|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]() |
#17
|
||||
|
||||
![]() الحديث الثامن عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله ![]() شرح وفوائد الحديث قوله ![]()
وقوله
![]() ففي تلك الأحوال يباح ***ه وقتاله، وكذلك لو ترك الجماعة، وقلنا إنها فرض عين، أو كفاية. قوله ![]() |
#18
|
||||
|
||||
![]() |
#19
|
||||
|
||||
![]() الحديث التاسع
عن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله ![]() شرح وفوائد الحديث قوله ![]() قوله ![]() وقوله ![]() القسم الأول: سؤال الجاهل عن فرائض الدين كالوضوء والصلاة والصوم، وعن أحكام المعاملة ونحو ذلك. وهذا السؤال واجب وعليه حمل قوله ![]() والقسم الثاني: السؤال عن التفقه في الدين سبحانه وتعالى: { فلولا نفر َ مِنْ كُلَّ فرقةٍ منهم طائفة، ليتفقهوا في الدين ولِينذِروا قومَهُمْ إذا رَجَعوا إليهم لعلهم يَحذَرون } [التوبة: 122]. وقال ![]() القسم الثالث: أن يسأل عن شيء لم يوجبه الله عليه، ولا على غيره، وعلى هذا حمل الحديث لأنه قد يكون في السؤال ترتب مشقة بسبب تكليف يحصل ولهذا قال ![]() قال رجل: أكل عام يا رسول الله؟ فأعرض عنه، حتى أعاد مرتين أو ثلاثاً فقال رسول الله ![]() فأنزل الله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تُبْدَ لكم تَسُؤُكُم } [المائدة: 101]. أي لم آمركم بالعمل بها، وهذا النهي خاص بزمانه ![]() سئل مالك رحمه الله تعالى عن قوله تعالى: {الرحمن على العرش استوى }[طه: 5] فقال: الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة وأراك رجل سوء أخرجوه عني. وقال بعضهم: مذهب السلف أسلم، ومذهب الخلف أعلم: وهو السؤال. آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 13-04-2012 الساعة 02:24 PM |
#20
|
||||
|
||||
![]() |
#21
|
||||
|
||||
![]() الحديث العاشر
عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله ![]() شرح وفوائد الحديث قوله ![]() قوله ![]() قوله: فقال تعالى: { يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحاً } [المؤمنون: 51].وقوله تعالى: { يا أيها الذين أمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم }[البقرة: 172]. المراد بالطيبات الحلال. في الحديث دليل على أن الشخص يثاب على ما يأكله إذا قصد به التقوي على الطاعة أو إحياء نفسه، وذلك من الواجبات، بخلاف ما إذا أكل لمجرد الشهوة والتنعم. قوله: « مطعمه حرام ومشربه حرام وغذي بالحرام » أي شبع، وهو بضم الغين المعجمة وكسر الذال المعجمة المخففة من الغذي بالكسر والقصر، وأما الغداء بالفتح والمد والدال المهملة: فهو عبارة عن نفس الطعام الذي يؤكل في الغداة، قال الله تعالى: { قال لفتاه آتنا غداءنا } [الكهف: 62]. قوله: «فأنى يستجاب له » أي استبعاداُ لقبوله إجابة الدعاء، ولهذا شرط العبادي لقبول الدعاء أكل الحلال، والصحيح أن ذلك ليس بشرط فقد استجاب لشر خلقه إبليس فقال: {إنك من المنظرين } [الأعراف: 15]. |
#22
|
||||
|
||||
![]() |
#23
|
||||
|
||||
![]() الحديث الحادي عشر
عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله ![]() ![]() "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك". (رواه الترمذي والنسائي، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح) شرح وفوائد الحديث قوله ![]() قوله: « إلى ما لا يريبك » أي اعدل إلى ما لا ريب فيه من الطعام الذي يطمئن به القلب وتسكن إليه النفس. والريبة: الشك وتقدم الكلام عن الشبهة. آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 14-04-2012 الساعة 02:58 PM |
#24
|
||||
|
||||
![]() |
#25
|
||||
|
||||
![]() الحديث الثاني عشر
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله ![]() "من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه". (حديث حسن رواه الترمذي وغيره هكذا) شرح وفوائد الحديث قوله ![]() ![]() قلت: بأبي وأمي فما كان في صحف موسى؟ قال: « كانت عبراً كلها، كان فيها: عجباً لمن أيقن بالنار كيف يضحك، وعجباً لمن أيقن بالموت كيف يفرح، وعجباً لمن رآى الدنيا وتقلبها بأهلها وهو يطمئن إليها، وعجباً لمن أيقن بالقدر ثم هو يغضب، وعجباً لمن أيقن بالحساب غداً وهو لا يعمل »؟!. قلت: بأبي وأمي هل بقي مما كان في صحفهما شيء؟ قال: «نعم يا أباذر { قد أفلح من تزكى * وذكر اسم ربه فصلى* بل تؤثرون الحياة الدنيا * والآخِرُة خيرَّ وأبقى * إنَّ هذا لفي الصُّحُفِ الأولى * صحف إبراهيم وموسى } [الأعلى: 14-19]. إلى آخر السورة. قلت: بأبي وأمي أوصني، قال: « أوصيك بتقوى الله فإنها رأس أمرك كله »، قال: قلت زدني، قال: « عليك بتلاوة القرآن واذكر الله كثيراً فإنه يذكرك في السماء »، قلت زدني، قال: « عليك بالجهاد فإنه رهبانية المؤمنين »، قلت زدني، قال: « عليك بالصمت فإنه مطردة للشياطين عنك، وعون لك على أمر دينك »، قلت زدني، قال: « قل الحق ولو كان مراً »، قلت زدني، قال: « لا تأخذك في الله لومة لائم »، قلت: زدني، قال«صل رحمك وإن قطعوك »، قلت: زدني، قال: «بحسب امرئ من الشر ما يجهل من نفسه، ويتكلف ما لا يعنيه. يا أبا ذر: لا عقل كالتدبير، ولا ورع كالكف، ولا حسن كحسن الخلق ». |
#26
|
||||
|
||||
![]() |
#27
|
||||
|
||||
![]() الحديث الثالث عشر
عن أبي حمزة أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله ![]() ![]() "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". (رواه البخاري ومسلم) شرح وفوائد الحديث قوله ![]() والحسد كما قال الغزالي: ينقسم إلى ثلاثة أقسام: الأول: أن يتمنى زوال نعمة الغير وحصولها لنفسه. الثاني: أن يتمنى زوال نعمة الغير وإن لم تحصل له كما إذا كان عنده مثلها أو لم يكن يحبها، وهذا أشر من الأول. الثالث: أن لا يتمنى زوال النعمة عن الغير ولكن يكره ارتفاعه عليه في الحظ والمنزلة ويرضى بالمساواةولا يرضى بالزيادة، وهذا أيضاً محرم لأنه لم يرض بقسمة الله تعالى: { أهم يقسمون رحمة ربك؟! نحن قسمنا معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضَهُم فوق بعضٍ درجاتٍ ليتخذَ بعضُهًم بعضاً سخرياً ورحمةُ ربكَ خيرُُمما يجمعون } [الزخرف: 32]. فمن لم يرض بالقسمة فقد عارض الله تعالى في قسمته وحكمته.وعلى الإنسان أن يعالج نفسه ويحملها علىالرضى بالقضاء ويخالفها بالدعاء لعدوه بما يخالف النفس. |
#28
|
||||
|
||||
![]() |
#29
|
||||
|
||||
![]() الحديث الرابع عشر
عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله ![]() "لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة". (رواه البخاري ومسلم) شرح وفوائد الحديث قوله ![]() قوله ![]() قوله ![]() |
#30
|
||||
|
||||
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاربعون, النووية, احاديث |
|
|