في كل مجال، في الأدب والشعر والقصة وفي الصحافة والطباعة وفي الإعلام والمسرح وفي كل فن من الفنون ناهيك عن الدراسات الحقوقية ونتاج فقهاء القانون الدستوري. جئني بأمثال ما قدمت مصر.

وكما تألقت في الريادة القومية تألقت في الريادة الإسلامية. فالدراسات الإسلامية ودراسات القرآن وعلم القراءات كان لها شرف الريادة. وكان للأزهر دور عظيم في حماية الإسلام في حزام الصحراء الأفريقي، بل لم تظهر حركات التنصير في جنوب السودان إلا بعد ضعف حضور الأزهر. وكان لها فضل تقديم الحركات التربوية الإصلاحية.
أما على مستوى الحركة القومية العربية فقد كانت مصر أداتها ووقودها. وإن انكسر المشروع القومي في 67 فمن الظلم أن تحمل مصر وحدها وزر ذلك, بل شفع لها أنها كانت تحمل الإرادة الصلبة للخروج من ذل الهزيمة.

إن صغر سنك يا بني قد حماك من أن تذوق طعم المرارة الذي حملته لنا هزيمة 67, ولكن دعني أؤكد لك أنها كانت أقسى من أقسى ما يمكن أن تتصور, ولكن هل تعلم عن الإرادة الحديدية التي كانت عند مصر يومها؟ أعادت بناء جيشها فحولته من رماد إلى مارد. وفي ستة سنوات وبضعة أشهر فقط نقلت ذلك الجيش المنكسر إلى اسود تصيح الله أكبر وتقتحم أكبر دفعات عرفها التاريخ.مليون جندي لم يثن عزيمتهم تفوق سلاح العدو ومدده ومن خلفة. بالله عليك كم دولة في العالم مرت عليها ستة سنوات لم تزدها إلا اتكالاً؟ وستة أخرى لم تزدها إلا خبالا.

ثم انظر, وبعد انتهاء الحرب عندما فتحت نفقاً تحت قناة السويس التي شهدت كل تلك المعارك الطاحنة أطلقت على النفق اسم الشهيد أحمد حمدي. اسم بسيط ولكنه كبر باستشهاد صاحبه في أوائل المعركة. انظر كم هي كبيرة أن تطلق الاسم الصغير.

هل تعلم انه ليس منذ القرن الماضي فحسب، بل منذ القرن ما قبل الماضي كان لمصر دستوراً مكتوباً.
شعبها شديد التحمل والصبر أمام المكاره والشدائد الفردية، لكنه كم انتفض ضد الاستعمار والاستغلال والأذى العام.

مصر تمرض ولكنها لا تموت، إن اعتلت اعتل العالم العربي وان صحت صحوا, ولا أدل على ذلك من مأساة العراق والكويت, فقد تكررت مرتين في العصر الحديث, في أحداها وئدت المأساة في مهدها بتهديد حازم من مصر لمن كان يفكر في الاعتداء على الكويت, ذلك عندما كانت مصر في أوج صحتها.

أما في المرة الأخرى فهل تعلم كم تكلف العالم العربي برعونه صدام حسين في استيلاءه على الكويت؟. هل تعلم إن مقادير العالم العربي رهنت لعقود بسبب رعونته وعدم قدرة العالم العربي على أن يحل المشكلة بنفسه.

إن لمصر قدرة غريبة على بعث روح الحياة والإرادة في نفوس من يقدم إليها. انظر إلى البطل صلاح الدين, بمصر حقق نصره العظيم. أنظر إلى شجرة الدر, مملوكة أرمنية تشبعت بروح الإسلام فأبت ألا أن تكون راية الإسلام مرفوعة فقادت الجيوش لصد الحملة الصليبية.

لله درك يا مصر الإسلام لله درك يا مصر العروبة
إن ما تشاهدونه من حال العالم العربي اليوم هو ما لم نتمنه لكم. وأن كان هو قدرنا, فانه اقل من مقدارنا واقل من مقدراتنا.
أيها الشباب أعيدوا تقييم مصر. ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة. أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم.

جميل فارسي .. كاتب سعودي : بتاريخ 18 - 6 – 2008

اللهم صل علي محمد صلي الله عليه وسلم

[مجدى مختار]

بعيداً عن زحمة الكادر و الدراسة و غيرها ممَّا يشغل الإنسان نستعدُّ الأيَّام البسيطة القادمة لنعيش فيها مع الله و ليدع كلُّ منَّا أهله و أصحابه و جيرانه للاجتهاد فى هذه الأيَّام و بارك الله فيكم جميعاً .
و كلُّ عام و أنتم بخير
أخوكم / مجدى مختار إبراهيم
مدرس اللغة العربيَّة

[مجدى مختار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجدى مختار

بعيداً عن زحمة الكادر و الدراسة و غيرها ممَّا يشغل الإنسان نستعدُّ الأيَّام البسيطة القادمة لنعيش فيها مع الله و ليدع كلُّ منَّا أهله و أصحابه و جيرانه للاجتهاد فى هذه الأيَّام و بارك الله فيكم جميعاً .

و كلُّ عام و أنتم بخير
أخوكم / مجدى مختار إبراهيم
مدرس اللغة العربيَّة

معذرة هذا هو الملف

[شمس بياض]

بارك اللهفيك اخى افاضل
وكل عام وحضراتكم بخيير وجعله فى ميزان حسناتكم

[مجدى مختار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس بياض

بارك اللهفيك اخى افاضل
وكل عام وحضراتكم بخيير وجعله فى ميزان حسناتكم

بارك الله فيكِ أختى الفاضلة شمس و أنار لكِ الدنيا و الآخرة و كل عام و أنتِ بخير .

[طالب العفو]

كل عام و أنتم بخير وتقبل الله منا و منكم صالح الأعمال

[احمد155]

شكراً أستاذنا الغالي وبارك الله لك
وأعزك وأدخلك الجنة