#16
|
|||
|
|||
وأنت في عز خنقتك، تذكّر أنك لا تزال حيّا وقلبك ينبض، تذكّر أن بإمكانك السعي لتقديم الأفضل، تذّكر أن دماغك لم يلحق بها أي ضرر، وأن أطرافك بخيرٍ، تذّكر أن علامة الصفر بدأ منها كثيرون مثلك، ثم عادوا إليها لينهضوا بالشكل الأفضل. إياك أن تُعدِم الأمل تحت أي ظرف!
__________________
|
#17
|
|||
|
|||
__________________
|
#18
|
|||
|
|||
سقط في حفرة مظلمة
وأختنق من ضيقها.. فلما رموا له حبلا ليخرجوه لف الحبل على عنقه بإحكام سحبوا الحبل..فمات مخنوقا.. سيتبادر في ذهنك أنه شخص مجنون!! مالذي يجعل أحدهم يلف الحبل على عنقه في اللحظة التي ينتظر فيها الخلاص والخروج من حفرة مظلمة...! لا تتعجب.. هذا بالضبط حال من إذا ضاق أو أظلمت من حوله الحياة هرب إلى المعاصي أكثر متوهما أنها قد تنفس شيئا من ضيقته وهي لا تزيده إلا ضيقا وإختناقا وموتا.. بإختصار: الحزن لا تبعده سيجارة.. والضيق لا تذهبه أغنية وقيثارة.. والراحة لا تأتي بالتكاسل عن الصلاة .. وغيرها من المعاصي كثير.. ظن الغافلون أن بها جلاء للصدور.. فما أزدادوا بها إلا عتمة وضيقا وذلة.. عد إلى الله..تقرب إليه سبحانه أسجد له بإخلاص.. تمسك بحبال الطاعات.. ذاك هو السبيل الوحيد للخروج من ضيق الدنيا وعتمتها.. اللهم اهدنا يا رب العالمين منقول
__________________
|
#19
|
|||
|
|||
احسنت نحتاج الى تدبر هذا الكلام ونعمل به
شكراً لك وبارك الله فيك
__________________
s آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 30-10-2015 الساعة 01:51 PM |
#20
|
|||
|
|||
يا رب اطلب منك الهداية والشفاء لى وللمسلمين
__________________
s |
#21
|
|||
|
|||
__________________
|
#22
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا و بارك فيكم
__________________
|
#23
|
|||
|
|||
قال تعالى (فإذا خفت عليه فألقيه في اليم) وقال تعالى: (فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم )
اليم مشترك بينهما ..لكن اختلاف الحال والخاتمة. موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليم أن يضره. وفرعون في قمة عزه وجبروته فغمره اليم بمائه وكان من المغرقين خذ قاعدة من صميم القلب: "من كان مع الله فلن يضره ضعفه، ومن لم يكن مع الله فلن تنفعه قوته" فقط استعينوا بالله وًاصبروا واكثروا من الدعاء منقول
__________________
|
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
|
#25
|
|||
|
|||
__________________
|
#26
|
|||
|
|||
__________________
|
#27
|
|||
|
|||
﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ﴾ بشَّر الليل بصبح صادق يطاردُهُ على رؤِوسِ الجبال ، ومسارب الأوديةِ ، بشِّر المهمومَ بِفرجٍ مفاجئ يصِلُ في سرعةِ الضَّوْءِ ، ولمُحِ البصرِ ، بشِّرِ المنكوب بلطف خفيٍّ ، وكفٍ حانيةٍ وادعةٍ . إذا رأيت الصحراء تمتدُّ وتمتدُّ ، فاعلم أنَّ وراءها رياضاً خضراء وارفةّ الظِّلالِ. النارُ لا تحرقُ إبراهيم الخليلِ ، لأنَّ الرعايةَ الربانيَّة فَتَحتْ نَافِذَةَ ﴿ بَرْداً وَسَلَاماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ ﴾ . البحرُ لا يُغْرِقُ كَلِيمَ الرَّحْمَنِ ، لأنَّ الصَّوْتَ القويَّ الصادق نَطَقَ بـ ﴿ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ . المعصومُ في الغارِ بشَّرَ صاحِبهُ بأنه وحْدَهْ جلَّ في عُلاهُ معنا ؛ فنزل الأمْنُ والفتُح والسكينة . لا تحزن - عائض القرنى
__________________
|
#28
|
|||
|
|||
جزاك الله خير موضوع رائع
|
#29
|
|||
|
|||
( اصبر لكل مصيبة و تجلد ... و اعلم بأن المرء غير مخلد )
( أو ما ترى أن المصائب جمة ... وترى المنية للعباد بمرصد ) ( من لم يصب ممن ترى بمصيبة ... هذا سبيل لست عنه بأوحد ) ( فإذا ذكرت محمدا و مصابه ... فاجعل مصابك بالنبي محمد )
__________________
|
#30
|
||||
|
||||
إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيراً منها ..
جزاك الله كل خير ووهبك الفردوس الاعلى
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|