اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 03-04-2013, 08:35 PM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,375
معدل تقييم المستوى: 32
Mr. Ali 1 has a spectacular aura about
افتراضي

كود:
https://www.youtube.com/watch?v=V-nmApSiA8E
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 03-04-2013, 08:40 PM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,375
معدل تقييم المستوى: 32
Mr. Ali 1 has a spectacular aura about
افتراضي

أبو الفتوح يرفض استغلال الشعارات الدينية في الدعاية الإنتخابية





اخبار مصر - سماء المنياوي
رفض الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، استخدام الشعارات الدينية في الدعاية الانتخابية، ووصف الأمر بأنه غير مقبول.
واوضح ابو الفتوح انه لا يمكن تحويل الدين الإسلامي لأداة لحصد الأصوات الانتخابية، وذلك يأتي في أعقاب على موافقة مجلس الشورى على استخدام تلك الشعارات في الدعاية الانتخابية.




http://www.egynews.net/wps/portal/news?params=222365
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 03-04-2013, 08:52 PM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,375
معدل تقييم المستوى: 32
Mr. Ali 1 has a spectacular aura about
افتراضي

عصام الإسلامبولى: إلغاء حظر "الشعارات الدينية" مخالفة صارخة للدستور

أكد الفقيه القانونى عصام الإسلامبولى، القيادى بحزب الكرامة، أن موافقة اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس الشورى على إلغاء فقرة "استخدام الشعارات الدينية" من المادة 60 من قانون الانتخابات، والاكتفاء بحظر الدعاية الانتخابية القائمة على أساس التفرقة، بسبب ال*** أو الأصل أو الدين، يتعارض مع الدستور الحالى للبلاد، تعد مخالفة صارخة للدستور، والقواعد العامة للعملية الانتخابية.

وقال الفقيه الدستورى، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إن أهم القواعد العامة للانتخابات التى يخالفها إلغاء فقرة "استخدام الشعارات الدينية"، هو مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص، مضيفاً أن استخدام الشعارات الدينية فى الدعاية الانتخابية سيقحم الدين فى العملية الانتخابية.

وأضاف القيادى بحزب الكرامة، أنه فى حال عرض قانون الانتخابات بهذا الوضع، فإن المحكمة سترفضه لما تتضمنه مواد القانون من مخالفة واضحة لمواد الدستور.

وأشار "الإسلامبولى"، إلى أن لجوء فصيل معين إلى استخدام الدين أو الشعارات الدينية فى الانتخابات، أو عقد ندوات دينية بالمساجد، فإن ذلك يخل بشكل صارخ بتكافؤ الفرص للفصائل والتيارات السياسية المنافسة.

http://www.inewsarabia.com/9/%D8%B9%...9%88%D8%B1.htm
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 03-04-2013, 09:25 PM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,375
معدل تقييم المستوى: 32
Mr. Ali 1 has a spectacular aura about
افتراضي

الوسط يرفض استخدام الشعارات الدينية فى الانتخابات

قال طارق الملط عضو مجلس الشورى عن الحزب الوسط، إن الشعب المصرى يريد الآن البرامج والحلول الابتكارية للخروج من المأزق وليس الشعارات الدينية.

وأضاف الملط فى تصريح لـ"اليوم السابع": أن الحزب باقٍ على موقفه المبدأى ضد استخدام الشعارات الدينية فى الانتخابات، موضحا أنه أكد لنواب الحرية والعدالة، والنور أثناء مناقشة هذا الموضوع فى الشورى، أن مبرر استخدام هذا الشعارات قبل الثورة كان وجود ما يحول دون وصول القوى الإسلامية للحكم، أما الآن فقد وصلت هذه القوى الإسلامية لسدة الحكم بالفعل.

وأكد عمرو فاروق نائب حزب الوسط بالشورى: أن المادة يجب أن تظل كما كانت عليه بحظر استخدام الشعارات الدينية فى الانتخابات.

وأوضح فاروق، أن المواطن يحتاج الآن لبرامج حقيقية وليس لشعارات، خاصة فى ظل وجود أحزاب مدنية ذات مرجعية إسلامية.
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 04-04-2013, 02:08 PM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,375
معدل تقييم المستوى: 32
Mr. Ali 1 has a spectacular aura about
افتراضي

أكرم القصاص

«الشورى» ينضح بما فيه ويشرع الكذب

الخميس، 4 أبريل 2013 - 07:03


هل انتهينا من كل مشاكلنا وقضايانا السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وحللنا كل مشكلات الفقر والجهل والمرض، ولم يعد لدينا سوى البحث عن تشريع الكذب فى الدعاية الانتخابية؟.. السؤال مطروح لكل ذى عقل وعينين وأذنين وأرجل، بمناسبة هذا الانشغال التاريخى، والوقت الضائع الذى سرقه السادة المشرعون والترزية فى مجلس الشورى. تركوا كل المواد المهمة فى قانون الانتخابات، وتفرغوا للبحث عن أفضل طريقة لإلغاء مادة كانت تحظر الدعاية الدينية فى الانتخابات.
ولأن مجلس الشورى ينضح بما فيه، فإن المجلس غير الموقر بدلا من التركيز فى البحث عن أفضل المواد التى تتيح للمواطن المشاركة فى الانتخابات، والاختيار بحرية ومساواة، بحيث يكون مجلس النواب معبرا عن الشعب، ويفرز أفضل ممثلين، وأن يكون تقسيم الدوائر عادلا، ترك «جماعة النواب» ونواب الجماعة كل هذا وشغلونا بحلاوة الدعاية الدينية، وإنهاء أى حظر عليها، بحيث يسمح لكل من هب ودب بإطلاق ما شاء من دعايات، حتى لو كانت تقود للصدام والعنصرية والطائفية.
ونحن نعرف من تجاربنا القريبة كيف تحول الدين إلى أداة للتلاعب فى أيدى بعض الانتهازيين الذين يستغلون الدين لتحقيق إغراضهم. السياسة لا تعرف سوى المصالح، والخلط بينها وبين الدين يسىء للعقيدة وللبشر، ويكشف لنا أن السادة المشرعين لا يشعرون ولا يهتمون بما يحتاجه المواطنون، إنما يشغلهم أن يجلسوا على الكراسى. ليسوا مشغولين بالفقر والجهل والمرض وحجم الظلم الواقع على الفقراء والعشوائيات وملايين العاطلين والمحتاجين، إنما ينشغلون بالجلوس على الكراسى مهما كان الثمن، ولديهم الاستعداد للتضحية بكل غالٍ ونفيس ومواطن من أجل الكرسى.
المواطن يحتاج إلى نواب يمثلونه ولا يمثلون عليه، ويعرفون ما يحتاجه وليس ما يحتاجونه هم، نواب يعرفون كيف يواجهون الفقر والبطالة، ويبحثون عن أفضل طرق مواجهة الجريمة والانفلات، وتوفير مسكن لهؤلاء المرميين فى الشوارع، ولا يحتاجون لمن يخدعهم بشعارات كاذبة ووعود مزورة، وفى حال وجود هذا النائب فسوف يكون النظام مطابقا للإسلام والمسيحية وكل الأديان.
رأينا نوابا فى البرلمان المنحل اختارهم الناس تصورا أنهم يحملون أخلاقا وقيما، ففوجئ بهم يخدعونه ويضحكون عليه، ورأوا نائبا كذابا وآخر عديم النخوة والأخلاق. ولهذا فإن الجدل الدائر الآن لم يعد يخدع المواطنين والشعب الذى أصبح يكتشف من يضحك عليه ومن يخدعه. والله سبحانه وتعالى فى كل أحكامه يرضى عن كل من يسعد البشر، ويحقق العدالة، وليس على هؤلاء الذين يتاجرون باسمه ويزعمون العمل من أجل الناس، بينما يعملون من أجل مصالحهم.
وعليه ومن فوقه يمكننا تصور وتوقع نوعية النواب التى سوف يفرزها قانون أعرج فصله ترزية كل همهم هو الركوب، وهذه الضجة التى يثيرونها تكشف لنا إلى أى مدى تحول مجلس الشورى إلى مكان يخلو من نواب يعرفون ما يريده الناس، بل إنهم يمارسون أقصى درجات التجاهل والازدراء للمواطنين ومصالحهم. نحن أمام انتهازيين وكذابين يتهمون كل من يختلف معهم بازدراء الأديان، أو إهانة الرئيس، بينما لا يسىء للدين أكثر من هؤلاء الذين يكذبون ليل نهار من أجل كراسى زائلة.





http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1005244&
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:32 PM.