مسالة نحوية (فكر معنا) ارجو التثبيت

[امين ابوزيد]

الموضوع جيد

[mr.osamakhalil]

بعد العديد من المشاركات --- يجب علي صاحب الموضوع
وضع الحل الصواب - لحل المسألة نهائياً

[كتكات باشا]

ياساتذة يحذف الفاعل ونعته ونضع مكان ياء المتكلم ضمير رفع متصل للمتكلم ثم بني الفعل جاء للمجهول كالاتي (جييء)
ثم تضع تاء الفاعل وتحذف الياء من جيئ فتصير الجملة \(جئتُ)
والله أعلم

[سارة محمود سليمان]

تمااااااااااااااام كده خالصين

أحسنت ( علي سبيل الحق )

قسوة في محلها

وتهذيب مستَحَق

لعله كان عارضا لمشاركته واجتهاده وحسب بل أراد أن يؤنب المعلمين علي اجتهادهم واتهمهم بالتقصير دون سند غير توهمه

فجني علي نفسه واستحق ــ بكل تأكيد ــ قسوتك .

مرة ً أخري أحسنت وأصبت ( علي سبيل الحق )

[على سبيل الحق]

اللهم إنى أعوذ بك أن أظلم أو أُظلم
اللهم إنى اعوذ بك أن أجهل أو يُجهل علىّ
اللهم لا تخرج منى إلا ما يرضيك عنى
اللهم احفظنى من زلل اللسان الذى لا يحمد
قال الله عز وجل :"لا خير فى كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف يؤتيه أجرا عظيما"
حذر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من الفجور فى الخصام ،سامحك الله

من "حقيقة أحمد شفيق"
اتقوا الله يامسلمون
قال الله عز وجل :"ياأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع"
فصاحب الموضوع ليس بمشكور بل هو صاحب فتنة
نحن نعض فى بعضنا البعض
نعوذ بالله من مضلات الفتن ،نعوذ بالله من مضلات الفتن، نعوذ بالله من مضلات الفتن
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد؛
بدأت بالأمر بتقوى الله -عز وجل- لنفسى ولصاحب الموضوع وللمشاركين فيه
واستخدمت فى النداء النكرة المقصودة لذلك
ثم أردفت ذلك بالآية التى وجهتها أيضا لنفسى ولصاحب الموضوع وللمشاركين ،والآية- أختى الكريمة- عليك أن تعودى إلى التفاسير لتقرأى سبب نزولها والكلام عليها وقد عدت إلى الكتب التالية"تفسير ابن كثير -تفسير الضحاك -تفسير ابن أبى زمنين- تفسير الرازى -تفسير الكشاف- روح المعانى- بدائع التفسير- التحرير والتنوير-تفسير البحر المحيط- المحرر الوجيز- تفسير القرطبى"
أولا: ولعل خلاصة ذلك كله أن الآية نزلت فى صحابى اسمه الوليد بن عقبة بن أبى معيط كان قد بعثه رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ليجمع صدقات خزاعة وكان بينه وبينهم إحنة فى الجاهلية فلما تأخر عليهم خرجوا بأنفسهم يريدون رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يدفعون الصدقات، فلما رآهم خارجين توهم أنهم خرجوا لقتله ،وأنهم ارتدّوا عن دين الإسلام وكفروا، ففر هاربا إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ينذره خزاعة، فلما وصلوا وجدوا رسول الله مغضبا شانئا عليهم، فأعلموه الخبر فنزلت الآية.
فكما ترين هذه الآية نزلت فى صحابى من الصحابة فى القصة التى ذكرت لك.

ثانيا: ذكر جمع كبير من المفسرين للآية أن الفسق مراتب-وهذا معلوم-ومن ذلك الكذب ،والخروج عن نهج الحق، وعدم التثبت فى الأمر قبل روايته ونشره؛ إذ ذِكر الفاسق نكرةً وكذا النبأ نكرة كلاهما فى سياق الإثبات يفيد العموم كما يفيده فى سياق النفى بمعنى"إن جاءكم أى فاسق بأى نبأ"ثم لو نظرت إلى الآيات التالية لها لرأيتيها تتكلم عن القتال بين المسلمين وسفك الدماء وجز الرقاب؛ فى ترتيب للآيات من رب العالمين بديع ،فسماع أهل الإيمان لخبر يحدث فتنة وريب -وهم لم يشهدوا ذلك الخبر ولم يتثبتوا منه -يؤدى حتما إلى فتن كثيرة، أشدها وأعظمها سفك الدم فى غير حِلِّه.

ثالثا: أتت الآية أختى المباركة بإنْ التى تفيد الشك لأن المسلمين كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ،وكانوا أقوياء على الكفار ظاهرين عليهم، فلم يكن أحد -كائنا من كان- يستطيع أن يكذب عليهم ويحدث بينهم الفتن ويذكى بينهم نار الإحن إلا ما ندر ؛فهل تجدين ذلك فى عصرنا؟!

رابعا: بدأت الآية بنداء أهل الإيمان وكان عليك أن ترى ذلك دليلا واضحا على أنى لا أقصد صاحب الموضوع بفسق ولا بغيره
وكانت كلمتى"صاحب فتنة"ردا على من قال:مشكور، فكيف يكون مشكورا وقد نقل خبرا أدى إلى كل هذا الجدال وإخافة الناس واتهام الناس بغير بينة سوى أنها عن طريق جريدة أو قناة إخبارية، وكلنا يعلم -المنصف فينا وغير المنصف -أن الجرائد والقنوات تعج بالأخبار الكاذبة غير المؤكدة وغير الموثوق بها، وخاصة فى هذا الوقت الشديد الذى يمر بنا فكل من يريد أن يصفى حسابات شخصية له خرج الآن يريد تصفيتها؛ فما ينبغى أن تؤخذ الأخبار على هذه الطريقة من عدم التثبت والتبين خصوصا مع كون ناشريها متوهم فيهم الفسق والبعد عن الدين فى كثير من مراتبه.

خامسا: أما الحديث الذى ذكره الإمام مسلم فى مقدمة صحيحه وصححه الشيخ الألبانى -رحمهما الله- فقد قال الشيخ عبد العزيز بن محمد السدحان ما حاصله : أن الكلام إما أن يكون خيرا أو يكون شرا أو يكون مباحا فالخير يؤجر المرء عليه والشر يوزر عليه وعليه ألا يوغل فى المباح لأنه يجر إلى الإثم ، وفيه الحذر من نقل الأخبار على عواهنها دون تثبت لأن فاعل ذلك مذموم بالحديث وفى حديث آخر :"بئس مطية الرجل :زعموا" فلزاما علينا نحن -المسلمين- أن نتثبت ونتبين الأخبار ولا ننقلها دون فهم للنتائج المترتبة عليها.

سادسا: أعتذر منك وأعتذر من الأخ المبارك صاحب الموضوع إن كنت قد أسأت لأيّكما ،"إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب"
اللهم إنا نعوذ بك أن نذل أو نُذل أو نظلم أو نُظلم أو نضل أو نُضل أو نجهل أو يُجهل علينا
اللهم حكم فينا كتابك وشرع نبيك صلى الله عليه وسلم
سلمنا الله وإياكم من كل شر ودفع عنا وعنكم كل مكيدة
هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

هل هذه وقاحة؟! سامحك الله.

قلتَ (جزاك الله خيرا):[quote]كلامك فيه جهل بيِّن، فـ(بُعت) فرع من لغة (قول وبوع)، انظر: ((شرح الشافية)) لابن الحاجب 2/808[/quote]
نحن نتكلم على الإسناد إلى تاء الفاعل حال البناء إلى المجهول.

لم تُجب على الآية(وجىء يومئذ بجهنم).

أما عن الرسم ،أعلم أنها على خلاف القاعدة ولكن هى محل خلاف.

أخى (بارك الله فيك)ليست اللغة العربية الفصحى أن تجمع أشعارا وأمثالا لتهين بها أخا من إخوانك، سامحك الله.

لم أفهم حقيقة إن كنت قد رجعت عن قولك أم أنك ما زلت عليه.

أخيرا، أنا ما أسأت إليك فى مداخلتى(هكذا أظن) فإن كنت قد شعرتَ بذلك فأعتذر منك.
سلام الله عليك ورحمته وبركاته.

[عبد القادر أبو المعاطي]

يا أساتذتي ليس هكذا يكون النقاش والجدال ، وكان من الأفيد للقراء و زائري المنتدي أن يستفيدوا من علمكما في نقاش مسألة أخري ينتفع بها صغار المعلمين ومحبي اللغة العربية ، على كل حال نفع الله بعلمكما وجهدكما ، ورفعا الله في الجنة درجاتكما ، وجعلكما من العلماء العالمين العاملين المتواضعين لله الحافظين لقوله تعالى : " وفوق كل ذي علم عليم "

[على سبيل الحق]

اللهم عافنا واعف عنا
اغفر لنا وارحمنا
لا توفنا إلا وأنت راض عنا

فلتُعلم أخوتنا -ولله المنة -هذا ما علمناه القرآن
وفهمناه محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام

اللهم إنا نعوذ بك أن نزل أو نُزل أو نضل أو نُضل أو نظلم أو نُظلم أو نجهل أو يُجهل علينا
ونعوذ بك ياربنا من الانتقام لأنفسنا

[على سبيل الحق]

للأخ الحبيب( mzy) برقية مودة عليها عنوان محبة، فيها حروف سلام ،ونقاط هدى وإسلام، يفوح منها شذا العرف والريحان.
أحبك فى الله.

[abomena5]

ارجح جىء الىّ

[أ/محمد على أبوزيد]

صديق كريم جىء إلىّ

[الدكتور محمد زكريا يوسف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على سبيل الحق

للأخ الحبيب( mzy) برقية مودة عليها عنوان محبة، فيها حروف سلام ،ونقاط هدى وإسلام، يفوح منها شذا العرف والريحان.
أحبك فى الله.

أحبك الله الذي أحببتني فيه

قلت لمن أحبني في الله حب أهله
أحبك الله الذي أحببتني لاجله

قصيدة: أحبّك من أحببتني فيه
أتى وفي وجـهه الإشراق مؤتلق
والنور يشرق بالبشرى على فِيه

أنـا أُحِبُّك في الرحمن قـال أخي
فــأشرق الكون أنوارًا تحـيّيه

مـن حينها يا أخي ذ**** تلهمني
وتؤنس الروح في الأزمات والتيه

من حينها يا أخي ذ**** تسكن في
شغاف قلبي بـرغم الهم تحييـه

مـا سرّ حبك حار الناس فيه ومن
سمـا بقلبك في عليـاء بـاريه

مــا سر حبك أحيا قلب مغترب
يخوض في اليم والأحزان تدميه

ما سـر حبك ضاء الكون منبهرا
مـن نوره فاهتدى بالنور ساريه

أردت أنـظم شـعرًا فـي محبتنا
فـأعجز الحب شعري في قوافيه

ورحت أبحث عــن معنى أخوتنا
وإذ بــه في بـحار ليس تبديه

حتى تـــروم اللآلي أن تحـاكيه
ومــا لتلك اللآلي أن تحـاكيه

إن كــان للحب معنى للسـمو به
فالحب في الله مـن أسمى معانيه

مـا لي سوى دعوة بالغيب أُرسلها
أخـي أحبَّك مـن أحببتني فيـه

[ابن العلاونة]

ارجح جيئ إلي ......... والله أعلى وأعلم

[الرشيدى الجديد]

علي قدر علمي أقول

أولا الجملة المبنية للمعلوم جاءني صديق كريم هكذا كتبت الجملة
الفعل جاء
الفاعل صديق
المفعول به ياء المتكلم
والنون نون الوقاية
صديق نعت

من المفترض حسب القاعد عند بناء الجملة للمجهول يحل المفعول به مكان الفاعل ويصبح نائب الفاعل
ولكن عندما أقول أهانني قول الحقيقة فتبني للمجهول هكذا

أهينت بقول الحقيقة وتكون تاء الفاعل ضمير مبني في محل رفع نائب الفاعل وهكذا نفهم من المعني


فنقول في مثال المناقشة جيء إليّ بصديق كريم
وذلك لأن الفعل جاء لازم وتعديه في الجملة المعلومة للتركيب الموضوع عليه في الجملة

هذا رأي قد يكون صوابا ولكنه يحتمل الخطأ

لذا أرجو من الأخوة الأفاضل المشرفين علي المنتدي في قسم اللغة العربية التعريج علي بناء هذه الصيغ للمجهول

وجزاكم الله خيرا

[وحيدسعيد]

جزاك الله كل الخير

جزاك الله كل الخير
وجعله فى ميزان حسناتك




وجعله فى ميزان حسناتك

[السيد أبو مروان]

لا يُبنى اللازم للمجهول إلا إذا كان نائب الفاعل مصدراً أو ظرفا أو جاراً ومجروراً: وُقِفَ أمامَ البابِ.