|
#1
|
|||
|
|||
ما الفرق بين تمهيدى ماجستير -و ماجستير ؟؟
******************* التمهيدي كما هو من مفهومه اللغوي تمهيد للأمر أي تمهيد لدراسة الماجستير بتعريف الطالب بطرق جمع المادة وتدوينها وطرق استخدام العينات واجرائها وتدريبه على كتابة الرسائل العلمية أحياناً من خلال عمل بحث تطبيقي في تخصص الباحث أما الماجستير فهو دراسة تخصصية منظمة يدرس فيها الطالب موضوع بعينة أو قضية علمية معينة حيث يجمع ما استطاع من كتب ومصادر عن موضوعه وطبق ما رأى على نظرية واستنتج من خلال التطبيق اشياء تفيده في اثبات صحة رأيه في القضية التي يسعى بحثه لكشف اللثام عنها .. وفي النهاية يدون الطالب كل ذلك في عدة فصول لتجتمع فيما يعرف بالرسالة أو الأطروحة .... اما من حيث المدة فالتمهيدي عام واحد يرتبط الطالب خلالها بالحضور محاضرات نظرية وسكاشن عملية تدريبية أحياناً وينتهي التمهيدي بامتحان في المواد التي درسها الطالب . أما الماجستير فمدة الدراسة على النظام العادي غير الساعات المعتمدة فهو 3: 5 سنوات وينتهي بمناقشة الأطروحة المقدمة من الباحث وتنتهي المناقشة بحصول الطالب على درجة علمية هي الماجستير
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
د.شريف
جزيل الشكر لردك الوافى و لمجهودك الرائع لإفادة الجميع |
#3
|
|||
|
|||
مشكور د.شريف على المساهمة الجادة فى هذا القسم
والتى تفيد عموم الاعضاء جعله الله فى ميزان حسناتك |
#4
|
||||
|
||||
طب هاغير الرسالة ل العلاقات الغير شرعية ف المجتمع القروي
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#5
|
|||
|
|||
السلام عليكم. انا خريج كلية التربية قسم لغه انجليزية بتقدير جيد جدا ... ايه الخطوات للتحضير الماجستير فى التخصص ... او فى التربوى ارجوا الافاده
|
#6
|
|||
|
|||
شكرااااااااا
|
#7
|
|||
|
|||
انا حاصل علي ليسانس تربية ابتدائي لغة عربية وحاصل علي دبلوم مهنية تكنولوجيا تعليم وحاصل علي دبلومه خاص مناهج ومادة حلقة البحث تكنولوجيا فما التخصص الذي اتناوله لبحث الماجستير هل لغة عربية ام تكنولوجيا تعليم ؟ ويكون في أي جامعة ؟ الرجاء الرد للافادة ؟
|
#8
|
|||
|
|||
شكرا يا دكتور شريف على مجهودك الرائع ، وجزاك الله خيرا كثيرا
أريد استفسار بسيط ..... أنا فى كلية البنات جامعة عين شمس بعمل دبلومة خاصة فى التربية ، وكان تخصص المهنية تخطيط وتطوير مناهج ، فالنظام المتبع أنك بتدرس سبع مواد منها خمس مواد مشتركة مع جميع الأقسام ومادتين اختيارى يكونوا من المواد التى درستها فى الدبلومة المهنية ، فطبعا أنا ذهبت الى موظفة قسم المناهج واختارت لى مادتى طرق تدريس التاريخ ، و قاعة بحث ، فكدا أنا مش عارف أنا دبلومة خاصة تخصص أيه ........ ؟ هل هو مناهج وطرق تدريس تاريخ ... ولا هو تخطيط وتطوير مناهج ؟ ومعلهش الرجاء تفيدونى أعمل ايه ولسيادتكم جزيل الشكر |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#11
|
|||
|
|||
وجزاكم الله كل الخير وبارك فيكم وزادكم من فضله
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
شكرا على مجهودك يا د. شريف
|
#13
|
|||
|
|||
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
أرجو من حضرتك توضيح كيفية ترقيم البحث أو الرسالة؟؟
لو تصوَّرْنا أنَّ مجموعة من الأوراق المكتوبة في موضوعٍ ما لا تحمل في جملتِها علامات، أو أرقامًا تدلُّ على ترتيبها، واختلط بعضُها ببعض تقديمًا وتأخيرًا، كيف يكون الحالُ لمعرفة تسلسلها أو قراءتها، أو معرفة مضمونها؟ لا شكَّ أنَّ الأمر جِدّ عسير، إن لم يكن في بعض الأحوال شبهَ مستحيل، لو حاولْنا إعادة ترتيبها اعتمادًا على ما فيها من موضوعات، أو على استقصاء الأفكار وترابُطها، أو تعاقب الفِقرات في سياقاتها؛ لذا كان لا بدَّ مِن ترقيم البحْث، أو أي عملٍ آخَرَ مكتوب للتيسير على القارئ، والتسهيل في الوصول إلى المضمون بطريقةٍ غيرِ مجهِده، وكلَّما أحسنَ الباحث ترقيمَ وترتيب وتنظيم بحثه، كلَّما ساعدَه ذلك في جَنْي ثمرة عمله، ودلَّ على العقل المنظَّم، والفِكر المنطقي، والاهتمام برِسالته، وقد يأتي الاختلالُ والجناية على البحْث من قِبل الترقيم، حيث يعوج سيرُه، ويختلُّ ترتيبه بتقديم صفحة على أخرى، أو بتَكْرارها، أو سقوط بعضِها؛ نتيجةَ الاستعجال، وإهمال المراجعة، أو التفريط في المسؤولية، أو الاستهتار بالعمل، ومثل ذلك يؤثِّر سلبًا على جهْد الباحث؛ إذ يُعطي للجنة المناقشة انطباعًا سيِّئًا عنه وعن موضوعه، ويؤثِّر كلُّ ذلك في تقدير مجهوده حين الحُكم على رسالته؛ لذلك على الباحث الجادِّ أن يلتزمَ بالتنظيم والترتيب، والاهتمام بشكل البحْث وإخراجه، حتى يكونَ على مستوى موضوعه، وجهْد السِّنين الذي بذل فيه. ولترقيم البحوث طرق، منها: 1. ترقيم البحْث من أوَّله إلى آخِرِه بالأعداد تصاعديًّا، يبدأ برقْم (1) من أوَّل الكتاب، وهكذا إلى أن يفرغَ منه، لا يفرِّق بين المقدِّمة ولا غيرها. 2. الترقيم بالأعداد (1، 2، 3... إلخ)، ولكنَّه ينوعها، بحيث يجعل المقدِّمةَ والتمهيد ونحوها في أسفل الصفحة، إلى أن يصل إلى صُلْب البحث أو الكتاب، فينتقل إلى أعْلى الصفحة، ويبدأ بأرقام جديدة أو الع**. 3. أن يخصَّ الباحث المقدِّمة بالترقيم الأبجدي بالحروف (أ، ب، جـ، د، هـ،.... إلخ)، وعندما ينتهي من ترقيم المقدِّمة على تلك الشاكلة، يبدأ في ترقيم البحْث من الباب الأوَّل أو التمهيد، إذا اشتمل عليه بالأعداد، حتى يفرغَ مِن الرسالة، والمعتاد أنَّ الترقيم يكتب في منتصف أعْلى الصفحة، وحينًا في أسفلها. على أنَّ هذا الترقيم يشتمل الصفحاتِ البيضاءَ التي تفصل بيْن الأبواب والفصول، أو تلك التي تحمل عناوينَها، فتُحسب في العدد، ولكنَّها لا تأخذ رقمًا، كأن يكون آخِرُ الباب مثلاً رقْم (100)، ويفصل بينه وبين الباب الثاني ورقة بيضاء وأخرى تحمل عنوانَ الباب، ثم الفصل الأول في ورقة ثالثة، وفي الرابعة يبدأ الكتابة، فيكون رقهما (104) هكذا. وللباحثين في تحسين إخراج بحوثهم وسائلُ وطرق عدَّة، منها على سبيل المثال: أن يجعل عنوان كلِّ باب في ورق مصقول بلون واحد، ثم يعود إلى الفَصْل، ويجعلها بعناوينها في أوراق مصقولة بلون آخَرَ متَّحد، ويعمد إلى الأوراق البيضاء التي لا تحمل عناوين، وإنَّما فواصل فقط، فيجعلها بلونٍ آخَرَ مميَّز، وعلى كلِّ حال، فهذه أمور تُساعِد الباحثَ على إخراج بحثه في صورة تليق بمادته وموضوعه وجهده، ومدى اهتمامه به.
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
الأخت الفاضلة مشكورة على المرور الكريم
ولكن معذرةً لم أفهم المقصود... ماذا تريدي أن تقولي حضرتك
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|