اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > معلمي مصر > منتدى معلمى التربية والتعليم

منتدى معلمى التربية والتعليم ملتقى معلمى التعليم العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-06-2010, 12:04 PM
الصورة الرمزية khaled_A
khaled_A khaled_A غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 244
معدل تقييم المستوى: 16
khaled_A is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة smart_trueman2000 مشاهدة المشاركة
انا اقترحت على ادارة الموقع تثبت لنا موضوع مثل هذه الاعمال الفنية التى تبث روح البهجه على المنتدى.

وجزاك الله خيرا يا اخ خالد على هذه البشرى .بشرك الله بالجنه.ووفقنا جميعا الى ما يحب ويرضى
شكرا علي الدعاء الجميل ده و عقبالنا و المسلمين اجمعين
__________________


سبحان الله
.....و الحمد لله ..... و لا إله إلا الله ...... و الله أكبر .......ولا حول و لا قوة إلا بالله

Mr Khaled Ali
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17-06-2010, 11:07 PM
الصورة الرمزية إيهاب النجار
إيهاب النجار إيهاب النجار غير متواجد حالياً
مُعلم لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 572
معدل تقييم المستوى: 15
إيهاب النجار is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خير على هذا الخبر
لكن السؤال هنا موقف التربية والتعليم ايه؟
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17-06-2010, 11:14 PM
الصورة الرمزية إيهاب النجار
إيهاب النجار إيهاب النجار غير متواجد حالياً
مُعلم لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 572
معدل تقييم المستوى: 15
إيهاب النجار is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيهاب النجار مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير على هذا الخبر
لكن السؤال هنا موقف التربية والتعليم ايه؟
بمعنى آخر ايه موقف المعلمين المساعدين فى التعليم العام فى خلال هذه الأيام ؟
هل وصل فاكس حديثا ؟
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17-06-2010, 11:09 PM
teacher120 teacher120 غير متواجد حالياً
مدرس بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 4,122
معدل تقييم المستوى: 20
teacher120 has a spectacular aura about
افتراضي دعوه للتفائل

إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد ***ه بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن
أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.

فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن
أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن شاء الله.

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.

وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم :
{ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) . إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها، والله الموفّق .


منقول من موقع اسلام ويب


واظن لا كلام بعد كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فكم من ايذاء تعرض له وكان صابرا غير متشائم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 19-06-2010, 12:02 PM
الصورة الرمزية khaled_A
khaled_A khaled_A غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 244
معدل تقييم المستوى: 16
khaled_A is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة teacher120 مشاهدة المشاركة
إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد ***ه بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن
أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.

فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن
أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن شاء الله.

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.

وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم :
{ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) . إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها، والله الموفّق .


منقول من موقع اسلام ويب


واظن لا كلام بعد كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فكم من ايذاء تعرض له وكان صابرا غير متشائم

جزاك الله خيرا علي هذا الكلام الجميل و جعله في ميزان حسناتك
وشكرا علي الرد
__________________


سبحان الله
.....و الحمد لله ..... و لا إله إلا الله ...... و الله أكبر .......ولا حول و لا قوة إلا بالله

Mr Khaled Ali
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 20-06-2010, 05:43 PM
الصورة الرمزية 10القعقاع
10القعقاع 10القعقاع غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 279
معدل تقييم المستوى: 15
10القعقاع is on a distinguished road
Icon114

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة teacher120 مشاهدة المشاركة
إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد ***ه بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.
فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن شاء الله.

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.

وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم : { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) . إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها، والله الموفّق .


منقول من موقع اسلام ويب


واظن لا كلام بعد كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فكم من ايذاء تعرض له وكان صابرا غير متشائم
بصدق واللهِ العظيم وفَّيت وأشملت فجزاك الله كل خير ، ومَنْ أعظم قدوة من إمام المُتقين وسيِّد النبيين ، بل سيِّد ولد آدم كلهم ولا فخر ، بأبي هو وأمي ، مُـحـمّـد بـن عـبـد الـلـه ، صلى اللهُ عليه وآلهِ وصحبه وسلم ، فلنتأسَّى بهِ يا مُسلمون ، ولتتقوا الله يا مُنافقون ، توبوا عن إيذاء المؤمنين والمؤمنات ، اللهمَّ أنت حسبُنا ونعم الوكيل في كل من يَمْكُرُ بالإسلامِ وأهله ، اللهمَّ انتقم منهم بعلمك السَّاب الأزليُّ المُحيطُ بكُلِّ شيءٍ ، وبحكمتك يا أحكم الحاكمين وحدك لا شريك لك ، اللهمَّ آمييييييييييييين
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 18-06-2010, 12:20 AM
mohammad00 mohammad00 غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 585
معدل تقييم المستوى: 15
mohammad00 is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أشكر كل من أثنى على الصورة والصور السابقة وكذلك أشكر من انتقد الصورة .. لكن أوعدكم بصور أجمل ومتفائلة .. إن شاء الله
وأكون في أسعد حال إذا تم التثبيت لأنني عانيت كثيرا من الخجل عند ذكر متعاقد منذ خمس سنوات
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 18-06-2010, 10:41 AM
teacher120 teacher120 غير متواجد حالياً
مدرس بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 4,122
معدل تقييم المستوى: 20
teacher120 has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohammad00 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أشكر كل من أثنى على الصورة والصور السابقة وكذلك أشكر من انتقد الصورة .. لكن أوعدكم بصور أجمل ومتفائلة .. إن شاء الله
وأكون في أسعد حال إذا تم التثبيت لأنني عانيت كثيرا من الخجل عند ذكر متعاقد منذ خمس سنوات
الصبر يصديقى وكلنا بنعانى والله انا مضايق جدا من التعاقد ولسا واحد كان بيعايرنى بيه من يومين واحد زميلنا قال يعنى دا عيب فينا

وربنا بيقول ان مع العسر يسرا
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 18-06-2010, 12:35 AM
tarek elhamy tarek elhamy غير متواجد حالياً
مدرس حاسب الى
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 2,580
معدل تقييم المستوى: 19
tarek elhamy is on a distinguished road
افتراضي

الف مبروك
الف مبروك
الف مبروك
__________________
لاإله إلا أنت سُبحــانك أني كُنت من الظالمين
سـبـّحـَان الـلـهّ وبـِحـَمـّده*عـَدَدّ خـَلـّقـِه

وَزِنـَةِ عـَرّشـِه *وَرِضـاَ نـَفـّسِه*وَمـِدَآدّ كَـَلـِمـَآتـِه





رد مع اقتباس
  #10  
قديم 18-06-2010, 01:15 AM
الصورة الرمزية العروبة2
العروبة2 العروبة2 غير متواجد حالياً
معلم لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,684
معدل تقييم المستوى: 19
العروبة2 is on a distinguished road
افتراضي

ليه مانقولش يا
رب يا رب يا رب
__________________
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 18-06-2010, 01:18 AM
طارق الادريسى طارق الادريسى غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 232
معدل تقييم المستوى: 16
طارق الادريسى is on a distinguished road
افتراضي

متعكم الله بالصحة والرضا والهنا والجنة والرضوان
__________________
دعاء لتفريج الهم و الغم

اللهم أنت ثقتي في كل كرب, ورجائي في كل شدة, و أنت لي من كل أمر ثقة و عُدة, فكم من هم يضعف فيه الفؤاد و تقل فيه الحيلة, و يخذل فيه الصديق, ويشمت فيه العدو, فانزلته بك, وشكوته إليك قرابة منك عن من سواك, ففرّجته و كشفته و كفيتنه, فأنت يا رب ولي كل نعمة و صاحب كل حسنة و منتهى كل غاية ....
يــــــــــــــــــــــــــــا رب العالميـــــــــــــــــــــــــــــــن
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 18-06-2010, 02:06 AM
أ/محمد على عاشور أ/محمد على عاشور غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 13,010
معدل تقييم المستوى: 29
أ/محمد على عاشور is a jewel in the rough
افتراضي

جزاك الله خير على هذا الخبر
__________________


الى اللقاء
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 18-06-2010, 02:49 AM
بارعة بارعة غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 89
معدل تقييم المستوى: 15
بارعة is on a distinguished road
افتراضي

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر را وجزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 18-06-2010, 02:50 AM
بارعة بارعة غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 89
معدل تقييم المستوى: 15
بارعة is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 18-06-2010, 03:33 AM
الصورة الرمزية mmm6666
mmm6666 mmm6666 غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 377
معدل تقييم المستوى: 15
mmm6666 is on a distinguished road
افتراضي

يارب يارب يارب يارب
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:59 AM.