#301
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 09-01-2018 الساعة 08:11 PM |
#302
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 09-01-2018 الساعة 08:14 PM |
#303
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 09-01-2018 الساعة 08:14 PM |
#304
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 09-01-2018 الساعة 08:15 PM |
#305
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 09-01-2018 الساعة 08:17 PM |
#306
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 09-01-2018 الساعة 08:17 PM |
#307
|
||||
|
||||
صورة من داخل محطة كهرباء الفيوم سنة 1924 .
- بدات التطبيقات الأولي لاستخدام الكهرباء في إنارة الشوارع سنة 1880 وكان ذلك في فرنسا . - في عام 1893 أعلنت شركة ليبون عن عزمها خوض تجربة استبدال غاز الاستصباح بالكهرباء لانارة شوارع القاهرة لمدة خمس سنوات وقررت بناء مصنع لإنتاج المهمات المطلوبة كما قررت بناء مصنع آخر في الإسكندرية عام 1894 و قد أثبتت تجربة القاهرة فاعليتها وجدواها و حقق المشروع في المدينتين نتائج باهرة. - في عام 1896 تم افتتاح خطوط الترام الكهربائية في القاهرة . - حتي أواخر القرن التاسع عشر كانت البدايات الأولي لإستخدام الكهرباء في المنازل قاصرة علي إضاءة قصور الأمراء والنبلاء والأثرياء كما أن مولدات الكهرباء في ذلك الوقت كانت محدودة القدرة . - أما في عهد الملك فؤاد الاول أمتدت شبكة الكهرباء لتصل الي العديد من مديريات المملكة المصرية .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 03:41 PM |
#308
|
||||
|
||||
صورة نادرة لمصطفي فهمي باشا رئيس وزراء مصر الاسبق .
مصطفي فهمي باشا تولي منصب رئاسة الوزراء في مصر ثلاثة مرات الأولى من 1891 إلى 1892 وذلك خلفا لرياض باشا ، و الثانية من 1892 إلى 1893 خلفاً لرئيس الوزراء بوغوص نوبار باشا والثالثة من 1895 إلى 1908 .. و هو والد صفية زغلول زوجة سعد باشا زغلول و جد الفنان حسين فهمي . التقطت هذة الصورة حوالي عام 1865 .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 03:45 PM |
#309
|
||||
|
||||
صورة تاريخية نادرة التقطت اثناء الشروع في انشاء كوبري قصر النيل القديم بالقاهرة و هو اول كوبري تم انشاؤه علي نهر النيل علي مدار التاريخ ...
الصورة التقطت سنة 1868 و يظهر بها قصر سعيد باشا والي مصر ، و كان يسمي بقصر النيل ، تحول لاحقا الي مقر لقيادة الجيش المصري و عرف باسم " ثكنات قصر النيل " ... لكن تم هدمه سنة 1954 و انشئ في نفس موقعه مبني جامعة الدول العربية و فندق النيل هليتون .. كما يظهر بالصورة ايضا ما يشبة الكوبري علي النيل و هو ليس الا مجرد حواجز عملاقة تم زرعها بغرض حجب المياة لتجفيف النيل في منطقة انشاء كوبري قصر النيل حتي تسهل حركة العمال اثناء العمل اذ لم يتم تحويل مجري النهر اثناء انشاء الكوبري .. و تم زرع هذة الحواجز بداية من نفس موقع فندق رمسيس هيلتون حاليا ... بمعني اخر نفس موقع كوبري اكتوبر حاليا ... اخيرا تم الانتهاء من بناء الكوبري حوالي عام 1871 و سمي بكوبري الخديوي اسماعيل الا ان العامة من المصريين اطلقوا عليه اسم كوبري قصر النيل نظر لقربة من قصر النيل .... و في عام 1874 وضعت تماثيل الاسود الاربعة الفخمة علي مدخلي الكوبري من الجهتين و صار واحدا من أروع الكباري في العالم تهافت المصورين الفوتوغرافيين من كل ارجاء العالم لالتقاط الصور التذكارية له ...
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 03:52 PM |
#310
|
||||
|
||||
صورة نادرة لمسجد قانيباي الرماح بميدان القلعة في القاهرة سنة 1870 .
يقع جامع قانيباي الرماح أمام مسجد الرفاعى فى ميدان القلعة على ربوة عالية تواجه ميدان صلاح الدين ، وفى مواجهة حديقة جامع "المحمودية"، ويرجع تاريخ المسجد إلى فترة حكم السلطان قايتباى ، عام 908 هجرية ، حيث أنشأه "قانباى الرماح" أحد أمراء "قايتباى" عصر المماليك الجركسية أو البرجية. وللأسف المسجد مغلق منذ فترة طويلة ويعاني من الأهمال الفظيع لدرجة سرقة بعض محتوياته بل وصل الأمر لدرجة قيام أحد الأشخاص بالاستيلاء علي طابقين منه لتحويله الى حضانة ! و لولا انتشار الخبر علي صفحات التواصل الاجتماعي لحدث ما هو أسوا من ذلك ... اذ تمكنت قوات الشرطة من القبض عليه و اخلاء كافة متعلقاته . الجدير بالذكر أن صورة المسجد مطبوعة علي العملة المصرية فئة مائتي جنية .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 03:58 PM |
#311
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 04:16 PM |
#312
|
||||
|
||||
صورة نادرة اثناء محاكمة الشابين مصطفي خميس و محمد البقري قبيل تنفيذ أحكام الاعدام بحقهما بعد ثلاثة اسابيع فقط من ثورة يوليو 1952 ! في الثاني عشر من أغسطس سنة 1952 و بعد ثلاثة اسابيع فقط من حركة الجيش ضد الملك فاروق خرج عمال شركة مصر للغزل و النسيج بكفر الدوار بمظاهرة يهتفون تأييدا للثورة و للواء محمد نجيب ويطالبون بتطهير الشركة من القيادات الفاسدة و تطبيق العدالة الاجتماعية في الاجور , أعلن الضباط الاحرار في بداية حركتهم أنهم مع الشعب وكان من المُنتظر أن يساندوا العمال الذين هتفوا لهم ، قرر عمال كفر الدوار الاعتصام لتحقيق مطالبهم . وكانوا فى شبرا الخيمة و غيرها على درجة من التحضر فكتبوا على اللافتات "المصانع أمانة فى أعناقنا" .. "أرزاقنا فى هذه المصانع فحافظوا عليها" ، هذا التظاهر السلمى واجهه الضباط المنادين بالقضاء على سيطرة رأس المال بمحاصرة المصانع بالدبابات و المجنزرات ! تصاعدت الأحداث في صباح اليوم التالي وتم القبض على 576 عاملا ، كان من بينهم أطفال فى سن العاشرة ، و بعد مرور يومين صدر الحكم بالإفراج عن 545 عاملا و الحكم على 29 اخرين بالسجن ، و كان المطلوب إعدام 29 عاملا و تم الاكتفاء بإعدام عاملين وهما : مصطفى خميس و عمره 18سنة و محمد البقرى و عمره 19سنة ونصف ، وصدر الحكم بعد خمسة أيام فقط . و في النادى الرياضى بكفر الدوار تم جمع 1500 عاملا ليشهدوا النطق بحكم الإعدام لبث الرعب في نفوسهم ، و عن هذا المشهد الذى يستدعى من بئر الأحزان أحداث دنشواى ، كتب المؤرخ العمالى طه سعد عثمان أن عاملا من الذين حضروا إعلان الحكم مجبرين قال:-إن ما تعرض له جميع الحاضرين من العمال من مهانة وإذلال و إرهاب كان أقسى مما يمكن أن يتعرض له أسرى الحرب فى جيش مهزوم ومستسلم بدون قيد مما جعل المنتصر يعاملهم أسوأ من معاملة العبيد . إن أحداث كفر الدوار الدامية درس فى مناهج قهر الشعوب ، فقد كانت النية مبيتة لإظهار العين الحمراء للشعب بعد عشرين يوما فقط من حركة الجيش ، يؤكد هذا أن المحاكمة تمت فى يومين فقط ، وإن الأغلبية الساحقة من العمال لم يكن معهم من يدافع عنهم ، وإن بعض وكلاء النيابة كان يحقق مع مائة عامل فى اليوم الواحد فى تهم عقوبتها الإعدام و يتم النطق بالحكم في بضع ساعات ! بعد أن أدانت منظمة حدتو العمال وأيّدت الضباط اعترفت فيما بعد بموقفها الخاطئ و وصفته بالخطأ الشنيع الذي لا يغتفر و قالت فى بيان لها «إننا لم نحشد و نعبئ قوى العمال والشعب بدرجة كافية لإيقاف المحاكمة العسكرية الإجرامية للعمال و إنقاذ خميس و البقرى ورفاقهما الأبطال من براثن الظالمين ».
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 04:23 PM |
#313
|
||||
|
||||
صورة من امام منزل الرئيس محمد نجيب في حلمية الزيتون بالقاهرة سنة 1954 .
و طوال مدة رئاسته رفض نجيب الإقامة في أيا من القصور الرئاسية و كانت فكرته عنها تقتصر في كونها مجرد مكتب عمل لرئيس الجمهورية ليس إلا , حتي أنه في إحدي المرات تصادف أن تناول أعضاء مجلس قيادة الثورة الغداء في قصر عابدين و فؤجي نجيب بأدوات المائدة الملكية المصنوعة من الفضة فرفض ان يآكل و أمر باعادة هذة الادوات الي أماكنها الأصلية , و قرر ابعاد ضابط الشئون الادارية الذي ارتكب هذة الجريمة . يقول الرئيس نجيب في كتابه كنت رئيسا لمصر :- اثناء فترة رئاستي كثيرا ما خرقت شروط و احتياطات الأمن ، و سافرت إلي أرجاء متفرقة في مصر ، سمعت خلالها للناس ، و شجعتهم علي الأفشاء عما في صدورهم ، و كنت اتحدث اليهم بلغتهم ... و لم تتعرض حياتي لأي خطر .. و كان حدسي سليما دائما ... اللهم الا مرة واحدة فقط . كنت عائدا الي منزلي في حلمية الزيتون في يوليو من عام 1953 ، لاحظت رجلا يرتدي ثيابا رثة و يصرخ : "منك لله يا ظالم .... منك لله يا ظالم" كان عجوزا إلي درجة أنه لا يمكن أن يحدث بي أذي ، فأوقفت سيارتي و امرت حارسي الخاص بأن يحضره الي منزلي في اليوم التالي . عرفت منه ان اسمه أحمد محمد منصور و انه كان لص خزائن ، قبض عليه 33 مرة و قضي قرابة 28 سنة في مختلف السجون ، و بالرغم من انه كان يريد أن يحيا حياة شريفة إلا ان البوليس يمنعه من ذلك ... كان يرغب في استخراج رخصة لبيع المشروبات الغازية ، و لكن طلبه كان يرفض دائما بسبب سوابقه .. أعطيته5 جنيهات ليشتري بها ثلاجة لبيع المرطبات ، و علمت فيما بعد انه اصبح يبيع المشروبات في كشك اقامه امام احد اقسام البوليس . كان احمد محمد منصور واحدا من الالاف الذين ساعدتهم ، و انا اذكر هذة الواقعة لأوضح مدي أقتناعي التام بأن الشعب المصري يمكن أن تكسبه بالود و ليس بالعنف و الترهيب .. و لكن للاسف هذا عكس ما حدث كان الضباط شبابا كانت خبرتهم في الحياة بسيطة و خبرتهم في الحكم ابسط .. احسوا انهم يحكمون فاندفعوا يتعاملون بعنف و بغطرسة. كان للثورة اعداء و كنا نحن اشدهم خطورة . كان كل ضابط من ضباط الثورة يريد أن يملك ... يملك مثل الملك ... و يحكم مثل رئيس الحكومة ! لذلك كانوا يسمون الوزراء بالسعاة ... او الطراطير ... او المحضرين ! و كان زملائهم الضباط يقولون عنهم : طردنا ملك و جئنا بثلاثة عشر ملكا آخر هذا حدث بعد ايام قليلة من الثورة و اليوم اشعر ان الثورة تحولت بتصرفاتهم الي عورة ... و اشعر ان من كنت أنظر اليهم علي أنهم اولادي ، اصبحوا بعد ذلك مثل زبانية جهنم ، و من كنت اتصورهم ثوارا ، اصبحوا اشرارا .. فيا رب لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا لقد خرج الجيش من الثكنات ... و انتشر في كل المصالح و الوزارات المدنية . فوقعت الكارثة التي لا نزال نعاني منها الي الان في مصر .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 04:32 PM |
#314
|
||||
|
||||
صورة نادرة اثناء محاكمة عدلي لملوم أحد كبار أعيان المنيا بعد الاستيلاء علي املاكه عقب ثورة 1952 . كان عدلي لملوم أحد أشهر المزارعين في مصر و كان يمتلك أربعة عشر ألف فدانًا بمحافظة المنيا و عددًا كبيرًا من الأتباع والخدم . وبعد صدور قانون الإصلاح الزراعي بمصر ، والذي يحدد ملكية الأفراد للأراضي الزراعية بحيث لا تتعدى 200 فدان ، قاد عدلي لملوم تمردا ضد ذلك القانون ، فامتطى صهوة جواده ، ومعه الحرس والأتباع والخدم ، وخطب في الناس مهددا من يفكر في أخذ شبر من أرضه ، هاجم ورجاله قسم شرطة مغاغة و قاموا بالسيطرة علي جميع من فيه و قال عدلي للضباط " جايبنلي بكباشي يعمل علينا رئيس" ؟! و علي الفور تحركت وحدات عسكرية من منقباد في اسيوط صوب مركز مغاغة بالمنيا كما صدرت أوامر لسلاح الجو بالتعامل مع عدلي لملوم و رجاله , و بعد القبض عليه و أثناء محاكمته كان يسب قادة الثورة باقذع الشتائم و الالفاظ و يتهمهم بالسرقة و تدمير الزراعة في مصر .. حكم عليه بالاعدام ثم خفف الحكم الي المؤبد الي أن أفرج عنه بعدها بفترة نظرا لسوء حالته الصحية و ذلك بعد وساطة كلا من الملك ادريس السنوسي ملك ليبيا و الملك حسين ملك الاردن .
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 04:39 PM |
#315
|
||||
|
||||
اعادة تجميع معبد ابو سمبل في اسوان بعد نقله في الفتره من 1964-1968 م
بدأت حملة تبرعات دولية لإنقاذ معبد ابو سمبل من النوبة في عام 1959 ، فإن الآثار الجنوبية القديمة لهذه الحضارة الإنسانية كانت تحت تهديد ارتفاع مياه نهر النيل، التي كانت على وشك أن تنتج عن عملية بناء السد العالي في أسوان. وبدأ انقاذ معابد أبو سمبل في عام 1964، وتكلفت هذه العملية 40 مليون دولار. بين عامي 1964 و1968، فقد تم تقطيع الموقع كله إلى كتل كبيرة (تصل إلى 30 طنا وفي المتوسط 20 طنا)، وتم تفكيكها وأعيد تركيبها في موقع جديد على ارتفاع 65 م و200 م أعلى من مستوى النهر، وتعتبر للكثير واحدة من أعظم الأعمال في الهندسة الأثرية. وإن بعض الهياكل أنقذت من تحت مياه بحيرة ناصر. اليوم، آلاف من السياح يقوموا بزيارة المعابد يوميا. وإن قوافل من الحافلات والسيارات المصاحبة بالحراسة تخرج مرتين في اليوم من أسوان، وهي أقرب مدينة. ويصل العديد من الزوار بالطائرة في المطار الذي تم بناؤه خصيصا لمجمع المعبد.
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 10-01-2018 الساعة 04:46 PM |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصر, الجميل, الزمن, ايام, صور |
|
|