|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() صبح تنفس بالضياء وأشرقا* * * والصحوة الكبرى تهز البيرقا وشبيبة الإسلام هذا فيلق * * * في ساحة الأمجاد يتبع فيلقا وقوافل الإيمان تتخذ المدى * * * دربا وتصنع للمحيط الزورقا وحروف شعري لا تمل توثبا * * * فوق الشفاه وغيب شعري أبرقا وأنا أقول وقد شرقت بأدمعي* * * فرحا وحق لمن بكى أن يشرقا ما أمر هذي الصحوة الكبرى * * * سوى وعد من الله الجليل تحققا هي نخلة طاب الثرى فنما * * * لها جذع قوي في التراب وأعذقا هي في رياض قلوبنا زيتونة * * * في جذعها غصن الكرامة أورقا فجر تدفق من سيحبس نوره * * * أرني يدا سدت علينا المشرقا يا نهر صحوتنا رأيتك صافيا * * * وعلى الضفاف رأيت أزهار التقى ورأيت حولك جيلنا الحر الذي * * * فتح المدى بوابة وتألقا قالوا تطرف جيلنا لما سما * * * قدرا وأعطى للبطولة موثقا ورموه بالإرهاب حين أبى الخنى * * *ومضى على درب الكرامة وارتقا أوكان إرهابا جهاد نبينا * * * أم كان حقا بالكتاب مصدقا أتطرف إيماننا بالله في عصر * * * تطرف في الهوى وتزندقا إن التطرف ما نرى من غفلة * * * ملك العدو بها الزمام وأطبقا إن التطرف ما نرى من ظالم * * * أودى بأحلام الشعوب وأرهقا إن التطرف أن يسافر مسلم * * * في لهوه سفرا طويلا مرهقا إن التطرف أن نرى من قومنا * * * من صانع الكفر اللئيم وأبرقا إن التطرف أن نبادل كافرا * * * حبا ونمنحه الولاء محققا إن التطرف أن نذم محمدا * * * والمقتدين به ونمدح عفلقا إن التطرف في اليهود سجية * * * شربوا به كأس العداء معتقا إن التطرف أن يظل رصاصنا * * * متلعثما ورصاصهم متفيهقا يا من تسائلني وفي أجفانها * * * فيض من الدمع الغزير ترقرقا وتقول لي رفقا بنفسك إننا * * * نحتاج منك الآن أن تترفقا لا تجزعي إن الفؤاد قد امتطى * * * ظهر اليقين وفي معارجه ارتقى غذيت قلبي بالكتاب وآية * * * وجعلت لي في كل حق منطقا ووطئت أوهامي فما أسكنتها * * * عقلي وجاوزت الفضاء محلقا أنا لا أخدر أمتي بقصائد تبني * * * على هام الرياح خورنقا يسمو بشعري حين أنشد صدقه * * * أخلق بمن عشق الهدى أن يصدقا أوغلت في حزني وأوغل في دمي * * * حزني وعصفور القصيدة زقزقا أنا يا قصيدة ما كتبتك عابثا * * * كلا ولا سطرت فيك تملقا عيني وعينك يا قصيدة أنورا * * * دمعا وشعرا والفؤاد تحرقا قالوا قسوت ورب قسوة عاشق * * * حفظت لمن يهوى المكان الأعمقا بعض الرؤوس تظل خاضعة فما ؟ * * * تصحو وما تهتز حتى تطرقا خوان أمته الذي يشدو لها * * * بالزيف والتضليل حتى تغرقا خوان أمته الذي يرمي لها * * * حبلا من الأوهام حتى تشنقا كالذئب من يرمي إليك بنظرة * * * مسمومة مهما بدى متأنقا شتان بين فتى تشرب قلبه * * * بيقينه ومن ادعى وتشدقا شتان بين النهر يعذب ماؤه * * * والبحر بالملح الأجاج تمذقا يا جيل صحوتنا أعيذك أن أرى * * * في الصف من بعد الإخاء تمزقا لك من كتاب الله فجر صادق * * * فاتبع هداه ودعك ممن فرقا لك في رسولك قدوة فهو الذي * * * بالصدق والخلق الرفيع تخلقا يا جيل صحوتنا ستبقى شامخا * * * ولسوف تبقى بالتزامك أسمقا سترى رؤى بدر تلوح فرحة * * * بيمينها ولسوف تبصر خندقا سترى طريقك مستقيما واضحا * * * وترى سواك مغربا ومشرقا فتحتك لك البوابة الكبرى فما * * *نخشى وإن طال المدى أن تغلقا إن طال درب السالكين إلى العلا * * * فعلى ضفاف المكرمات الملتقى وهناك يظهر حين ينقشع الدجا * * * من كان خوانا وكان المشفقا
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
يا من لذلـةِ قـومٍ بعـدَ عزِّهُـمُ ... أحـال حالهـمْ جـورُ وطغيـانُ
بالأمس كانوا ملوكًا فـي منازلهـم ... واليومَ هم في بلاد الضـدِّ عبـدانُ فلو تراهم حيـارى لا دليـل لهـمْ ... عليهمُ مـن ثيـابِ الـذلِ ألـوانُ بارك الله فيكم أستاذ طارق على هذه المشاركة الثرية ذكرتنا بأمجادنا التى ضاعت .. كنا عظاما ... فصرنا عظاما يامن أجاب دعاء نوح فانتصر
وحملته فى فلكك المشحون يا من أحال النار حول خليله روحا وريحانا بقولك كونى يا من أمرت الحوت يلفظ يونسا وسترته بشجيرة اليقطين يا رب إنا مثله فى كربة فارحم عبادا كلهم ذو النون
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#3
|
||||
|
||||
![]() فى وداع بوش ..
قصيدة للشاعر الكبير فاروق جويدة: ارحلْ.. وعارُكَ فى يديكْ ******* كل الذى أخفيته يبدو عليكْ فاخلع ثيابك وارتحلْ اعتدتَ أن تمضى أمامَ الناسِ يوماً عارياً فارحل وعارُكَ فى يديكْ لا تنتظر طفلاً يتيماً بابتسامته البريئة أنْ يقبِّلَ وجنتيكْ لا تنتظر عصفورةً بيضاءَ تغفو فى ثيابكَ ربما سكنتْ إليكْ لا تنتظر أُمّاً تطاردها دموعُ الراحلينَ لعلها تبكى عليكْ لا تنتظر صفحاً جميلاً فالدماءُ السودُ مازالت تلوث راحتيكْ وعلى يديكَ دماءُ شعبٍ آمنٍ مهما توارتْ لن يفارق مقلتيكْ كل الصغار الضائعين على بحارِ الدم فى بغدادَ صاروا.. وشمَ عارٍ فى جبينكَ كلما أخفيتَه يبدو عليكْ كل الشواهد فوقَ غزةَ والجليلَ الآن تحمل سخطَها الدامى وتلعنُ والديكْ ماذا تبقى من حشود الموتِ فى بغدادَ.. قلْ لى لم يعد شىء لديكْ هذى نهايتك الحزينة بين أطلال الخرائبِ والدمارُ يلف غزةَ والليالى السودُ.. شاهدةً عليكْ فارحل وعاركَ فى يديكْ الآن ترحل غير مأسوفٍ عليكْ.. ■ ■ ■ ارحل وعارُكَ فى يديكْ انظرْ إلى صمتِ المساجدِ والمنابر تشتكى ويصيحُ فى أرجائها شبحُ الدمارْ انظرْ إلى بغدادَ تنعى أهلها ويطوفُ فيها الموتُ من دارٍ لدارْ الآن ترحلُ عن ثرى بغدادَ خلفَ جنودك ال***ى وعارك أى عارْ مهما اعتذرتَ أمامَ شعبكَ لن يفيدكَ الاعتذارْ ولمن يكونُ الاعتذارْ؟ للأرضِ.. للطرقاتِ.. للأحياءِ..للموتى.. وللمدنِ العتيقةِ.. للصغارْ؟! ولمن يكونُ الاعتذارْ؟ لمواكب التاريخ.. للأرض الحزينةِ للشواطئِ.. للقفارْ؟! لعيونِ طفلٍ مات فى عينيه ضوءُ الصبحِ واختنقَ النهارْ؟! لدموعِ أمٍّ لم تزل تبكى وحيداً صارَ طيفاً ساكناً فوق الجدارْ؟! لمواكبٍ غابت وأضناها مع الأيام طول الانتظارْ؟! لمن يكون الاعتذار؟ لأماكنٍ تبكى على أطلالها ومدائن صارت بقايا من غبارْ؟! للّهِ حين تنام فى قبر وحيداً.. والجحيمُ تلال نارْ؟!! ■ ■ ■ ارحل وعارك فى يديكْ لا شىء يبكى فى رحيلك.. رغم أن الناس تبكى عادة عند الرحيلْ لا شىء يبدو فى وداعك لا غناءَ.. ولا دموعَ.. ولا صهيلْ مالى أرى الأشجار صامتةً وأضواءَ الشوارعِ أغلقتْ أحداقها واستسلمتْ لليلِ.. والصمتِ الطويلْ مالى أرى الأنفاسَ خافتةً ووجهَ الصبح مكتئباً وأحلاماً بلون الموتِ تركضُ خلفَ وهمٍ مستحيلْ اسمعْ جنودكَ فى ثرى بغدادَ ينتحبون فى هلعٍ فهذا قاتلٌ.. ينعى القتيلْ.. جثث الجنودِ على المفارقِ بين مأجورٍ يعربدُ أو مُصاب يدفنُ العلمَ الذليلْ ماذا تركتَ الآن فى بغدادَ من ذكرى على وجه الجداولِ.. غير دمع كلما اختنقتْ يسيلْ صمتُ الشواطئ.. وحشةُ المدن الحزينةِ.. بؤسُ أطفالٍ صغارٍ أمهات فى الثرى الدامى صراخٌ.. أو عويلْ.. طفلٌ يفتش فى ظلام الليلِ عن بيتٍ توارى يسأل الأطلالَ فى فزعٍ ولا يجدُ الدليلْ سربُ النخيل على ضفافِ النهر يصرخ هل تُرى شاهدتَ يوماً.. غضبةَ الشطآنِ من قهرِ النخيلْ؟! الآن ترحلُ عن ثرى بغدادَ تحمل عارك المسكونَ بالنصر المزيفِ حلمَكَ الواهى الهزيلْ.. ■ ■ ■ ارحلْ وعارُكَ فى يديكْ هذى سفينَتك الكئيبةُ فى سوادِ الليل ترحلُ لا أمانَ.. ولا شراعْ تمضى وحيداً فى خريف العمرِ لا عرشٌ لديكَ.. ولا متاعْ لا أهلَ.. لا أحبابَ.. لا أصحابَ لا سنداً.. ولا أتباعْ كلُّ العصابةِ فارقتكَ إلى الجحيمِ وأنت تنتظرُ النهايةَ.. بعد أن سقط القناعْ الكونُ فى عينيكَ كان مواكباً للشرِّ.. والدنيا قطيعٌ من رعاعْ الأفق يهربُ والسفينةُ تختفى بين العواصفِ.. والقلاعْ هذا ضميرُ الكون يصرخُ والشموعُ السودُ تلهثُ خلفَ قافلةِ الوداعْ والدهر يروى قصةَ السلطانِ يكذبُ.. ثم يكذبُ.. ثم يكذبُ ثم يحترفُ التنطُّعَ.. والبلادةَ والخداعْ هذا مصيرُ الحاكمِ الكذابِ موتٌ.. أو سقوطٌ.. أو ضياعْ ■ ■ ■ ما عاد يُجِدى.. أن تُعيدَ عقاربَ الساعاتِ.. يوماً للوراءْ أو تطلبَ الصفحَ الجميلَ.. وأنت تُخفى من حياتكَ صفحةً سوداءْ هذا كتابك فى يديكَ فكيف تحلم أن ترى.. عند النهايةِ صفحةً بيضاءْ الأمسُ ماتَ.. ولن تعيدَك للهدايةِ توبةٌ عرجاءْ وإذا اغتسلتَ من الذنوبِ فكيف تنجو من دماء الأبرياءْ وإذا برئتَ من الدماءِ.. فلن تُبَرئَكَ السماءْ لو سالَ دمعك ألفَ عامٍ لن يطهرَكَ البكاءْ كل الذى فى الأرضِ يلعنُ وجهكَ المرسومَ من فزعِ الصغارِ وصرخة الشهداءْ أخطأتَ حين ظننتَ يوماً أن فى التاريخ أمجاداً لبعضِ الأغبياءْ.. ■ ■ ■ ارحلْ وعاركَ فى يديكْ وجهٌ كئيبٌ وجهك المنقوشُ فوق شواهدِ الموتى وسكان القبورْ أشلاءُ غزةَ والدمارُ سفينةٌ سوداءُ تقتحمُ المفارقَ والجسورْ انظر إلى الأطفال يرتعدون فى صخب الليالى السود.. والحقدُ الدفينُ على الوجوهِ زئيرُ بركانٍ يثورْ وجهٌ قبيحٌ وجهك المرصودُ من عبثِ الضلالِ.. وأوصياءِ الزورْ لم يبق فى بغداد شىءٌ.. فالرصاصُ يطل من جثثِ الشوارع والرَّدَى شبحٌ يدورْ حزن المساجد والمنابرِ تشتكى صلواتُها الخرساءُ.. من زمنِ الضلالةِ والفجورْ ■ ■ ■ ارحلْ وعاركَ فى يديكْ ما عاد يُجدى أن يفيقَ ضميركَ المهزومُ أن تبدى أمامَ الناسِ شيئاً من ندمْ فيداكَ غارقتانِ فى أنهار دمْ شبحُ الشظايا والمدى ***ى ووجه الكونِ أطلالٌ.. وطفل جائعٌ من ألفِ عامٍ لم ينمْ جثثٌ النخيل على الضفافِ وقد تبدل حالُها واستسلمتْ للموتِ حزناً.. والعدمْ شطآن غزةَ كيف شردها الخرابُ ومات فى أحشائها أحلى نغمْ وطنٌ عريق كان أرضاً للبطولةِ.. صار مأوىً للرممْ! الآن يروى الهاربونَ من الجحيمِ حكايةَ الذئبِ الذى أكل الغنمْ: كان القطيع ينام سكراناً من النفطِ المعتَّقِ والعطايا.. والهدايا.. والنعمْ منذ الأزلْ كانوا يسمونَ العربْ عبدوا العجولَ.. وتَوَّجوا الأصنامَ.. واسترخت قوافلُهم.. وناموا كالقطيع وكل قافلةٍ يزينها صنمْ يقضون نصفَ الليلِ فى وكرِ البغايا.. يشربونَ الوهمَ فى سفحِ الهرمْ الذئب طافَ على الشواطئ أسكرته روائحُ الزمنِ اللقيطِ لأمةٍ عرجاء قالوا إنها كانت ـ وربِّ الناس ـ من خير الأممْ.. يحكون كيف تفرعنَ الذئبُ القبيحُ فغاصَ فى دم الفراتِ.. وهام فى نفطِ الخليج.. وعَاثَ فيهم وانتقمْ سجنَ الصغارَ مع الكبارِ.. وطاردَ الأحياءَ والموتَى وأفتى الناسَ زوراً فى الحرمْ قد أفسدَ الذئبُ اللئيمُ طبائعَ الأيام فينا.. والذممْ الأمةُ الخرساءُ تركع دائماً للغاصبين.. لكل أفاق حكمْ لم يبق شىء للقطيعِ سوى الضلالة.. والكآبةِ.. والسأمْ أطفالُ غزةَ يرسمونَ على ثراها ألفَ وجهٍ للرحيلِ.. وألفَ وجهٍ للألمْ الموتُ حاصرهم فناموا فى القبورِ وعانقوا أشلاءهم لكن صوتَ الحقِ فيهم لم ينمْ يحكون عن ذئبٍ حقيرٍ أطلقَ الفئرانَ ليلاً فى المدينةِ ثم أسكره الدمارُ مضى سعيداً.. وابتسمْ.. فى صمتها تنعى المدينةُ أمةً غرقتْ مع الطوفانِ واسترختْ سنيناً فى العدمْ يحكون عن زمنِ النطاعةِ عن خيولٍ خانها الفرسانُ عن وطنٍ تآكل وانهزمْ والراكعون على الكراسى يضحكون مع النهاية.. لا ضميرَ.. ولا حياءَ.. ولا ندمْ الذئب يجلسُ خلف قلعته المهيبةِ يجمع الحراسَ فيها.. والخدمْ ويطلُ من عينيه ضوءٌ شاحبٌ ويرى الفضاء مشانقاً سوداءَ تصفعُ كل جلادٍ ظلمْ والأمةُ الخرساءُ تروى قصةَ الذئبِ الذى خدعَ القطيعَ.. ومارسَ الفحشاءَ.. واغتصبَ الغنمْ ■ ■ ■ ارحلْ وعاركَ فى يديكْ مازلت تنتظر الجنود العائدينَ.. بلا وجوه.. أو ملامحْ صاروا على وجه الزمانٍ خريطةً صماءَ تروى.. ما ارتكبتَ من المآسى.. والمذابح قد كنت تحلمُ أن تصافحهم ولكن الشواهدَ والمقابرَ لا تصافِحْ إن كنتَ ترجو العفو منهم كيف للأشلاءِ يوماً أن تسامحْ بين القبورِ تطل أسماءٌ.. وتسرى صرخةٌ خرساءُ نامت فى الجوانحْ فرقٌ كبيرٌ.. بين سلطانٍ يتوِّجُه الجلالُ وبين سفاح تطارده الفضائحْ ■ ■ ■ الآن ترحل غيرَ مأسوفٍ عليكْ فى موكبِ التاريخِ سوفِ يطلُ وجهك بين تجارِ الدمارِ وعصبةِ الطغيانْ ارحل وسافرْ.. فى كهوفِ الصمتِ والنسيانْ فالأرضُ تنزع من ثراها كلَّ سلطان تجبر.. كلَّ وغْدٍ خانْ الآن تسكر.. والنبيذ الأسود الملعونُ من دمع الضحايا.. من دم الأكفانْ سيطل وجهك دائماً فى ساحةِ الموتِ الجبانْ وترى النهايةَ رحلةً سوداءَ سطرها جنونُ الحقدِ.. والعدوانْ فى كل عصر سوف تبدو قصةً مجهولةَ العنوانْ فى كل عهدٍ سوف تبدو صورةً للزيفِ.. والتضليلِ.. والبهتانْ فى كل عصرٍ سوف يبدو وجهك الموصومُ بالكذبِ الرخيص فكيف ترجو العفو والغفرانْ قُلْ لى بربكَ.. كيف تنجو الآن من هذا الهوانْ؟! ما أسوأَ الإنسانَ.. حين يبيع سرَّ اللّه للشيطانْ ■ ■ ■ ارحلْ وعاركَ فى يديكْ فى قصرك الريفى.. سوف يزورك ال***ى بلا استئذانْ وترى الجنودَ الراحلينَ شريط أحزانٍ على الجدرانْ يتدفقونَ من النوافذِ.. من حقولِ الموتِ أفواجاً على الميدانْ يتسللونَ من الحدائقِ.. والفنادقِ من جُحُورِ الأرضِ كالطوفانْ وترى بقاياهمْ بكل مكانْ ستدور وحدك فى جنونٍ تسألُ الناسَ الأمانْ أين المفر وكل ما فى الأرضِ حولكَ يُعلن العصيانْ؟! الناسُ.. والطرقاتُ.. والشهداءُ وال***ى عويلُ البحر والشطآنْ والآن لا جيشٌ.. ولا بطشٌ.. ولا سلطانْ وتعود تسأل عن رجالك: أين راحوا؟ كيف فر الأهلُ.. والأصحابُ.. والجيرانْ؟ يرتد صوتُ الموت يجتاح المدينَةَ لم يَعُدْ أحدٌ من الأعوانْ هربوا جميعاً.. بعد أن سرقوا المزادَ.. وكان ما قد كانْ! ستُطِلُّ خلف الأفق قافلةٌ من الأحزانْ حشدُ الجنودِ العائدينَ على جناحِ الموتِ أسماءً بلا عنوانْ صور الضحايا والدماءُ السودُ.. تنزف من مآقيهم بكل مكانْ أطلالُ بغدادَ الحزينةِ صرخةُ امرأةٍ تقاومُ خسةَ السجانْ صوتُ الشهيدِ على روابى القدسِ.. يقرأ سورةَ الرحمنْ وعلى امتدادِ الأفقِ مئذنةُ بلونِ الفجرِ فى شوقٍ تعانق مريم العذراءَ يرتفع الأذانْ الوافدونَ أمامَ بيتكَ يرفعون رؤوسهم وتُطل أيديهم من الأكفانْ مازلتَ تسأل عن ديانتهم وأين الشيخُ.. والقديسُ.. والرهبانْ؟ هذى أياديهم تصافحُ بعضَها وتعود ترفُع رايةَ العصيانْ يتظاهرُ العربى.. والغربى والقبطى والبوذى ضد مجازر الشيطانْ حين استوى فى الأرض خلقُ اللّه كان العدل صوتَ اللّه فى الأديان فتوحدت فى كل شىء صورةُ الإيمانْ وأضاءت الدنيا بنور الحق فى التوراةٍ.. والإنجيلِ.. والقرآنْ اللّه جل جلاله.. فى كل شىء كرم الإنسانْ لا فرقَ فى لونٍ.. ولا دينٍ ولا لغةٍ.. ولا أوطانْ «خلق الإنسان علمه البيان» الشمسُ والقمر البديعُ على سماء الحب يلتقيانْ العدلُ والحقُ المثابر والضميرُ.. هديً لكل زمانْ كل الذى فى الكون يقرأ سورةَ الإنسانْ.. يرسم صورةَ الإنسانْ.. فاللّه وحدنا.. وفرق بيننا الطغيانْ ■ ■ ■ فاخلعْ ثيابكَ وارتحلْ وارحل وعارك فى يديكْ فالأرضُ كل الأرض ساخطةٌ عليكْ
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيكم أستاذ طارق
حقا ما أروعها من قصيدة فليرحل غير مأسوف عليه كيف سيحمل هذه التلال من الخطايا والدماء على ظهره يوم القيامة يا ليت الظالمين يعلمون عاقبة ظلمهم فيرجعوا ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) اقرأوا هذه القصيدة بقلوبكم قلب الأم أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا بنقوده كى ما ينال به الوطر قال ائتنى بفؤاد أمك يا فتى ولك الجواهر واللآلىء والدرر فمضى وأغرس خنجرا فى صدرها والقلب أخرجه وعاد على الأثر لكنه من فرط سرعته هوى فتدحرج القلب المقطع إذ عثر ناداه قلب الأم وهو معفر ولدى حبيبى هل أصابك من ضرر فكأن هذا الصوت رغم حنوه غضب السماء على الغلام قد انهمر فدرى فظيع جناية لم يجنها ولد سواه منذ تاريخ البشر فارتد نحو القلب يغسله بما فاضت به عيناه من سيل العبر ويقول يا قلب انتقم منى ولا تغفر فإن جريمتى لا تغتفر واستل خنجره ليطعن قلبه طعنا ليبقى عبرة لمن اعتبر ناداه قلب الأم كف يدا ولا تطعن فؤادى مرتين على الأثر هذه القصيدة لا أعلم من كاتبها سمعتها فى شريط للدكتور محمد اسماعيل المقدم بعنوان ( الوالد أوسط أبواب الجنة)
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#5
|
||||
|
||||
![]()
أين محبو اللغة العربية و أين مريدوها
ليشاركونا ويصححوا لنا إذا أخطأنا فى القيد ماتت غزتى ***ت .. ونحن فى العار نسقى وحلنا طينا أى الحكايا ستروى عارنا جلل .. نحن الهوان وذل القدس يكفينا القدس فى القيد تبكى من فوارسها .. دمع المنابر يشكو للمصلينا من باعنا خبرونى كلهم صمتوا .. والأرض أضحت مزادا للمرابينا من يرجع العمر منكم من يبادلنى .. يوما بعمرى ويحيى طيف ماضينا قم من ترابك يابن العاص فى دمنا .. ثأر طويل لهيب العار يكوينا قم يا بلال وأذن صمتنا عدم .. كل الذى كان طهرا لم يعد فينا هل من صلاح يعيد السيف فى يدنا .. أو تبتروها فقد شلت أيادينا هل من صلاح لشعب هده أمل .. مازال رغم عناد الجرح يشفينا جرحى عميد وجرحى انت يا وطنى .. جئنا نداويك تأبى أن تداوينا إن أرى القدس فى عينيك ساجدة .. تبكى عليك وأنت الآن تبكينا ما زال فى العين طيف القدس يجمعنا .. لا الحزن مات ولا الأحزان تنسينا وإن شاء الله غزة لن تموت ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) هؤلاء قوم يحبون الموت كما يحب اليهود الحياة ( لتجدنهم أحرص الناس على حياة ) تعلمون لماذا جاءت كلمة حياة نكرة فى الآية الكريمة؟؟ لأنهم يريدون أى حياة المهم يعيش فقط حياة البهائم ,حياة البشر ,أى حياة المهم يعيش
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#6
|
|||
|
|||
![]() مِن جَذوَةِ الشِّعـرِ أجَّ الشِّعـرُ مُلتَهِبـا في دَاخِلي ، يُطلِقُ البُركَـانَ و الغَضَبَـا كـانَ الرَّمَـادَ الـذي يُخفِـي بِدَاخِلِـهِِ شَمـسَ الحَقِيقَـةِ و الأَقمَـارَ و الشُّهُبـا رَبَّيتُـهُ نِصـفَ قَـرنٍ فِـيَّ ، أُطعمـهُ مِن سَلَّةِ الحرفِ تِينَ الحُـبِّ و العِنَبـا َأسقِيهِ من مُهجَتِـي رَاحـاً ، و أُلبِسُـهُ مِمَّـا أفـاءَ الهَـوَى أَثوَابَـهُ القُشُـبـا سِــرّاً أُقَبِّـلُـهُ ، جَـهـراً أُدَلِّـلُــهُ عُمـراً أُبَادِلُـهُ الأَقــلامَ و الكُتُـبـا حَتَّى نَمَا عَاشِقـاً رُوحَ الجَمَـاِل و مـا أَضفَـى الجَمَـالُ علـى أبياتِـهِ حِقَبـا يَبكِي إذا دَمِعَـت عَيـنُ الجمـالِ دَمـاً يَشـدُو إذا فَرِحَـت دَقَّـاتُـهُ طَـرَبـا يَـرنُـو بِمُقـلـةِ مَفـتُـونٍ بِفاتِـنَـةٍ يُحيـلُ قَشَّتَـهُ مِـن أَجلِـهَـا ذَهَـبـا حَسِبتُـهُ غَـضَّ عَـن أَحـدَاثِ أُمَّتِـهِ طَرْفاً ، و عَن نُصرَةِ المُستَضعَفِينَ نَبَـا و خِلتُـهُ شَـاخَ أو جَـفَّـت مَنَابِـعُـهُ فَجَاءَ يَصرُخُ : نَبعِي بَعـدُ مـا نَضَبَـا و كَيـفَ يَنضَـبُ أو تَنـأى رَوَافِــدُهُ إنْ أَجدَبَ الرَّوضُ في الأَوطَانِ و استُلِبا أو عَربَدَ الظُّلـمُ فـي أَرجَائِـهِ ، فغـدا كالنـار ثائـرةً إن أُلقِـمَـت حَطَـبـا يا غَزَّةَ الخَيرِ : جِئـتُ اليَـومَ مُعتَـذِراً و الذَّنبُ مِن خَجَلِي قَـد شَقَّنِـي إِرَبَـا أَتَيتُ أَركُضُ نَحوَ البَـابِ فِـي شَغَـفٍ تَحتَ الجَوَانِحِ قَلـبٌ مَـاجَ مُضطَرِبَـا نَادَاكِ ، نَادَاكِ يا بِنتَ الكِـرامِ : دَمِـي يَفدِي تُرابَكِ ، يَفدِي النَّخـلَ و الهِضَبـا يا من ضَرَبتِ لنـا فِـي العِـزِّ أَمثِلـةً و فِي الصُّمودِ بَلَغـتِ الأَوجَ و السُّحُبَـا و بِالتَّصَبُّـرِ نِلـتِ المَجـدَ عـن ثِقَـةٍ حَتَّى بَلَغـتِ الـذُّرا فِـي عِـزَّةٍ و إِبَـا فلا رِجَالُكِ مـا صَـالَ العِـدا رَكَعُـوا و لا حِصَانُكِ مَـا حُـمَّ القَضَـاءُ كَبَـا و لا صِغَـارُكِ و الأَلعَـابُ بُغيَتُـهُـم بَكَوْا ، و إنْ حَطَّم البَاغِـي لَهُـم لُعَبـا كانـت حِجَارَتُهُـم قَوسـاً و رَاجِـمَـةً للهِ دَرُّ يَمِـيـنٍ أَطـلَـقَـت لَـهَـبَـا للهِ دَرُّ شَبَـابٍ رُوحُـهُـم رَخُـصَـت حَتَّى يَعِيـشَ تُـرَابُ الأَرضِ مُنتَصِبَـا يا غَزَّةَ الخَيـرِ و الأَمجَـادِ : أَرَّقَنـي أَنَّا غَدَونَا غُثَـاءَ السَّيـلِ ، و الخَشَبـا لا مُنكِـرٌ فـي فَـلاةِ التِّيِـهِ مُنتَفِـضٌ كَلاَّ ، و لا مُخلِصٌ فِـي أُمَّتِـي شَجَبَـا ما عَادَ بِـي أَمَـلٌ فِـي أُمَّـةٍ عَـرَبٍ باللهِ ، بِاللهِ لا تَستَصـرِخِـي العَـرَبَـا الرَّأسُ و الأَمرُ في " نُويُوركَ " ، أمَّا هُنَا فالذَّيـلُ يُنبِـتُ فِـي أَعقَـابِـهِ ذَنَـبـا إنِّـي أتيتُـكِ يـا غــزّاهُ مُعـتَـذِراً و فِي سِجِـلِّ غِيَابِـي لـم أَجِـد سَبَبَـا فَلتَغفِـري ذَنـبَ مَـن أَشقَتـهُ قَافِـيَـةٌ و لتَرفَعِي عَنهُ يا قَطـرَ النَّـدى عَتَبَـا من جذوة الشعر ... إهداء لغزة الصمود و الإباء شعر / د جمال مرسى |
#7
|
||||
|
||||
![]() تشرف الموضوع بحضور حضرتك أستاذ جمال
بارك الله فيكم قصيدة رائعة وكما قلت فى قصيدتك لا نستجدى العروبة هذا قدر الله لغزة حتى يتميز الصف ليميز الله الخبيث من الطيب ليتبين الصادق من المنافق ليتخذ منهم شهداء
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#8
|
||||
|
||||
![]() الأمر جد وهو غير مزاح
فاعمل لنفسك صالحا يا صاح كيف البقاء مع اختلاف طبائع وفرور ليل دائم وصباح تجرى بنا الدنيا على خطر كما تجرى عليه سفينة الملاح تجرى بنا فى لج بحر ما له من ساحل أبدا ولا رحراح فاقضوا مآربكم عجالى إنما أعماركم سفر من الأسفار وتراكبوا خيل الشباب وبادروا أن تسترد فإنهن عوار الدهر يومان ذا أمن وذا خطر والعيش عيشان ذا صفو وذا كدر أما ترى البحر تعلو فوقه جيف وتستقر بأقصى قاعه الدرر وفى السماء نجوم لا عداد لها وليس يكسف إلا الشمس والقمر
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#9
|
||||
|
||||
![]() هو أنا هأفضل أرد على نفسى كثير
يا ه ه ه كل هؤلاء يحبون اللغة العربية ويسارعون فى المشاركة مش ممكن نطقتونى بالعامية فى موضوع اللغة العربية ما كانش العشم حتى ... نتعرف على رأيكم فيه استفادة؟؟ نستمر ؟؟؟ موضوع ليس فى محله ؟؟؟ أى حاجة ؟؟عبر عن رأيك يظهر إن اللغة العربية لا بواكىَ لها
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#10
|
|||
|
|||
![]() أيهما القائل ؟ ( إحرص على الموت توهب لك الحياة ) .و رغم مشاركته فى الحروب ، إلا أنه مات على فراشه .. هل هو خالد بن الوليد أم سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه . |
#11
|
|||
|
|||
![]()
وايضا لتنمية المهارات فى اللغة العربية اليكم مختارات من الاسئله الغريبة والشيقة للتفكير والثقافة العامة الخاصة باللغة العربية
* يوم الجمعة كان يُسمى قديماً يوم ( عَروبة ) فماذا كان إسم يوم الخميس ، مؤنس أم دُبار ؟ نقول ( أين الثرى من الثريا ) أى الارض من النجوم ... ولكن ما هو الفرق بين الثرى والتراب ؟ أ - التراب ناشف والثرى الأرض الندية . ب - التراب هو الرمل الناعم جداً ، والثرى هو التراب المخلوط بالحصى . 3 - التراب هو الرمل الذى يغطى الصحارى والثرى هو تراب الشواطئ النهرية والبحرية . * نسرين إسم جميل نطلقه على الإناث ... فما معناه وما هو اصل الإسم ؟ أ - إسم عربى الأصل .. ويُطلق على فرخ النسر الانثى ومُذكره نيسر . ب - نسرين إسم عربى من أصل فارسى ... وهو ورد أبيض عطرى الرائحة ... ومفرده ( نسرينة ) . ج - نسرين اسم تركى استعمله العرب .. ويعنى بالتركية ( النور الساطع ) . أى هذين الإسمين يعنى ( الحمامة ) ... كليوباترا أم سميراميس ؟ إسمه رائحة التفاح .... * من هو .. وُلد فى البصرة وتوفى قرب شيراز عام 770 ميلادية ، إسمه الأصلى بشر بن عمرو بن عثمان ، إشتهر بلقبه الفارسى الذى يعنى رائحة التفاح ، قيل عنه أنه أعلم المتقدمين والمتأخرين فى النحو ؟ |
#12
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا أستاذ جمال رفعت من روحى المعنوية
وجزاك الله كل خير على هذه المعلومات القيمة والشيقة وبالنسبة للسؤال الأول الإجابة : خالد بن الوليد الذى قال : ما فى موضع شبر إلا وفيه صعنة برمح أو ضربة بسيف أو رمية بسهم وها أنا أموت على فراشى كما يموت البعير فما نامت أعين الجبناء نعم والله فما نامت أعين الجبناء
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#13
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم
ساعلق على حلول حضرتك فى وقت لاحق لترك فرصة للزملاء- ربما تجدين من يشارك ولكن سيدتى الفاضله ربما الاولى ان اتساءل معك عن باقى الزملاء ومشاركاتهم فى المواضيع الهامة كموضوعك هذا وبصفة خاصة اساتذة اللغة العربية المتخصصون متاسف لو قلت اننى ارى عجبا هنا ارى متخصصون وزملاء يردون على موضوعات خاصة بزملاء اخرون معينون فقط!!!!!!!!!! متاسف كما يقولون صراحتى لم تترك لى صديقا وعموما الامر لا يعنينا فى شىء - الحمد لله هناك منتديات اخرى كثيرة نشارك فيها كمعلمون وايضا متعلمون - لكنا نعتبر هذا المنتدى بيتنا الكبير او بيت العيلة كما يقولون فالغالبية هنا زملاء ورفاق عمل همومهم وامالهم واحدة ولكن سيدتى من الثقافة ان يكون الانسان مرنا يكتب ويشارك وخاصة اذا كان الموضوع عام والموضوع بيبان من عنوانه واعتقد ان اللغة العربية عامل مشترك بين الجميع بارك الله فى حضرتك واحييكى كثيرا على موضوعاتك بصراحة كل مواضيعك لا تستحق المشاركة فقط بل تستحق التثبيت لجدواها واهميتها تقبلى تحياتى واحترامى للجميع |
#14
|
|||
|
|||
![]()
ما شاء الله ولا حول ولا قوة الا بالله
(اللهم انصر أخواننا المستضعفين فى كل مكان) وبارك فى زميلتى الفاضلة صاحبة الدعوة والموضوع وزميلاتى وزملائى الأفاضل المشاركين بالموضوع . موضوع رائع ومشاركات اروع ،وسألحق بالركب بمشاركة قادمة . |
#15
|
|||
|
|||
![]() ولاة الأمر: ماخنتم، ولا هنتم،
ولا أبديتم اللينا، !! جزاكم ربنا خيراً، كفيتم أرضنا بلوى أعادينا، !! وهذي القدس تشكركم، ففي تنديدكم حينا، و في شجبكم حينا وتصريحاتكم حينا وفي استنكاركم حينا، سحبتم أنف أمريكا، !!! فلم تنقل سفارتها، ولو نقلت ــ معاذ الله لو نقلت ــ لضيعنا فلسطينا؛ !! ولاة الأمر هذا النصر يكفيكم، ويكفينا، و ليس يهم أشلاء و تقتيل و سكينا تهانينا
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|