عبد المنعم ابو الفتوح وفقط

[أ/رضا عطيه]

مصر القوية تعنى
رئيس لكل المصريين وليس لفصيل بعينه وتجنيب أو تهجير من هم خارجه
ولذا اجتمعت كل طوائف الشعب حول الدكتوووورأبو الفتوح
نعم لأبو الفتوح ليحافظ على ترابط وتقارب نسيج الشعب المصرى
نعم لأبو الفتوح ليجمع الشعب بعد أن مزقه المتاجرون بكل طيب ومقدس
نعم لنكون مصريون فى دولة كل المصريين
شكرا

[أبو إسراء A]

أبو الفتوح وبيت العنكبوت !
أبو الفتوح يبنى البيت المصرى على متناقضات قد تساهم فى تقويض أركانه ، و تجعله أشبه ببيت العنكبوت و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت ، ففى الوقت الذى يوصف فيه أبو الفتوح بأنه ذو مرجعيه إسلامية اخوانية إلا انه غلّب المرجعية الديمقراطية المحضة على المرجعية الاخوانية وهو ما جعل الكثيرين من أتباع الفكر الليبرالي الغربي واليساري والقومي في مصر يؤيدونه ويلتفون حوله ويجتمعون على زعامته.
فهو يقول بمنتهى الصراحة : " لا أوافق على فرض أي مرجعية حتى ولو كانت إسلامية على الشعب المصري نترك الشعب يختار ما يشاء من مرجعيات " وعبارات أبو الفتوح في رفض فكرة الدولة الإسلامية التي يسميها الدولة الدينية شائعة في وسائل الإعلام وهو ينعتها بأنها من إفرازات القرون الوسطى وقد تكررت كثيرا على لسانه في وسائل الإعلام.
والغريب في المشهد السياسي المصري الحالي أن السلفيين الذين يُعرف عنهم بأنهم من اشد المتمسكين بتطبيق الشريعة الإسلامية ويرفضون كل فكر غير إسلامي قد اختاروا بأغلبية أصوات مجلس الشورى الخاص بالدعوة السلفية أبو الفتوح كمرشح لهم في الانتخابات الرئاسية مع علمهم بأنه ابعد المرشحين الإسلاميين الثلاثة الذين يمثلون الاتجاه الإسلامي في الانتخابات عن الفكر الإسلامي.
فأبو الفتوح لم يكتف بالتخلي عن المرجعية الإسلامية وحسب، بل انه لم يمانع أيضا من وجود أحزاب شيوعية وعلمانية في السلطة، ولم يعترض على صاحب أي فكر ولو كان يتصادم مع النصوص الشرعية، وهو يقبل بان يكون رئيس الدولة رجل قبطي أو امرأة، ومعروف عنه كذلك انه يترك للإنسان الحرية المطلقة في اختيار ما يشاء من دين أو فكر ولم يأبه للأحكام الشرعية المتعلقة بارتداد المسلم عن دينه بحجة منح الحرية لكل إنسان في اختيار أي شي يريد، فالقداسة عنده للحرية أهم من الدين.
ومع كل هذه الآراء المناقضة للإسلام تناقضا واضحا نجد ان الدعوة السلفية وحزب النور والجماعة الإسلامية في مصر قد اختارته مرشحا لها في الرئاسة. ولعل هذه التناقضات في أطروحاته هي التي جعلته أقرب المرشحين لان يكون مرشحا توافقيا.
لكن من توافقوا عليه نسوا أو تناسوا أنهم متناقضون في رؤاهم وبرامجهم ووجهات نظرهم، فما جمعهم كان مصالح مؤقتة متغيره لا تلبث أن تزول عند أول اختبار.
إن تأسيس الحياة السياسية الجديدة والبيت السياسي في مصر على المتناقضات السياسية منذ البداية يجعل البناء السياسي الجديد في مصر هشا وخاويا كبيت العنكبوت لأنه مبنيا على أسس هشة وقواعد غير متماسكة ولا تصلح اصلا للبناء، وبالتالي فهذه البداية السياسية لا تبشر بخير لمصر ولا تمكن الدولة المصرية من الخروج من الهيمنة الأمريكية التي طال عليها الزمن.

[أهل السنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a

الأستاذ طاهر
دائما ما أدخل موضوعاتك معضدا و مؤيدا و مساندا و لكنى هذه المرة أدخل معترضا و إلا كيف تفسر لى هذه الصورة ، وكيف يمكن لإنسان أن يرضى كل هذه الأنواع المتضاربة فى الأفكار والمصالح ؟
-الفنان أحمد عيد : انا متأكد إن الفن هينهض أكتر في عهد أبو الفتوح !








د.عبدالمنعم أبوالفتوح مع الرموز المؤيدة له على منصة مهرجان مصر القوية.
منهم
الفنان حمزة نمرة - الشاعر عبد الرحمن يوسف - أ/ نادر بكار - أ/ عماد عبد الغفور رئيس حزب النور - النائب مصطفى النجار - الكاتب فهمي هويدي والفنانه اثار الحكيم - والفنان أحمد عيد - أ/ كمال الهلباوي - الكابتن نادر السيد - د. نادية مصطفى -خالد منصور من حركة مصرنا - والناشط اليساري وائل خليل - م. وائل غنيم - السيناريست محمد دياب - أ-عصام سلطان - أ- عمرو الليثي -أبو العلا ماضي

سلفى ويسارى
علمانى وإسلامى
إشتراكى ورأس مالى
متحرر إباحى و محافظ
ساويرس الذى سخر من النقاب و اللحية و أصحاب اللحية و ذوات النقاب .

من سوف ترضى يا دكتور عبد المنعم - و أنا أحترمك - و رضى طرف يسخط الطرف الآخر ؟!

يذكرنى هذا المشهد بسائق سكران وقف فى محطة و كل من قال أنت رايح مكان يقوله إركب ، و عندما جاء ليتحرك الكل مسك فى خناقه و المهم وقف ، و هذا السائق لن يتحرك إلا عندما يفيق و يركب الناس صح و يعرف هو رايح فين و شكرا .

[ميرو1988]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/ رضا الجوهرى

أبو الفتوح بمشيئة الله من أجل مصر القوية

شكرا جزيلا

يعنى بتشتم فى الاخوان ليه نهار وهتنتخب ابو الفتوح

[T!to]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a

الأستاذ طاهر
دائما ما أدخل موضوعاتك معضدا و مؤيدا و مساندا و لكنى هذه المرة أدخل معترضا و إلا كيف تفسر لى هذه الصورة ، وكيف يمكن لإنسان أن يرضى كل هذه الأنواع المتضاربة فى الأفكار والمصالح ؟
-الفنان أحمد عيد : انا متأكد إن الفن هينهض أكتر في عهد أبو الفتوح !








د.عبدالمنعم أبوالفتوح مع الرموز المؤيدة له على منصة مهرجان مصر القوية.
منهم
الفنان حمزة نمرة - الشاعر عبد الرحمن يوسف - أ/ نادر بكار - أ/ عماد عبد الغفور رئيس حزب النور - النائب مصطفى النجار - الكاتب فهمي هويدي والفنانه اثار الحكيم - والفنان أحمد عيد - أ/ كمال الهلباوي - الكابتن نادر السيد - د. نادية مصطفى -خالد منصور من حركة مصرنا - والناشط اليساري وائل خليل - م. وائل غنيم - السيناريست محمد دياب - أ-عصام سلطان - أ- عمرو الليثي -أبو العلا ماضي

سلفى ويسارى
علمانى وإسلامى
إشتراكى ورأس مالى
متحرر إباحى و محافظ
ساويرس الذى سخر من النقاب و اللحية و أصحاب اللحية و ذوات النقاب .

من سوف ترضى يا دكتور عبد المنعم - و أنا أحترمك - و رضى طرف يسخط الطرف الآخر ؟!

وهل ده تدين الرجل ام تؤيده ؟؟
مع العلم سويرس ايد عمرو موسى وحزيه المصريين الاحرار !!
وانا نفسى اعرف فيييييين المتحرر ال***** ؟؟

هل يدان لانه استطاع ان يجمع الناس حوله وتعود ايام الميدان عندما توحدنا ايد واحدة وحققنا هدفنا !!
بوسطية الاسلام وفكره المعتدل

استاذ ابو اسراء ,, احنا مش عايشين لوحدنا فى البلد

[T!to]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a

أبو الفتوح وبيت العنكبوت !
أبو الفتوح يبنى البيت المصرى على متناقضات قد تساهم فى تقويض أركانه ، و تجعله أشبه ببيت العنكبوت و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت ، ففى الوقت الذى يوصف فيه أبو الفتوح بأنه ذو مرجعيه إسلامية اخوانية إلا انه غلّب المرجعية الديمقراطية المحضة على المرجعية الاخوانية وهو ما جعل الكثيرين من أتباع الفكر الليبرالي الغربي واليساري والقومي في مصر يؤيدونه ويلتفون حوله ويجتمعون على زعامته.
فهو يقول بمنتهى الصراحة : " لا أوافق على فرض أي مرجعية حتى ولو كانت إسلامية على الشعب المصري نترك الشعب يختار ما يشاء من مرجعيات " وعبارات أبو الفتوح في رفض فكرة الدولة الإسلامية التي يسميها الدولة الدينية شائعة في وسائل الإعلام وهو ينعتها بأنها من إفرازات القرون الوسطى وقد تكررت كثيرا على لسانه في وسائل الإعلام.
والغريب في المشهد السياسي المصري الحالي أن السلفيين الذين يُعرف عنهم بأنهم من اشد المتمسكين بتطبيق الشريعة الإسلامية ويرفضون كل فكر غير إسلامي قد اختاروا بأغلبية أصوات مجلس الشورى الخاص بالدعوة السلفية أبو الفتوح كمرشح لهم في الانتخابات الرئاسية مع علمهم بأنه ابعد المرشحين الإسلاميين الثلاثة الذين يمثلون الاتجاه الإسلامي في الانتخابات عن الفكر الإسلامي.
فأبو الفتوح لم يكتف بالتخلي عن المرجعية الإسلامية وحسب، بل انه لم يمانع أيضا من وجود أحزاب شيوعية وعلمانية في السلطة، ولم يعترض على صاحب أي فكر ولو كان يتصادم مع النصوص الشرعية، وهو يقبل بان يكون رئيس الدولة رجل قبطي أو امرأة، ومعروف عنه كذلك انه يترك للإنسان الحرية المطلقة في اختيار ما يشاء من دين أو فكر ولم يأبه للأحكام الشرعية المتعلقة بارتداد المسلم عن دينه بحجة منح الحرية لكل إنسان في اختيار أي شي يريد، فالقداسة عنده للحرية أهم من الدين.
ومع كل هذه الآراء المناقضة للإسلام تناقضا واضحا نجد ان الدعوة السلفية وحزب النور والجماعة الإسلامية في مصر قد اختارته مرشحا لها في الرئاسة. ولعل هذه التناقضات في أطروحاته هي التي جعلته أقرب المرشحين لان يكون مرشحا توافقيا.
لكن من توافقوا عليه نسوا أو تناسوا أنهم متناقضون في رؤاهم وبرامجهم ووجهات نظرهم، فما جمعهم كان مصالح مؤقتة متغيره لا تلبث أن تزول عند أول اختبار.
إن تأسيس الحياة السياسية الجديدة والبيت السياسي في مصر على المتناقضات السياسية منذ البداية يجعل البناء السياسي الجديد في مصر هشا وخاويا كبيت العنكبوت لأنه مبنيا على أسس هشة وقواعد غير متماسكة ولا تصلح اصلا للبناء، وبالتالي فهذه البداية السياسية لا تبشر بخير لمصر ولا تمكن الدولة المصرية من الخروج من الهيمنة الأمريكية التي طال عليها الزمن.

هذا المقال افتراء ,, هو لم يقل بانه انكر ان مرجعيته اسلامية وه قال يفخر بانها وسطية اسلامية بفهم الازهر

وللاسف كل من يعتقد ان محمد مرسى سيطبق الشريعة فهو واااااااااااهم على الاقل الان ,,

الاخوان لايبحثون عن مصلحة الدين او الوطن على الاقل ايضا فى الفترة الماضية ,,!!

وادخل حضرتك هناااااااا