#31
|
||||
|
||||
ان ذكر الله تعالي من افضل القرب التي يتقرب بها العبد الي ربه ومع ذلك فهو من ايسرها واقلهاعناء وهذا من رحمة الله ونعمته
سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله اكبر فهذه الكلمات افضل الذكر بعد القرأن ولاحول ولاقوة إلا بالله |
#32
|
||||
|
||||
|
#33
|
||||
|
||||
|
#34
|
||||
|
||||
وذكر الله تعالى يشمل أمرين: أمر قلبي وهو تذكر الله تعالى وتذكر أمره ونهيه وعدم الغفلة عن ذلك أو نسيانه، فلا يقدم الإنسان في أمر من الأمور إلا وهو على بصيرة وتذكر، ويدل على ذلك وصية سلمان الفارسي رضي الله تعالى عنه لسعد بن أبي وقاص رضي الله تعالى عنه حيث قال له: "يا سعد اذكر الله عند همك إذا هممت و عند يدك إذا قسمت و عند حكمك إذا حكمت" وذكر عملي وهو لهج اللسان بالثناء على الله تعالى بما هو أهله ودعاؤه في السر والعلن في السراء والضراء، والقيام بما أوجب الله تعالى من الواجبات والانتهاء عما حرم من المحرمات، ويدل لذلك ما ذكره في الكشاف "وذكر الله يتناول كل ما كان من ذكر طيب: تسبيح ، وتهليل ، وتكبير ، وتمجيد ، وتوحيد ، وصلاة ، وتلاوة قرآن ، ودراسة علم ، وغير ذلك مما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغرق به ساعة ليله ونهاره" اللهم فرج كربي .. و كرب كل من أحببته فيك و كل من أحبني فيك .. و كرب جميع المسلمين و المسلمات .. اللهم ارزقني و ارزق جميع المسلمين و المسلمات تمام العافية و دوام العافية .. إنك على كل شيء قدير |
#35
|
||||
|
||||
سبحان الملك
لا اله الا الله |
#36
|
||||
|
||||
سبحانك اللهم جل علاك
لطفا بعبدك خالقي رحماك يا كاشف البلوى أتيتك راجيا أرجوا رضاك فليس لي إلاك إن كان حظي في الحياة قليلها فالصبر يا مولايا فيه رضاك ما حيلتي والعجز غاية قوتي فإذا قضيت فمن يرد قضاك وجهت وجهي نحو بيتك داعيا يامن تجيب العبد إذ ناداك بك أستجير ومن يجير سواك فارحم ضعيفا يحتمي بحماك يارب قد أذنبت فاغفر زلتي أنت المجيب لكل من ناداك |
#37
|
||||
|
||||
سبحانك اللهم وحنانيك
سبحانك اللهم وتعاليت سبحانك اللهم والعز ازارك سبحانك اللهم والعظمه رداؤك سبحانك اللهم والكبرياء سلطانك سبحانك من عظيم ما اعظمك سبحانك سبحت في الاعلى تسمع وترى ماتحت الثرى سبحانك انت شاهد كل نجوى سبحانك موضع كل شكوى سبحانك حاضر كل ملأ سبحانك عظيم الرجاء سبحانك ترى ما في قعر الماء سبحانك تسمع انفاس الحيتان في قعور البحار سبحانك تعلم وزن السموات سبحانك تعلم وزن الارضين سبحانك تعلم وزن الشمس والقمر سبحانك تعلم وزن الظلمه والنور سبحانك تعلم وزن الفيء والهواء سبحانك تعلم وزن الريح كم هي من مثقال ذرة سبحانك قدوس قدوس قدوس سبحانك عجبا من عرفك كيف لا يخافك سبحانك اللهم وبحمدك سبحانك الله العلي العظيم |
#38
|
||||
|
||||
موضوع رااااااااااااااااااااااائع
جزاك الله خيرا
__________________
اوعى المظاهر تخدعك ولا كلمه حلوه توقعك ولا صاحب ندل يضيعك ولا عيشه مره تغيرك ولا قلب عشقته يحيرك ولا ناس حبتها تدمرك ولا غربه صعبه تكسرك ولا حبيب مخلص يخصرك ولا دمعت حزن تسهرك ولا كلمه تقولها تصغرك دى الدنيا لحظات والناس مقامات والزمن مسافات والحب كلمات وانت زى الورد ان دبل مات |
#39
|
||||
|
||||
اقتباس:
بارك الله فيك ورضى عنك ويسر امرك
|
#40
|
||||
|
||||
اللهم ذا السلطان العظيم
والمن القديم ذا الوجه الكريم ولي الكلمات التامات والدعوات المستجابات عافني وعاف المسلمين من أنفس الجن وأعين الإن |
#41
|
||||
|
||||
|
#42
|
||||
|
||||
|
#43
|
||||
|
||||
|
#44
|
||||
|
||||
|
#45
|
||||
|
||||
أيها المسلــم :
لا تخش غما ، ولا تَـشْـكُ هما ، ولا يصبك قلق ، ما دام قرينك هو """ ذكر الله """ إنه المال الذي لا تحميه الرجال ، والكنز الذي لا يخاف عليه النهب والذخيرة التي لا تصل إليها يد .. اشتكى علي وفاطمة رضي الله عنهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تواجهه من الطحن والعمل المجهد ، فسألته خادما ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا أدلك على ما هو خير لك من خادم ، إذا أويتما إلى فراشكما فسبحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمداه ثلاثا وثلاثين ، وكبراه أربعا وثلاثين فتلك مائة على اللسان وألف في الميزان " فقال علي رضي الله عنه : ما تركتها بعدما سمعتها من النبي صلى الله عليه وسلم .. - رواه أحمد - أخـي المسلــم : لو كلف كل واحد منا نفسه ، في أن يحرك جفنيه ، ليرى يمنة ويسرة مشاهد متكررة ، من صرعى الغفلة وقلة الذكر : أفلا ينظر إلى ظلمة البيوت الخاوية من ذكر الله تعالى !! أولا ينظر إلى المرضى المنكسرين ، أوكلهم الله إلى أنفسهم لما نسوه فازدادوا مرضا إلى مرضهم !! أولا ينظر إلى المسحورين والمسحورات ، وقد تسللت إليهم أيدي السحرة والمشعوذين ، والدجالين الأفاكين فانتشلوا منهم الهناء والصفاء ، واقتلعوا أطناب الحياة الهادئة ، فخر عليهم سقف السعادة من فوقهم !! أولا يتفكر الواحد منكم في أولئك المبتلين بمس الجان ومردة الشياطين يتوجعون ويتقلبون تقلب الأسير على الرمضاء ، تتخبطهم الشياطين من المس فلا يقر لهم قرار ، ولا يهدأ لهم بال !! أفلا يُسائل نفسه أين هؤلاء البؤساء من ذكر الله عز وجل ؟! أين هم جميعا من تلك الحصون المكينة ، والحروز الأمينة ، التي تعتقهم من عبودية الغفلة والأمراض الفتاكة ؟!! أما علم هؤلاء جميعا ، أن لدخول المنزل ذكرا وللخروج منه ؟! أما علموا أن للنوم ذكرا وللاستيقاظ منه ؟! أما علموا أن للصباح في كل يوم ذكرا ، وللمساء منه ذكر ؟! بل حتى في مواقعة الزوج أهله ، بل وفي دخول الخلاء – أعزكم الله – والخروج منه ؟ وحتى مجالس القوم ، حذر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أن تنفض المجالس دون أن يذكر الله عز وجل فيها بقوله : " ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله تعالى فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان لهم حسرة " - رواه أبو داود والحاكم - تأمل مجالس الصحابة رضوان الله عليهم : عن أبي سعيد الخدريرضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على حلقة من أصحابه فقال : "ما أجلسكم ؟ " قالوا : جلسنا نذكر الله ونحمده على ما هداناللإسلام .. قال : "آلله ما أجلسكم إلا ذاك ؟ " قالوا : آلله ما أجلسنا إلاذاك .. قال :"أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم ، ولكن أتاني جبريل فأخبرني أن الله عز وجل يباهي بكمالملائكة " - رواه مسلم – وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن لله تعالى ملائكة سيارة فضلاء يتبعون مجالس الذكر ، فإذا وجدوا مجلسا فيه ذكر قعدوا معهم وحفّ بعضهم بعضاً بأجنحتهم حتى يملئوا ما بينهم وبين سماء الدنيا فإذا تفرقوا عرجوا وصعدوا إلى السماء قال : فيسألهم الله عز وجل – وهو أعلم بهم – من أين جئتم ؟ فيقولون : جئنا من عند عباد لك في الأرض يسبحونك ويكبرونك ويهللونك ويحمدونك ويسألونك ، قال : وماذا يسألوني ؟ قالوا : يسألونك جنتك ، قال : وهل رأوا جنتي ؟ قالوا : لا يارب .. قال : فكيف لو رأوا جنتي .. قالوا : ويستجيرونك ، قال : ومم يستجيروني ؟ قالوا : من نارك يا رب قال : وهل رأوا ناري ؟ قالوا : لا ، قال : فكيف لو رأوا ناري .. قالوا : ويستغفرونك ، قال : فيقول قد غفرت لهم وأعطيتهم ما سألوا وأجرتهم مما استجاروا ، قال : يقولون : رب فيهم فلان ، عبدٌ خطّـاء إنما مرّ فجلس معهم ، قال : فيقول : وله قد غفرت ، هم القوم لا يشقى بهم جليسهم " - أخرجه البخاري ( 6408) ومسلم ( 2689) – وإن السائل ليَسأل : ما بال ذكر الله سبحانه مع خفته على اللسان وقلة التعب فيه ، صار أنفع وأفضل ، من جملة العبادات مع المشقات المتكررة فيها ؟ فالجواب : هو أن الله سبحانه جعل لسائر العبادات مقدارا وأوقاتا محدودة ولم يجعل لذكر الله مقدارا ولا وقتا ، وأمر بالإكثار منه بغير مقدار لأن رؤوس الذكر هي الباقيات الصالحات ، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " خذوا جُنتكم .. قلنا : يا رسول الله ، من عدو قد حضر ؟ قال : لا ، جنتكم من النار ، قولوا : سبحان الله ، والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر .... فإنهن يأتين يوم القيامة منجبات ومقدمات وهن الباقيات الصالحات " - رواه الحاكم وصححه – |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لا اله الا الله, الله, الله اكبر, الذكر, العبادة |
|
|