|
#1
|
||||
|
||||
![]()
انا عندي مشكلتين الاولي هي اني مدمره نفسيا لاني حاسه اني في حاجه بتبعدني عن المذاكره معرفش ليه مش عايزه اذاكر انا مكنتش كده انا الناس كانت بتتكلم عن شدة مذاكرتي ممكن ده يكون حسد ولا ايه
المشكلة الثانيه انا جبت95 ومحتاره اقسم السنه علي سنتين ولا اكمل بدون قسمة انا خايفه اني مقدرش اجيب حلم حياتي الاسنان خايفه والله انا علي فكرة مريضة بالتردد في اختيار اي حاجه وكمان معنديش ثقة خااااااااااااااااااااااااالص في نفسي ارجو من حضرتك عدم تجاهل مشاكلي والرد عليها لاني والله تعبانه نفسيا بسبب ده
__________________
الثانويه اكون او لا اكون ![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بالنسبة لموضوع الحسد طبعا مذكور في القرءان ..... ولكن لا نجعله (شماعة) نعلق عليها تقصيرنا ف المذاكرة ![]() ندخل ف الموضوع حبيبتي ... انتي الوقتي في عنك الزجاجة! يعني زي ما انتي كاتبة ف توقيعك... أكون أو لا أكون ! ![]() ولسه عندك فرصة (كبيييرة ) انك تحققي هدفك!.... أصدقاءك كانوا ف مثل مرحلتك .... وف نفس الوقت اللي احنا فيه ده وبدأو يذاكرو (مووت) ووصلوا للي هما عايزينه وبوسام التفوق كمان! ![]() يعني تبدأي من دلوقتي وتقرري ... أنك هتعملي جدول للمذاكرة (مناسب لقدراتك).... ويشمل ايضا الأعمال اليومية .. علي أن لا يخلوا الجدول من وقت للترفيه....... (بس مش كتير) لأن الترفيه البسيط ده هيكون بمثابه طاقه ليكي .......................... بالنسبة للثقه بالنفس... في العديد والعديد من الطرق اللي تخليكي تثقي بنفسك.. يعني مثلا : انجاز شئ (ولو بسيط ).. يعطكي الثقة بالنفس... وعايزاكي في الفتره دي تبتعدي عن كل الناس اللي كلامهم عبارة عن نقض ولكن (هدام) لكن لو انتي بستجيبي من النقض البناء ..... يبقي تقربي من الناس دول..... وغالبا بيكونوا الأب والأم ! ...................... أكيد قراتي موضوع (قوة عقلك الباطن) لو مش قرأتيه ... انصحك بقرآته لأن فيه أشياء كثيرة مفيده لكي ................... حاولي بقدر المستطاع تعطي لعقلك رسائل ايجابية أنا واثقة من نفسي أنا ثابتة ف قراري أنا لسه عندي وقت الحمدلله علي نعمة الذكاء والعقل ................... ومنتظره النتيجة ان شاء الله
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]()
انا اشعر بانى مدمرة لانى فقدت من كنت اعتبرها صديقتى واكتشفت انها كانت انسانة سيئة ولكنى لا استطيع ان انساها
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
انا عندى مشكلة قد تبدو سيطة و لكنها تورقنى جدا فانا مدرس لغة انجليزية منذ 15 سنة 10 سنوات فى مدرسة تجارة و5 فى المدرسة الاعدادى المشكلة تكمن فى ان القائم اعمال المدرس الاول عندنا يعاملنى على انى ااقل منة قدرة مع انى احاول بذل قصارى جهدى لاثبت لة عكس ذلك ولكنة يستمتع اسماعى كلمات عن ضعف مستواى لدرجة انى كرهت المدرسة ماذا افعل علنا انى لااستطيع ترك المدرسة لظروف خاصة ارجو الرد بسرعة جزاكم الله كل خير
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
أستاذي الفاضل: طبعا لا داعي لذكر ماقاله الأستاذ /عبد الله عن الثقة بالنفس في الصفه الأولي المشاركة 20&21&22 أحب أضيف اضافه صغيرة... انت لا يجب عليك ان تثبت له كفائتك! ![]() لكن تكتفي بإثبات قدراتك الحقيقية امام نفسك فقط.... ومن ثم ستعود هذه الثقة علي الأخرين.... يعني مثلا... ماالذي يدفعني للتقليل من شأن أحد ... وأنا أعرف انه لن يبالي بكلامي ولن يتأثر به!! ابدأ بإصلاح نفسك من الداخل اولا ثم .... من الخارج وطالما ان كلامه قد يصيبك بالاحباط.... فلتتجنب الكلام معه (قدر المستطاع) واعلم ان بداخل عقلك طاقة لا محدوده (ربما أكبر من ذلك الند!).... لذلك دعها تفيض بالشعور بالأمل.... فلا يأس مع الحياه ولا حياه مع اليأس وربنا يوفقك لما يحب ويرضي وأعتذر نيابة عن الأستاذ عبد الله عن التأخير
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
ان شاء الله
سأكون على اتصال بكم وتواصل بمشيئة الله سنبدأ من الليلة وسأبدأ بمشكلة الثقة في النفس
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]()
كيف تتخلص من مشكلة فقدان الثقه بالنفس؟
أن مشكلة عدم الثقة بالنفس ليست وليدة اللحظة، ولكنها نتيجة لتراكمات سابقة، والسبب فيها في الغالب إما الأسرة أو المجتمع أو المدرسة، والتي لها تأثيرات سلبية منها: 1- الإحباط: فعند تقريع الوالدين أو المعلم أو سخرية زملاء الدراسة وتصوير الشخص بأنه لا يعرف كيف يتحدث أو أنه يمنع من الحديث في المجالس فيتلبس الشاب أو الفتاة وهم عدم القدرة على الحديث مثلما يتحدث الناس مما يسبب له إحباطا داخليا يستمر مع الشاب أو الفتاة لسنوات إن لم تكن طوال حياته. 2- الإحساس بالفشل: وهذا الإحساس تطور للإحباط المتكرر فيشعر بأنه فاشل ولا يستطيع الحوار مع الآخرين سواء في المنزل أو المدرسة أو السوق أو المسجد وتتراكم عليه حتى تصل إلى قناعة داخلية بأنه فاشل ويكون الفشل لباساً له. 3- الانطواء والانعزال: وهذا نتيجة الإحساس بالفشل فيختار الهروب كحل سريع لهذه المشكلة التي يشعر بقهرها له.
__________________
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]()
هذه الحواجز ماهي إلا عقبات يجب أن تتخطاها بأي صورة كانت، وإذا سألت كيف أتخطاها؟ فستكون الإجابة باتباع هذه الخطوات:
1- استعن بالله _جل وعلا_ في جميع أمورك، فالله هو المستعان وعليه التكلان _سبحانه وتعالى_ فأكثر من دعائه وتذكر أنك خرجت لهذه الدنيا لا تستطيع الكلام فمن الذي أنطقك؟ 2- ذكر نفسك دائماً بأن الخوف الذي ينتابك أثناء الحديث هو خوف طفولي، وأنك أصبحت رجلاً فلا مكان للخوف الطفولي. 3- تذكر الأشياء الجميلة في صغرك واترك الأشياء التي تذكرك بالخوف والإحباط، ولا تكثر من لوم الوالدين فهم اجتهدوا في تربيتك بالوسائل التي يتوقعون أنها أفضل الوسائل في زمانهم. 4- المسوفون جبناء، فلا تكن مسوفاً، والشجاع من يبدأ حديثه في اللحظة التي يرى أنها مناسبة. 5- لا تتكلف في الحديث مع الآخرين بل كن بسيطاً في حديثك، عميقاً في طرحك. 6- أكثر من المطالعة والقراءة قدر الإمكان، واجعل جزءاً من قراءتك بصوت مسموع حتى تتعود على الحديث، فإن كثرة المطالعة والقراءة تعطيك قوة وتوازنا أثناء طرحك، وخاصة قراءة القرآن الكريم وتفسيره، وقراءة سيرة الرسول _صلى الله عليه وسلم_ وأحاديثه الشريفة ففيها من البركة ما يغني عن سواها. 7- جالس من يثرونك بالمعلومات، وفر عن من يثرثرون عليك بالكلام. 8- اكسب مودة الناس فهي طريقة مناسبة لمحبتك مما يجعلهم يهتمون بحديثك. 9- اختر من الحديث أطيبه وابتعد عن الكلام الجارح الممجوج من الآخرين. 10- استحضر دائماً فن الإنصات، فهو قوة في شخصية الإنسان ومهابة له ويعطي حديثك قوة وقبولاً، فالحديث كثير من يجيده أما الإنصات فقليل من يتقنه. 11- اشترك في البرامج التدريبية التي تنمي مهارات الإلقاء ومهارات الإنصات إذا رأيت حاجة لها. 12- احذر من الشعور بالنقص، فهذا من مداخل الشيطان فالمؤمن قوي بربه متوكل عليه. 13- أعظم أسباب فقد الثقة بالنفس عند الحديث مع الآخرين هو الاهتمام بالذات أثناء الحديث، إن هدفك ليس إظهار ذاتك للآخرين، ولكن الهدف هو التواصل معهم والتواصل يكون بنقل الأفكار من عقلك إلى عقول الآخرين، فلذلك اهتم بالمادة المنقولة وليس بذاتك أو شخصيتك. 14- إن فقد التواصل بالعين مع المستمع يعني بداية فقدان التحكم في الحديث، والمتحدث الواثق من يستطيع أن يعيد سيطرته على تواصله مع المستمع فمثلاً من المؤشرات السلبية وبداية الارتباك أثناء الحديث النظر إلى الساعة أو كثرة تغيير الجلسة بشكل مرتبك أو ارتعاش الجسم أو اليدين أو التهرب بتقليب كتاب أو جسم جامد قريب، أو سرعة الغضب، فما عليك إلا أن تبدي عدم اهتمامك بالمثيرات السلبية التي تصدر أثناء حديثك. 15- أثناء وجود مؤثرات خارجية أثناء حديثك تشعر أنها ستفقدك الثقة في نفسك عليك دائماً أن تكسب الموقف وأن تطوع هذه المثيرات لصالحك، فمثلاً إذا كنت تتحدث وجاء من يقطع عليك الكلام مما ستشعر بسببه بارتباك، فما عليك إلا قطع كلامك والنظر إليه نظرت الواثق ثم الطلب برفق بإكمال حديثك. 16- استخدم لغة الجسد بشكل مناسب أثناء نقاشك مع الآخرين، فهي نصف الحديث لمن يتقنها، واحذر من الحركة الزائدة أو المشوشات كتحريك المفاتيح التي في جيبك أو سحب الكم بشكل متكرر أو كثرت تحريك قدميك أو يديك أو فسخ النظارة ولبسها. 17- هيئ نفسك دائماً للحديث ولا تعطي الموضوع أكبر من حجمه، ولكل حال ما يناسبه فالأحاديث مع الأصدقاء دائما تتميز بالود والسهولة وأحاديث المدرسة تختلف وأحاديث الملتقيات والمؤتمرات تتميز بالرسمية والدقة، فاحذر من أن تعيش دائماً وكأنك في مؤتمر. 18- انتبه لطبقة صوتك، فقد تكون سبباً في صرف المستمع عنك فقد تكون طبقت صوتك: 1- مرتفعة للغاية: فأنت تصيح، وستجعل المستمع يخاف الحديث معك. 2- منخفض للغاية: وهذا سيجعل المستمع يبذل جهداً وطاقة لسماعك مما يشكل عبئاً ثقيلاً عليك، وسيبدأ في فقد اهتمامه بك. 3- حاد للغاية: وغالباً ما تكون مع الغضب، وهذه لا تفيد الطرفين المتحدث والمستمع ولا تأتي بنتائج إيجابية. 19- قيم مستمعيك، إذا كانوا يتهامسون أو ينظرون لما حولهم أو يقلبون أوراقاً أو ينظرون إلى الساعة فاعلم أنك يجب أن تختصر حديثك، وإذا كانوا يبتسمون لك أو يشاركونك في الحديث أو يجلسون بصورة هادئة أو يتواصلون معك بلغة العين فاعلم أنهم مستمتعون بحديثك فلا بأس من المواصلة. 20- لا تكن عدواً لنفسك، فالجاهل عدو نفسك ولا تحطم نفسك بعبارة (لا أستطيع) فصدقني أنك تستطيع، ولكن لن نقول لك: (جرِّب) بل نقول لك: (ابدأ)، وستجد النتيجة بعد زمن قصير.
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]()
ختاماً:
إن ثقتك بنفسك ستعطيك راحة نفسية، فتشعر أنك تستطيع أن تعمل ما تريد وتقول ما تريد وتقدر نفسك حق التقدير، وأن الله _جل وعلا_ وهبك هبات تستطيع أن تحقق بها العبودية الحقيقية لله. وإن لك في موسى _عليه السلام_ قدوة حسنة، حيث إنه كان يجد صعوبة في الحديث، فهل توقف... لا. بل طلب من الله العون والسداد في القول وقارع فرعون الطاغية بالحجة والبرهان، وكان مثالاً للمتحدث المتمكن، وأصبح حواره مع فرعون باقيا إلى يوم القيامة. وهل لك في حوار ربعي بن عامر الواثق بالله _جل وعلا_ عندما سأله رستم، فقال له: ما الذي جاء بكم؟ فقال ربعي بكل ثقة: 'الله ابتعثنا لنخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة'.
__________________
![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
انا عندى مشكلة ابنى اصبح فى بداية الانطوائية وحاولت معه بكل الطرق ولكنه يزيد على العلم انه ليس كذلك فهل الموضوع له حل وشكرا |
#11
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أخي الفاضل: إذا كان الجو المحيط بابنك في الأسرة يتميز بالتوتر والقلق وبعض العصبية الزائدة والتسلط من قبل الوالدين أو أحد أفراد العائلة، فسينعكس ذلك على نفسيته ومن أهم الأسباب السيكولوجية لعصبية الأبناء هو شعورهم بالعزلة........ نتيجة لحرمانهم من الدفء العاطفي في الأسرة، وعدم إشباع حاجتهم من القبول والحنان والاهتمام. وعلينا الحرص كذلك على عدم توجيه اهتمامنا إلى أحد الأبناء دون الآخر، لاننا بهذا نُشعر الابن الآخر بعدم الأمان والاستقرار. تصرفات ابنك هي تعبير صارخ عن قلقه على ذاته، فبقدر ما تُشعرونه أنه مرغوب ومحبوب مهما بدر منه، يكون متكيفاً مع البيئة ومع الأسرة ومع ذاته، فقد يكون سبب تمرده وانطوائيته القسوة الشديدة في معاملته كما قلت قبل، وأيضاً قد يكون السبب الإسراف في ترضيته وتدليله مما ينمي لديه صفات الأنانية وحب الذات. من ناحية أخرى الانطوائية ليست دائما إشارة على وجود شيء خطأ في العلاقة الأسرية، إنما هو أمر عارض كما يجب فض الخلاف أو الشجار معه بصورة لا تؤذي احترام أي شخص لذاته. وآمل ان تفعل كل ما يزيد ثقته بنفسه.... وتدعه يمارس هواياته ببعض الحرية اليك هذا: اقتباس:
وأرجو ان تعطيني بعض التفاصيل عن حالته النفسية.... وهل هو متفوق في دراسته ام ماذا؟ وأسأل الله لأبنك الهداية
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#12
|
|||
|
|||
![]()
عندي مشكله اني مابتعلم من اخطائي ممكن اقع في الخطأ مرتين لاني بتبع مشاعري وعوطفي في كل شيء ولااستطيع ان اصبح قاسيه او صارمه ولا أستطيع اتخاذ قرارات دائما اترك الاخرين ياخدوها بدل مني
|
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الحياه ما هي إلا قرارت نأخذها و أفعال نفعلها فكر في الأمر ستجد إنك تأخذ قرار كل يوم كل ساعه و كل دقيقه بداية من سأتناول إفطاري اليوم مع أسرتي حتي أريد العمل في مجال البورصه .. و الكثير الكثير من القرارت التي تحدد لك مسار يومك بل مسار حياتك ككل , وقد يوفقك الله في أخذ القرار السليم الذي سيحسن حياتك للأفضل , و قد يحدث العكس لا قدر الله . ستشعر بالتوتر أثناء أخذك لقرار ما سواء كان القرار بسيط أو كان قرار مصيري كفيل بقلب حياتك رأسا علي عقب , و لخطورة هذا الأخير عليك بإتباع اسلوب علمي معين لتصل في النهايه لقرار متزن يليق بأهمية الحدث في حياتك . حدد خياراتك هناك طرق أخري دائما , حتي و إن كان الوضع يبدو لك محدودا جدا و لا يوجد أمامك إلا خيار واحد معين فهذا غير صحيح , إفتح ورقه و قم بكتابة كل الخيارات التي تأتي إلي ذهنك حتي لو كنت تظن انها أفكار غير معقوله أو بمعني أصح مجنونه , اكتب كل الافكار..المستحيل منها و الممكن تنفيذه ..فقط أكتب كل شئ . إستمع للأخرين بعد أن كتبت قائمه بخياراتك المتاحه المعقوله منها و المجنونه من الممكن أن تجد من ضمن تلك الخيارات الفكره الممتازه التي تبحث عنها و تساعدك في أخذ القرار السليم , لو لم يحدث هذا قم بطلب نصائح من الأخرين ..إسئلهم كيفية التصرف لو كانو في مكانك ؟ .. هل تعلم إنه من الممكن أن يلفتوا نظرك لأشياء لم تأتي في بالك من قبل! فهم يروا الأمر من زاويه اخري غير التي تراه منها . لكل فعل رد فعل كل قرار ستأخذه سيكون له نتائج لذالك عليك أن تضع بجانب كل خيار مكتوب علامة زائد (+) لكل ميزه من مميزاته و علامة سالب (-) لكل عيب له و في النهايه الخيار صاحب أكتر عدد (+) و أقل (-) سيكون هو الخيار الأفضل لك . أفضل خيار ..لكن ؟ الأن وجدت الخيار صاحب أكثر عدد (+) ..الأمر لن ينتهي هنا …عليك أن تفكر فيه قليلا ..هي أنت مرتاح له ؟ هل الخيار متناسب مع دينك و معتقداتك و إسلوب حياتك ؟ توكل علي الله مررت بالخطوات السابقه كلها ماذا تنتظر إذا ؟! تسمي وتقول : بسم الله توكلت علي الله! . . . . . . . . . . . . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
انتا بقا مشكلتك كبيره! انا طبعا مقدرش أقولك ..خد الهدف الفلاني.... او حب الحاجة الفلانية لأ خالص لكن يبدو انك فاقد الأمل (بعض الشئ)... لأن معني دخولك هنا .. انك حاسس فعلا بقدر المشكلة .. ورغبتك ف التغيير طبعا الشعور بفقد الأمل ده > نتيجة لبعض الهزائم المتوالية الهزائم> نتيجتها تحميل نفسك أكبر من طاقتها .......... أو تقصير منك في اداءها علي أكمل وجه أفترض شخصيا ان المسأله ليست مسألة شعور,بل هو واقع معاش و صراع مرير و هزيمه تلي الهزيمه.... لا أظن ان استخدام الدواء سيحل المشكله...و لا الشحن المؤقت المعنوي سينفع لانه ما ان يخوض الشخص تجربه اخرى و يفشل فيها, فأن النتيجه ستكون اكبر و اكثر تأثيرا سلبيا من سابقتها... اعتقد ان اعادة تحليل الواقع الذي يعيشه الفرد...ودراسه المواقع و الفرص التي تحدث فيها الهزائم و الانكسارات ستساعد على تجنبها..... ومؤقتا: .. أبدأ بمساعده نفسك والناس .... وعمل مشروع صغير ليطيك املا في الحياه... أي مشروع... (حتي لو كانت مادياتك مرتفعة).. مثلا تبيع شيئا... تعمل في سوبر ماركت (أي شئ) وده لما هتنجزه..... هتقف أمام نفسك وتقول...(أنا من صنعت هذا دون مساعدة أحد) وتذكر دائما (الله)... الذي سيساعدك في كل وقت علي هذا التقدم وأررررررجو التواصل معنا هنا لمتابعة تتطوراتك ان شاء الله
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|