|
#1
|
|||
|
|||
اقتباس:
و لك مثله فمن دعا لأخيه بظهر الغيب فإن الملائكة تقول آمين و لك مثله و جزاك الله خيرا
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
امسك بالصديق الحقيقي بكلتا يديك..
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
الأصدقاء الحقيقون يصعب إيجادهم ، يصعب تركهم ، ويستحيل نسيانهم
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
ارحنا بها يابلال *******الصلاة
سبحان الله وبحمده ,,, سبحان الله العظيم أمور إذا عرفتها شوقتك للصلاة قبل أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً وأنت تسمع الآذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة وأنت تتوضأ بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك وأنت تتجه إلى المسجد بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد وأنت تكبر تكبيرة الإحرام بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين وأنت تؤدي حركات الصلاة بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم وأنت تسجد بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد وأنت تسلم في آخر الصلاة بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم إذا أحسست بضيق او حزن ، ردد دائماً لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين هي طب القلوب نورها سر الغيوب ذكرها يمحو الذنوب لا إله إلا الله اللهم حرم وجوهنا على النار واسكنا الفردوس الأعلى بغير حساب آمين يارب العالمين
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا و رزقك من حيث لم تحتسب
|
#6
|
|||
|
|||
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
الجود بين البخل والتبزير
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
التواضع بين الذل والكبر
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
الانات بين الاستعجال والتفريط
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
الشجاعة بين الجبن والتهور
__________________
|
#11
|
|||
|
|||
الرحمة بين القسوة والضعف
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
طلاقة الوجه بين التعبيث وإذهاب الهيبة والوقار
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
قال النبي (صلى الله عليه وآله): (ما جرع عبد جرعةً أعظم أجراً من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله).
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
يقول أحد الحكماء
" لماذا يسجن الإنسان نفسه داخل شق في الحائط ويتقوقع داخل همومه وشهواته مثله مثل النملة .! لماذا يعض الإنسان على أصابعه من الغيظ أو يطوي ضلوعه على ثأر .! إن هذا الكون الفسيح بما فيه من دقة و نظام و إتزان .. يوحي بإله عظيم لا يخطىء ميزانه كريم لا يكف عن العطاء ... لماذا لا نخرج من جحورنا ونكسر قوقعتنا لنطل برؤوسنا على الدنيا ونتأمل ونتدبر .! لقد رماني أناس بحجارة فجمعتها وبنيت بيتا ً لفقير يحتاج إلى ملجأ ورماني آخرون بالورود فجمعتها ووزعتها على الذين أحبهم
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
ما أحلى هذا اللسان الذي يتقطر بذكر الله
ما أتقى هذا القلب الذي ينعم بحب رسول الله طوبى لكي أيتها العين التي تدمع من خشية الله |
العلامات المرجعية |
|
|