اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 10-05-2007, 12:38 AM
الصورة الرمزية emoo
emoo emoo غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,288
معدل تقييم المستوى: 0
emoo is an unknown quantity at this point
افتراضي

اولا يا جماعه ده منقل للامانه من منتدى تانى انا مشترك فيه

بس لاقيت الموضوع ممتاز

كتير مننا مش عارف ايه مميزاته و ايه عيوبه

رغم انه من المهم اننا نعرف مميزاتنا و عيوبنا

عشان نستخدم مميزاتنا و نعالج عيوبنا

كل واحد يدخل على اللينك اللى هديهولكوا دلوقتى

اول حاجه اعمل account ليك فيه

بعد كده هتتسأل 43 سؤال و هتجاول بنعم او لا

مع العلم انك ممكن بعد ما تجاوب سؤال و حاسس انك غلطت تدوس تراجع و تجاوب اجابه تانيه

و لازم التركيز فى كل الاسئله عشان كل سؤال و ليه مدلول معين

يجماعه الطريقه دى علميه مش هزار

و اتحداك لو كان الناتج فيه ميزه او عيب مش موجودين فيك

انا عن نفسى جاب شخصيتى بالظبط

و بعدين بقى زى الشاطر كده

تكتبلنا الناتج بتاعك بالظبط كوبى و بست

عشان نعرف الشخصيات الكميله اللى موجوده معانا فى المنتدى

يلا يا شطار ادخل و قولو البلاوى اللى موجوده

و على فكره متكتئبوش هوا بيبقى متوصى بالعيوب شويه

اه صحيح نسيت اديكو اللينك


http://www.upower.net/test/


يلا ورونى شطارتكوا

و ادى انا اول واحد هيبدا بالفضايح




بعد تحليل مفصل عن شخصيتى

اليكم التفاصيل



أولاً: تحليل الشخصية في أحسن حالاتها




أنت إنسان صاحب قرار وعندك مجموعة من الأفكار والقناعات والرؤى الواضحة التي تؤمن بها في حياتك وتبذل كل ما في وسعك حتى تعيش عليها وتتوقع من الآخرين أن يكونوا كذلك . أنت تقدر الكفاءة والمهارة في نفسك وفي الآخرين سواء في جدك أو في هزلك . أنت تميل بطبعك إلى تقديم النصح والتوجيه للآخرين ولا تتوانى في إبداء تعليقاتك التوجيهية للآخرين الأمر الذي يجعلك تبدو متدخلا في شؤون الآخرين من وجهة نظرهم وأنت لا تفهم لماذا يظنون بك هذا الظن على الرغم من أنك تفعل ذلك وقصدك الخير ولعل السبب في ذلك أنك تحب أن توضح للناس ما الذي يجب عليهم أن يفعلوا أو لا يفعلوا من ميزاتك الرائعة أنك على قدر عال من المسئولية ويعتمد عليك في قضاء الحوائج وتنفيذ المهمات بكل دقة وإتقان في الوقت المحدد. أنت كذلك إنسان اجتماعي تحب الناس وتمثل ذلك الصديق الصدوق الحميم الذي نحتاجه جميعا .


أنت في العادة لا تبخل بمالك ووقتك وطاقتك في مساعدة الآخرين وإنهاء ما يطلب منك تجاههم خصوصاً أولئك الذين يهمك أمرهم. أنت بطبعك تقدر العادات والتقاليد الجميلة وتخشى من تفكك المجتمع وتفسخ الأخلاق. من الأشياء التي تميزك سرعة اتخاذ القرار ومواجهة المستجدات ولكنها قد تؤثر عليك بالاستعجال في بعض الأمور دون أن تحسب حساب عواقب الأمور جيدا .


لك في العادة رغبة شديدة في مصاحبة من هم خير منك أو على الأقل من هم مثلك , يعجبك الشخص الذي يقارعك الحجة بالحجة ويقف لك الند بالند في النقاش ولا يعجبك الضعيف الذي لا يعرف كيف يحاج عن نفسه . عموما أنت تتميز بأنك جاد في الحياة ولا تقبل التهاون في الأمور.




ابرز العيوب في شخصيتك:




إليك في هذا الجزء من التحليل ابرز عيوب شخصيتك التي تحدث عادة في الإنسان وهي متفاوتة في القوة والضعف حسب قوة إيمانك بالله فكلما زاد إيمان الإنسان زادت قدرته في السيطرة على شهوات ومنعها من أن تجره للوقوع فيما يضره في الدنيا أو في الآخرة وقد قال الحق سبحانه وتعالي " فَأَمَّا مَن طَغَى (37) وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (38) فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى (39) وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41) " وهذه هي أبرز عيوبك:




· الإفراط في بعض الأحيان في الشعور بالتشاؤم خصوصاً عند عدم القدرة على تغيير الأشخاص والأوضاع من حولك إلى ما تحب والمحافظة على تماسك المجتمع والأخلاق العامة وقد تسود الدنيا في عينك لأجل ذلك وتناسى أن الحياة مجرد اختبار وابتلاء من الله يمر فيه الإنسان أثناء حياتك وقد قال تعالى: تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ" فهذه الحياة كلها ابتلاء وقد قال تعالى: "وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا" ومعنى فتنة أي اختبار والناجح هو الذي يصبر ابتغاء ما عند الله في الآخرة فكل واحد منا هو بمثابة اختبار للآخر, هل سيتعامل معه ويعاشره بما يرضي الله؟ أم سوف يتبع طريق الشيطان وهوى النفس؟ والعجيب أن بعض الناس يستمر في تبني هذه النظرة على الرغم أن الدنيا دار ابتلاء وأن البشر مختلفين في الأصل وكل واحد منهم ميسر لما خلق له فالمسألة امتحان لك هل تصبر أم لا؟ وقد قيل في المثل عند الامتحان يكرم المرء أو يهان, فمن السهل على كل إنسان الكلام ولك المحك الحقيقي هو الفلاح في الابتلاء.


· الخوف من المستقبل وما قد يجد من المصائب التي قد تؤثر على عليك أو على من تحب من صروف وتقلبات الدهر ومشاكل الحياة والمبالغة في البحث عن الأمن والاستقرار لك ولمن حولك ونسيان أن الأمن الحقيقي هو عند الله وفي الإيمان التام قال تعالى: "الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ" (الأنعام: 82) وقال المصطفى عليه وعلى آله السلام "من كانت الآخرة همة جعل الله غناه في قلبه وجمع عليه شمله واتته الدنيا وهي راغمة. أي سوف تسلمك الدنيا نفسها لا محالة.


· الإخفاق في ملاحظة أو تقدير احتياجات الآخرين للتعاطف ولتأكيد المشاعر نحوهم والتواصل معهم وزياراتهم وحاجتهم للتقدير والثناء وعدم أعطاء المشاعر بشكل عام اهتماماً كبيراً على الرغم من خطورة هذا الأمر في كثير من الأوقات والذي قد يجعل من حولك يتهمك بالبرود أو الغرور فضلاً على خطورة هذا السلوك في الدين فالمسلم أخو المسلم والرسول اللهم صلي وسلم عليه وعلى آله يقول"لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه"


· المبالغة في الثقة في النفس والاعتماد عليها فقط في بعض الأحيان ونسيان أن التوفيق بيد الله وحده وان الإنسان ضعيف لا يملك من الأمر شيء والمطلوب منه عمل الأسباب وترك الباقي على الله والتوكل عليه وسر هذا الأمر أنه إذا لم يوفق الله المرء فما له من ناصر حتى لو كان النتائج التي يحصل عليها سعيدة من وجهة نظره فقد يكون ذلك استدراج له. ولنا في قصة قارون عظة : إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (76) وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78) فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الصَّابِرُونَ (80) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ المُنتَصِرِينَ (81) وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82) تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأَرْضِ وَلا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83) سورة القصص.


· المبالغة في حب الجدال والمراء والانتصار للرأي وهذا الأمر بالغ الخطورة على دين الإنسان فقد يصل الأمر إلى رد الحق في كلام المناقش خوفاً من الهزيمة أو من أجل التمتع في عرض الحجج العقلية وهذا هو الكبر الذي نهانا الله عنه فقد قال المصطفي اللهم صلي وسلم عليه "الكبر بطر الحق وغمط الناس", فبطر الحق هو الأعراض عنه وغمط الناس احتقارهم وازدراءهم.


· المسارعة في اتخاذ القرارات بدون أخذ قدر كاف من المعلومات وقد مدح الرسول اللهم صلى وسلم عليه وعلى آله خصلتين هما الحلم وهو عكس الغضب والأناة وهي عدم التسرع وقد قال الله سبحانه وتعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ(6).


· عدم القدرة على التسامح والعفو والنسيان بسهولة وأخذ الأمور بصفة شخصية في بعض الأحيان وتصفية الحسابات وقد تنسين أن سلامة القلب هي أساس الراحة والطمأنينة النفسية وأن العفو من شيم الكرام وسمات المؤمنين وقد قال الحق سبحانه وتعالى:" خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199) وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (200) سورة الأعراف.





تحت الضغط الشديد




عندما يقع من يحمل هذه الشخصية تحت الضغط الشديد فقد يشعر أنه وحيد ليس معه أحد وغير مقدر ولا يهتم له أحد ويصبح غير قادر على توصيل مشاعر التشويش والإحباط التي تنتابه إلى من حوله فيشعر بالإحباط والضيق.




و لمزيد من المعلومات تستطيعون الدخول الى المنتدى الالكتروني الخاص بموقعكم و الاستزادة عن كثير من الحلول لتقوية مكامن الضعف في شخصيتكم و تدعيم مكامن القوى على طريق تطوير الذات و تغيير مجرى الحياة




بلاش تريقه بقى
__________________
نفسى دنيتى تبقى واحده..نفسى مبقاش عايش فى دنيتين..انتو شايفين ايه الدنيا اللى تستاهل اكمل فيها؟؟
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:14 PM.