#31
|
|||
|
|||
بارك الله في الشيخ و علمه
اتمني من ان يسمع ان يفتح قلبه لكي يفهم |
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#33
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً ... أخى الحبيب
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
95-17يناير ¯ 28 فبراير 1991م: دمرت القوات الأمريكية في العراق اكثر من 8437 داراً سكنية, و 157 جسراً وسكة حديد, و 130 محطة كهرباء رئيسية وفرعية, و249 داراً لرياض الأطفال, و139 داراً للرعاية الاجتماعية, و100 مستشفى ومركزاً صحياً, و 1708 مدرسة ابتدائية
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#35
|
|||
|
|||
شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله |
#36
|
|||
|
|||
مصطلح «الليبرالية الإسلامية»...
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: لقد شاع في كثير من وسائل الإعلام والمنتديات مصطلح «الليبرالية الإسلامية»، مما أدى إلى أن يظن البعض أن هذا المبدأ يتيح للإنسان حريته من خلال سلوك يحكمه الدين ثم العرف الاجتماعي ثم الأخلاق الإنسانية الفطرية، وقد تسلل هذا المصطلح إلى عقول بعض من يطلق عليهم (الإسلاميون) حتى رأينا من يتمدح بأنه (ليبرالي إسلامي)، وأي: متفتح متعصرن، لا مشكلة عنده مع الليبرالية ، ولهذا كان لابد من توضيح خطورة هذا المصطلح وحقيقته. فالليبرالية -كما في الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب المعاصرة-: مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في الميدانين الاقتصادي والسياسي، ففي الميدان السياسي وعلى النطاق الفردي: يؤكد هذا المذهب على القبول بأفكار الغير وأفعاله ولو كانت متعارضة مع المذهب بشرط المعاملة بالمثل. وفي إطارها الفلسفي تعتمد الفلسفة النفعية والعقلانية لتحقيق أهدافها، وعلى النطاق الجماعي: هي النظام السياسي المبني على أساس فصل الدين عن الدولة، وعلى أساس التعددية الأيديولوجية، والتنظيمية الحزبية والنقابية، من خلال النظام البرلماني الديمقراطي بسلطاته الثلاث: التشريعية والتنفيذية والقضائية للحفاظ عليها، وفي كفل حرية الأفراد بما في ذلك حرية المعتقد، إلا أن الليبراليين في الغالب يتصرفون ضد الحرية لارتباط الليبرالية بالاستعمار، وما يتضمن ذلك من استغلال واستعباد للشعوب المستعمرة. والليبرالية الاقتصادية: تأخذ منبعها من المدرسة الطبيعية، التي تؤكد على أنه يوجد نظام طبيعي يتحقق بواسطة مبادرات الإنسان الاقتصادي، الذي ينمو بشكل طبيعي نحو تلبية أقصى احتياجاته بأقل ما يمكن من النفقات، على أن تحقيق الحرية الاقتصادية يحقق النظام الطبيعي، وفي ذلك تدعو الليبرالية الاقتصادية إلى عدم تدخل الدولة في النظام الاقتصادي إلى أدنى حد ممكن، ومن أشهر من نادى بالليبرالية آدم سميث ومالتوس وريكاردو وجون ستيورات مل. وبالتالي فإطلاق المصطلح «الليبرالية الإسلامية» لا يجوز شرعاً لعدة اعتبارات: الاعتبار الأول: أن الإسلام منهج عظيم متكامل، والجمع بينه وبين المذاهب الأرضية التي هي في الحقيقة زبالات الأذهان ونفايات الأفكار، طعن فيه بالنقص والحاجة إلى التكميل، وقد قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِيناً} (المائدة: 3). وقال تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (آل عمران: 85). وقال: {أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ} (آل عمران: 83) وقال: {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ} (المائدة: 50). الاعتبار الثاني: أنه لا وجود لما يسمى بالليبرالية الإسلامية، لأن هذا جمع بين النقيضين، ومن أطلق هذا المصطلح المحدث يصدق عليه قول الشاعر: سارت مشرقة وسرت مغربا * شتان بين مشرق ومغرب فشتان شتان بين الليبرالية والإسلام، ولهذا فإن من يطلق هذا المصطلح «الليبرالية الإسلامية» يضطر إلى أن يفسر الليبرالية بتفسير يفرغها من حقيقتها ومضمونها، بحيث لا يبقى لها أي معنى، فإذا كانت الليبرالية الإسلامية تعني التقيد بالدين ثم بالعرف ثم بالأخلاق الإنسانية الفطرية كالرحمة والشفقة.. الخ، فأي فائدة لكلمة الليبرالية، فإن التقيد بالدين ثم بالعرف ثم بالأخلاق الإنسانية داخل في مفهوم الإسلام، فأي جديد أضافته كلمة الليبرالية حتى يقال: ليبرالية إسلامية؟! الاعتبار الثالث: أن هذا المصطلح المحدث يوهم التقارب بين الإسلام والليبرالية، ويسمح بتمرير ضلالات الليبرالية إلى قلوب عوام الناس وعقولهم وهم لا يشعرون، وهذا لا ريب أنه محظور عظيم يجب سد الطرق المفضية إليه. الاعتبار الرابع: وبما أن الليبرالية تبيح للشخص أن ينتسب إلى أي دين ، وإلى أي مذهب دون أن يعاب أو ينكر عليه، فهذه حريةً مطلقة لا قيود ولا ضوابط لها، فقد دل الكتاب والسنة وأجمع المسلمون على وجوب اتباع دين الإسلام الحق، وأن من لم يتبع دين الإسلام فهو كافر شقي في الدنيا، وهو في الآخرة من الأخسرين الخالدين في الجحيم، قال تعالى: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}، وقال النبي -صلى اللهُ عليه وعلى آله وسلم- : ((والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار)). الاعتبار الخامس: إن مفهوم الليبرالية، كما وضع له في الغرب، يصطدم بالدين الإسلامي، بل كافة الشرائع، في أصول لا يستهان بها، كاستبدال الحكم الإلهي بالحكم البشري، فيما يسمى بالديمقراطية، وكذا الحرية المطلقة في الاعتقادات، بالتغيير والتبديل، وغير ذلك. والله أعلم، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. المراجع: 1. فتوى رقم 51488 و 42744 من موقع الشبكة الإسلامية. 2. سليمان الخراشي، الليبرالية ... النبت اليهودي !!، موقع صيد الفوائد. 3. أسامة بن عطايا العتيبي، الليبرالية: مذهب هدام يدمِّر العقيدة ويؤيد التفجير والتكفير والفساد، موقع الشيخ أبي عمر أسامة بن عطايا العتيبي. 4. أبو سارة، نظرة في: "..الليبرالية.." من الداخل، موقع شبكة الراصد. 5. سعيد صالح الغامدي، الرد على عادل الطريفي – والتحذير من ظاهرة "الإسلاميين الليبراليين"، موقع شبكة الراصد. المصدر: موقع أبو حميد الفلاسي __________________ إذا رضيت لنفسك بالهوان وجعلت من نفسك نعلاً فلا تلومن من انتعلك !
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#37
|
|||
|
|||
الزواج بين الإسلام و الليبرالية باطل باطل باطل
بارك الله فيك أخى الكريم و لا حرمنا الله من مشاركاتك و مواضيعك القيمة . |
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
السلام عليك أخي الحبيب أبا إسراء وفيك بارك الله. والله كم أنا مسرور أن أتعرف على أمثالكم ولو بالمكاتبة فأنتم خير أنيس يامن تنافحون عن أغلى ما عندنا, ديننا الحنيف لحمنا ودمنا ونبينا الكريم بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم. الموضوع منقول عن
عبد الله بن حميد الفلاسي بعنوان مصطلح «الليبرالية الإسلامية»... رؤية شرعية
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#39
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم أحبتى فى الله وجزاكم الله خيراً نفع الله بكم
موضوع رائع يجب أن يدركه ويستفيد منه الجميع |
#40
|
||||
|
||||
الليبراية و المذاهب الانسانية الأخرى التى انتجها العقل البشرى هى أصل من أصول الاسلام ، و لكن ستظل أفضلية الاسلام أنه دين من الله عز وجل ، فهو يحتوى كل المذاهب الانسانية ولكنه يتفوق عليها بقدرته على تحجيم المغالاة فيها
لقد فهم المسلمون الأوائل الاسلام حق فهمه ، فأقبلوا على تثقيف عقولهم من الحضارات المعاصرة لهم ، فأنتجو لنا بذلك حضارة اسلامية يشهد بها العالم أجمع واعترف بها ونهل منها القاصى والدانى فى وقتها . و الآن وبعد فترة الخمول والكسل الذى أصاب العالم الاسلامى ، و الذى أخرجه من خارطة العالم المتقدم ، فأصبحنا نعيش عالة على الأمم الأخرى نأخذ ماينتجون وننعم باكتشافاتهم ومخترعاتهم ، آن الأوان لنا أن نقبل على علومهم لنستفيد ونفعل مافعله المسلمون الاوائل ، ننهل من المعارف ومن نتاج العقل البشرى ونهذبه باسلامنا لنقدم الى العالم حضارة اسلامية جديدة متوافقة مع عصرنا ومتوافقة مع ديننا جزاكم الله خيرا أستاذى على هذا الموضوع آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 22-03-2012 الساعة 06:07 PM |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا
__________________
|
#42
|
|||
|
|||
الدولة المدنية صورة للصراع بين النظرية الغربية والمُحْكَمات الإسلامية
__________________
|
#43
|
|||
|
|||
انا لله وانا اليه راجعون
__________________
|
#44
|
||||
|
||||
شكرا للموضوع
__________________
|
#45
|
|||
|
|||
هل تحل العلمانية مشكلة التعددية ؟
د. جعفر شيخ إدريس
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|