اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > معلمي مصر > الجودة والإعتماد التربــــــــــــــــــوى

الجودة والإعتماد التربــــــــــــــــــوى كل ما يخص الجودة و الدراسات التربوية و كادر المعلم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #361  
قديم 16-01-2011, 01:07 PM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 11,961
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي


فلسفة بناء أسئلة الـtimssتتركز فيمايلي:
1) ليست أسئلة تعجيزية.
2) لا تتعامل مع المستويات الدنيا للمعرفة أيالحفظ والاستظهار.
3) السؤال يهدف إلى إثارة تفكير الطالب وإكسابه مهارات ستؤثرإيجابياً في بنائه عموماُ.
4) السؤال يتعامل مع أكثر من مهارة من المستوياتالعليا للمعرفة.
5) ستدفع المعلم نحو تجديد وتعميق معلوماته والتعامل الدائم معأحدث المراجع.
6) ستؤدي لتغيرات جوهرية في:
كم ونوع وطريقة عرض الدروسوأسئلة التقويم في الكتب لمدرسية.
كم ونوع وطريقة عرض الدروس العملية.
كمونوع ومستوى أسئلة الامتحانات والاختبارات العملية.
أطر الامتحاناتوالاختبارات العملية.
7) ستبني جسرا قويا للثقة المتبادلة بين المعلم والمتعلمحينما يتأكد المتعلم أن معلمه يفيده فائدة مؤثرة ويتعامل مع أفكاره باحترام ولايجبره على نمط محدد من أنماط الأداء التعبيري أو الحركي.
8) ستتيح فرصاً كبيرةلظهور الموهوبين talented))، وهؤلاء هم درة التاج في أي مجتمع وبهم تتقدم الشعوبويعلو شأنها.

__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
رد مع اقتباس
  #362  
قديم 16-01-2011, 05:54 PM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 11,961
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

مفهوم أسلوب التدريس
أسلوب التدريس هو الكيفية التي يتناول بهاl المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس، أثناء قيامه بعملية التدريس، أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفي الطريقة، ومن ثم يرتبط بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمعلم.
ومفاد هذا التعريف أن أسلوب التدريس قد يختلف من معلم إلى آخر،l على الرغم من استخدامهم لنفس الطريقة، مثال ذل أننا نجد أن المعلم (س) يستخدم طريقة المحاضرة، وأن المعلم (ص) يستخدم أيضاً طريقة المحاضرة ومع ذلك قد نجد فروقاً دالة في مستويات تحصيل تلاميذ كلا منهم. وهذا يعني أن تلك الفروق يمكن أن تنسب إلى أسلوب التدريس الذي يتبعه المعلم، ولا تنسب إلى طريقة التدريس على اعتبار أن طرق التدريس لها خصائصها وخطواتها المحددة والمتفق عليها.
مواصفات الأسلوب الناجح :
1 - بداية يجب أن نفهم أن التربويين يتركون للمعلم حرية اختيار الطريقة أو الأسلوب المناسب حسب رؤيته هو وتقديره للموقف .
2 - أن يكون الأسلوب متمشيا مع نتائج بحوث التربية ، وعلم النفس الحديث ، والتي تؤكد على مشاركة الطلاب في النشاط داخل الحجرة الصفية .
3 - أن تكون الطريقة التي يتبعها المعلم متمشية مع أهداف التربية التي ارتضاها المجتمع، ومع أهداف المادة الدراسية التي يقوم المعلم بتدريسها .
4 - أن يضع في اعتباره مستوى نمو التلاميذ، ودرجة وعيهم ، وأنواع الخبرات التعليمية التي مرورا بها من قبل .
5 - نتيجة للفروق الفردية بين التلاميذ ، فإن المعلم اللماح يستطيع أن يستخدم أكثر من أسلوب في أداء الدرس الواحد ، بحيث يتلاءم كل أسلوب مع مجموعة من الطلاب .

6 - مراعاة العنصر الزمني ، أي موقع الحصة من الجدول الدراسي ، فكلما كانت الحصة في بداية اليوم الدراسي كان الطلاب أكثر نشاطا وحيوية . كما ينبغي على المعلم أن يراعى عدد الطلاب الذين يضمهم الفصل ، حيث أن التدريس لعدد محدود منهم قد يتيح للمعلم أن يستخدم أسلوب المناقشة والحوار دون عناء .
طبيعة أسلوب التدريس
سبق القول أن أسلوب التدريس يرتبط بصورة أساسية بالصفات والخصائص والسمات الشخصية للمعلمDaboon ، وهو ما يشير إلى عدم وجود قواعد محددة لأساليب التدريس ينبغي على المعلم اتباعها أثناء قيامه بعملية التدريس، وبالتالي فإن طبيعة أسلوب التدريس تضل مرهونة بالمعلم الفرد وبشخصيته وذاتيته وبالتعبيرات اللغوية، والحركات الجسمية، وتعبيرات الوجه ، والانفعالات، ونغمة الصوت، ومخارج الحروف، والإشارات والإيماءات، والتعبير عن القيم، وغيرها، تمثل في جوهرها الصفات الشخصية الفردية التي يتميز بها المعلم عن غيره من المعلمين، ووفقاً لها يتميز أسلوب التدريس الذي يستخدمه وتتحدد طبيعته وأنماطه.
ولقد كانت التربية القديمة تهدف إلى تشكيل طبيعة الطفل بأن تفرض عليه طريقة التفكير التقليدية، وطريقة العمل العادية ، فابتعت الاستجابة العاطفية ، أي أنها أرادت أن تحل محل التأثيرات الطبيعية الغريزية للطفل: تأثيرات صناعية، نمتها خلال عدة أجيل: الاتجاهات الدينية والعقلية والاجتماعية التي نظرت إلى العواطف البشرية على أنها شر، ورأت لذلك أنه يتحتم أن يحال بين القلب ورغباته الطبيعية، ونظرت إلى الحواس على أنها لا يمكن الثقة بها ، ولذا، فهي ليست جديرة بأن تكون أساسا للمعرفة، فالنزعات الإنسانية والغرائز تنبع من طبيعة شريرة في أصلها، ولذا، فإن وجهتها هي الشر، ويجب أن ن***ها ، فالرغبات الطبيعية التي كانت ترمي التربية والدين إلى كبتها والقضاء عليها كان يجب أن يتحاشاها المربي. . . فكان هدف التربية أن يصبّ الطفل في قوالب من السلوك غير طبيعية حيث يكون الدافع الطبيعي مختفيا وراء السلوك الذي يرضاه ويحتم وجوده الكبار ولو كان هذا السلوك يخفي وراءه دافعا يغاير التعبير الخارجي.
وقد تضافرت العقائد الدينية والفلسفية والنفسية والاجتماعية والتربوية على اتخاذ هذه الموقف من طبيعة الطفل. ولم يقتصر الأمر على وجهات النظر الدينية والفلسفية في رفض التربية المؤسسة على تدريب الحواس واستغلال الخيال، وتوجيه الميول الطبيعية والغرائز ، بل شاركتهما في ذلك وجهة النظر السيكولوجية، ، فقد اعتقد علماء النفس آنذاك، بأن العقل البشري يتكون من مجموعة متباينة من الملكات تنمو وتتمرن بما يناسبها من الأعمال، وتتوقف قيمتها على صعوبة العمل الذي تؤديه، وأقوى هذه الملكات في نظرهم هي ملكة التفكير. فقووها عن طريق الرياضات العقلية والمجادلات المنطقية واللغات، ثم إنه م قد اعتبروا الذاكرة الأساس الذي يعتمد عليه كل من الملكات الأخرى.
فقد سادت في ذلك التاريخ، أساليب تقليدية غلفها التكلف والتصنع.. ومن أمثلة ذلك ما ساد في عصر روسو، وما قبل روسو، وبيت سائدة طيلة القرن التاسع عشر برغم صيحات قادة التربية الذين تزعمهم روسو. . .




طرق التدريس :
إن طريقة التدريس ليست سوى مجموعة خطوات يتبعها المعلم لتحقيق أهداف معينة . وإذا كانت هناك طرق متعددة مشهورة للتدريس، فإن ذلك يرجع في الأصل إلى أفكار المربين عبر العصور عن الطبيعة البشرية، وعن طبيعة المعرفة ذاتها، كما يرجع أيضاً إلى ما توصل إليه علماء النفس عن ما هية التعلم، وهذا ما يجعلنا نقول أن هناك جذور تربوية ونفسية لطرائق التدريس .
وأورد الهيجاء(2001م) تعريف هايمان لطريقة التدريس على \"أنها نمط أو أسلوب -يمكن تكراره- في معاملة الناس والأشياء والأحداث موجها- توجيهاً مقصوداً وواعياً- نحو تحقيق هدف ما\"ص171،نجد بأن هذا التعريف عاماً لطريقة التدريس. وعرفها الخليفة(2003م) بشكل أكثر دقة\"بأنها مجموعة من إجراءات التدريس المختارة سلفاً من قبل المعلم، والتي يخطط لاستخدامها عند تنفيذ التدريس، بما يحقق أهداف التدريسية المرجوة بأقصى فعالية ممكنة، وفي ضوء الإمكانيات المتاحة\"ص168.
ويمكن أن نعرفها بأنها مجموع الأنشطة و الإجراءات غي التقليدية التي يقوم بها المعلم بالتعاون مع التلاميذ في مختلف المواقف التعليمية بهدف إكساب المتعلمين عدة خبرات تربوية لتظهر آثارها عليهم كمحصلة للعملية التربوية والتعليمية
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
رد مع اقتباس
  #363  
قديم 17-01-2011, 12:19 AM
mohsaidkh mohsaidkh غير متواجد حالياً
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 139
معدل تقييم المستوى: 17
mohsaidkh is on a distinguished road
افتراضي

الايوجد للرياضيات من فضلك
رد مع اقتباس
  #364  
قديم 17-01-2011, 12:58 AM
الصورة الرمزية صفاء خميس
صفاء خميس صفاء خميس غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 120
معدل تقييم المستوى: 15
صفاء خميس is on a distinguished road
Neww1qw1 الوسيلة التعليمية


مفهوم الوسيلة التعليمية




الوسيلة التعليمية هي قناة الاتصال في الموقف التعليمي الذي يتم من خلاله الاتصال بين المعلم والمتعلم ، فبواسطتها يتم تطبيق الأهداف التعليمية.

تقوم على المرسل ( المعلم ) والمستقبل ( الطالب ) والرسالة ( المعارف – المفاهيم – المهارات ).

أهمية الوسائل التعليمية




تظهر أهمية الوسائل التعليمية
1-كونها تثبت المادة في ذهن المتعلم ،
2-تتيح له إدراك الحقائق العلمية .
3-وتعمل على تقوية العلاقة بين المعلم والمتعلم،
4- توسع مجال استخدام الحواس في التعلم.



رد مع اقتباس
  #365  
قديم 17-01-2011, 01:07 AM
الصورة الرمزية صفاء خميس
صفاء خميس صفاء خميس غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 120
معدل تقييم المستوى: 15
صفاء خميس is on a distinguished road
افتراضي

الوسيلة التعليمية وإثراء العملية التعليمية


إثراء التعليم
أوضحت الدراسات والأبحاث ( منذ حركة التعليم السمعي والبصري ) ومروراً بالعقود التالية أن الوسائل التعليمية تلعب دوراً جوهرياً في إثراء التعليم من خلال إضافة أبعاد ومؤثرات خاصة وبرامج متميزة . إن هذا الدور للوسائل التعليمية يعيد التأكيد على نتائج الأبحاث حول أهمية الوسائل التعليمية في توسيع خبرات المتعلم وتيسير بناء المفاهيم وتخطي الحدود الجغرافية والطبيعية ولا ريب أن هذا الدور تضاعف حالياً بسبب التطورات التقنية المتلاحقة التي جعلت من البيئة المحيطة بالمدرسة تشكل تحدياً لأساليب التعليم والتعلم المدرسية لما تزخر به هذه البيئة من وسائل اتصال متنوعى تعرض الوسائل بأساليب مثيرة ومشرقة وجذابة ..




رد مع اقتباس
  #366  
قديم 17-01-2011, 01:12 AM
الصورة الرمزية صفاء خميس
صفاء خميس صفاء خميس غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 120
معدل تقييم المستوى: 15
صفاء خميس is on a distinguished road
افتراضي

الوسيلة التعليمية

تساعد على زيادة خبرة التلميذ مما يجعله أكثر استعداداً للتعلم هذا الاستعداد الذي وصل إليه التلميذ يكون تعلمه في أفضل صوره ..

**ومثال على ذلك مشاهدة فيلم سينمائي حول بعض الموضوعات الدراسية تهيئ الخبرات اللازمة للتلميذ وتجعله أكثر استعداداً للتعلم ..

** : تساعد الوسائل التعليمية على اشتراك جميع حواس المتعلم إن اشتراك جميع الحواس في عمليات التعليم يؤدي إلى ترسيخ وتعميق هذا التعلم


**الوسائل التعليمية تساعد على اشتراك جميع حواس المتعلم ، وهي بذلك تساعد على إيجاد علاقات راسخة بين كل ما تعلمه التلميذ ، ويترتب على ذلك بقاء أثر التعلم .



رد مع اقتباس
  #367  
قديم 17-01-2011, 04:19 AM
كاميليا رضوان كاميليا رضوان غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 534
معدل تقييم المستوى: 14
كاميليا رضوان is on a distinguished road
افتراضي

[quote=camellia;3011562]camellia
استراتيجيات التعليم والتعلم ومعدل بقاء أثر التعلم(هرم التعلم)

http://files.thanwya.com/ucp.php?go=fileuser&id=735 رابط مجلد كاميليا رضوان


المصدر مكتبة الفيديو /الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد





]
استراتيجيات التعليم والتعلم ومعدل بقاء أثر التعلم(هرم التعلم)

http://files.thanwya.com/ucp.php?go=fileuser&id=735 رابط مجلد كاميليا رضوان


المصدر مكتبة الفيديو /الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد






http://files.thanwya.com/ucp.php?go=fileuser&id=735 رابط مجلد كاميليا رضوان


المصدر مكتبة الفيديو /الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد



[camellia
استراتيجيات التعليم والتعلم ومعدل بقاء أثر التعلم(هرم التعلم)

http://files.thanwya.com/ucp.php?go=fileuser&id=735 رابط مجلد كاميليا رضوان


المصدر مكتبة الفيديو /الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد





]
استراتيجيات التعليم والتعلم ومعدل بقاء أثر التعلم(هرم التعلم)

http://files.thanwya.com/ucp.php?go=fileuser&id=735 رابط مجلد كاميليا رضوان


المصدر مكتبة الفيديو /الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد





مع تحياتى
]
استراتيجيات التعليم والتعلم طبقالمعدل بقاء أثر التعلم(هرم التعلم)

http://files.thanwya.com/ucp.php?go=fileuser&id=735 رابط مجلد كاميليا رضوان


المصدر مكتبة الفيديو /الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد


مع تحياتى

نعرض على حضراتكم
نموذج لاستراتيجية التعلم القائم على المشروعات
والذى يعد من أحدث استراتيجيات التعلم


وهو

برنامجIntel® Learn
استراتيجيات العمل بالبرنامج:
فكر / نفذ / راجع / شارك
نبذة عن البرنامج

يعمل برنامج Intel Learnعلى إتاحة الفرص أمام آلاف من الشباب فيالمجتمعات حول العالم لتعلم المهارات اللازمة للعمل والمنافسة في القرن الحاديوالعشرين. وتتضمن هذه المهارات المهمة مهارات المعرفة مع التركيزعلى إستخدامالتكنولوجية، ومهارات الشخصية للتفكيرالتحليلي، ومهارات التعاون مع الآخرين. ويقومبرنامج Intel Learn بتقديم هذه الفرصة القيمة للتعلم للشباب في العديد من المناطقفي العالم على اختلاف ثقافاتهم ومستوياتهم الاقتصادية والاجتماعية من خلال نواديالكمبيوتر ومراكز تعليم التكنولوجيا في مناطق إقامتهم. ولتطوير هذه المهارات،يستخدم الشباب ما تعلموه في البرنامج لتنفيذ مشروعات عملية تحتاج لتعاون جماعيومستوى راق من التفكير يؤهلهم للمنافسة في عالم الغد.
نموذج للتعليم المجتمعي
برنامج Intel Learn هو برنامج تدريبي عملي يدرس بعد نهايةاليوم الدراسي في مراكز التكنولوجيا ونوادي الكمبيوتر المحلية في كل منطقة أومحافظة. وهو موجه للأطفال والشباب من قاطني المناطق الشعبية من سن 8- 16 سنة ،والذين لا تتوفر لهم عادة فرص دراسة تطبيقات الكمبيوتر والتكنولوجيا. ويمكن تطبيقهذا البرنامج التعليمي المتفرد باستخدام كافة مستويات التجهيزات التكنولوجية في مراكز التعليم المختلفة بحيث يمكن تحقيق أقصى استفادة ممكنة منها للطلاب من مختلف الأعمار والقدرات التكنولوجية.

]
برنامج Intel Learn

منهج 60 ساعة من التعليم التفاعلي
· أنشطة مبنية على المشاريع
· التركيزعلى المجتمع
· التعاون
· مهارات التفكير التحليلي
· فريق خاص من المدرسون
]
التعلم القائم على المشاريع


يتيح برنامج Intel Learn فرصة التدريب العملي للتعرف علىكيفية القيام بالعديد من المهام باستخدام الكومبيوتر من خلال 60 ساعة من التدريبالعملي التطبيقي. على سبيل المثال: استخدام الكمبيوتر في البحث عن معلومات على شبكةالإنترنت ، وفي تلوين ورسم الصور، والكتابة ، وحل المسائل الحسابية، وإنشاء العروضالتقديمية و تنفيذ مشروعات. ويتيح برنامج Intel Learn فرصة التعامل مع التكنولوجياعن قرب لأول مرة للعديد من المشاركين فيه، بحيث يمكن استخدام ما تعلموه في أنشطةمفيدة مرتبطة بواقعهم المحلي

مشاريع مرتبطة بالمجتمع
يتم تدريس برنامج Intel Learn عن طريق أشراك الدارسين في أنشطة مرتبطة ببيئاتهم المحلية ومجتمعاتهم. فمثلا يساعد المدرسون الطلاب على تصميمواستخدام استطلاعات الرأي ثم مشاركة بياناتها مع ذويهم من خلال عرض للوسائطالمتعددة، كما يتعلمون تصميم الإعلانات الترويجية للمناطق السياحية في مجتمعاتهم. ومن خلال هذه المشاريع العملية يكتشف الطلاب أن التكنولوجيا وسيلة نافعة لجمعالمعلومات وحل المشكلات وتطوير المجتمع المحلي
عمل الفريق والتعاون
يتضمن التعاون العمل الجماعي من خلال فريق – ويقصد بهالعمل مع شخص واحد أو أكثر لإنجاز إحدى المهام. ويعمل برنامج Intel Learn على تشجيعالتعاون بوسائل كثيرة، ومن ذلك: اشتراك أكثر من طالب في استخدام كتاب واحد للأنشطةالعملية ، كما سيتشاركون في جهاز الكمبيوتر أثناء أداء الأنشطة العملية والمشروعاتمعاً. ويعني هذا أنهم سيكتشفون ميزة وجود شخص آخر لمساعدتهم في التعلم وحل المشكلاتوالإبداع، بالإضافة إلى الاستمتاع بتجربة تعليمية غير تقليدية.

مهارات التفكير التحليلي
من خلال برنامج Intel Learn، يتعرف الطلاب على العديد منالوسائل التي تساعدهم على تطوير وإظهار مهارات حل المشكلات والتفكير التحليلي. يتضمن التفكير التحليلي معرفة الطرق المختلفة لحل المشكلات مما يؤهلهم لخوضالمنافسة في سوق العمل في المستقبل

كادر خاص من المدرسين المؤهلين
يحصل المدرسون على تدريب عملي مكثف لتأهيلهم لإرشادوتوجيه الطلاب من خلال البرنامج، مما يوفر للطلاب فريق جيد الإعداد من المدرسين المتفرغين المؤهلين للعمل الفعال في بيئة محلية.

مبادرة عالمية
برنامج Intel Learn هو جزء من مبادرة الإبداع في التعليممن إنتل، وهي التزام عالمي بالتعاون مع المعلمين والقيادات الحكومية في جميع أنحاءالعالم، لتشجيع الإبداع في التدريس والتعلم ، ومساعدة طلاب اليوم على النجاح في ظلالاقتصاد القائم على المعرفة.
أطلق برنامج Intel® Learn لأول مرة في العالم العربي في مصر

[] مصر أول دولة فى العالم العربي تطبق برنامج Intel® Learn

وقد أطلق برنامج Intel® Learn لأول مرة في العالم العربي في مصر -باعتبارها الدولة العربية الأولى في منطقة الشرق الأوسط - في عام 2005 ، وذلك خلال زيارة الرئيس التنفيذي لشركةإنتل® السيد "كريج باريت" في شهرمارس في نفس العام. وهو برنامج خاص للتعليمالمجتمعي يركزعلى تأهيل أجيال من الأطفال والشباب المدربين على استخدام التكنولوجياالحديثة من خلال نوادي التكنولوجيا والكمبيوتر ومراكز التعليم المجتمعي المنتشرة في المحافظات المختلفة

برامج إنتل ليرن( متدرجة المستوى )
-التكنولوجيا والمجتمع
-التكنولوجيا والعمل
-التكنولجيا والادارة
-التكنولوجيا والريادة

مع تحيات كاميليا رضوان
مدربة ببرنامج أنتل ليرن
فرع الجمالية دقهلية













[
رد مع اقتباس
  #368  
قديم 17-01-2011, 04:42 AM
كاميليا رضوان كاميليا رضوان غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 534
معدل تقييم المستوى: 14
كاميليا رضوان is on a distinguished road
افتراضي شكرا

محمد حسن ضبعون
شكر وتقدير للأستاذة كمليا

بارك الله فيك

شكرا على حسن قيادتكم وإدارتكم
شكرا على رعايتكم وتوجيهكم وتعاونكم مع جميع الاعضاء خاصة الجدد
شكرا استاذنا
بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #369  
قديم 17-01-2011, 11:25 PM
amelsharafeldin amelsharafeldin غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 9
معدل تقييم المستوى: 0
amelsharafeldin is on a distinguished road
افتراضي

مشكوورة على هذه المعلومات الغالية
رد مع اقتباس
  #370  
قديم 18-01-2011, 05:58 AM
كاميليا رضوان كاميليا رضوان غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 534
معدل تقييم المستوى: 14
كاميليا رضوان is on a distinguished road
افتراضي ميدالية الهيئة

إهداء إلى الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد
عرفانا وتقديرا بدور الهيئة الموقرة
أهدى هذا التصميم
آملين أن ينال قبولكم
تصميم
كاميليا رضوان
الجمالية دقهلية
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar ميدالية الهيئة كاميليا رضوان الجمالية دقهلية.rar‏ (123.8 كيلوبايت, المشاهدات 44)
رد مع اقتباس
  #371  
قديم 18-01-2011, 06:36 AM
كاميليا رضوان كاميليا رضوان غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 534
معدل تقييم المستوى: 14
كاميليا رضوان is on a distinguished road
افتراضي

ماشاء الله
God bless you,
thanks a lot

رد مع اقتباس
  #372  
قديم 18-01-2011, 06:03 PM
الصورة الرمزية محمد حسن ضبعون
محمد حسن ضبعون محمد حسن ضبعون غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء ((رحمه الله))
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 11,961
معدل تقييم المستوى: 28
محمد حسن ضبعون is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة camellia مشاهدة المشاركة
ماشاء الله

god bless you,
thanks a lot
أختنا الفاضلة وصاحبة المجهود المميز
شكرا لمرورك الكريم
بارك الله فيك
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم
هيا بنا نتعلم الديمقراطية
<!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
رد مع اقتباس
  #373  
قديم 19-01-2011, 01:27 AM
كاميليا رضوان كاميليا رضوان غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 534
معدل تقييم المستوى: 14
كاميليا رضوان is on a distinguished road
افتراضي

[مشكوورة على هذه المعلومات الغالية[


شكرا على مروركم الكريم
بارك الله فيك

كاميليا رضوان
الجمالية دقهلية

رد مع اقتباس
  #374  
قديم 19-01-2011, 07:00 AM
طارق69 طارق69 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,222
معدل تقييم المستوى: 16
طارق69 is on a distinguished road
New الاستراتيجيات العشر الذكية

عندما نولي اهتماما كبيرا للطلاب الذين يرتكبون السلوك غير المقبول سعيا للحصول على مزيد من الاهتمام فإننا نعزز الفكرة القائلة لديهم ( ان الحصول على الاهتمام لا يتحقق الا من خلال سلوك غير مقبول يلفت الانظار )
وفي الحقيقة هناك استراتيجيات عملية ذكية يمكن أتباعها لامتصاص السلوك غير المقبول دون تعزيزة وهي كالتالي :

1) قلل الاهتمام بسلوك الطالب غير المقبول إلى أدنى حد من خلال الآتي :
> أحتواء السلوك وعدم اتخاذ موقف دفاعي من خلال الموافقة على أن هناك شيئا من الصحة فيه ثم توجيه الحديث لموضوع الدرس .
> التعبير عن الشعور بالاستياء ب ( أنا ) وليس ( أنت ) مركزا على مشاعرك وليس عيون الطالب .

2) وضح السلوك المطلوب بإعطاء المعلومات الحقيقة التي يحتاجها الطلاب لتنفيد السلوك الصحيح .
مثلا : ( عمر , توقف عن التحدث مع خالد , انتبه الي وأفتح الكتاب )

3) أجعل من السلوك غير المقبول درسا يتعلمه الطلاب واجعل الصف كله يشارك في السلوك .

4) اعترف بمشاعر الطالب وأظهر تفهمك له فمهما كانت اراؤك منطقية ومقنعة فإنك لن تجد منه اذانا صاغية الا إذا أستطعت أن تتغلب على مشاعره في البداية من خلال مثلا قولك له ( إنني أقدر مشاعرك , وأفهم إحساسك ، ربما لو كنت مكانك لشعرت بنفس الاحساس )

5) أصمت لبرهة وتجنب القيام بسلوكيات قولية أو فعلية من شأنها أن تزيد الموقف سوءا على سبيل المثال لا الحصر ( رفع الصوت ـ عبارات الاحراج ـ الاهانة ـ الاذلال ـ ........... الخ )

6) تجاهل الهجوم الشخصي عليك ، وأعد صياغته كما لو أنه هجوم على المشكلة ذاتها ، وبذلك تنجح بإذن الله تعالى في توجيه اهتمام الطالب نحو المشكلة ذاتها .

7) افعل غير المتوقع بشكل مرح , ويمكنك فعل ذلك من خلال الاتي :
> خفض الصوت
> تغيير الصوت
> استخدام أسلوب الفكاهة والمرح بدلا من اتخاذ مواقف عدائية
> التوقف عن التعليم مؤقتا .

8) ركز اهتمام الطالب على أشباء أخرى من خلال الآتي :
> توجيه سؤال مباشر إلى الطالب ( مثلا : ماهي النقاط التي ذكرتها قبل قليل يا محمود ؟ )
> طلب معروفا من الطالب ( مثلا : سالم ، من فضلك اجمع الكراسات من اخوانك الطلبة )
> تكليف اطالب بأشياء أو أنشطة أخرى لصرفه عن السلوك غير المقلوب .

9) كافئ السلوك الجيد لنقل رسالة أن السلوك الجيد ينال المكافأة من خلال الآتي :
> شكر الطالب .
> توجيه الطالب بترديد عبارة ( ممتاز ) للطالب ذو السلوك الجيد .

10 ) أنقل الطالب من مقعده ثم ناقشه في سلوكه غير المقبول فيما بعد إن أستمر عليه مركزا على الفعل وليس الفاعل ، على السلوك وليس على الطالب .
منقول بتصرف عن كتاب ( كيف تكون معلما متميزا وملقيا موثرا ) للدكتور محمد ديماس
__________________
t . t .69
رد مع اقتباس
  #375  
قديم 19-01-2011, 10:18 AM
طارق69 طارق69 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 1,222
معدل تقييم المستوى: 16
طارق69 is on a distinguished road
New تنمية التفكير السليم في التدريس

- حسن تنظيم الوقت واستثماره فيما يفيد المتعلم في الدنيا والآخرة لصالح العملية التربوية تحسباً لقوله تعالى " وقفوهم إنهم مسؤولون" . الصافات : آية (24)

- إتقان العمل واحتساب الأجر في ذلك " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ".

- مراعاة المتعلمين وحاجاتهم التربوية " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" .

- ربط قلوب المتعلمين بالله سبحانه وتعالى ووصلها بكتابه العزيز تلاوة وتدبراً ،وترسيخ القيم والمبادئ في نفوسهم.

- اعتبار المقررات الدراسية وسائل لتحقيق النمو وليست غاية.

- أن يكون غاية المعلم هو إكساب المتعلمين المفاهيم والقيم والمبادئ والسلوكيات الإيجابية من خلال المنهج المقرر.

- التنويع في استخدام طرق التدريس مراعاة لحاجات الطلاب وميولهم والفروق الفردية ، على أن يكون الهدف الأساسي هو التدريب على التفكير السليم ولا يقتصر على التلقين والحفظ ونقل المعلومات.

- توظيف استراتيجيات التعليم ؛ والتجديد والتنويع والإبداع في تطبيق المنهج .

- أن يتمثل دور المعلم في التوجيه لمسارات التفكير لدي الطلاب.

- أن يكون المعلم قدوة حسنة لطلابه في خلقه والتزاماته وتصرفاته.

- التركيز على المتعلم وجعله مشاركاً إيجابياً في الموقف التعليمي .

- الاهتمام بالمتعلم من جميع النواحي العقلية والجسمية والنفسية على حد السواء.

- الاستعانة بالوسائل التعليمية مع حسن توظيفها لتحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها.

- ضرورة تضمين عملية التفكير في جميع البرامج التعليمية، وعلى أن التدريس المرتبط بحاجات المتعلمين يشجع على التفكير، ويؤثر تأثيراً إيجابياً في عمليات القراءة والكتابة والاستيعاب.

- اتباع أسلوب الإثارة والتشويق ويساعد على ذلك اختيار الأنشطة المناسبة.

- الاهتمام بالأنشطة اللاصفية وإشراك جميع الطلبة فيه تطبيقاً لمحتوى المنهج لتنمية شخصياتهم .

- إكساب الطلاب المفاهيم بصورة رئيسية إلي جانب مهارات التفكير .

- تنمية مهارات التفكير من خلال المنهاج الدراسي.

- تطوير قدرة الفرد على التعامل مع التحدّيات والمواقف الحياتية بطريقة أكثر إبداعية.

- مراعاة عدم فصل المفاهيم النظرية في علوم المعرفة عن النواحي التطبيقية الفعلية لسلوك المتعلم، مع الاهتمام بمتابعتها وتوجيهها.

- تعويد المتعلم على استخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات وإعطاء الحلول والبدائل .

- إثراء عملية التفكير التأملي.

- استخدام الدعائم التعليمية أو الأدوات التعليمية المساندة في تعليم استراتيجيات المستويات المعرفية العليا.

- تشخيص المهارات المعرفية الأساسية وتنميتها.

- تقدير مستويات التفكير العليا من أجل تحديد المسؤوليات.

- إتاحة فرصة التعلم الذاتي للمتعلم من خلال الأنشطة ومهارات التفكير .

- تهيئة المواقف التي تساعد عل التدريب على حل المشكلات واتخاذ القرارات.

- توفير الأنشطة المنفذة بالعمل الثنائي والجماعي وخلق روح التنافس والتعاون الإيجابي.

- التدريب على تقييم الذات من خلال توفير التغذية الراجعة على المستوى الفردي والجماعي .

- تمثيل الحياة المعيشية للواقع الفعلي في المواقف التعليمية والتفاعل معها.

- اكتشاف المواهب وصقلها وتنميتها ورعايتها.

- إعطاء حصص الإنشاء أهمية أكبر لتنمية ملكة التفكير والتدريب على الدقة في التعبير.

- الاهتمام بالحوار والإلقاء السليم، وعلى كل معلم أن يعد نفسه معلماً للغة العربية.

- تنمية التفكير الناقد وطرق الاستدلال.

- التوظيف الفعال لمعامل العلوم والمعامل اللغوية في ممارسة النواحي التطبيقية للمادة ، وعدم إغفالها.

- ألا يتعدى التقويم قياس حفظ المعلومات إلى الملاحظة والاستفتاء وتقويم سلوكيات المتعلم التطبيقية الفعلية نتيجة للمعارف المكتسبة.

- انتهاز الفرص للتوجيه التربوي والديني لسلوكيات المتعلمين في الحياة اليومية داخل وخارج الفصل وخارج أسوار المدرسة.

- إشراك أولياء الأمور بصورة مباشرة لمتابعة أبنائهم، وتوعيتهم من خلال وسائل الإعلام ، إصدار كتيبات ، نشرات ارشادية وتوعية ونحوه.

- إن الانتقال الإجرائي بهذه المفاهيم في شموليتها في نسق الحياة .. ثقافياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وسلوكياً..من الجانب شبه النظري إلى المستوى الواقعي الفعلي لابد منه خطوة مبدئية وأساسية إذا كنا نرغب في إيجاد الفرد الذي يحقق الدور الانتقائي لآثار العولمة ..



آليات يمكن لها تحقيق الآمال والطموحات السابقة :

- استثمار المعلم لوفت الحصة من البداية وحتى النهاية فيما يفيد المتعلم .

- التعامل التربوي مع المتعلمين في محاولة لتوجيه سلوك ،داخل الفصل وخارجه وخارج أسوار المدرسة.

- ربط الدروس بآيات القرآن الكريم والتعاليم الإسلامية وتوجيه سلوكياتهم وفقاً لذلك.

- أن يستعين المعلم بجميع مصادر التعلم المتوفرة ؛ فيستخدم بعضها ويوجه المتعلمين لاستخدام البعض الآخر لجمع البيانات والمعلومات.

- أن يقدم المعلم الجديد دائماً في طرق التدريس ومداخله إبعادا للملل عن المتعلمين .

- ألا ينفرد المعلم بالتحدث خلال الحصة ويستعرض معلوماته وأفكاره .

- أن يقتصر دور المعلم على التوجيه لمسارات التفكير لدى المتعلمين لتفاعل جميع الأطراف من خلال المناقشة الإيجابية الفعالة .

- أن يتقبل المعلم أسئلة المتعلمين بصدر رحب وان يكون صادقاً في التفاعل معهم.

- ألا يأتي المعلم خلقاً ينهى عنه أو ما قد يخالف ما يمليه على طلابه من مبادئ وقيم وتوجيهات.

- أن يشمل الدرس تحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها : المعرفية ، المهارية ، الوجدانية .

- تنظيم الخبرات وإدارتها وتنفيذها نحو الأهداف المحددة في تحضير الدرس وشرحه في الحصة.

- أن تتميز الأنشطة التطبيقية ( في مرحلة التطبيق ) بالابتكار والإثارة والتشويق .

- أن ينظر المعلم إلى كل متعلم كحالة مفردة لها استعدادها وميولها واهتمامها .

- إتاحة الفرصة للمتعلمين للإجابة عن التساؤلات وحل المشكلات وإثارة تساؤلات جديدة في جو تعليمي صحي .

- إشراك المتعلمين في الأنشطة اللاصفية : جمعيات النشاط ،برامج الإذاعة المدرسية ، الحفلات المدرسية ، أسابيع التوعية ، المجلات المدرسية .

- متابعة تطبيق المفاهيم النظرية للدرس في سلوك المتعلم كالتوجيهات الربانية .

- الاهتمام برعاية وتحفيز مهارات التفكير المختلفة لدى الطلبة.

- استخدام أسلوب الحوار الهادف في الحصة .

- التعزيز الفوري في الحصة لفظياً ، مادياً ، أو معنوياً لمساعد المتعلم على تقييم ذاته ..

- استخدام العمل الجماعي في الحصة لخلق روح التعاون والتنافس الشريف .

- ربط معلومات الدرس بالتخصصات الأخرى ما أمكن؛ليدرك المتعلم العلاقة بين المجالات العلمية المختلفة وتكوين تصور عام لوحدة المعرفة وتكاملها.

- أن يتقبل المعلم كل أشكال النقد البناء .

- إعطاء الوقت الكافي للتفكير.

- التفكير الجيد يحتاج لبذل الجهد. والصحة العامة والعقلية والنفسية جميعها تؤثر في التفكير.

- اللغة أداة التفكير، والعلاقة متبادلة بينهما، فكلما تمكن الفرد من اللغة أكثر كلما أسهمت في تطوير التفكير لديه، الفرد يفكر بلغة ويعبر عن فكره باللغة.
- حسن تنظيم الوقت واستثماره فيما يفيد المتعلم في الدنيا والآخرة لصالح العملية التربوية تحسباً لقوله تعالى " وقفوهم إنهم مسؤولون" . الصافات : آية (24)

- إتقان العمل واحتساب الأجر في ذلك " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ".

- مراعاة المتعلمين وحاجاتهم التربوية " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" .

- ربط قلوب المتعلمين بالله سبحانه وتعالى ووصلها بكتابه العزيز تلاوة وتدبراً ،وترسيخ القيم والمبادئ في نفوسهم.

- اعتبار المقررات الدراسية وسائل لتحقيق النمو وليست غاية.

- أن يكون غاية المعلم هو إكساب المتعلمين المفاهيم والقيم والمبادئ والسلوكيات الإيجابية من خلال المنهج المقرر.

- التنويع في استخدام طرق التدريس مراعاة لحاجات الطلاب وميولهم والفروق الفردية ، على أن يكون الهدف الأساسي هو التدريب على التفكير السليم ولا يقتصر على التلقين والحفظ ونقل المعلومات.

- توظيف استراتيجيات التعليم ؛ والتجديد والتنويع والإبداع في تطبيق المنهج .

- أن يتمثل دور المعلم في التوجيه لمسارات التفكير لدي الطلاب.

- أن يكون المعلم قدوة حسنة لطلابه في خلقه والتزاماته وتصرفاته.

- التركيز على المتعلم وجعله مشاركاً إيجابياً في الموقف التعليمي .

- الاهتمام بالمتعلم من جميع النواحي العقلية والجسمية والنفسية على حد السواء.

- الاستعانة بالوسائل التعليمية مع حسن توظيفها لتحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها.

- ضرورة تضمين عملية التفكير في جميع البرامج التعليمية، وعلى أن التدريس المرتبط بحاجات المتعلمين يشجع على التفكير، ويؤثر تأثيراً إيجابياً في عمليات القراءة والكتابة والاستيعاب.

- اتباع أسلوب الإثارة والتشويق ويساعد على ذلك اختيار الأنشطة المناسبة.

- الاهتمام بالأنشطة اللاصفية وإشراك جميع الطلبة فيه تطبيقاً لمحتوى المنهج لتنمية شخصياتهم .

- إكساب الطلاب المفاهيم بصورة رئيسية إلي جانب مهارات التفكير .

- تنمية مهارات التفكير من خلال المنهاج الدراسي.

- تطوير قدرة الفرد على التعامل مع التحدّيات والمواقف الحياتية بطريقة أكثر إبداعية.

- مراعاة عدم فصل المفاهيم النظرية في علوم المعرفة عن النواحي التطبيقية الفعلية لسلوك المتعلم، مع الاهتمام بمتابعتها وتوجيهها.

- تعويد المتعلم على استخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات وإعطاء الحلول والبدائل .

- إثراء عملية التفكير التأملي.

- استخدام الدعائم التعليمية أو الأدوات التعليمية المساندة في تعليم استراتيجيات المستويات المعرفية العليا.

- تشخيص المهارات المعرفية الأساسية وتنميتها.

- تقدير مستويات التفكير العليا من أجل تحديد المسؤوليات.

- إتاحة فرصة التعلم الذاتي للمتعلم من خلال الأنشطة ومهارات التفكير .

- تهيئة المواقف التي تساعد عل التدريب على حل المشكلات واتخاذ القرارات.

- توفير الأنشطة المنفذة بالعمل الثنائي والجماعي وخلق روح التنافس والتعاون الإيجابي.

- التدريب على تقييم الذات من خلال توفير التغذية الراجعة على المستوى الفردي والجماعي .

- تمثيل الحياة المعيشية للواقع الفعلي في المواقف التعليمية والتفاعل معها.

- اكتشاف المواهب وصقلها وتنميتها ورعايتها.

- إعطاء حصص الإنشاء أهمية أكبر لتنمية ملكة التفكير والتدريب على الدقة في التعبير.

- الاهتمام بالحوار والإلقاء السليم، وعلى كل معلم أن يعد نفسه معلماً للغة العربية.

- تنمية التفكير الناقد وطرق الاستدلال.

- التوظيف الفعال لمعامل العلوم والمعامل اللغوية في ممارسة النواحي التطبيقية للمادة ، وعدم إغفالها.

- ألا يتعدى التقويم قياس حفظ المعلومات إلى الملاحظة والاستفتاء وتقويم سلوكيات المتعلم التطبيقية الفعلية نتيجة للمعارف المكتسبة.

- انتهاز الفرص للتوجيه التربوي والديني لسلوكيات المتعلمين في الحياة اليومية داخل وخارج الفصل وخارج أسوار المدرسة.

- إشراك أولياء الأمور بصورة مباشرة لمتابعة أبنائهم، وتوعيتهم من خلال وسائل الإعلام ، إصدار كتيبات ، نشرات ارشادية وتوعية ونحوه.

- إن الانتقال الإجرائي بهذه المفاهيم في شموليتها في نسق الحياة .. ثقافياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وسلوكياً..من الجانب شبه النظري إلى المستوى الواقعي الفعلي لابد منه خطوة مبدئية وأساسية إذا كنا نرغب في إيجاد الفرد الذي يحقق الدور الانتقائي لآثار العولمة ..



آليات يمكن لها تحقيق الآمال والطموحات السابقة :

- استثمار المعلم لوفت الحصة من البداية وحتى النهاية فيما يفيد المتعلم .

- التعامل التربوي مع المتعلمين في محاولة لتوجيه سلوك ،داخل الفصل وخارجه وخارج أسوار المدرسة.

- ربط الدروس بآيات القرآن الكريم والتعاليم الإسلامية وتوجيه سلوكياتهم وفقاً لذلك.

- أن يستعين المعلم بجميع مصادر التعلم المتوفرة ؛ فيستخدم بعضها ويوجه المتعلمين لاستخدام البعض الآخر لجمع البيانات والمعلومات.

- أن يقدم المعلم الجديد دائماً في طرق التدريس ومداخله إبعادا للملل عن المتعلمين .

- ألا ينفرد المعلم بالتحدث خلال الحصة ويستعرض معلوماته وأفكاره .

- أن يقتصر دور المعلم على التوجيه لمسارات التفكير لدى المتعلمين لتفاعل جميع الأطراف من خلال المناقشة الإيجابية الفعالة .

- أن يتقبل المعلم أسئلة المتعلمين بصدر رحب وان يكون صادقاً في التفاعل معهم.

- ألا يأتي المعلم خلقاً ينهى عنه أو ما قد يخالف ما يمليه على طلابه من مبادئ وقيم وتوجيهات.

- أن يشمل الدرس تحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها : المعرفية ، المهارية ، الوجدانية .

- تنظيم الخبرات وإدارتها وتنفيذها نحو الأهداف المحددة في تحضير الدرس وشرحه في الحصة.

- أن تتميز الأنشطة التطبيقية ( في مرحلة التطبيق ) بالابتكار والإثارة والتشويق .

- أن ينظر المعلم إلى كل متعلم كحالة مفردة لها استعدادها وميولها واهتمامها .

- إتاحة الفرصة للمتعلمين للإجابة عن التساؤلات وحل المشكلات وإثارة تساؤلات جديدة في جو تعليمي صحي .

- إشراك المتعلمين في الأنشطة اللاصفية : جمعيات النشاط ،برامج الإذاعة المدرسية ، الحفلات المدرسية ، أسابيع التوعية ، المجلات المدرسية .

- متابعة تطبيق المفاهيم النظرية للدرس في سلوك المتعلم كالتوجيهات الربانية .

- الاهتمام برعاية وتحفيز مهارات التفكير المختلفة لدى الطلبة.

- استخدام أسلوب الحوار الهادف في الحصة .

- التعزيز الفوري في الحصة لفظياً ، مادياً ، أو معنوياً لمساعد المتعلم على تقييم ذاته ..

- استخدام العمل الجماعي في الحصة لخلق روح التعاون والتنافس الشريف .

- ربط معلومات الدرس بالتخصصات الأخرى ما أمكن؛ليدرك المتعلم العلاقة بين المجالات العلمية المختلفة وتكوين تصور عام لوحدة المعرفة وتكاملها.

- أن يتقبل المعلم كل أشكال النقد البناء .

- إعطاء الوقت الكافي للتفكير.

- التفكير الجيد يحتاج لبذل الجهد. والصحة العامة والعقلية والنفسية جميعها تؤثر في التفكير.

- اللغة أداة التفكير، والعلاقة متبادلة بينهما، فكلما تمكن الفرد من اللغة أكثر كلما أسهمت في تطوير التفكير لديه، الفرد يفكر بلغة ويعبر عن فكره باللغة.
- حسن تنظيم الوقت واستثماره فيما يفيد المتعلم في الدنيا والآخرة لصالح العملية التربوية تحسباً لقوله تعالى " وقفوهم إنهم مسؤولون" . الصافات : آية (24)

- إتقان العمل واحتساب الأجر في ذلك " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ".

- مراعاة المتعلمين وحاجاتهم التربوية " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" .

- ربط قلوب المتعلمين بالله سبحانه وتعالى ووصلها بكتابه العزيز تلاوة وتدبراً ،وترسيخ القيم والمبادئ في نفوسهم.

- اعتبار المقررات الدراسية وسائل لتحقيق النمو وليست غاية.

- أن يكون غاية المعلم هو إكساب المتعلمين المفاهيم والقيم والمبادئ والسلوكيات الإيجابية من خلال المنهج المقرر.

- التنويع في استخدام طرق التدريس مراعاة لحاجات الطلاب وميولهم والفروق الفردية ، على أن يكون الهدف الأساسي هو التدريب على التفكير السليم ولا يقتصر على التلقين والحفظ ونقل المعلومات.

- توظيف استراتيجيات التعليم ؛ والتجديد والتنويع والإبداع في تطبيق المنهج .

- أن يتمثل دور المعلم في التوجيه لمسارات التفكير لدي الطلاب.

- أن يكون المعلم قدوة حسنة لطلابه في خلقه والتزاماته وتصرفاته.

- التركيز على المتعلم وجعله مشاركاً إيجابياً في الموقف التعليمي .

- الاهتمام بالمتعلم من جميع النواحي العقلية والجسمية والنفسية على حد السواء.

- الاستعانة بالوسائل التعليمية مع حسن توظيفها لتحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها.

- ضرورة تضمين عملية التفكير في جميع البرامج التعليمية، وعلى أن التدريس المرتبط بحاجات المتعلمين يشجع على التفكير، ويؤثر تأثيراً إيجابياً في عمليات القراءة والكتابة والاستيعاب.

- اتباع أسلوب الإثارة والتشويق ويساعد على ذلك اختيار الأنشطة المناسبة.

- الاهتمام بالأنشطة اللاصفية وإشراك جميع الطلبة فيه تطبيقاً لمحتوى المنهج لتنمية شخصياتهم .

- إكساب الطلاب المفاهيم بصورة رئيسية إلي جانب مهارات التفكير .

- تنمية مهارات التفكير من خلال المنهاج الدراسي.

- تطوير قدرة الفرد على التعامل مع التحدّيات والمواقف الحياتية بطريقة أكثر إبداعية.

- مراعاة عدم فصل المفاهيم النظرية في علوم المعرفة عن النواحي التطبيقية الفعلية لسلوك المتعلم، مع الاهتمام بمتابعتها وتوجيهها.

- تعويد المتعلم على استخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات وإعطاء الحلول والبدائل .

- إثراء عملية التفكير التأملي.

- استخدام الدعائم التعليمية أو الأدوات التعليمية المساندة في تعليم استراتيجيات المستويات المعرفية العليا.

- تشخيص المهارات المعرفية الأساسية وتنميتها.

- تقدير مستويات التفكير العليا من أجل تحديد المسؤوليات.

- إتاحة فرصة التعلم الذاتي للمتعلم من خلال الأنشطة ومهارات التفكير .

- تهيئة المواقف التي تساعد عل التدريب على حل المشكلات واتخاذ القرارات.

- توفير الأنشطة المنفذة بالعمل الثنائي والجماعي وخلق روح التنافس والتعاون الإيجابي.

- التدريب على تقييم الذات من خلال توفير التغذية الراجعة على المستوى الفردي والجماعي .

- تمثيل الحياة المعيشية للواقع الفعلي في المواقف التعليمية والتفاعل معها.

- اكتشاف المواهب وصقلها وتنميتها ورعايتها.

- إعطاء حصص الإنشاء أهمية أكبر لتنمية ملكة التفكير والتدريب على الدقة في التعبير.

- الاهتمام بالحوار والإلقاء السليم، وعلى كل معلم أن يعد نفسه معلماً للغة العربية.

- تنمية التفكير الناقد وطرق الاستدلال.

- التوظيف الفعال لمعامل العلوم والمعامل اللغوية في ممارسة النواحي التطبيقية للمادة ، وعدم إغفالها.

- ألا يتعدى التقويم قياس حفظ المعلومات إلى الملاحظة والاستفتاء وتقويم سلوكيات المتعلم التطبيقية الفعلية نتيجة للمعارف المكتسبة.

- انتهاز الفرص للتوجيه التربوي والديني لسلوكيات المتعلمين في الحياة اليومية داخل وخارج الفصل وخارج أسوار المدرسة.

- إشراك أولياء الأمور بصورة مباشرة لمتابعة أبنائهم، وتوعيتهم من خلال وسائل الإعلام ، إصدار كتيبات ، نشرات ارشادية وتوعية ونحوه.

- إن الانتقال الإجرائي بهذه المفاهيم في شموليتها في نسق الحياة .. ثقافياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وسلوكياً..من الجانب شبه النظري إلى المستوى الواقعي الفعلي لابد منه خطوة مبدئية وأساسية إذا كنا نرغب في إيجاد الفرد الذي يحقق الدور الانتقائي لآثار العولمة ..



آليات يمكن لها تحقيق الآمال والطموحات السابقة :

- استثمار المعلم لوفت الحصة من البداية وحتى النهاية فيما يفيد المتعلم .

- التعامل التربوي مع المتعلمين في محاولة لتوجيه سلوك ،داخل الفصل وخارجه وخارج أسوار المدرسة.

- ربط الدروس بآيات القرآن الكريم والتعاليم الإسلامية وتوجيه سلوكياتهم وفقاً لذلك.

- أن يستعين المعلم بجميع مصادر التعلم المتوفرة ؛ فيستخدم بعضها ويوجه المتعلمين لاستخدام البعض الآخر لجمع البيانات والمعلومات.

- أن يقدم المعلم الجديد دائماً في طرق التدريس ومداخله إبعادا للملل عن المتعلمين .

- ألا ينفرد المعلم بالتحدث خلال الحصة ويستعرض معلوماته وأفكاره .

- أن يقتصر دور المعلم على التوجيه لمسارات التفكير لدى المتعلمين لتفاعل جميع الأطراف من خلال المناقشة الإيجابية الفعالة .

- أن يتقبل المعلم أسئلة المتعلمين بصدر رحب وان يكون صادقاً في التفاعل معهم.

- ألا يأتي المعلم خلقاً ينهى عنه أو ما قد يخالف ما يمليه على طلابه من مبادئ وقيم وتوجيهات.

- أن يشمل الدرس تحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها : المعرفية ، المهارية ، الوجدانية .

- تنظيم الخبرات وإدارتها وتنفيذها نحو الأهداف المحددة في تحضير الدرس وشرحه في الحصة.

- أن تتميز الأنشطة التطبيقية ( في مرحلة التطبيق ) بالابتكار والإثارة والتشويق .

- أن ينظر المعلم إلى كل متعلم كحالة مفردة لها استعدادها وميولها واهتمامها .

- إتاحة الفرصة للمتعلمين للإجابة عن التساؤلات وحل المشكلات وإثارة تساؤلات جديدة في جو تعليمي صحي .

- إشراك المتعلمين في الأنشطة اللاصفية : جمعيات النشاط ،برامج الإذاعة المدرسية ، الحفلات المدرسية ، أسابيع التوعية ، المجلات المدرسية .

- متابعة تطبيق المفاهيم النظرية للدرس في سلوك المتعلم كالتوجيهات الربانية .

- الاهتمام برعاية وتحفيز مهارات التفكير المختلفة لدى الطلبة.

- استخدام أسلوب الحوار الهادف في الحصة .

- التعزيز الفوري في الحصة لفظياً ، مادياً ، أو معنوياً لمساعد المتعلم على تقييم ذاته ..

- استخدام العمل الجماعي في الحصة لخلق روح التعاون والتنافس الشريف .

- ربط معلومات الدرس بالتخصصات الأخرى ما أمكن؛ليدرك المتعلم العلاقة بين المجالات العلمية المختلفة وتكوين تصور عام لوحدة المعرفة وتكاملها.

- أن يتقبل المعلم كل أشكال النقد البناء .

- إعطاء الوقت الكافي للتفكير.

- التفكير الجيد يحتاج لبذل الجهد. والصحة العامة والعقلية والنفسية جميعها تؤثر في التفكير.

- اللغة أداة التفكير، والعلاقة متبادلة بينهما، فكلما تمكن الفرد من اللغة أكثر كلما أسهمت في تطوير التفكير لديه، الفرد يفكر بلغة ويعبر عن فكره باللغة.
- حسن تنظيم الوقت واستثماره فيما يفيد المتعلم في الدنيا والآخرة لصالح العملية التربوية تحسباً لقوله تعالى " وقفوهم إنهم مسؤولون" . الصافات : آية (24)

- إتقان العمل واحتساب الأجر في ذلك " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ".

- مراعاة المتعلمين وحاجاتهم التربوية " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" .

- ربط قلوب المتعلمين بالله سبحانه وتعالى ووصلها بكتابه العزيز تلاوة وتدبراً ،وترسيخ القيم والمبادئ في نفوسهم.

- اعتبار المقررات الدراسية وسائل لتحقيق النمو وليست غاية.

- أن يكون غاية المعلم هو إكساب المتعلمين المفاهيم والقيم والمبادئ والسلوكيات الإيجابية من خلال المنهج المقرر.

- التنويع في استخدام طرق التدريس مراعاة لحاجات الطلاب وميولهم والفروق الفردية ، على أن يكون الهدف الأساسي هو التدريب على التفكير السليم ولا يقتصر على التلقين والحفظ ونقل المعلومات.

- توظيف استراتيجيات التعليم ؛ والتجديد والتنويع والإبداع في تطبيق المنهج .

- أن يتمثل دور المعلم في التوجيه لمسارات التفكير لدي الطلاب.

- أن يكون المعلم قدوة حسنة لطلابه في خلقه والتزاماته وتصرفاته.

- التركيز على المتعلم وجعله مشاركاً إيجابياً في الموقف التعليمي .

- الاهتمام بالمتعلم من جميع النواحي العقلية والجسمية والنفسية على حد السواء.

- الاستعانة بالوسائل التعليمية مع حسن توظيفها لتحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها.

- ضرورة تضمين عملية التفكير في جميع البرامج التعليمية، وعلى أن التدريس المرتبط بحاجات المتعلمين يشجع على التفكير، ويؤثر تأثيراً إيجابياً في عمليات القراءة والكتابة والاستيعاب.

- اتباع أسلوب الإثارة والتشويق ويساعد على ذلك اختيار الأنشطة المناسبة.

- الاهتمام بالأنشطة اللاصفية وإشراك جميع الطلبة فيه تطبيقاً لمحتوى المنهج لتنمية شخصياتهم .

- إكساب الطلاب المفاهيم بصورة رئيسية إلي جانب مهارات التفكير .

- تنمية مهارات التفكير من خلال المنهاج الدراسي.

- تطوير قدرة الفرد على التعامل مع التحدّيات والمواقف الحياتية بطريقة أكثر إبداعية.

- مراعاة عدم فصل المفاهيم النظرية في علوم المعرفة عن النواحي التطبيقية الفعلية لسلوك المتعلم، مع الاهتمام بمتابعتها وتوجيهها.

- تعويد المتعلم على استخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات وإعطاء الحلول والبدائل .

- إثراء عملية التفكير التأملي.

- استخدام الدعائم التعليمية أو الأدوات التعليمية المساندة في تعليم استراتيجيات المستويات المعرفية العليا.

- تشخيص المهارات المعرفية الأساسية وتنميتها.

- تقدير مستويات التفكير العليا من أجل تحديد المسؤوليات.

- إتاحة فرصة التعلم الذاتي للمتعلم من خلال الأنشطة ومهارات التفكير .

- تهيئة المواقف التي تساعد عل التدريب على حل المشكلات واتخاذ القرارات.

- توفير الأنشطة المنفذة بالعمل الثنائي والجماعي وخلق روح التنافس والتعاون الإيجابي.

- التدريب على تقييم الذات من خلال توفير التغذية الراجعة على المستوى الفردي والجماعي .

- تمثيل الحياة المعيشية للواقع الفعلي في المواقف التعليمية والتفاعل معها.

- اكتشاف المواهب وصقلها وتنميتها ورعايتها.

- إعطاء حصص الإنشاء أهمية أكبر لتنمية ملكة التفكير والتدريب على الدقة في التعبير.

- الاهتمام بالحوار والإلقاء السليم، وعلى كل معلم أن يعد نفسه معلماً للغة العربية.

- تنمية التفكير الناقد وطرق الاستدلال.

- التوظيف الفعال لمعامل العلوم والمعامل اللغوية في ممارسة النواحي التطبيقية للمادة ، وعدم إغفالها.

- ألا يتعدى التقويم قياس حفظ المعلومات إلى الملاحظة والاستفتاء وتقويم سلوكيات المتعلم التطبيقية الفعلية نتيجة للمعارف المكتسبة.

- انتهاز الفرص للتوجيه التربوي والديني لسلوكيات المتعلمين في الحياة اليومية داخل وخارج الفصل وخارج أسوار المدرسة.

- إشراك أولياء الأمور بصورة مباشرة لمتابعة أبنائهم، وتوعيتهم من خلال وسائل الإعلام ، إصدار كتيبات ، نشرات ارشادية وتوعية ونحوه.

- إن الانتقال الإجرائي بهذه المفاهيم في شموليتها في نسق الحياة .. ثقافياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وسلوكياً..من الجانب شبه النظري إلى المستوى الواقعي الفعلي لابد منه خطوة مبدئية وأساسية إذا كنا نرغب في إيجاد الفرد الذي يحقق الدور الانتقائي لآثار العولمة ..



آليات يمكن لها تحقيق الآمال والطموحات السابقة :

- استثمار المعلم لوفت الحصة من البداية وحتى النهاية فيما يفيد المتعلم .

- التعامل التربوي مع المتعلمين في محاولة لتوجيه سلوك ،داخل الفصل وخارجه وخارج أسوار المدرسة.

- ربط الدروس بآيات القرآن الكريم والتعاليم الإسلامية وتوجيه سلوكياتهم وفقاً لذلك.

- أن يستعين المعلم بجميع مصادر التعلم المتوفرة ؛ فيستخدم بعضها ويوجه المتعلمين لاستخدام البعض الآخر لجمع البيانات والمعلومات.

- أن يقدم المعلم الجديد دائماً في طرق التدريس ومداخله إبعادا للملل عن المتعلمين .

- ألا ينفرد المعلم بالتحدث خلال الحصة ويستعرض معلوماته وأفكاره .

- أن يقتصر دور المعلم على التوجيه لمسارات التفكير لدى المتعلمين لتفاعل جميع الأطراف من خلال المناقشة الإيجابية الفعالة .

- أن يتقبل المعلم أسئلة المتعلمين بصدر رحب وان يكون صادقاً في التفاعل معهم.

- ألا يأتي المعلم خلقاً ينهى عنه أو ما قد يخالف ما يمليه على طلابه من مبادئ وقيم وتوجيهات.

- أن يشمل الدرس تحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها : المعرفية ، المهارية ، الوجدانية .

- تنظيم الخبرات وإدارتها وتنفيذها نحو الأهداف المحددة في تحضير الدرس وشرحه في الحصة.

- أن تتميز الأنشطة التطبيقية ( في مرحلة التطبيق ) بالابتكار والإثارة والتشويق .

- أن ينظر المعلم إلى كل متعلم كحالة مفردة لها استعدادها وميولها واهتمامها .

- إتاحة الفرصة للمتعلمين للإجابة عن التساؤلات وحل المشكلات وإثارة تساؤلات جديدة في جو تعليمي صحي .

- إشراك المتعلمين في الأنشطة اللاصفية : جمعيات النشاط ،برامج الإذاعة المدرسية ، الحفلات المدرسية ، أسابيع التوعية ، المجلات المدرسية .

- متابعة تطبيق المفاهيم النظرية للدرس في سلوك المتعلم كالتوجيهات الربانية .

- الاهتمام برعاية وتحفيز مهارات التفكير المختلفة لدى الطلبة.

- استخدام أسلوب الحوار الهادف في الحصة .

- التعزيز الفوري في الحصة لفظياً ، مادياً ، أو معنوياً لمساعد المتعلم على تقييم ذاته ..

- استخدام العمل الجماعي في الحصة لخلق روح التعاون والتنافس الشريف .

- ربط معلومات الدرس بالتخصصات الأخرى ما أمكن؛ليدرك المتعلم العلاقة بين المجالات العلمية المختلفة وتكوين تصور عام لوحدة المعرفة وتكاملها.

- أن يتقبل المعلم كل أشكال النقد البناء .

- إعطاء الوقت الكافي للتفكير.

- التفكير الجيد يحتاج لبذل الجهد. والصحة العامة والعقلية والنفسية جميعها تؤثر في التفكير.

- اللغة أداة التفكير، والعلاقة متبادلة بينهما، فكلما تمكن الفرد من اللغة أكثر كلما أسهمت في تطوير التفكير لديه، الفرد يفكر بلغة ويعبر عن فكره باللغة.
حسن تنظيم الوقت واستثماره فيما يفيد المتعلم في الدنيا والآخرة لصالح العملية التربوية تحسباً لقوله تعالى " وقفوهم إنهم مسؤولون" . الصافات : آية (24)

- إتقان العمل واحتساب الأجر في ذلك " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه ".

- مراعاة المتعلمين وحاجاتهم التربوية " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" .

- ربط قلوب المتعلمين بالله سبحانه وتعالى ووصلها بكتابه العزيز تلاوة وتدبراً ،وترسيخ القيم والمبادئ في نفوسهم.

- اعتبار المقررات الدراسية وسائل لتحقيق النمو وليست غاية.

- أن يكون غاية المعلم هو إكساب المتعلمين المفاهيم والقيم والمبادئ والسلوكيات الإيجابية من خلال المنهج المقرر.

- التنويع في استخدام طرق التدريس مراعاة لحاجات الطلاب وميولهم والفروق الفردية ، على أن يكون الهدف الأساسي هو التدريب على التفكير السليم ولا يقتصر على التلقين والحفظ ونقل المعلومات.

- توظيف استراتيجيات التعليم ؛ والتجديد والتنويع والإبداع في تطبيق المنهج .

- أن يتمثل دور المعلم في التوجيه لمسارات التفكير لدي الطلاب.

- أن يكون المعلم قدوة حسنة لطلابه في خلقه والتزاماته وتصرفاته.

- التركيز على المتعلم وجعله مشاركاً إيجابياً في الموقف التعليمي .

- الاهتمام بالمتعلم من جميع النواحي العقلية والجسمية والنفسية على حد السواء.

- الاستعانة بالوسائل التعليمية مع حسن توظيفها لتحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها.

- ضرورة تضمين عملية التفكير في جميع البرامج التعليمية، وعلى أن التدريس المرتبط بحاجات المتعلمين يشجع على التفكير، ويؤثر تأثيراً إيجابياً في عمليات القراءة والكتابة والاستيعاب.

- اتباع أسلوب الإثارة والتشويق ويساعد على ذلك اختيار الأنشطة المناسبة.

- الاهتمام بالأنشطة اللاصفية وإشراك جميع الطلبة فيه تطبيقاً لمحتوى المنهج لتنمية شخصياتهم .

- إكساب الطلاب المفاهيم بصورة رئيسية إلي جانب مهارات التفكير .

- تنمية مهارات التفكير من خلال المنهاج الدراسي.

- تطوير قدرة الفرد على التعامل مع التحدّيات والمواقف الحياتية بطريقة أكثر إبداعية.

- مراعاة عدم فصل المفاهيم النظرية في علوم المعرفة عن النواحي التطبيقية الفعلية لسلوك المتعلم، مع الاهتمام بمتابعتها وتوجيهها.

- تعويد المتعلم على استخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات وإعطاء الحلول والبدائل .

- إثراء عملية التفكير التأملي.

- استخدام الدعائم التعليمية أو الأدوات التعليمية المساندة في تعليم استراتيجيات المستويات المعرفية العليا.

- تشخيص المهارات المعرفية الأساسية وتنميتها.

- تقدير مستويات التفكير العليا من أجل تحديد المسؤوليات.

- إتاحة فرصة التعلم الذاتي للمتعلم من خلال الأنشطة ومهارات التفكير .

- تهيئة المواقف التي تساعد عل التدريب على حل المشكلات واتخاذ القرارات.

- توفير الأنشطة المنفذة بالعمل الثنائي والجماعي وخلق روح التنافس والتعاون الإيجابي.

- التدريب على تقييم الذات من خلال توفير التغذية الراجعة على المستوى الفردي والجماعي .

- تمثيل الحياة المعيشية للواقع الفعلي في المواقف التعليمية والتفاعل معها.

- اكتشاف المواهب وصقلها وتنميتها ورعايتها.

- إعطاء حصص الإنشاء أهمية أكبر لتنمية ملكة التفكير والتدريب على الدقة في التعبير.

- الاهتمام بالحوار والإلقاء السليم، وعلى كل معلم أن يعد نفسه معلماً للغة العربية.

- تنمية التفكير الناقد وطرق الاستدلال.

- التوظيف الفعال لمعامل العلوم والمعامل اللغوية في ممارسة النواحي التطبيقية للمادة ، وعدم إغفالها.

- ألا يتعدى التقويم قياس حفظ المعلومات إلى الملاحظة والاستفتاء وتقويم سلوكيات المتعلم التطبيقية الفعلية نتيجة للمعارف المكتسبة.

- انتهاز الفرص للتوجيه التربوي والديني لسلوكيات المتعلمين في الحياة اليومية داخل وخارج الفصل وخارج أسوار المدرسة.

- إشراك أولياء الأمور بصورة مباشرة لمتابعة أبنائهم، وتوعيتهم من خلال وسائل الإعلام ، إصدار كتيبات ، نشرات ارشادية وتوعية ونحوه.

- إن الانتقال الإجرائي بهذه المفاهيم في شموليتها في نسق الحياة .. ثقافياً، واقتصادياً، واجتماعياً، وسلوكياً..من الجانب شبه النظري إلى المستوى الواقعي الفعلي لابد منه خطوة مبدئية وأساسية إذا كنا نرغب في إيجاد الفرد الذي يحقق الدور الانتقائي لآثار العولمة ..



آليات يمكن لها تحقيق الآمال والطموحات السابقة :

- استثمار المعلم لوفت الحصة من البداية وحتى النهاية فيما يفيد المتعلم .

- التعامل التربوي مع المتعلمين في محاولة لتوجيه سلوك ،داخل الفصل وخارجه وخارج أسوار المدرسة.

- ربط الدروس بآيات القرآن الكريم والتعاليم الإسلامية وتوجيه سلوكياتهم وفقاً لذلك.

- أن يستعين المعلم بجميع مصادر التعلم المتوفرة ؛ فيستخدم بعضها ويوجه المتعلمين لاستخدام البعض الآخر لجمع البيانات والمعلومات.

- أن يقدم المعلم الجديد دائماً في طرق التدريس ومداخله إبعادا للملل عن المتعلمين .

- ألا ينفرد المعلم بالتحدث خلال الحصة ويستعرض معلوماته وأفكاره .

- أن يقتصر دور المعلم على التوجيه لمسارات التفكير لدى المتعلمين لتفاعل جميع الأطراف من خلال المناقشة الإيجابية الفعالة .

- أن يتقبل المعلم أسئلة المتعلمين بصدر رحب وان يكون صادقاً في التفاعل معهم.

- ألا يأتي المعلم خلقاً ينهى عنه أو ما قد يخالف ما يمليه على طلابه من مبادئ وقيم وتوجيهات.

- أن يشمل الدرس تحقيق الأهداف السلوكية بمستوياتها : المعرفية ، المهارية ، الوجدانية .

- تنظيم الخبرات وإدارتها وتنفيذها نحو الأهداف المحددة في تحضير الدرس وشرحه في الحصة.

- أن تتميز الأنشطة التطبيقية ( في مرحلة التطبيق ) بالابتكار والإثارة والتشويق .

- أن ينظر المعلم إلى كل متعلم كحالة مفردة لها استعدادها وميولها واهتمامها .

- إتاحة الفرصة للمتعلمين للإجابة عن التساؤلات وحل المشكلات وإثارة تساؤلات جديدة في جو تعليمي صحي .

- إشراك المتعلمين في الأنشطة اللاصفية : جمعيات النشاط ،برامج الإذاعة المدرسية ، الحفلات المدرسية ، أسابيع التوعية ، المجلات المدرسية .

- متابعة تطبيق المفاهيم النظرية للدرس في سلوك المتعلم كالتوجيهات الربانية .

- الاهتمام برعاية وتحفيز مهارات التفكير المختلفة لدى الطلبة.

- استخدام أسلوب الحوار الهادف في الحصة .

- التعزيز الفوري في الحصة لفظياً ، مادياً ، أو معنوياً لمساعد المتعلم على تقييم ذاته ..

- استخدام العمل الجماعي في الحصة لخلق روح التعاون والتنافس الشريف .

- ربط معلومات الدرس بالتخصصات الأخرى ما أمكن؛ليدرك المتعلم العلاقة بين المجالات العلمية المختلفة وتكوين تصور عام لوحدة المعرفة وتكاملها.

- أن يتقبل المعلم كل أشكال النقد البناء .

- إعطاء الوقت الكافي للتفكير.

- التفكير الجيد يحتاج لبذل الجهد. والصحة العامة والعقلية والنفسية جميعها تؤثر في التفكير.

- اللغة أداة التفكير، والعلاقة متبادلة بينهما، فكلما تمكن الفرد من اللغة أكثر كلما أسهمت في تطوير التفكير لديه، الفرد يفكر بلغة ويعبر عن فكره باللغة.
__________________
t . t .69
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:59 PM.