لماذا نرفض د/ البــــــــرادعـــــــــــــــــى

[‏Dr.KaR!MaN]

لو مفيش غيره مش هاديلو صوتي
ونعيش من غير ريس ماحنا كده حلوين.

[جهاد2000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karimanmagdy

لو مفيش غيره مش هاديلو صوتي
ونعيش من غير ريس ماحنا كده حلوين.

صدقتى والله يا أختاة لو لا يوجد سوى البردعى لا يمكن ان ننتخبة

إحنا كده أحسن .

[محمد.فوكس]

طبعا واضح جدا ان السبب هو النفسنة على البرادعي لشخصه و الغيرة منه.
بدليل ان في مرشحين مدنيين تانيين كتير زي الدكتور ايمن نور و حمدين صباحي القومي الناصري و كتير تانيين.
كنت افضل لو انكم كتبتوا موضوع دعاية لحازم ابو اسماعيل مباشرة.

[إسلامى عزتى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد.فوكس

طبعا واضح جدا ان السبب هو النفسنة على البرادعي لشخصه و الغيرة منه.
بدليل ان في مرشحين مدنيين تانيين كتير زي الدكتور ايمن نور و حمدين صباحي القومي الناصري و كتير تانيين.
ورافضينهم بردو لنفس السببو اساب اخرى
كنت افضل لو انكم كتبتوا موضوع دعاية لحازم ابو اسماعيل مباشرة.

ممكن اعمله ان شاء الله

[جهاد2000]

اللهم لا تولى علينا من لا يخافك ولا يرحمنا .

اللهم أميين .

[Khaled Soliman]

رجل ليس له مواقف محددة واضحة إلا مما هو إسلامي أو وطني فدائماً تجده لين الجانب فيما يخص أميركا وإسرائيل فتارة يقول

إذا انتهي مبارك فلن تكون مصر معادية لإسرائيل ولا أمريكا !

وأخيراً

يثير موجة غضب واستياء من صمته على قتل اسرائيل لجنودنا على الحدود

وفي هذ الموضوع تجد التفاصيل

[maths city teacher]

البرادعى بتاع الفيس بوك ... بقلم: وائل قنديل

أفهم أن يهاجم مخلوق اسمه توفيق عكاشة الدكتور محمد البرادعى، انطلاقا من كون الأخير لم يزغط البط يوما، أو يضع يديه فى روث الجاموسة، أو يسبح فى طفح المجارى وبعض الفضائيات الخاصة، لا فرق.

وأتصور كراهية ضابط للبرادعى شخصا وفكرة ومشروعا، باعتبار أنه كان وراء كل المصائب التى نزلت على رأس دولة الأمن.

وأفهم أن يقودك حظك العثر لركوب تاكسى أبيض فتجد نفسك فجأة بين براثن سائق بدرجة أستاذ علوم سياسية بالبنديرة ينهال عليك بدروس تبدأ بـ«شفت الثورة عملت فى البلد ايه» ثم ينتقل مباشرة إلى الهجوم على البرادعى على أساس أنه ليس «واحد مننا» وأنه «بتاع الفيس بوك والكلام الفارغ ده»، مع أن الأيام أثبتت السقوط الذريع لنظرية عمرو دياب حين كشفت أن القابع فى المركز الطبى العالمى طلع «واحد منهم» وليس «واحد مننا»..

كل ما سبق أستطيع أن أتفهمه، لكن ما أجد صعوبة فى هضمه واستيعابه هو هذه الروح الانقضاضية الانقلابية الانتهازية من بعض نخبة سياسية تسابقت يوما وتدافعت وتزاحمت من أجل أن تحصل على مكان بارز فى الصورة الجماعية مع البرادعى فى أول اجتماع ببيته بعد عودته التاريخية فى 19 فبراير 2010.

إن الصور لاتزال موجودة لسياسيين تقافزوا لحجز مقعد أمامى فى قطار محمد البرادعى، ومن أسف أن بعضا من هؤلاء السادة المحترمين الذين هرولوا للاستدفاء بعباءته السياسية ينزعون عن الرجل أى فضل ويرون فيه هم أيضا «بتاع الفيس بوك».

ولقد قيل مثل ذلك كثيرا قبل ثورة 25 يناير بشهور عدة حين بدت وصلات السخرية والردح السياسى لحملة التوقيعات الإلكترونية على بيان البرادعى للتغيير، حتى أن بعض رؤساء تحرير صحف الحكومة المخلوعين كان يخرج على الشاشة ضاحكا ملء شدقيه ليطمئن الخائفين من ظهور البرادعى بقوله إنه «بتاع فيس بوك وتويتر» فقط.

وبصرف النظر عن أن الأيام أثبتت أن «بتوع الفيس بوك» أكثر حضورا وتحققا فى الواقع، فإن الملاحظة الجديرة بالتوقف هنا أن بعض المرشحين المحتملين بدأوا يمارسون نوعا من النزق الذى يليق بمعركة انتخابية على مقعد محليات وليس مقعد رئاسة مصر، ومن ذلك الاستسلام السريع لغواية التعليق وإبداء الرأى فى منافسيهم وبشكل خاص محمد البرادعى الذى ينتقد لأنه يتواصل عبر «تويتر» و«فيس بوك»و كأننا بإزاء تعريف جديد لكلمة «الواقعية» صكه توفيق عكاشة وسار على دربه كثيرون، حيث نعيش واقعية تزغيط البط وتعشير الجاموسة والسباحة فى مجارى القرى والأحياء الشعبية.

إن من حق كل مرشح محتمل أو غير محتمل أن يحلم برئاسة مصر، وأن يسعى فى تحقيق ذلك بكل الوسائل والسبل، بما فى ذلك السخرية من محمد البرادعى، لكن الموضوعية تقتضى التذكير بأن 19 فبراير 2010 كان يوما فاصلا فى تاريخ مصر الحديث، حين عاد محمد البرادعى إلى القاهرة وعادت الروح إلى معارضة مصرية كانت متناثرة ومتخبطة ومترددة على نحو لم يكن يقنع أكثر المتفائلين بأن التغيير فى مصر يمكن أن يأتى عبر طريق آخر غير «طريق عزرائيل».

إن حالة التململ الرسمى والأمنى ولدى بعض النخب من البرادعى إذا تكلم وأيضا إذا سكت تبدو فى حاجة إلى دراسة.

[جهاد2000]

حمدي قنديل يشن هجوما علي البرادعي ويستقيل من الجمعيه الوطنية للتغيير

محمد البرادعى

شن الإعلامى حمدى قنديل، عضو مجلس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، هجوماً حاداً على الدكتور محمد البرادعى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، قائلاً: «أعترف بأننى شاركت فى تضليل المصريين عندما أعلنت تأييدى للبرادعى ووقوفى بجواره».
وأرجع «قنديل» سبب استقالته من الجمعية الوطنية للتغيير، إلى واقعة القبض على عدد من أعضاء الجمعية فى الكويت. وقال خلال ندوة نظمها نادى سبورتنج، بالإسكندرية أمس الأول: «أصدرت بياناً باسم الجمعية، لاتخاذ موقف حاسم للوقوف بجوار شبابنا، لكنى فوجئت برفض البرادعى وطريقته التى تشبه أسلوب العمل فى مصلحة المجارى، وليس فى إدارة حركة ثورية، وبسببه تركت الجمعية ومعى عدد من القيادات، منهم الدكاترة حسن نافعة ومحمد أبوالغار وعلاء الأسوانى، والمستشار محمود الخضيرى، والدكتور محمد غنيم وعدد كبير من القيادات، وكان مأخذنا عليه أنه لا يجلس فى مصر كثيراً بعكس سفره للخارج».
وواصل «قنديل» هجومه على «البرادعى» قائلاً: «أشك فى كل من يتولى منصباً فى منظمة دولية أو عربية لأنهم تعودوا ألا يقول لهم أحد كلمة لا أو يعارضهم، وهى مشكلة البرادعى ومن الصعب النقاش معهم، لأنهم تعودوا على إصدار الأوامر، لكن فى الوقت نفسه علينا ألا ننكر أنه رمز من رموز التغيير فى مصر».

[أبو إسراء A]

وكيف تقبل أمة الإسلام بحكم من هو معروف بتوجهاته العلمانية ؟

[جهاد2000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد2000

حمدي قنديل يشن هجوما علي البرادعي ويستقيل من الجمعيه الوطنية للتغيير

محمد البرادعى

شن الإعلامى حمدى قنديل، عضو مجلس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، هجوماً حاداً على الدكتور محمد البرادعى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، قائلاً: «أعترف بأننى شاركت فى تضليل المصريين عندما أعلنت تأييدى للبرادعى ووقوفى بجواره».
وأرجع «قنديل» سبب استقالته من الجمعية الوطنية للتغيير، إلى واقعة القبض على عدد من أعضاء الجمعية فى الكويت. وقال خلال ندوة نظمها نادى سبورتنج، بالإسكندرية أمس الأول: «أصدرت بياناً باسم الجمعية، لاتخاذ موقف حاسم للوقوف بجوار شبابنا، لكنى فوجئت برفض البرادعى وطريقته التى تشبه أسلوب العمل فى مصلحة المجارى، وليس فى إدارة حركة ثورية، وبسببه تركت الجمعية ومعى عدد من القيادات، منهم الدكاترة حسن نافعة ومحمد أبوالغار وعلاء الأسوانى، والمستشار محمود الخضيرى، والدكتور محمد غنيم وعدد كبير من القيادات، وكان مأخذنا عليه أنه لا يجلس فى مصر كثيراً بعكس سفره للخارج».
وواصل «قنديل» هجومه على «البرادعى» قائلاً: «أشك فى كل من يتولى منصباً فى منظمة دولية أو عربية لأنهم تعودوا ألا يقول لهم أحد كلمة لا أو يعارضهم، وهى مشكلة البرادعى ومن الصعب النقاش معهم، لأنهم تعودوا على إصدار الأوامر، لكن فى الوقت نفسه علينا ألا ننكر أنه رمز من رموز التغيير فى مصر».

وشهد شاهد من أهلها .

رأى حمدى قنديل حبيب البرادعى سابقاً كفيل لكى نعرف من هو البرادعى .