اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > ركن الغـذاء والـدواء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-06-2016, 02:23 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمادة الدماطي مشاهدة المشاركة
إنت بتحب السيسي ومعتقد إن السيسي هو مصر

عشان كده حضرتك مش هتشوف اي حاجة وحشة عملها وخربها وكدب فيها .. عامل ذي الإخوان بالظبط

هم كانوا بيدلفعوا عن مرسي حتى لو قراراته خاطئة دفاع أعمى وإنت برده بدافع عن السيسي دفاع أعمى
ربنا يخلصنا منكم انتم الاتنين

وأنت بتكره السيسى ومعتقد أن السيسى هو مصر قولا وفعلا

ولو ربنا خلصك من الإتنين فكرك هيتبقى مين ؟

تقول إنت ولا أقول أنا ؟؟!!!!!

هسيبك تفكر فى الرد

لما كل واحد يشوف نفسه إن هو الصح الوحيد وباقى غيره غلط

مايزعلشى من ردود غيره

لأن غيره برده له حق يقول ويدافع عن رأيه


شكرا لإبداء رأيك وياريت تقبل رأى غيرك

جزاكم الله خيرا

__________________
الحمد لله

آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 03-06-2016 الساعة 03:04 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-06-2016, 01:44 PM
"ان الحكم الا لله" "ان الحكم الا لله" غير متواجد حالياً
عضو مبتدئ
 
تاريخ التسجيل: May 2014
العمر: 47
المشاركات: 79
معدل تقييم المستوى: 11
"ان الحكم الا لله" is on a distinguished road
افتراضي

ارحموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووووونا
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-06-2016, 02:29 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

[quote="ان الحكم الا لله";6443627]ارحموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووووونا[/quote]


[b][font="arial black"]

حتى رحمة الله الرحمن الرحيم والتى وسعت كل شىء خصخصتها بضمير (نا) لكم

ليتك قلت --ربنا يرحمنا جميعا --

التعصب فى مالاتملك أمر مسىء للذات البشرية

جزاكم الله خيرا

[/font][/b]
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-06-2016, 03:21 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

وول ستريت جورنال: الإسرائيليون والفلسطينيون يتوددون للرئيس السيسى للتوسط فى عملية السلام.. الطرفان يعتقدان أن مصر ستكون وسيطا نزيها.. وإسرائيل تفضل المبادرة العربية عن الفرنسية


http://www.youm7.com/story/2016/6/3/...%D8%A7/2746451

الجمعة، 03 يونيو 2016 - 11:37 ص




مصر تتسلم «وحش البحر.. جمال عبدالناصر»

اليوم AM 11:01كتب: مروة عبدالله ومحمد مجدى وسعيد حجازى، و(أ ش أ)

http://www.elwatannews.com/news/details/1209872
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-06-2016, 06:44 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي



«العشوائيات» حنفية التمويلات للنشطاء.. وخنجر البرادعى لتشويه مصر

لم يسأل أحد لماذا انزعج نشطاء السبوبة من مشروع تطوير العشوائيات؟
لدرجة أن ممدوح بك حمزة أجزم أن المشروع يصب فى خانة المشروع الصهيونى الأمريكى، إسرائيل الكبرى من النيل للفرات.

الحقيقة أن العشوائيات تمثل أبشع أنواع التجارة للحصول على أموال طائلة، وسلاح قوى للنشطاء والحقوقيين ونحانيح الثورة لتشويه مصر،
والمتاجرة بسمعة وكرامة وكبرياء المصريين، وتعرية فقرهم، وآلامهم، لأهداف سياسية.

وجدنا الدكتور محمد البرادعى عندما وصل مصر قبل 25 يناير 2012 باعتباره الفاتح المبين، ومنقذ البشرية،

بمجرد أن وطأت أقدامه أرض الكنانة، كان دراويشه، قد وضعوا له برنامج تتويجه على «عرش» مصر من «إسطبل عنبر»،
أكثر المناطق عشوائية، ورمز الفقر، والبؤس الإنسانى.

البرادعى كان يهدف من زيارته لهذه المنطقة، الترويج لصورة مصر البائسة الموجوعة الغارقة فى بحور الفقر والمرض،

لتتصدر الزيارة الصفحات الأولى من الصحف العربية والدولية، ورسالة بأنه قادم لانتشال مصر من هذا المستنقع.
وبعد تلك الزيارة الشهيرة، تفرغ البرادعى فقط، فى وضع خطط التأجيج، وإثارة الفوضى وعدم الاستقرار،
دون أن يلتفت لهؤلاء الذين زادوا فقرا وبؤسا فى العشوائيات، ولم يكونوا يوما رقما فى أجندة اهتماماته وألوياته،
وإنما هى صورة، للمتاجرة بها فى المحافل الدولية لتشويه صورة بلاده.

أيضا العشوائيات كانت تجارة مربحة للنشطاء والحقوقيين يحصلون من خلالها على تمويلات ضخمة،

بحجة أنهم يطورون ويساعدون سكان هذه المناطق. بجانب توظيف آلام هؤلاء لأهداف سياسية،
من عينة أن الشعب ساكن فى القبور ويأكلون من صناديق الزبالة، ويبدأون فى الترويج لها فى الداخل لابتزاز مشاعر المصريين
وإثارة غضبهم ضد النظام والحكومة، ولتشويه مصر أمام العالم. وهى أجندة مشوهة لوجه مصر الحضارى،
ورسم صورة نمطية عن أن المصريين يقطنون القبور ويأكلون من صناديق الزبالة جنبا إلى جنب مع الحيوانات والقوارض.

وهى أيضا، الصورة التى رسمها شواذ ومخنثون ومنظمات حقوق إنسان ونخب وفنانين وبعض القنوات الفضائية
لحشد الناس فى الميادين، والدعوة إلى ثورات، تحت عناوين، ثورة جياع تارة، وثورة العدالة الاجتماعية تارة أخرى.

وتعانقت السينما وعدد من البرامج فى بعض القنوات المختلفة، من التى أظهرت أنها تعمل على الجوانب الإنسانية والاجتماعية،

ومساعدة الفقراء بمنحهم غسالة أو تليفزيون أبيض وأسود أو خلاط، أو علاج حالة مرضية،
لكن السينما أخذتنا لمنحى أن سكان هذه المناطق بجانب بؤسهم وفقرهم وإقامتهم فى القبور، فإنهم يرتكبون كل الموبقات،
من زنا محارم، إلى ممارسة الشذوذ، وتعاطى المخدرات.

كل هذه المشاهد كانت حاضرة فى ذهن كل الحقوقيين، ونشطاء السبوبة، ونخب العار،

ولكن ليس لوضع برامج تنتشلهم من البؤس والفقر، ولكن للمتاجرة بهم والحصول على مكتسبات مادية، ومعنوية ضخمة،

لذلك كان هجومهم بالتسفيه والتسخيف، ومحاولة لقلب الحقائق فى مشروع الدولة بالقضاء على العشوائيات خلال عامين،
وانتشال هؤلاء من مستنقعات البؤس والفقر، بتوفير مساكن أدمية، فكان باكورة المشروع «حى الأسمرات»،
وشاهدنا النقلة الإنسانية والحضارية الكبيرة، على يد رجال صدقوا ما وعدوا به،
فكانت الأفعال المخلصة والمجردة أعلى صوتا، من الأقوال وتجارة الشعارات.

الدولة رصدت 14 مليار لتنفيذ خطة التطوير والموازنة، من موارد بعيدا عن الموازنة العامة،

من خلال مساهمات وتبرعات مصريين شرفاء ووطنيين، يشعرون بآلام بنى وطنهم.
ووسط كل هذا لم نسمع ناشطا أو حقوقيا تبرع بمليم واحد، بل لم يتبرع ولم يصنع خيرا بأن يصمت،
ولكن تبنى حملات تشويه وتسخيف وسفالة وانحطاط، لا مثيل لها فى أى مكان على سطح هذا الكوكب،
ولم نسمع واحدا من هؤلاء يتحدث عن التهجير «القسرى» للمواطنين من مقابر «الموت» إلى مساكن «الحياة».
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14-07-2016, 07:03 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

«سحل حرائر» أمريكا لم يثر غضب وسخط البرادعى ووائل غنيم وعمرو حمزاوى!



ألقت الشرطة الأمريكية كل أقنعة الحرية والديمقراطية والقيم الإنسانية، تحت أقدام تمثال الحرية، وأظهرت وجهها الحقيقى، فاستباحت *** السود الأبرياء بطلقات رصاص العنصرية المقيتة، والحقيرة، وسحلت النساء من حرائر أمريكا، كما توسعت فى عمليات القبض والاعتقال خارج نطاق القانون، واستخدمت كل أنواع وسائل المكافحة المحرمة من غاز مدمر للأعصاب، ورذاذ الفلفل الحار الذى أصاب عيون المتظاهرين بالتهابات خطيرة، وغيرها من الوسائل التى لو استخدمتها الشرطة المصرية، لوجدنا مطالبات بتقديمها لمحكمة الجنايات الدولية.

الغريب وسط كل هذه التجاوزات الخطيرة للشرطة الأمريكية من *** وسحل الحرائر واعتقال الأبرياء، اختفى السادة المبشرون بالحرية الأمريكية الذين يتقدمون بكل أنواع القرابين لتمثال الحرية، واعتباره قبلة وقدس أقداس الديمقراطية، ولم نسمع لهم صوتا، أو النبس ولو بشطر من كلمة اعتراض أو احتجاج أو شجب أو إدانة لما يحدث فى شوارع دالاس، وعدد كبير من الولايات الأمريكية.

هؤلاء الذين تفرغوا طوال السنوات الماضية للتبشير بديانة الحرية والديمقراطية فى الدول العربية وفى القلب منها مصر، ولعبوا دورا بارزا فى الدفع بالديانة الأمريكية إلى العراق فوق دبابات ومدافع البيت الأبيض، وإلى مصر وتونس وسوريا وليبيا واليمن، عبر ما يطلق عليه اصطلاحا ثورات الربيع العربى. وتبارى المبشرون بديانة الحرية والديمقراطية الأمريكية فى مصر، على سبيل المثال، بقيادة محمد البرادعى ووائل غنيم وعمرو حمزاوى وباسم يوسف وعلاء الأسوانى ويسرى فودة ونادر بكار، لتصحيح صورة ذهنية عن الديانة الأمريكية، وشرح مزاياها وقوتها الخارقة فى تحول البلاد إلى جنة يقطنها الملائكة وتهجرها الشياطين. وبعد 5 سنوات، اكتشفنا أن ديانة الحرية الأمريكية، سراب ووهم، وعبارة عن «طعم» لاصطياد الأمم فى «سنارة وشبكة» المدمر والمستعمر الأكبر حليف إبليس الأرض، أمريكا، فبينما كان البرادعى ورفاقه يضخمون الأحداث التافهة فى مصر، وتحويلها إلى بكائيات ومأسٍ، وتدشين مصطلحات، الحرية والمجد للشهداء والنشطاء والثوريين والشباب الطاهر النقى والحرائر، واعتبار الاقتراب منهم كفرا وجب إيقاع الحد عليه، لم نجد هذه الشعارات تلوح فى أفق أحداث الولايات المتحدة الأمريكية.

لم نجد مصطلح الحرائر يطلق على النساء «المسحولة» فى شوارع وميادين دالاس، ولم نسمع مصطلح الشباب الطاهر النقى الذى ي*** ضباط الشرطة، وعلى العكس وجدنا قرارات حاسمة بتنكيس الأعلام لمدة 5 أيام كاملة حزنا على الضباط المقتولين.

لم نسمع عن وائل غنيم «الذى يقطن أمريكا» أنه قرر تأسيس صفحة على «فيس بوك» باسم «المواطن الأسود الذى ***ته الشرطة الأمريكية بكل وحشية»، وذلك للتضامن معه، مثلما أسس صفحة للتضامن مع خالد سعيد «الإسكندرانى»، مع العلم أن *** المواطن الأمريكى الأسود شاهده الجميع صوتا وصورة فى كل وسائل الإعلام العالمية قبل المحلية، ومواقع التواصل الاجتماعى.

لم نرَ تويتة واحدة لرسول الإنسانية الأعظم، محمد البرادعى، تشجب وتدين الشرطة الأمريكية، وتطالب بتطهيرها، وإعادة هيكلتها، ومحاسبة الجناة، وتقديمهم للمحاكمة، ولماذا لا يطالب بإسقاط النظام وطرده من البيت الأبيض، والدعوة لمليونيات تردد شعارات الشرطة بلطجية والحرائر خط أحمر أو حتى «أورانج أو فسفورى»؟! ولم نسمع للخبير المكعبراتى الاستراتيجى عمرو حمزاوى يتحدث عن «الإخوة» السود المهدرة حقوقهم، وإهدار آدميتهم، والمطالبة بأن يكون هناك «مصالحة» شاملة بين السود والبيض، ودمج السود فى الحياة السياسية، وتدشين قانون للعدالة الانتقالية، ولماذا لم يخرج المسفه والمسخف الأعظم الساخر «الأراجوزى» الكبير باسم يوسف، بتويتة ساخرة واحدة، يسخر فيها من أوباما، أو معاونيه أو الشرطة الأمريكية العنصرية كاملة الدسم؟

هؤلاء جميعا بجانب دراويشهم ومريديهم، لا نسمع لهم أى صوت إلا فى مصر، ولا نرى لهم أية أمارة من التأجيج وإثارة الفتن إلا فى مصر، ولا نرى منهم نصحا إلا فى مصر، ولا نرى منهم إبراز مفاتن الذكاء والعبقرية التى يتمتعون بها وتدفع بهم فى مصاف الخبراء الاستراتيجيين الذين يفهمون فى كل شىء إلا فى مصر.

هؤلاء تجار بضائع أتلفها الهوى، وأصبحت فاسدة وعفنة ومضرة، وتناولها كارثة، وأن الدول التى يتخذونها قدوة، خذلتهم، وكشفت كذب شعاراتهم الوهمية، من خلال ممارسات على الأرض تتناقض وتتقاطع تماما مع كل ما تنادى به. والآن، هل يوجد من بين المصريين من يصدق هؤلاء فى أى طرح جديد من تاريخه وحتى يقضى الله أمرا كان مفعولا؟
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 30-07-2016, 01:26 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

المتباكون على ارتفاع سعر الدولار..

«ما كان بـ5 ونص فى 2010 عملتم ثورة ليه؟!»


نحن لسنا فئران تجارب لنظرياتكم «الفنكوشية» المدمرة للبلد.. وأنتم السبب فيما نحن فيه الآن



إلى أصحاب الحقوق الحصرية للفهم فى كل شىء، من الإبرة للصاروخ،
وإلى تجار وجبات «الياخنى وعصير الفخفخينا»، وإلى أصحاب فراشات إقامة الأفراح فى خراب البلد، وسرادق العزاء فى استقرارها وأمنها، ممكن حضراتكم، بعد إذنكم «اسكتوا خالص ولا نسمع لكم صوتا...!!!»

هؤلاء الذين يحشرون «أنوفهم» فى كل كبيرة وصغيرة، ويتحدثون كخبراء وجراحين لعمليات تغيير القلوب البشرية، بقلوب صناعية بلاستيكية، وجعلوا من المصريين فئران تجارب لنظرياتهم وشعاراتهم الحنجورية التى لا تسمن ولا تغنى من جوع.

هؤلاء، هم نفس الوجوه لكل المراحل، مع إضافات بسيطة من نفس العينة،
من البرادعى لصباحى للأسوانى وأبوالفتوح وأيمن نور لكل جماعة الإخوان الإرهابية، وممدوح حمزة وكمال أبوعيطة،
إلى أقباط المهجر، وانضم إليهم مجموعة النحانيح والحقوقيين من عينة خالد تيتانيك، وجمال عيد وعلاء عبدالفتاح وأسماء محفوظ وأحمد دومة،
وهؤلاء جميعا أبطال مشهد 25 يناير، أو «البقرة المقدسة» التى لو نطقت حرفا من حروف سيرتها تقع عليك كل الحدود البشرية من *** وتنكيل وقطع الرقاب والأرجل واغتيال السمعة،
ثم انضم إليهم أيضا مجموعة اتحاد ملاك ثورة 30 يونيو، من الذين تدثروا بعباءة المالكين الحصريين للمعلومات السرية والخطيرة، من عينة بعض من أتباع مبارك، وأتباع أحمد شفيق ودراويش عكاشة.
كل هؤلاء اتحدوا على المنافسة فى إثبات من كان لديه الحق، ومن الذى ثبتت صحة نظرياته «الياخنية والفخفخينية والفنكوشية»، والمصيبة أن هؤلاء جميعا اتفقوا فى الآونة الأخيرة، وتخندقوا فى خندق واحد ضد الوطن، والعمل على تأجيج الشارع، وترويج الأكاذيب والشائعات، وكان آخرها قضية ارتفاع سعر الدولار أمام الجنيه المصرى.

هؤلاء، حيرونا، وقرفونا، وحولوا حياة معظم المصريين الوطنيين الشرفاء إلى مرار وحنظل وقرف ويأس وسواد و*** الأمل ودفنه فى صحراء الربع الخالى،
ما من شائعة حقيرة إلا وتجدهم أبطالها، وما من مأساة إلا وتجدهم فى مقدمة المتباكين، والمولولين، واللاطمين للخدود، والمقيمين لشعائر «الندب والصراخ وتقطيع الهدوم»،
هؤلاء تحولوا أخيرًا لخبراء فى العملات الصعبة وفى القلب منها الدولار، وتحدثوا عن انهيار البلاد، وثورة الجياع المنتظرة، وأن سعر الدولار سيصل إلى 16 جنيهًا، وربما يصل إلى مائة جنيه،
والمصيبة أن هؤلاء جميعا لم يعجبهم الحال عندما كان الدولار بخمسة جنيهات فى 2010، وكان حجم الاحتياطى النقدى 38 مليار دولار، وكان معدل النمو %7، ووصلت معدلات السياحة إلى أرقام لم تصلها مصر عبر تاريخها، حيث بلغ إجمالى دخل مصر من السياحة 15 مليار دولار.

وكانت حينها كل المؤشرات تؤكد أن مصر تخطو خطوات اقتصادية عملاقة، بجانب الاستقرار والأمن والأمان، ولم يكن يهدد مصر الموت عطشًا لبناء سد النهضة، ولم يكن يهدد مصر جماعات وتنظيمات إرهابية ت*** يوميا خيرة شباب ورجال مصر.
ورغم كل ذلك لم يعجب هؤلاء، بل أعلنوا سخطهم الكبير ضد نظام مبارك، ونادوا بثورة ضده، وأسقطوه فى عملية خداع وقحة، وتسببوا فى تدمير البلد، وقضوا على السياحة، وتسببوا فى إسقاط الدول التى كانت تفتح أبوابها للعمالة المصرية فى ليبيا واليمن والعراق وسوريا التى كانت ترسل المليارات من العملة الصعبة.

وأقول لهؤلاء.. أنتم وراء ما تمر به مصر حاليا، لا عاجبكم وضع اقتصادى مزدهر قبل 2011، ولا عاجبكم محاولات إقامة مشروعات عملاقة حاليا، ولا عايزين تصبروا حتى تجنوا ثمار هذه المشروعات، وتتحملو جزءا من التعب والألم،
إذن أنتم عايزين فقط، فوضى، وتمكين جماعات إرهابية من البلد، وكمان تثبتوا أن نظرياتكم صح.. يا أخى منك ليه، هو إحنا فئران تجارب لكم؟!
ارحمونا واختفوا أو تصمتوا للأبد...!!!
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 30-07-2016, 11:44 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

أين عصا 25 يناير السحرية لتحويل مصر لدولة غنية وجنة خضراء؟



الذين دعوا لثورة 25 يناير لم تكن أهدافهم إنقاذ الغلابة من براثن الفقر ولكن هدفهم السلطة
أعلم أن الحقائق موجعة، والمخطئون «المتمرغين» فى ثرى الخطيئة، يصمون آذانهم، ويعمون أبصارهم، حتى لا يروا الحقيقة، والاعتراف بأخطائهم الكارثية، فى تجبر ومكابرة كارثية عليهم فى المقام الأول، وعلى من حولهم فى المقام الثانى.

تعالوا، نُعلى من شأن الحقيقة، دون تلون أو خوف، ونبعد المشاعر الشخصية والمكابرة والتشبث بآراء وشعارات وهمية، لأن الحق أحق أن يتبع، ونحن لا نخشى فى الحقيقة لومة لائم، والحقيقة التى يخشى الجميع أن يقولها، إن الذين دعوا لثورة 25 يناير 2011، لم يكن أهدافهم إنقاذ الغلابة من براثن الفقر، ولا من أجل توفير «رغيف العيش»، ولا من أجل الحرية أو العدالة الاجتماعية، وإنما الهدف الرئيسى الوصول للحكم.





وبالفعل، الأبرياء، الأنقياء، من بسطاء هذا الوطن صدقوا شعارات هؤلاء، وصدقوا قصة سرقة مبارك وأسرته 70 مليار دولار، وسيتم إعادتها وتوزيعها وتقسيمها بالعدل على الشعب، وصدقوا أيضا جماعة الإخوان الإرهابية التى تدثرت برداء الدين، وأنهم المبعوثين من السماء لإنقاذهم من براثن الفقر فى الدنيا، وإنقاذهم من نار جهنم والدفع بهم فى الجنة فى الآخرة.

وتدريجيا، وبعد كل هذه الوعود البراقة والمتلألئة، بدأ يختفى وميضها، شيئا فشيئا، حتى تلاشى، وسقطت الأقنعة، الذين كانوا ينادون بالحرية، هم أول من دشنوا للقوائم السوداء، والإقصاء وتصنيف المصريين حسب الهوية ما بين فلول وثورى وناشط سياسى، وتبارى النشطاء فى صراع الظهور أمام كاميرات القنوات الفضائية، وتفاخروا فيما بينهم أن عصر نجوم الرياضة والفن قد انتهى، وأن الثوار والنشطاء هم النجوم.




أيضا بدأت جماعة الإخوان تمارس نفس دور «الحرباء» بتلونها لتحقيق مآربها، فهم مع الثوار فى الميدان، ثوارا، ومع المجلس العسكرى فى الكواليس، عسكريين داعمين للجيش المصرى، ووسط عشيرتهم وجماعتهم، انتهازيون ينتظرون الفرصة للانقضاض على الحكم والسيطرة على كل سلطات البلاد، وتاه وسط كل هذه المخططات، شرفاء هذا الوطن من البسطاء والغلابة، وارتبكت لديهم المفاهيم، ولم يعدوا قادرين على الفرز بين الغث والسمين.




هذه هى الحقيقة الواضحة وضوح الشمس فى كبد السماء ولا تحتاج لنظارة، أو تليسكوب لرؤيتها، وإنما يراها ضعاف النظر قبل المتمتعين بقوة البصر، فقد خرج هؤلاء فقط من أجل الوصول للسلطة، وليس من أجل عيون الغلابة، والدليل أم مصر كانت قبل الثورة من الدول المستقرة، والتى لا يهدد أمنها القومى أية مخاطر، وتتمتع باقتصاد مزدهر.

وبعد الثورة، انهار كل شىء، والذين هبطوا علينا بالبراشوت، دفعوا البلاد إلى الهاوية، وبدأت المخاطر الكارثية تحدق بأمنها القومى، فوجدنا انهيارا اقتصاديا، وسيطر الإرهابيون على مقاليد الحكم، وبدأت الدول تتجرأ على مصر مثل إثيوبيا، فتقرر بناء سد النهضة ليهدد المصريين بالعطش.

وخلال الأيام القليلة الماضية، ورغم محاولة الدولة بكل قوة، ترميم الانهيارات فى كل القطاعات، بفعل ثورة 25 يناير، ووضعت نفسها فى المسارات الصحيحة فى الداخل والخارج، وجدنا من سخروا أنفسهم لوضع المطبات الصناعية المميتة أمام انطلاقة البلاد، بتنفيذ العمليات الإرهابية، ونشر الفوضى وضرب السياحة، وتهريب العملة الصعبة.



ورغم أن معهد BMI البحثى، والتابع لمؤسسة Fitch للتصنيف الائتمانى العالمى، أكد فى تقرير له صدر مؤخرا أن مصر ستكون واحدة من أكبر وأهم 10 اقتصاديات ناشئة فى العالم تحقيقا لطفرات فى النمو والتنمية، إلا أن خبراء القلوووظ يروجون عكس ذلك.

ونسأل هؤلاء «المتقلوظين»، أين وعود ثورة يناير برخاء البلاد، وثراء العباد وأن السماء سترسل الأموال كالسيول الغزيرة؟ الحقيقة، أن 25 يناير تسببت فقط فى انهيار مصر وسوريا وليبيا واليمن!!
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 01-08-2016, 10:52 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

«25 يناير» و«حفلة عصير الليمون» لاختيار «مرسى» وراء انهيار اقتصاد مصر

شلة المشتاقين والباحثين عن السلطة يستخدمون السوشيال ميديا لتمزيق نسيج المجتمع المصرى
الناس زعلانة، غاضبة، ناقمة، وكلما تلوح فى الأفق بارقة أمل، سرعان ما تظهر سحابة سوداء اللون تبددها، ويبدأ مشوار اليأس من جديد، ونثر الإحباط والارتباك، وهى أمور متعمدة، تشارك فيها جماعات وجهات رسمية، وتستخدم مواقع تمزيق نسيج المجتمع المصرى، «السوشيال ميديا سابقاً» لضرب استقرار مصر.

نعم، الحرب على مصر متعددة الجهات، فى الداخل والخارج، وهدفها الرئيسى إسقاط البلاد فى بحور الفوضى، وألا تقوم لها قائمة يومًا، وللأسف، استغلت هذه الجهات والجماعات والحركات «25 يناير» فرصة ذهبية لتنفيذ مخططاتها، كما ظهرت مجموعة الانتهاز السياسى، لتوظيف كل هذه المخططات لمصلحتها بالسيطرة على السلطة.

عدد كبير من الجماعات والحركات فى الداخل لا تفعل شيئًا فى مصر إلا البكاء، ونشر اليأس والإحباط، من خلال كتائبها التى جندتها، سواء قبل «25 يناير»، أو بعدها، وهى الكتائب التى لم تتغير بوجوه قادتها وأعضائها فى كل العصور، وتحديدًا منذ عصور السادات ومبارك والمجلس العسكرى وعدلى منصور والسيسى، كل همهم تشويه أى إنجاز، وتضخيم الهفوات والأخطاء، وكأنهم خلقوا أشقاء الشياطين، يزينون الشر أمام الناس، ويشوهون الخير.

الإخوان وأعوانهم، 6 إبريل، والاشتراكيون الثوريون، ونحانيح الثورة ونشطاء السبوبة، وشلة عبده مشتاق، بقيادة الكاهن المشتاق الأعظم حمدين صباحى ورفقاء دربه، البرادعى وأبوالفتوح، وراء كل ما يحدث الآن فى مصر.

وأعلم أن دراويش ومريدى هذه الجماعات والحركات وشلة عبده مشتاق لديهم مبررات مكتوبة وجاهزة، مثل «النموذج»، موزع على الجميع، يتضمن أن هؤلاء لم يحكموا، ولم يحصلوا على أى فرص، وأنهم الآن بعيدون عن المشهد تمامًا، وهى إجابات كاذبة وفجة وسمجة، لأن الإخوان حكموا، ودفعوا البلاد على حافة الهاوية، ولولا تدخل الشعب المصرى بنفسه فى 30 يونيو لإنقاذها من السقوط المدوى، لكانت قد غرقت فى بحور الفوضى والفناء.

وأيضًا شلة المشتاقين والباحثين عن السلطة، عبر ترديد شعارات تدغدغ مشاعر البسطاء والغلابة، تصدروا المشهد السياسى، وكانوا يمثلون ضجيجًا دون طحن، فلم يظهر واحد منهم أى إمارة نشمّ منها بادرة كفاءة مهنية أو سياسية، سواء من خلال الكيانات الكارتونية الورقية التى أسسوها، ويطلق عليها أحزاب سياسية، ولا يسمع عن اسمها عشرة مواطنين مصريين فقط، أو من خلال أعمالهم الخاصة، فلم يظهروا أى تفوق على الإطلاق، بل تمت الاستعانة بأبرز رجالهم طوال السنوات الخمس الماضية فى موقع المسؤولية، وحملوا حقائب وزارية مختلفة، ومناصب محافظين، وللأسف جميعهم سطر مجدًا فى الفشل، ولم يستطع واحد منهم إبراز أمارة واحدة تؤكد أنه يتمتع بأى نوع من أنواع الكفاءة، غير كفاءاتهم الحقيقية كتجار شعارات، وبيع كلام فقط.

هؤلاء جميعًا يصرخون الآن ويولولون، ويقارنون بين ما يحدث للدولار، وبين زمن مبارك الجميل والرائع، مع أن هؤلاء أنفسهم كانوا يولولون فى عصر مبارك، وخرجوا فى ثورة 25 يناير لإسقاطه، دون أن يدركوا العواقب الوخيمة لذلك، وظلوا يمارسون تدميرهم فى شيطنة البلاد، من أحداث محمد محمود، لمجلس الوزراء، لحرق المنشآت ومحاصرتها، ثم كان بلاؤهم الأعظم محمد مرسى العياط، عندما أقاموا حفلة «عصير الليمون» لاختياره، فكانت الكارثة الحقيقية.

وعندما استيقظ المصريون فى 30 يونيو اكتشفوا كارثة تدمير الاقتصاد، وبناء سد النهضة، وتغلغل الجماعات الإرهابية على كل شبر فى مصر بسبب «25 يناير»، واختيار المعزول محمد مرسى، وبدأت مرحلة الإصلاح الجادة للنهوض بالبلاد، وإقامة المشروعات العملاقة، وإعادة الاستقرار، فلم يرضهم، وخرجوا الآن لبذل الجهد لتدمير كل هذه المحاولات!
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 01-08-2016, 11:06 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

هاشتاج غاضب ضد باسم يوسف بعد نشره خريطة إسرائيل: فلسطين ستبقى رغم الحاقدين

الإثنين، 01 أغسطس 2016 - 12:59 ص

باسم يوسف ينشر صورة خريطة إسرائيل بدلاً من فلسطين



كتب هيثم سلامة
شن رواد مواقع التواصل الاجتماعى، حملة غضب على الإعلامى الساخر باسم يوسف، بعد نشره خريطة لإسرائيل بدلا من فلسطين فى إحدى الحلقات التى يقدمها على قناة "FUSION" الأمريكية، ودشنوا هاشتاج "فلسطين ليست إسرائيل" ليكون أبلغ رد عليه.
ورفض المدونون، عبر الهاشتاج، محاولات محو فلسطين من على خريطة العالم، وكتبت إحدى المغردات: "حتى لو غيروا اسمها فهى فى قلوبنا وعقولنا وكتبنا وحكاياتنا.. تبقى فلسطين رغما عن أنف الحاقدين".
وفى ردها أوضحت آية:"نسمى أطفالنا بأسماء مدنها وقراها، فمن يستطيع حذفها"، كما أشارت ماجى: "مهما كان السياق كان يجب أن تظهر فلسطين بنفس المشهد حتى لا يُساء الفهم".



http://www.youm7.com/story/2016/8/1/...%D9%82/2824324
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 01-08-2016, 11:10 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

لم تكن فلسطين وحدها ولكن تأملوا خريطة مصر

بلا حلايب ولا شلاتين

هاهى خرائط مكتبة الكونجرس والتى يريد جنودهم نشرها فى العالم

ناس وطنيين قوى ياخال وكلامهم زى العسل بس العسل الاسود
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 02-08-2016, 04:09 PM
الصورة الرمزية المصري أشرف
المصري أشرف المصري أشرف غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 4,386
معدل تقييم المستوى: 0
المصري أشرف is an unknown quantity at this point
افتراضي

الخرايط دي بدأت تنتشر مستغلين جهل الكثير من المصــــريين
بإقتطاع حلايب وشلاتين من خريطه مصر .. ومحدش واخد باله
ومفيش مانع إن الكلام يبقي علي إسرائيل .. ويدس خريطه
مصر .. هو يعني كان حد واخد باله .. والنعمه ماحد واخد باله
__________________
12801102_1082880788434647_3889092406397348155_n
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 02-08-2016, 10:29 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصري أشرف مشاهدة المشاركة
الخرايط دي بدأت تنتشر مستغلين جهل الكثير من المصــــريين
بإقتطاع حلايب وشلاتين من خريطه مصر .. ومحدش واخد باله
ومفيش مانع إن الكلام يبقي علي إسرائيل .. ويدس خريطه
مصر .. هو يعني كان حد واخد باله .. والنعمه ماحد واخد باله
هههههههههههههههه

بس ماتحلفشى بالتعمة

دا المتربصين بيه أخبروه بنواياه من أول لحظه

وهو كعادته حلف كمان بالنعمة الأمريكانى أنه ماكان يقصد

لكن مين هيصدقوا ههههههههه

الشعب الأمى الجاهل المضحوك عليه بيطاردهم فى كل مكان

لكن أكل العيش المتأمرك مُر وما بيجيش بالساهل --

وهودا اللى مصبرهم على غتاتة المصريين الوحشين

شكرا جزيلا مستر أشرف

__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 03-08-2016, 12:02 AM
batman9 batman9 غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 249
معدل تقييم المستوى: 13
batman9 is on a distinguished road
افتراضي

كله ده كلام هتش .الثورة كانت ماشية فى مسارها الصحيح .لكن الانقلاب رجعنا ألف سنة لوره .دخل الشريف السجن وطلع الحرامى الى نهبنا و للأسف كلنا عارفين كده......لكن بنجامل وننافق
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 03-08-2016, 02:07 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة batman9 مشاهدة المشاركة
كله ده كلام هتش .الثورة كانت ماشية فى مسارها الصحيح .لكن الانقلاب رجعنا ألف سنة لوره .دخل الشريف السجن وطلع الحرامى الى نهبنا و للأسف كلنا عارفين كده......لكن بنجامل وننافق

ولأنه موضوع مفتوح لكل الأراء

فكان عليك ماتعملشى زينا وتسيبنا احنا الناس الوحشين اللى بنافق ونجامل

المهم أن الثورة كانت ماشية فى مسارها الصحيح وجه الإنقلاب اتحرش بها ورجعنا ألف سنه لوره

وأنا بقول افتتاح قناة إيه وقعدت أدور ع الخديو اسماعيل وديليسبس -- بس ياخسارة كان الإرسال قطع

إنت هتقوللى --- هى كل الإنقلابات كدا ----

بس الإنقلاب فى تركيا وكبار ثوار الثورة هناك--- هما كل مايروحوا بلد يقلبوها ويلاقوا الإنقلاب فى وشهم

ياترى العيب فيهم ولافى الانقلابات ---- وياترى هيعملوا إيه دلوقتى ؟

شكرا لك

__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:53 PM.