#16
|
||||
|
||||
1- أنه طاعه لله وطريق للخلاص من الشرك .
2- الشجاعة والاقدام . 3- الهداية وقوة الايمان . 4- الكرم واحسان الظن بالله . 5- التواضع . 6- التوكل واليقين والاستسلام لرب العلمين . 7- الخوف من سوء الخاتمة والحرص علي العمل الصالح . 8- السلامة من الاعتراض علي قضاء الله وقدره . 9- الجد والحزم في كافة الامور . 10- عزة النفس والقناعة . 11- سكون القلب وطمأنينة النفس وراحة البال . 12- الشكر عند السراء والصبر عند الضراء . 13- عدم اليأس من انتصار الحق . 14- يقضي علي مرض الحسد . لنا لقاء مع الثمرة السادسة ان شاء الله . |
#17
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- امتثال لامر الله الذي هو غاية سعادة العبد في الدنيا والاخرة . 2- أنه يمنع وصول أثر السهم المسموم الذي ربما كان فيه هلاكه . 3- أنها تخلص القلب من الام الحسرة فان من اطلق نظره دامت حسرته . 4- انه يورث القلب نورا واشراقا يظهر في العين والوجه وفي الجوارح . 5- أنه يورث صحة الفراسة فانها من النور وثمراته . 6- أنه يفتح لصاحبه طرق العلم وأبوابه ويسهل عليه أسبابه وذلك بسسب نور القلب . 7- أنه يورث القلب سرورا وفرحة وانشراحا من اللذة أعظم من النظرة . 8- أنه يورث قوة القلب وثباته وشجاعته فيجعل له سلطان مع سلطان الحجة |
#18
|
||||
|
||||
بعض ثمار الاعمال الصالحة 1- رضا الله سبحانه وتعالي .
2- ينال رحمة الله . 3- من يصلي ركعتين يكتب من الذاكرين كثيرا . 4- ما يجده صاحب قيام الليل من السرور والسعة والراحة في قبره . 5- نيل ما يرجو العبد في الاخرة من المغفرة والرحمة والنعيم . 6- الهم بالصلاة والقيام والعزم عليه وبذل الاسباب له موجب للاجر ولو لم يقم صاحبه . 7- القيام ينهي صاحبه عن الذنوب والمعاصي وفعل المنكرات . 8- انه يطرد الداء من الجسد وأول داء يطرده داء العجز والكسل . 9- في القيام يحصل العون علي كل خير لدنياه فان في الليل ساعة لا يوافقها عبد يسأل الله تعالي خير من أمر دنياه واخرته الا أعطاه اياه . 10- قيام الليل يورث صاحبه لذة في القلب 11- يصبح صاحب القيام طيب النفس نشيطا . 12- سعة الرزق سمة أصحاب القيام . 13- صلاح الابناء . 14- أصحاب القيام والتهجد يكتسبون نورا في وجوههم . 15- أصحاب القيام مجابو الدعوة . |
#19
|
||||
|
||||
ثمرات الصلاة
1- أن المحافظة عليها سبب لقبول سائر الاعمال . 2- المحافظة عليها سلامة من الاتصاف بصفات المنافقين . 3- المحافظة عليها سلامة من الحشر مع فرعون وقارون وأبي بن خلف . 4- الصلاة قرة للعين . 5- تفريج القلب وتقويته وانشراحه . 6- منورة للقلب مبيضة للوجه . الانزجار عن الفحشاء والمنكر . 8- منشطة للجوارح . 9-جالبة للرزق . 10-داحضة للظلم . 11- قامعة للشهوات . 12- حافظة للنعم ودافعة للنقم . 13- منزلة للرحمة كاشفة للغمة . 14- دافعة لادواء القلوب من الشهوات والشبهات . 15- التعاون علي البر والتقوي والتواصي بالحق والتواصي بالصبر . 16- التعارف بين المسلمين . 17- تشجيع المخلف . 18- تعليم الجاهل . 19- اغاظة أهل النفاق . 20- حصول المودة بين المسلمين فالقرب في الابدان من مدعاة للقرب في القلوب . 21- اظهار شعائر الاسلام والدعوة اليه يالقول والعمل . 22- سبب لاستسهال الصعاب وتحما المشاق . 23- سبب لتكفير السيئات ورفع الدرجات وزيادة الحسنات والقرب من رب الارض والسموات . 24- سبب لحسن الخلق وسمو النفس وترفعها عن الدنايات . 25-الدد الروحي الذي لاينقطع والزاد المعنوي الذي لا ينضب . 26- أعظم غذاء لسقي شجرة الايمان . 27- تقوي رغبة الانسان في فعل الخيرات وتذهب دواعي الشر والمعاصي عن نفسه . 28- الثبات عند الفتن . 29- توقد نار الغيرة في قلب المؤمن علي حرمات الله . 30- نافعة في كثير من اوجاع البطن . 31- تنير القلب وتشرح الصدر وتفرج النفس والروح . |
#20
|
||||
|
||||
ثمرات قراءة القرأن الكريم
1- أن تدبر القرأن وتلاوته تورث السكينة واطمئنان القلب . 2- تزيد الايمان ويحصل الاستبشار بالخير . 3- تورث الخشية ويلين القلب من قسوته الي ذكر الله تعالي . 4- يهدي للتي هي أقوم . 5- من يقرأ اناء الليل وأطراف النهار يكون من الصالحين الذين يسارعون في الخيرات ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر . 6- تورث اليقين الذي هو الايمان كله . 7- تورث التقوي التي هي أم المنجيات والخلاص من عذاب الله وعقابه والفوز برضوان الله وجناته . 8- تورث العمل به والاستقامة عليه . 9- من قرأه وتدبر فانه يشفع له يوم القيامة . 10- تجلب البكاء والخوف من الله . 11- تورث الخوف والحذر من الدار الاخرة ورجاء رحمة الله . 12- القارئ المتدبر للقرأن يفوز بالاجر العظيم عند الله . 13- يؤثر في هداية المجتمع المسلم للتي هي أقوم . 14-يحقق تواصل الارحام وعدم قطعها . 15- يحقق شعيرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر . 16- يحقق الوصية بالجار . 17- يحقق الدعوة الي الله تعالي وحده لا شريك له . 18- يرفع راية الجهاد في سبيل الله . |
#21
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض ثمار صوم رمضان 1-تستغفر الملائكة للصائمين حتي يفطروا . 2- النافلة في رمضان تعدل الفريضة والفريضة تعدل سبعين فريضة فيما سواه . 3- في رمضان تنزل الرحمة وتحط الخطايا ويستجاب الدعاء. 4- هو شهر الصبر والصبر ثوابة الجنة . 5- يغفر للصائمين في اخر ليلة من رمضان وذلك ان العمل يوفي أجره اذا قضي عمله . 6- خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك . 7- فيه ليلة القدر التي هي خير من الف رشهر . 8- في رمضان تفتح ابواب الجنة والرحمة وتغلق ابواب النار وتغل فيه الشياطين . 9- صحة الابدان وزوال العلل والامراض وقد قيل( صموا تصحوا .) 10- الوسطية والاعتدال في الانفاق والمأكل والمشارب والابتعاد عن الاسراف والتبذير . 11- تخلي القلب للفكروالذكر فان تناول هذه الشهوات قد يقسي القلب ويعميه ويحول بين القلب والذكر والفكر . 12- ان الغني يعرف قدر نعمه الله عليه باقداره له علي ما منع من الفقراء من فضول الطعام والنكاح فيوجب له ذلك شكر نعمة الله عليه بالغني 13- يضيق مجاري الدم التي هي مجاري الشيطان من ابن أدمة . 14- يحمل المسلم علي فعل الفضائل وترك الرزائل والمحرمات من الافعال والاقوال . 15- يحث علي التحلي بالاداب والاخلاق الفاضلة وترك المراء والجدال والخصام . 17- تعلم النظام وترتيب الاوقات واستغلالها بكل نافع مفيد 18-تقوية نفس المؤمن علي الانفاق والعطاء والصدقة واعانة المحتاجين وبذل الندي وكف الاذي والبعد عن الجفاء والتعرف علي أحوال اخوانه وأقربائه وأداء حقوقهم والتفضل عليهم بما يستطيعه من أمور ماديه أو معنوية . 19- تلاوة القرأن وبرة اناء الليل وأطراف النهار . 20- الصوم منهج رائع للتغيير للامثل والآكمل . |
#22
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكر الامام ابن القيم رحمة الله فوائد جليلة لترك الذنوب والمعاصي ومنها : اقامة المروءة وصون العرض وحفظ الجاه وصيانة المال الذي جعله الله قواما لمصالح الدنيا والاخرة ومحبة الخلق وصلاح المعاش وراحة البدن وقوة القلب وانشراح الصدر والامن من مخاوف الفساق والفجار وقلة الهم والغم والحزن وعز النفس عن احتمال الذل وصون نور القلب أن تطفئة ظلمة المعصية وتيسير الرزق عليه من حيث لا يحتسب وتسهيل الطاعات عليه وتيسير العلم والثناء الحسن من الناس وكثرة الدعاء له والحلاوة التي يكتسبها وجهه والمهابة التي تلقي له في قلوب الناس وانتصارهم وحميتهم له اذا أوذي أو ظلم وسرعة اجابة دعائه وزوال الوحشة التي بينه وبين الله وقرب الملائكة منه وبعد شياطين الجن والانس عنه وعدم خوفه الموت وصغر الدنيا في قلبه وكبر الاخرة عنده وحرصه علي الملك الكبير والفوز العظيم فيها وذوق حلاوة الطاعة ووجد حلاوة الايمان ودعاء حمله العرش ومن حوله من الملائكة له وفرح الكاتبين به ودعاؤهم له كل وقت والزيادة في عقله وفهمه وايمانه ومعرفته وحصول محبة الله له واقباله عليه وفرحه بتوبته . اذا مات تلقته الملائكة بالبشري من ربه بالجنة وبأنه لا خوف عليه ولا حزن وينتقل الي روضة من رياض الجنة ينعم فيها الي يوم القيامة فاذا كان يوم القيامة كان التاس في الحر والعرق وهو في ظل العرش فاذا انصرفوا من بين يدي الله أخذ به ذات اليمين مع أوليائه المتقين وحزبه المفلحين . |
#23
|
||||
|
||||
في الابتلاء فوائد سنية وحكم ربانية منها ما ظهر بالاستقراء وعلم ما فيه من النعماء ومنها ما لم يظهر لكن ادخر الله به فضلا غزيرا فمن فوائد الابتلاء :
1- النظر الي قهرية الربوبية والرجوع الي ذل العبودية فانه ليس لاحد مفر عن أمر الله وقضائه ولا محيد له عن حكمه النافذ وابتلائه انا لله ملكه وعبيده - يتصرف فينا كما يشاؤه ويريده - وانا اليه راجعون - في جميع أمورنا واليه المصير يجمعنا لنشورنا . 2- حصول الاخلاص في الدعاء وصدق الانابة الي الله والالتجاء وشدة التضرع لمن لا يخفي عليه شئ في الارض ولا في السماء (الانعام ) - 3- قال بعض السلف (( سنة الله استودعها عباده لعبادته بسعة الرزق ودوام المعافاة ليرجعوا اليه سبحانه بنعمته فاذا لم يفعلوا ابتلاهم بالبأساء والضراء لعلهم اليه يرجعون )) 4- تمحيص الذنوب والسيئات وبلوغ الدرجات العلية في الجنات وأعلي من ذلك كله حصول رضا الله العظيم الذي هو أفضل من الجنة ونعيمها المقيم . 5- معرفة قدر العافية لمن غفل عن احصاء ذلك وعدة لان الشئ لا يعرف الا بضده فيحصل بذلك الشكر الموجب للمزبد من النعم لان ما وسع الله بالعافية وأنعم أكثر ولأعظم مما ابتلي وأسقم . 6- حصول رحمة أهل البلاء الموجبة لرحمة الله وجزيل العطاء كما قال صلي الله عليه وسلم (الترمذي ) 7 - الدخول في زمرة المحبوبين المشرفين بمحبة رب العالمين فهو سبحانه اذا أحب قوما ابتلاهم . 8- تيقظ المبتلي من غفلته وطيب نفسه ببره واخراج صدقته . 9- مقت الدنيا لانكادها وبعث النفس علي العمل ليوم معادها فان العبد اذا تفكر في ذهاب أحبابه علم أنهم شربوا بكاس لابد له من شرابه . 10- منع صاحب البلية من خصال غير مرضية كالخيلاء والكبر والاشر والبطر والتجبر فكم من مبتلي بنفاد ما له انقطع الي الله بحسن حاله وكم من مصاب بفقد الاولاد صبر علي الحكم النافذ علي العباد فحصلت له من الله الصلوات والرحمة والهداية للرشاد . |
#24
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان فضل العلم علي المال يعلم من وجوه : فمنها : أحدهما : أن العلم ميراث الانبياء والمال ميراث الملوك والاغنياء . الثاني : أن العلم يحرس صاحبه وصاحب المال يحرس ماله . الثالث : أن المال تذهبه النفقات والعلم يزكو علي النفقة . الرابع : أن صاحب المال اذا مات فارقه ماله والعلم يدخل معه في القبر . الخامس: أن العلم حاكم علي المال والمال لايحكم علي العلم . السادس : أن المال يحصل للمؤمن والكافر والبر والفاجر والعلم النافع لا يحصل الا للمؤمن . السابع : أن العالم يحتاج اليه الملوك فمن دونهم وصاحب المال انما يحتاج اليه أهل العدم والفاقة . الثامن : أن النفس تشرف وتزكو بجمع المال وتحصيله وذلك من كمال وشرفه والمال يزكيها ولا يكملها ولا يزيدها صفة كمال بل النفس تنقص وتشح وتبخل بجمعه والحرص عليه فحرصها علي العلم عين كمالها وحرصها علي المال عين نقصها . التاسع : أن المال يدعوها الي الطغيان والفخر والخيلاء والعلم يدعوها الي التواضع والقيام بالعبودية. العاشر : أن العلم جاذب فوصل لها الي سعادتها التي خلقت لها . والمال حجاب بينها وبينها : الحادي عشر : أن غني العلم أجل من غني المال . الثاني عشر : أن المال يستعبد محبه وصاحبه فيجعله عبدا له كما قال عليه الصلاة والسلام ( تعس عبد الدينار والدرهم ) والعلم يستعبده لربه وخالقه فهو لا يدعوه الا الي عبودية الله وحده : الثالث عشر : أن قيمة الغني ماله وقيمة العالم علمه والعالم لا تزول قيمته بل في تزايد دائما . الرابع عشر : أن جوهر المال من جنس جوهر البدن وجوهر العلم من جنس جوهر الروح. الخامس عشر : أن حب العلم وطلبه أصل كل طاعه وحب الدنيا والمال وطلبه أصل كل سيئة . |
#25
|
||||
|
||||
قال يحي ابن ابي كثير :
لم نجد شيئا ابغ في الزهد في الدنيا من ثبات حزن الاخرة في قلب العبد ومن ثبت ذلك في قلبه أنسه بالوحدة فانس بها واستوحش من المخلوقين وذلك حين يري عذوبة حب الخلوة في اعضائه كما يجري الماء في أصول الشجر فأورقت أغصانها وأثمرت عيدانها ولزمه حزن ما يحزنه يوم القيامة وخالط سويداء قلبه . فمن ثمرات الخلوة 1- طلب العبد الاخلاص والصدق في جميع قوله فيما بينه وبين ربه وورثته الخلوة راحة القلب من غموم الدنيا وترك معاملة المخلوقين في الاخذ والاعطاء وسقط عنه وجوب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومداهنه الناس . 2- خمول النفس - عدم تطلعها الي الدنيا - والاغماض في الناس وهو أول طريق الصدق . 3- الزهد في معرفة الناس والانس بالله والاستسقال بمجالسة غير أهل الذكر . 4- طول الصمت في غير تكلف وغلبه الهوي وهو الصبر ومنها يظهر الحلم والاناة . 5- شغل العبد بنفسه وقلة اشتغاله بذكر غيره وطلب السلام مما فيه الناس . 6- كثرة الهموم والاحزان ومنه ما يهيج الفكر وهو أفضل العبادة . 7- الاعمال التي تغيب عن أعين العباد وتظهر لله وقليل ذلك كثير ومخرجه من الصدق . 8- التيقظ من غفلة أهل الدنيا وفقد أخبار ما يذكر منها في الخاص والعام . 9- قلة الرياء والتزيين للمخلوقين وذلك من دواعي الاخلاص وهو محض الصدق . 10- ترك الخصومة والجدال وهما ينفيان طلب الرئاسة يسلمان الي الصدق . 11- اماته الطمع ودواعية من الحرص والرغبة في الدنيا وفيه قوة للعمل . 12- قلة الغضب والقوة علي كظم الغيظ وترك الحقد والشحناء والعمل بسلامة الصدر . 13- رقة القلوب والرحمةوهما ينفيان الغلظة والقسوة . 14-تذكر الغم وطلب الالهام لتشكر والزيادة من الطاعة . 15- وجود حلاوة العمل والنشاط في الدعاء بحزن من القلب وتضرع واستكانه . 16- القنوع والتوكل والرؤضا بالكفاف والاستغناء عن الناس . 17- عزوف النفس عن الدنيا والشوق الي لقاء الله عز وجل وذلك عن طريق حسن الظن بالله وخوف النقص في الدين . 18- حياة القلب وضياء نوره ونفاذ صبره بعيون الدنيا ومعرفته بالنقص والزيادة في دينه . 19- خوف ورود الفتنه التي فيها ذهاب الدينوالشوق الي الموت خوفا من أن يسلب الاسلام . 20- الوحشة من الناس والاستثقال لكلامهم والانس بكلام رب العالمين وهو القرأن فاحعله مفزعك الذي اليه تلجأ وحصنك الذي به تعتصم وكهغك الذي اليه تأوي ودليلك الذي به تهتدي وشعارك ودثاروك ومنهجك وسبيلك . ( العزلة والانفراد لابن ابي الدنيا ص 168- 171 |
#26
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أين أنتم أحبائي في الله هل قرأتم الثمرات واكتفيتم في القراءة أم أنكم تعملون بها أرجو من الله أنكم الآن تنشرون الثمرات جزاكم الله خير وأعانني وإياكم لفعل الخير بالقول والعمل |
#27
|
||||
|
||||
قل بالأمس كنا *** وغداً بإذن الله سنكون
فالأمس مجدٌ لنا *** وغداً بأمر الله نصرٌ يكون |
#28
|
||||
|
||||
|
#29
|
||||
|
||||
ورد عن عبد الرحمن بن يزيد قال: كنا عند عبد الله بن مسعود جلوسًا، فذكرنا أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- وما سبقونا به، فقال عبد الله إن أمر محمد -صلى الله عليه وسلم- كان بيّنًا لمن رآه، والذي لا إله غيره ما آمن أحد قط إيمانًا أفضل من إيمان بالغيب، ثم قرأ الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ .
|
#30
|
||||
|
||||
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, الصالح, العمل, ايمان |
|
|