|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: مادا ينقصه | |||
الشكل | 2 | 18.18% | |
المضمون | 1 | 9.09% | |
شكرا دي الفل يا فل | 10 | 90.91% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 11. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
بارك الله في الجميع |
#32
|
|||
|
|||
اللهم ارزق ابو الحسن الجنة
|
#33
|
||||
|
||||
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا جميعا
__________________
|
#34
|
|||
|
|||
شغل مبهر جدا و عالى فعلا
آخر تعديل بواسطة أ/محمد ابراهيم ، 17-07-2010 الساعة 10:07 AM |
#35
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|
#36
|
||||
|
||||
اقتباس:
أهداء من منتدى الثانوية
تهانينا القلبية
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|
#37
|
||||
|
||||
اقتباس:
مشاركة مميزة
منتدى الثانوية يشكركم ويتمنى لك التوفيق
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|
#38
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكر وتقدير من منتدى الثانوية تهانينا القلبية
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|
#39
|
||||
|
||||
اقتباس:
منتدى الثانوية
إهداء
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|
#40
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكر وتقدير
لصاحبة أكثر اعمال القسم زوار واعضاء ومشرفى وادارى المنتدى يتقدمون بأسمى آيات الشكر والقدير وسام التميز من الدرجة الأولى الممتاز
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
|
#41
|
||||
|
||||
انا بعمل رسالة دكتوراة في الجودة ومحتاجة جدا وثيقة المعايير القومية للتعليم في مصر 2003التي نشرت في 2003 وليس 2010 فيما يتعلق بالمعلم وشكرا لكم
|
#42
|
||||
|
||||
اقتباس:
يسعدنا ذلك نتمنى لكى دوام التوفيق http://knowledge.moe.gov.eg/Arabic/about/achievement/field_develope/ نحن معك أول بأول ـ المرحلة الأولى : تطبيق الرؤيا القيادية للمدرسة . يكاد يجمع معظم المنظرين على الأهمية القصوى لتطوير رؤية خاصة بكل مؤسسة أومنظمة حيث أن وضع استراتيجيات الأعمال وتطبيقها وحده لا يكفي لقيادة فاعلة , فالمنطق الاقناعي للتحليلات الاستراتيجية لا يستطيع صنع الجهد الاستثنائي والالتزام المستمر لتحقيق الأداء المميز المطلوب , ولان الاستراتيجيات التي تجيب فقط عن أسئلة ( ماذا نفعل ؟ ) لا تكون لدى الانسان ارتباط عاطفيا قويا تجاهها , بينما الرؤية التي تستطيع الإجابة عن أسئلة (لماذا نفعل ؟ ) هي بذلك تلمس القلب وليس العقل فقط وتستقر في عمق الحاجة الإنسانية للمعنى ولمعرفة السبب فيما نفعله وهي بذلك تشبع ميل فطري في الإنسان لن يزول بسهولة . ويعرف كارل البريخت الرؤية بأنها ( صورة متفق عليها لما نود أن تكون عليه المنظمة مستقبلا وتوفر نقطة تصويب لاتجاه المستقبل وتجيب على السؤال كيف نريد اولئك الذين يهموننا أن يفهمونا . ويضيف أن بيان الرؤية يتضمن غرضا نبيلا وقيما عالية لشيء يعتبر ذا قيمة خاصة ) . ويصف بيرت نانوس الرؤية بأنها ( صورة واقعية وقابلة للتصديق لمستقبل جذاب لمؤسستك ) . أما جاري كونغر فيصفها بأنها ( صورة عقلية تصف الحالة المستقبلية المرغوبة , أو حلم مثالي يمتد بعيدا . ويمكن القول بأن الرؤية القيادية هي : جملة صغيرة تعبر عن غاية كبرى بعيدة المدى في الفاظها شمولية وتحتوي الكثير من المعاني لتفسر سلوكات المؤسسة . ـ الخطوة الثانية : وثيقة رسالة المدرسة . وهي وثيقة مشتركة للأشخاص في المؤسسة أو المنظمة تصف وتفسر أهدافهم النهائية وغاياتهم الحقيقية , وعادة ماتكون قصيرة لا تزيد عن صفحة واحدة , وأقل من خمسين كلمة تقريبا وسهلة التذكر ويلتزم بها كل فرد في المؤسسة . وتختلف عن الفلسفة أو الغايات أو قائمة الأهداف , وتختلف كذلك عن وثيقة الأهداف حيث أن وثيقة الأهداف تضع اتجاهات محددة بينما وثيقة الرسالة تتماشى مع الرؤية العامة الملزمة للمؤسسة , وقد تستخدم الرسالة في صناعة الأهداف أو اقتراحها وتعطي أرضية صلبة يمكن من خلالها تقييم ملائمة الأهداف للمشروع أو المؤسسة . وعادة ما يتم الخلط بين الرؤية ( Vision) والتي هي ( جملة صغيرة تعبر عن غاية كبرى بعيدة المدى في الفاظها شمولية وتحوي الكثير من المعاني ) ووثيقة الرسالة ( Mission statement ) والتي هي جملة تفسيرية لسبب وجود المؤسسة أو الإدارة أو الفرد وتوضح الجهود التي تجعلها مؤسسة متفردة ومتميزة عن مثيلاتها والتي تقدم خدمات متميزة للمستهدفين وتوضح تأكيد الالتزام المشترك لأعضائها بتحقيق الرؤية والغايات والأهداف لمصلحة المستهدفين , وتستخدم لصناعة القرارات . ـ متى تستخدم وثيقة الرسالة ؟ 1 ـ لمراجعة البرامج والأنظمة والمسؤوليات الإجرائية . 2 ـ لصناعة القرارات اليومية . 3 ـ لوضع أو تطوير الأهداف والأولويات 4 ـ لعمليات التشجيع والحوافز والعقوبات . 5 ـ إصدار أو تطوير وثيقة الرسالة : بعد اختيار الرؤية والموافقة عليها من جميع الأطراف المساهمة في المدرسة , من المفترض أن تتكون لجان لتطوير أو إصدار وثيقة رسالة المدرسة ( school Mmission statement ) وهي عبارة عن جملة أو عدة كلمات لا تتجاوز خمسون كلمة , تصف ( بالدقة والتحديد والوضوح والاختصار ) سبب وجود المدرسة أو الهدف من إنشائها وما هي المهام التي سوف تنجزها , وما لذي يميز المدرسة عن غيرها . ـ الاستعداد لإصدار أو تطوير وثيقة الرسالة ؟ 1- حدد كل الرموز المؤثرة في المدرسة ( أشخاص , هيئات , إدارات , أقسام وحدات ) وضع خطة لتضمينهم في عملية التطوير للوثيقة . 2- ضع خطة لجعل مجموعات الرموز المؤثرة تشترك في تحديد وتوضيح وثيقة الرسالة للمدرسة . 3- استخدم طريقة تسمح لمجموعة عمل الوثيقة بالمراجعة المستمرة لجميع الرموز المؤثرة في المدرسة وتأكد من أنها ( الرموز ) على نفس المسار والاتجاه ومطلعة بجميع التطورات . 4- ابتكر طريقة تساعد على تركيز الفهم المشترك للغايات والاتفاق وتحجيم الاختلافات الشخصية والفرعية . 5- احرص على أن الصيغة النهائية للوثيقة تكون مباشرة وقصيرة وسهلة التذكر 6- بادر إلى مراجعتها من حين لآخر وتأكد من استعمالها في اتخاذ القرارات 7- ناقش الوثيقة في أوقات محددة لتتأكد من ملاءمتها لتحقيق الخدمات للمستهدفين . 8- تأكد من أن الوثيقة موزعة على كل المعنيين في المدرسة و إدارة التعليم وأفراد المجتمع . ولكي نجعل وثيقة رسالة المدرسة كائن ينبض بالحياة يجب ان تراجع في بداية كل اجتماع مدرسي ومع بداية كل فصل دراسي وعام دراسي ويشارك جميع المعلمين ورموز المدرسة في مثل هذه الاجتماعات وتكون هناك أسئلة مهمة لنجيب عليها وقتئذ مثل : أين موقعنا الحالي ؟ وما مدى ما حققنا من انجازات ؟ وما الدليل على أننا نتحرك باتجاه تحقيق الرؤية وانجاز المهمة ؟ وماذا نحتاج أن نعمل في القادم من الأيام كي نعجل تقدمنا نحو تحقيق رؤيتنا ؟ ـ خطوات تطوير وثيقة الرسالة : 1- حاول الحصول على موافقة مبدئية وتقبل للفكرة . 2- عين مجموعة العمل . 3- اجمع المعلومات بواسطة أداة جيدة لجمع المعلومات . 4- قم بتحليل المعلومات التمهيدية . 5- ابتكر أداة أو طريقة للحصول على موافقة جماعية . 6- اعمل مسودة لوثيقة الرسالة . 7- حاول الحصول على اتفاق جماعي على نص الوثيقة . 8- جهز نسخة نهائية لوثيقة الرسالة . 9- وزع النسخة النهائية للجميع واجعل الحصول عليها سهلا من قبل كل المستهدفين . 10- قيم تأثيرها على المستهدفين وراجعها ثم قم بالتعديل إذا اقتضى الأمر بموافقة الجميع . - الخطوة الثالثة : تحليل سوات . تعتبر طريقة تحليل سوات من أهم الطرق المستخدمة في عمليات التحليل للمواقف والقضايا والمشاريع التربوية وتتكون الكلمة من الأحرف الأولى للكلمات الأربع التالية باللغة الانجليزية : (Strengths) وتعني مناطق القوة , (Weaknesses) وتعني مناطق الضعف , (Opportunities) وتعني الفرص , (Threats) وتعني المحاذير أو التهديدات. إلا أن كريغ س ..رايس 2000 م قد اعتبر أن التخطيط الاستراتيجي هو عملية سوات حيث وضح أن (situations) ويقصد بها معرفة الوضع الحالي (Weapons) ويقصد بها معرفة الإمكانات والموارد (Objectives) ويقصد بها وضع الأهداف (Tactics) ويقصد بها صياغة الإجراءات واختيار البدائل . ـ الخطوة الرابعة : وضع صيغة الإستراتيجية وإجراءاتها . على أساس هذه النتائج توضع صيغة الإستراتيجية وهي أهداف تترجم إلى إجراءات وسلوكات وتصرفات وقرارات من الواجب اتخاذها للاستفادة من نقاط القوة وتدعيمها وكذلك تحديد الفرص ومحاولة وضع الإجراءات الكفيلة باستثمارها بأقصى ما يمكن . وتوضع كذلك الإجراءات والسلوكات الكفيلة بالتغلب على نقاط الضعف والتهديدات والمحاذير في الإدارة , ويجب مراعاة وضع جميع البدائل المتاحة وتلبية معظم الاهتمامات والقيم والتشعبات الموجودة في الاتجاهات المختلفة قدر الإمكان , كما يراعى عند وضع السلوكات والإجراءات تعزيز القرارات المصاحبة والمؤيدة والتي تساعد على التنفيذ الناجح للخطوات المتخذة . ـ الخطوة الخامسة : تحديد الإجراءات وكتابة الخطة الإجرائية . بعد تحديد الأهداف والمجال الذي يخدمه كل هدف من هذه الأهداف يتم تحديد الإجراءات التي تحقق هذه الأهداف , ويجب أن يراعى أن تكون الإجراءات متفقة مع الأنظمة العامة للتعليم وليست متضاربة مع مهام ومسئوليات المنفذين لهذه الإجراءات والذين يجب أن تحدد أسماؤهم وأدوارهم في تنفيذ هذه الإجراءات , ويراعى عند كتابة الخطة الإجرائية زمن التنفيذ ومناسبته لحجم المهمة وموقعه من العام الدراسي والأزمنة المؤثرة الثابتة به كالإجازات وزمن الاختبارات والأنشطة والمناسبات العامة المهمة المتوقعة وطبيعة بيئة المدرسة , ويوضح كذلك في الخطة الإجرائية المصدر الممول المتوقع والتكلفة المتوقعة لتنفيذ كل إجراء من الإجراءات ثم تعين طريقة مناسبة لمتابعة وتقويم مدى تحقيق الأهداف كما ( كم من الأهداف تحقق ؟ ) , وكيفا ( إلى أي مدى تحقق كل هدف وتوضح جودة التحقيق ) . ـ الخطوة السادسة : التقييم والرقابة والمراجعة المستمرة . مهما اختلفت التسميات التقويم أو التقييم فيجب أن تكون بعد كل خطوة من الخطوات السابقة حيث يفترض أن تتم عمليات مراجعة وتقييم تعتمد على مخرجات كل خطوة ومقارنتها بما سبق وما هو آت من خطوات لعملية التخطيط الإستراتيجي بعد وضع الخطة الإجرائية . منقول عن أ/ طارق الترامسي - برنامج القيادات مديرية شمال سيناء المعايير القومية للتعليم كمدخل للإصلاح السياسي منذ أن أعلن الرئيس مبارك مبدأ التعليم للجميع باعتباره المشروع القومي الأكبر في مصر تم طرح خطة مستقبلية لتنفيذ هذا المشروع, وفي اطار هذا الاتجاه اخذت التنمية المهنية للمعلم أبعادا كثيرة وأشكالا عدة تمثل أبرزها في إيفاد البعثات الخارجية فضلا عن الاخذ بمعايير الجودة الشاملة وادخال التكنولوجيا الحديثة والحاسب الآلي والانترنت والحكومة الالكترونية والتعليم عن بعد في النظام التعليمي المصري. وتنهض فلسفة بناء المعايير القومية للتعليم علي مجموعة من المبادئ والمفاهيم الرئيسية تعكس محاور الرؤية المستقبلية للتعليم, وتشكل في الوقت ذاته الاساس الفكري لهذا المشروع, ومن أهمها التزام المعايير بالمواثيق الدولية والقومية الخاصة بحقوق الطفل والمرأة والانسان عموما, خدمة المحاسبية والعدالة الاجتماعية, وتكافؤ الفرص, والحرية, إحداث تحول تعليمي يرتقي بقدرة المجتمع علي المشاركة وغرس مقومات المواطنة الصالحة والانتماء والديمقراطية لدي المتعلم. واستمرارا للجهود الرامية الي تحقيق الجودة في التعليم, بادرت وزارة التربية والتعليم باتخاذ خطوات جادة في مشروع طموح لاعداد المعايير القومية للتعليم, وخرجت وثائق هذا المشروع في ثلاثة مجلدات رئيسية, يحتوي المجلد الأول علي الوثائق الآتية: وثائق معايير المدرسة الفعالة, وثيقة معايير المعلم, وثيقة معايير الادارة المتميزة, وثيقة معايير المشاركة المجتمعية, وثيقة معايير المنهج ونواتج التعليم. وتشمل وثيقة معايير المدرسة الفعالة المجالات الآتية: الرؤية والرسالة للمدرسة, المناخ الاجتماعي المدرسي, التنمية المهنية المستدامة, مجتمع التعليم والتعلم, توكيد الجودة والمساءلة. أما وثيقة معايير المعلم فتشمل المجالات الآتية: مجال التخطيط, مجال استراتيجيات التعليم وادارة الفصل, مجال المادة العلمية, مجال التقويم, مجال مهنية المعلم. ويلي ذلك وثيقة معايير الادارة المتميزة ومجالاتها كما يلي: الثقافة المؤسسة, المشاركة, المهنية, وادارة التغيير ثم وثيقة معايير المشاركة المجتمعية ومجالاتها كما يلي: الشراكة مع الاسر, خدمة المجتمع, تعبئة موارد المجتمع المحلي, العمل التطوعي, العلاقات العامة والاتصال بالمجتمع, وثيقة معايير المنهج ونواتج المتعلم وتشمل المجالات الاتية: مجال المهارات الاساسية, مجال مهارات التفكر, ثم مجال الخصائص والمواصفات الشخصية. رغم تعجلنا الملحوظ للاصلاحات الديمقراطية التي تشمل المشاركة الشعبية والتعددية الحزبية والانتخابات النزيهة وتداول السلطة وسيادة القانون والرقابة الشعبية وحقوق الانسان وتمكين المرأة والشباب والمجتمع المدني من المشاركة في التنمية, وذلك من خلال مجموعة من الخطوات الدستورية والاجرائية والقانونية والسياسية والمؤسسية, فان استخدام النظام التعليمي لتحقيق الاصلاح المنشود هو المنهج الصحيح والاسلوب الأمثل علي المدي الطويل. ويتلخص المدخل المذكور في تطوير نظام التعليم وتحديثه بصورة شاملة, ولعل إدخال المعايير القومية في تقييم العملية التعليمية يأتي علي رأس أجندة التجديد المرغوب. مما سبق يتضح أن تطبيق نظام المعايير القومية لتقويم العملية التعليمية يعني توليد دفعة قوية للاصلاح السياسي والتطوير الديمقراطي حيث يوفر للمجتمع الاشتراطات الآتية: { مجتمع الجدارة: حيث يربي الاجيال الجديدة علي تقديس قيم الاهلية والاستحقاق بحيث تكون الجدارة هي معيار توزيع الفرص والمكافآت. { الادارة الحديثة: التي تقوم علي الحساب والقياس الكمي, ومن المعلوم أن مالا يقاس لايدار وهنا تبرز أهمية التقويم الكمي والكيفي. { ترسيخ الانتماء والمواطنة بما يسمح بتعميق الولاء والمواطنة في عصر العولمة الذي يقدم لنا عالما بلا هوية ويعتبر مشكلة المشاكل خاصة في ظروف تعدد مناهج التعليم. { تعظيم القدرة الذاتية علي حل مشاكل التغيير والتكيف مع المتغيرات التي تعصف بحياتنا. تعظيم القدرة التنافسية في عالم يموج بالحروب التجارية وفي عصر العولمة الذي الغيت فيه المسافات وتوحدت الاسواق. اقتصاد المعرفة: بما يوفر انطلاقه البحث العلمي والمعلوماتية الذي يصيغ المقومات الحقيقية للقوي القومية في زمن تعتبر المعرفة قوة. توسيع المشاركة السياسية: التي تعزز التسامح والقبول بالآخر وحق الاختلاف بما يسمح بازدهار التعددية السياسية والثقافية والدينية لتستقيم الحياة. بناء منظمات دائمة التعلم: بما يفتح الباب لتنمية مواهب وقدرات الفرد والمجتمع لمواكبة التطورات العلمية المتلاحقة. صفوة القول: إن هذه الوثيقة تمثل حقا عملا وانجازا غير مسبوق في منطقتنا العربية علي الاقل.. وذلك لكونها اساسا ركيزة لتوجه العمل التربوي بكل مجالاته كي يكون عملا مؤسسيا تتحدد فيه الاهداف, وتتوزع المسئوليات وتتشكل الأدوار وتتبلور المسئوليات,. والمحاسبية من خلال الاحتكام الي مرجعية المعايير بوصفها الاداة التي يتم الاستناد اليها في تحقيق الموضوعية وترسيخ الشفافية في الحكم علي الأمور وتقويم الأداء كمدخل للاصلاح السياسي الشامل.
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
آخر تعديل بواسطة محمد حسن ضبعون ، 20-07-2010 الساعة 06:45 PM |
#43
|
||||
|
||||
اقتباس:
انظر المرفقات دليل الممارسات الرابط http://www.megaupload.com/?d=OLZYASPD http://www.megaupload.com/?d=OLZYASPD http://www.megaupload.com/?d=OLZYASPD
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
آخر تعديل بواسطة محمد حسن ضبعون ، 20-07-2010 الساعة 06:58 PM |
#44
|
||||
|
||||
لايسعني الا ان اتقدم لسيادتك بوافر الشكر ودائما في تقدم ورقي
|
#45
|
|||
|
|||
اللهم ارزق ابو الحسن الجنة
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ملف التقدم, دليل الاعتماد |
|
|