كلية التربية _جامعة طنطا_دبلوم مهنى _إدارة مدرسية

[هنادي الجسار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام مقلد

طبعا الكل مستغرب انا ليه حطيت رقم تلفونى وايميلى ............ طبعا الكل فرح لما نجحتم فى الدور الاول وكنت انا متابع وكانت شبه هستيريا الفرح بتعم المنتدى لدرجة انى حسيت بالفرح معاكم وبعد ما قدمتم للدبلومة الخاصة وارتحتم هدى الموضوع وبعدين انا نجحت فاهستيريا النجاح عندى انا لوحدى لدرجة انى عاوز الدنيا كلها تهنينى فى المنتدى وفورى فى التلفون والاميل اصل ياجماعة طعم النجاح حلو خصوصى بعد وفاة زوجتى من سنتين وخصوصى وانا فى ظروفى اللى ماتخفاش عليكم متتصوروش خبر النجاح عمل ايه عندى فى البيت واولادى اللى كانوا بيتنططوا من الفرحة كان فيه عيد اصل انا مافرحتش من يومها واحس انى وحيد وماصدقت لقيت اخوات لى واخوان فى المنتدى يشاركونى احاسيسى بس ياخسارة الوقت فات والفرح خلص واللى يتريق ويقول اعلقلك النمرة فى محطة سيدى جابر وغيره
............. مش مهم ربنا يدى كل واحد على قد نيته ويبعد عنه كل مكروه

ياخووووووووويه احنا بنهزر معاك ...احنا اخوات ليك ومحدش يتريق عليك.... خلااااااااااص انا الت دمك خفيف دنتا اتقييييييييييييييييييييييييييل
ا

[هنادي الجسار]

حسااااااااااااااااااااااااااااااااااام يامقلد مش منك من كوااااااااااارع البقر اللي بتاكلهم ... هم بيخلو الناس بتزعل كده

اضحك عشان لما اجي لمصر اجيبلك كوارع

[سماح الشعراوى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المجيد الجدى

دار للبيع

الأخوة الأفاضل00الأخوات الفضليات
كل عام وانتم بخير
بمناسبة عيد الفطر المبارك
اسم الدار/الجنة
عدد أبوابها/ثمانية

مفتاحها/لا اله الا الله

لا إله إلا الله
محمد رسول الله

يارب
..............


بارك الله فيك
وهدانا أجمعين

[هنادي الجسار]

والله ازعل لو انت ازعلت

[هنادي الجسار]

حسام والله لو زعلت انا مش حشارك بالمنتدى انا بحب اهزر شويه لاني عارفه اني بين اخواتي
وعلى فكره انا عجبني الشعر النبطي

[قطرات المطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المجيد الجدى

دار للبيع

الأخوة الأفاضل00الأخوات الفضليات

كل عام وانتم بخير
بمناسبة عيد الفطر المبارك

اسم الدار/الجنة
عدد أبوابها/ثمانية

مفتاحها/لا اله الا الله

لا إله إلا الله سيدنا محمد رسول الله
رزقنا الله الجنة وجعلنا من ساكنيها اللهم آمين
جزاك الله كل خير استاذ عبد المجيد

[قطرات المطر]

أستاذة سماح رسالة حضرتك إللى بعتيها على الماسنجر للأسف ما لحقتش أقراها لآن الميل فصل منى يا ريت لو تبعتيها تانى أسفة بجد والله

[قطرات المطر]

أنا ذهبت للكلية اليوم حتى أسأل عن امتحان اللغة الانجليزية وبلغونى إنى اسأل بعد العيد ان شاء الله

[عبد المجيد الجدى]

دار للبيع

االأخوة الأفاضل00الأخوات الفضليات

كل عام وأنتم بخير

اسم الدار/الجنة
عددابوابها/ثمانية
مفتاحها/لا اله الا الله
المساحة كعرض السموات والأرض
الثمن /أن لا تشرك بالله شيء
موعدالاستلام/ يوم القيامة

وكل عام وانتم بخير

[عبد المجيد الجدى]

قم للمعلم

قم للمعلم/قمناله
تعظيم سلام00وضربناله
لكن لدوكها وأمثاله

مش ممكن حاأضرب تعظيم

ساعة الدروس زي القواشيط
وبالولاد يملولي البيت
وفي المقاولة تقول عفريت

اتنطط وانا اصلي حليم

طالعين بموضة الايام دي
يقاولني من قبل ما يبدي
ماعدش فاضل شيء عندي

والجيب مافيش ولا مليم

قربت ابيع اللي عليه
لاجل الدروس الخصوصية
اما الولاد حاجة رزية

لا دروس تفيدهم ولا تعليم

[alexandrany_2011]

آه يا ألبي حاسس بألم في رجلي الشمال ياترى يا حسام انت بتعرف نمره العلاج الطبيعي في الاسكندرية

[tedy-tedy]

بارك الله فيكي
قطرات المطر
قرأت مشاركتك وهي طيبه

ممكن تبلغينا بميعاد الامتحان أمكن يا أستاذه
ان شاء الكريم انا معكم في الدبلوم الخاص

******
الحمد لله رب العالمين

[قطرات المطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tedy-tedy

بارك الله فيكي
قطرات المطر
قرأت مشاركاتك وهى طيبة
******

الحمد لله رب العالمين

[هنادي الجسار]

سلامت البك يا اسكندراني

[tedy-tedy]

هلا قرأت تلك القصة زميلي المعلم / وزميلتي
ربما تكون نقطة تحول في تفكير البعض و اسلوب تعامله مع التلاميذ
ربما تقول تلك القصة ....أن هناك أشياء لا تراها العيون ... و يجب أن تدركها القلوب
و القلب هو عين الرحمة
تلك القصة جعلتني أحب هذا الاسم تيدي
و لكي أتذكره دائما ... اتخدته إسما للتسجيل بالمنتديات

المعلمة والطالب تيدي

أرسل لي صديقي الدبلوماسي والمثقف الأستاذ فرج إبراهيم هذه القصة المعبرة،ونحن كثيراً ما نتبادل الأحاديث والنصائح ،ونتحاور في هموم هذه الأمة،ولما وجدته في هذه القصة القصيرة من عبرة أحببت مشاركتكم إياها مع شكري لفرج على اختياره.

حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
أما معله في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط... ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائح والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).
إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب، ولا بالمظهر عن المخبر، ولا بالشكل عن المضمون. يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام، وأن تسبر غور ما ترى، خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار، موّارة بالعواطف، والمشاعر، والأحاسيس، والأهواء، والأفكار. أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات



بقلم زيد موسى أبو زيد


هل قرأتم القصه ؟؟؟