إقتراح بخصوص الركن الدينى

[أسيل رزق]

ماتيجوا تقتلونى أحسن
خلاص كان إقتراح و راح لحاله
جزاكم الله كل خير

[..Just Stop]

ان شاء الله مش هتوصل لقتل
اخر الحكاية الاعدام شنقا بالرصاص حتى الغرق
حصل خير
دمتم فى رعاية الله

[ابو البراء محمد بن محمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهد فى سبيل الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهد فى سبيل الله

ايون بناخد بالحديث الضعيف و الموضوع كمان فى الفروع مش فى الاصول
يعنى واحد بيعمل حاجه غلط ممكن تستخدمى فى النصيحة حديث ضعيف او موضوع بس بشرط انه ميكونش فى الاصول
وكمان القصص دى اغلبها للهداية واغلبها بتعقل
ولها هدف يعنى لازم تتساب
كتير لبست الحجاب علشان قصة البنت الى استهزئت بالحجاب و بالقران
فاكرين قصة البت الى اتقلبت معرفش ايه كدا مش دى كانت سبب رغم انها غير حقيقيه فى ارتداء واهتمام كتير بالقران
مش موافق على الاقتراح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه اما بعد:
أولا الموضوع كفكره فهي جيده جدا وأسأل الله أن يهدي المشرفيين للعمل بها.
وثانيا وهذا هو الاهم والاخطر كلام أخونا احمد المجاهد فى سبيل الله لأن به خلط شديد وتلبيس على الناس
ويدرك هذا ويعرفه اصغر طالب علم درس مصطلح الحديث وبيانه كالاتي:
بالنسبه لكلامك فى الحديث الضعيف فنتركه الان جانبا لأني اعلم يقينا أن الموضوع به خلاف بين أهل العلم فى العمل به واتركنا الان فى الحديث الموضوع وسؤالي لك من أين لك بكلامك هذا بأن الحديث الموضوع يأخذ به فى الفروع؟
هات لنا عالم واحد عارف بعلم الحديث قال بأننا نأخذ الموضوع فى الفروع دون الاصول.
واعذرني مع كامل الاحترام لك كلامك ليس بحجه اصلا لأنه فعلا فى قمة الغرابه فمنذ أن من الله علي بتدريس مصطلح الحديث لم أسمع عالم قط بل ولا طالب علم شرعي تكلم بمثل هذا الكلام واوضح ذلك بالاتي:

الحديث الموضوع: وهو المكذوب على النبي - صلى الله عليه وسلم - فلا تحل روايته، إلا على سبيل بيان أنه مكذوب، وقد قال - صلى الله عليه وسلم -: ((من كذب عليَّ متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار)) رواه البخاري ومسلم.وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((من حدَّث عني بحديث يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين)) رواه مسلم. وقال السخاوي:وكفى بهذه الجملة وعيداً شديداً، في حق من روى الحديث، وهو يظن أنه كذب، وقال الخطيب البغدادي: يجب على المحدث أن لا يروي شيئاً من الأخبار المصنوعات، والأحاديث الباطلة، فمن فعل ذلك، باء بالإثم المبين، ودخل في جملة الكذَّابين.وفيما ثَبَتَ وصَحَّ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كفايةٌ، وهو كثير بحمد الله. فأخبرني بالله عليك كيف العمل بحديث مكذوب علي النبي صلى الله عليه وسلم فى الفروع تالله إنه لعجب عجاب .

أما الحديث الضعيف فهو ايضا فيه تفصيل وليس على اطلاقه كما تفضلت بذلك وأوضح هذا ايضا بالاتي:
الأحاديث الضعيفة :هي التي لم تجتمع فيها صفات القبول، فقد اختلف أهل العلم في العمل بها فأجازه قومٌ مطلقاً ، ومنعه قوم مطلقاً، ورَخَّص جماعة من أهل الحديث وغيرهم في روايتها، والعمل بها، في غير العقائد والحلال والحرام، وممن نُقل عنهم ذلك عبد الرحمن بن مهدي، وابن المبارك، و أحمد بن حنبل، واشترطابن الصلاح والنووي كونها في الفضائل ونحوها، وذكر الحافظ ابن حجر لجواز العمل بها في فضائل الأعمال ثلاثة شروط:
أحدها: أن يكون الضعف غير شديد؛ فيخرج من انفرد من الكذابين، والمتهمين بالكذب، ومن فَحُشَ غلظه.
الثاني: أن يندرج تحت أصلٍ معمول به.
الثالث: أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته، بل يعتقد الاحتياط.
فأنت قلت أننا نأخذ بالضعيف مطلقا وهذا مفهوم من كلامك لكن هذا ليس بصحيح فهناك هذه الشروط الثلاثه المجمع عليها بين أهل العلم للاخذ بالحديث الضعيف.
وعلى ذلك يتبين أنه لا يجوز مطلقاً العمل بالحديث الموضوع، ولا حكايته، إلا للتحذير منه، وتبين حاله، بخلاف الحديث الضعيف؛ فإنه يجوز العمل به عند بعض أهل العلم بالشروط السابقة .

وبالمناسبه فأنا اعلم كلاما للشيخ الالباني فى الاخذ بالحديث الضعيف على شروطه الثلاثه السابقه وقد رأى الشيخ عدم الأخذ به لاسباب ذكرها هو رحمه الله لكن ليس الأن مجال تفصيلها ومثله المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله.
وان عدتم عدنا وبالله التوفيق.
هدني الله واياكم للحق.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[..Just Stop]

كلوزد
مغلق يعنى