#361
|
||||
|
||||
يارب لك الحمد ، تجعلنا نعبدك بنعمك ،
ونتقرب إليك بفضلك ، ونشكرك على رزقك ، ونحمدك على سترك ، فبحر جودك إلينا لا ينقطع ، وسوء معاصينا إليك منهمر ، فتنادي علينا كلما أدبرنا وتقبلنا كلما إليك رجعنا وتبنا |
#362
|
||||
|
||||
لك الحمـــــــــد |
#363
|
||||
|
||||
|
#364
|
||||
|
||||
|
#365
|
||||
|
||||
قال رسول الله عليه و سلم :
(( ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات و ما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، و الحمد لله على ما أحصى كتابه ، و الحمد لله عدد كل شيء ، و الحمد لله ملء كل شيء ، و تسبح الله مثلهن . تعلمهن و علمهن عقبك من بعدك )) صححه الالباني |
#366
|
||||
|
||||
عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَعَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ:
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قَالَ: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ"، وَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قَالَ: "الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ". |
#367
|
||||
|
||||
الـحمد لله أقصى مَبلَغِ الـحَمدِ ... والشُكرُ لله مِن قَبـلٍ ومِن بَعــدِ
الـحمد لله عن سَـمعٍ وعن بَصَـرٍ ... الـحَمدُ لله عن عقـلٍ وعَن جســدِ الـحمد لله عن سـاقٍ وعن قـدمٍ ... الـحمد لله عن كَتِفي وعنك يـدي الـحمد لله عن قلبي وعن رِئتي ... الـحمد لله عن كِلتي وعن كبـدي الـحمد لله عن أُمـي وعن أبتي ... والحمد لله عن أخوات ذا العبدِ |
#368
|
||||
|
||||
للهِ درُّ القائِل:
إلهي لك الحمد الذي أنت أهله على نعم ماكنتُ قط لها أهلا متى ازددت تقصيراً تزِدني تفضلاً كأني بالتقصير أستوجِبُ الفضلا |
#369
|
||||
|
||||
|
#370
|
||||
|
||||
الحمد لله الذي تواضع كل شئ لعظمته
|
#371
|
||||
|
||||
الحمد لله ذي العزة المجيد
والبطش الشديد, الفعال لما يريد والمنتقم ممن عصاه بالنار بعد الإنذار بها والوعيد المكرم لمن خافه واتقاه بدار لهم فيها من كل خير مزيد فسبحان من قسم خلقه قسمين فمنهم شقي ومنهم سعيد قال تعالى: {من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد} اللهم إجعلنا من عبادك السعداء يارب العالمين |
#372
|
||||
|
||||
الحمد لله الذي خلق كل شيءٍ وقدّره
الحمد لله الذي له الأمر جميعا ومدبره الحمد لله الأول لا شيء قبله الحمد لله الآخر لا شيء بعده |
#373
|
||||
|
||||
|
#374
|
||||
|
||||
طبقات الحامدين:
وتتفاوت طبقات الحامدين في تباينهم في أحوالهم، فطائفة حمدوه على ما نالوا من إنعامه وإكرامه من نوعي صفة نفعة ودفعه، وإزاحته وإتاحته، وما عقلوا من إحسانه بهم أكثره ما عرفوا من أفضاله معهم، قال جل ذكره: {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها}: [إبراهيم: 34]. وطائفة حمدوه على ما لاح لقلوبهم من عجائب لطائفه، وأودع سرائرهم من مكنونات بره وكاشف أسرارهم به من خفي غيبه، وأفرد أرواحهم به من بواده مواجده، وقوم حمدوه عند شهود ما كاشفهم به من صفات القدم، ولم يردوا من ملاحظة العز والكرم إلى تصفح أقسام النعم، وتأمل خصائص القسم، وفرق بين من يمدحه بعز جلاله وبين من يشكره على وجوب أفضاله كما قال قائلهم: وما الفرق عن أرض العشيرة ساقنا ** ولكننا جئنا بلقياك نسعد |
#375
|
||||
|
||||
لك الحمد يا رب ع ك شيئ انعمت به علينا واعطيت
__________________
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحمد لله, الشكر لله, نعم الله |
|
|