|
#1
|
||||
|
||||
رواية
عدَّاء الطائرة الورقية للروائى لـ والكاتب خالد حسينى ”إنها قصة لا تنسى، تظل معك لسنوات… إنها قوية لحد جعل كل ما قرأته بعدها، ولفترة طويلة، يبدو لي بلا طعم” (إيزابيل ألليندي " ) مذهلة… يندر أن تجد كتاباً يناسب أوانه لهذه الدرجة، ويحمل، في الوقت نفسه، تلك القيمة الأدبية العالية” (ببلشرز ويكلي) ”قصة شيقة ومفعمة بالحياة تذكرنا بالكفاح الطويل لهذا الشعب” (نيويورك تايمز بوك رفيو) “رواية رائعة… إنها رواية على الطراز القديم الذي يجتاحك بحق” (سان فرانسيسكو كرونيكل) أفعانستان عام 1975: أمير فتى في الثانية عشرة من عمره، يحلم بالفوز في مسابقة الطائرات الورقية، ويساعده صديقه المخلص حسن، ولكن لم يكن أي من الصبيين ليتصور ما سيحدث لحسن بعد ظهر ذلك اليوم، حدث سيحطم حياتهما، بعد الاجتياح السوفيتي واضطرار أمير ووالده للهرب إلى الولايات المتحدة، يدرك أمير أنه عاجلاً أم آجلاً، عليه العودة إلى أفغانستان، تحت حكم الطالبان، ليجد الشئ الوحيد الذي لن يهبه له عالمه الجديد: التكفير عن الذنوب.
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#2
|
||||
|
||||
رواية
على أبواب الملحمة لـ للدكتور صلاح صالح الراشد على أبواب الملحمة كتاب في غاية الروعة في وصف الأحداث المستقبلية المذكورة في كتب الأديان السماوية وبالأخص ما ذكره القرآن الكريم وأحاديث المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم عن أحداث آخر الزمان والفتن العظيمة فيه، الكتاب عبارة عن رواية تصف الأحداث الحقيقية التي حصلت وما سيحصل حدث تلو حدث ويضع أفضل الوسائل الوقائية لكل حدث.
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#3
|
||||
|
||||
رواية
عباد الشمس لـ للروائية والكاتبة سحر خليفة يتفتّح من خلال هذه الرواية، التي هي الجزء الثاني من رواية الصبّار، وعيُ المرأة لطاقاتها وإمكاناتها، فترفض مقولة الضعف النسائية، وتنخرط في المقاومة، وتمتدّ الروح الثورية إلى حياتها وتعريفها لذاتها، فثورة “سحر خليفة” هي الثورة التي تقلب المفاهيم الإجتماعية ولا ينحصر مسارها في الخط السياسي فقط، وتصبح مشاركة المرأة في تنوير واقعها الإجتماعي جزءاً لا يتجزأ من مقاومة الإحتلال في الأراضي الفلسطينية.
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#4
|
||||
|
||||
رواية
عندما تشيخ الذئاب لـ للروائى والكاتب جمال ناجى يقدم الروائي “جمال ناجي” رواية نسج خيوطها من واقع الحياة، عنونها بـ “عندما تشيخ الذئاب” تعكس تفاصيل حياة أبطالها صوراً متعددة لتركيبات إنسانية أفرزتها – تركيبة اجتماعية – دينية جامدة، تُعبر عن بنى ذهنية ما زالت مقيدة بثقافة جاهزة سلفاً رغم التطور الذي واكب الحياة البشرية، ولكن الذهنية الفكرية والاجتماعية والدينية ما زالت هي من يرسم حياة هؤلاء الأفراد ويحدد لهم طريقهم. فمن خلال تجربة بطلة الرواية التي تتزوج أكثر من مرة وتطلق أيضاً تقول: “عزمي الوجيه أذلني ثلاث مرات، الأولى في بيت والده الذي أغرم بي وتزوجني. الثانية يوم ضبطني في الغرفة الدخانية في دار الشيخ عبد الحميد الجنزير. أما الثالثة فبعدهما بثلاثة عشر عاماً؛ حين بلغت الثامنة والثلاثين من عمري”. وهكذا بأسلوبه الأدبي الشيق يعكس الكاتب “جمال ناجي” تجربة مجموعة من الأشخاص في ذلك المجتمع المغلق، فيلاحق تحركات شخصيات روايته وانفعالاتهم وحواراتهم فيشبكهم في نسيج درامي – إنساني، يصور حال الأنا البشرية التي أتعبتها رتابة الحياة، فغدت تحلم بيوم أفضل، فهل تستطيع بطلة الرواية الخروج من هذه الدائرة المغلقة مثل كثير من النساء وهل تطور الحياة الاجتماعية والتكنولوجية غير ما في عقول الناس وأذهانهم؟ وهل التحضر يقاس بالفكر أم بالتكنولوجيا؟ أسئلة كثيرة نجد جواباً لها في هذه الرواية الواقعية في عرضها ومضمونها المُعبر عن واقع الحياة يقول: “الوضع الآن اختلف كثيراً، فقد انهالت النسوة على ارتداء الجلابيب والمناديل والخُمر، وانتشر الشبان الملتحون الذين يخطبون في بيوت العزاء والتجمعات، وانتشرت الواعظات في المنازل والوعاظ في المساجد والجمعيات والمراكز وخارجها، فساد الذهول في أوساط اليساريين والقوميين والليبراليين، ومعهم الحكومات التي تعاقبت على مبنى مجلس الوزراء في الدور الرابع”. تفاصيل متعددة ومحطات كثيرة تحتويها هذه الرواية، أضاء بها الكاتب على شرائح وطبقات اجتماعية لمراحل متعاقبة، عَبرت عن ثقافة ذلك المجتمع الذي يتداخل فيه الديني مع الاجتماعي مع السياسي مع الاقتصادي، فنتج عنه رؤية جديدة لتلك التركيبة المعقدة والمتشابكة..
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#5
|
||||
|
||||
رواية
حكاية حب لـ للكاتب غازى عبد الرحمن القصيبى فلسفتا الحياة والموت تلتقيان في أحد المستشفيات في موكب وجداني إنساني مهيب تسير فيه معاني القصيبي وعباراته المنسوجة بخيوط الألم المتصاعد عند مواجهة الموت الآتي زحفاً كحقيقة لا مندوحة عنها، ولا هروب منها. في هذه الأحايين كرّ وفرّ، هروب ومواجهة، انكسار وانتصار، خيال وواقع، وهم وحقيقة تعلنها حكاية حب مستر عريان الراقد على سريره الذي مثل محطته الأخيرة في هذه الحياة حكاية وشخصية يحمّلها القصيبي ما يحلو له الشدو به “كتبت اسمك على موتي كتبته في غياب الموت…” وليحكي ما يتفاعل داخله كإعصار على صفحات السياسة في “سنوات الإعصار” “أمسك بصورة الزعيم وأزالها من الجدار، ورمى بها على الأرض، وقف يتأملها. ثم بدأ يخاطب الزعيم: أيها القاتل السفاح! إلى متى سوف تستمر في *** الأبرياء؟” وليهمس ما شاء له في الحب وقضاياه في “دار السرور” وكأن القصيبي ذلك الهارب في دهاليز الإنسان في لحظات الانعتاق حيث لا رقيب ولا حسيب، وحيث تصطخب صور الحياة بكل ألوانها، وبكل أبعادها: الاجتماعية والأخلاقية، الجسدية والروحية، الفلسفية والعلمية، تصطخب نابضة بوقع الحياة في سويعات قبل غروبها. والقصيبي بعين المتأمل عند ذلك الغروب يرسم الصورة… ولكن بألوان قلمه الذي يتشظى عبارات تحمل من المعاني عميقها، وتحمل الألم الساكن وتداعياته، والنفس في مساحة وداع الحياة وتألباتها، والروح في مدارجها عند دنو الغياب...
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#6
|
||||
|
||||
بارك الله بحضرتك وجزاك الله خيرا
خالص التحية والتقدير |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
خالص ودى واحترامى
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#8
|
||||
|
||||
رواية
الأعترافات لـ للكاتب ربيع جابر أخبرني إيليّا أنني لست أنا (قال وجدوني على خط التماس مصاباً أنزف من صدري). بعد ذلك سأسمع القصة التي أخبرتك إياها في البداية (سيارة من “الغربية” وصلت الى زاروب: حدث شيء ولعلع الرصاص. كل الذين في السيارة قضوا بالرصاص إلا أنا. أصبت في صدري وبقيت حيّاً. لم أكن أريد أن أموت). سأسمع القصة وانا أنظر الى الرباط الأبيض يلفّ رأس الرجل الذي حملني مدمّى من خط التماس والذي إعتقدت طوال حياتي أنه أبي. من كان؟ الشائب يخفي نصف وجهه، يخفي الرأس ونصف الوجه ويخفي الأذن ويخفي أجزاء من الرقبة. من كان؟ عينه الباقية أين كانت تنظر في أيامه الأخيرة؟ ضعت بعيداً. لا أعرف أين ذهبت بعد أن عرفت. أذكرني أسير في طرقات الجامعة ثم أترك الطريق المعبّدة وأدخل بين الأشجار. الأعشاب والتراب والورق اليابس. الجذوع السوداء وتحت القشرة الميتة أرى اللون الأبيض. هل كنت أرى شيئاً؟ من كنت في تلك الأيام؟ بعد سنوات سأسير على تلك الدرب الضيقة مرة أخرى، بين الأشجار التي تفصل القسم الفوقاني عن القسم التحتاني. في هذه المرة سأرى البراعم الخضراء النابتة على قشرة الجذوع الميتة، سأرى الزهور بين الاعشاب وسأسأل نفسي أين ذهب ذلك الشخص الذي مرّ من هنا قبل سنوات، أين ذهب؟ أريد أن أخبرك ما حدث لي لكنني لا أعرف كيف أفعل. هل تستطيع أن تتخيل شعوري وهم يقولون لي بعد كل السنوات إنني لست أنا؟ الواحد لا يقدر يخبر مافيه، يحاول مقدار مايستطيع، لكنه لا يقدر. الآن عندما أحاول أن أجد كلمة تشرح مأصابني لا أجد إلا هذه الكلمة “إختنقت”. إنها مشاهد مأساوية تستعيدها ذاكرة الراوي وتسحبها من ذاك الزمن الأليم، زمن الحرب الأهلية في لبنان. تكرّ الصورة في رأسه، فالذاكرة حقول، حقول أأوقصور وكهوف دهاليز. وكأن الراوي يجري في تلك الدهاليز، يدخل الزواريب البعيدة عن الأقدام، ويحاول العثور على نفسه. يستحضر حياته التي عاشها في حضن أم وأب وأخوات نَعِم فيها معهم. يتذكر ألة الحرب المدمرة ويومياتها، إلا أن وقعها لم يكن أقل إيلاماً من وقع حرب نفسية عاشها بعد أن إكتشف أنه هو لم يكن هو. وهكذا جدّ العزم في محاولة البحث عن ذاته وهويته....
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#9
|
||||
|
||||
رواية
قبل أن تنام الملكة لـ حزامة حبايب “حتى إذا أدركنا الليل وأوت الأحزان إلى مخادعها، أتيتِ إليّ حافية، وقد هطل نصف شعرك على وجهكِ، تفوح منك رائحة عرق طازج، من أحلام يقظتك المتهوّرة، وبقايا شوكولاته تتلمّظينها في فمكِ دون كبير شعور بالذنب لأنك خُنتِ حميتكِ الغذائية الهشّة، وخبز محمّص، حدّ الاحتراق، فتافيته ترشم بلوزة بيجامتك. تندسّين في السرير إلى جواري. تتشمّمين ذراعي العارية. تقولين إنك تحبين رائحة لحمي. تقولين إنكِ تفتشين عنها، أو ما يشبهها، في مدينتكِ البعيدة، فلا تجدينها. تغرسين أنفكِ في عنقي، قائلة: إحكيلي حكايتك!”.....
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#10
|
||||
|
||||
رواية
أيام ... معها لـ عبد الله عبد الرحمن الجفرى ”لم يبرد حبه لسارة، إنها تبقى في منطقة “الحلم” دائماً في حياته.. في الصباح الفجري، بعد أن أمضى ليلته: سهراً.. قفز “فارس” فوق قامته، وركض إلى ورق وقلم، كأنه في لحظة مخاض، ميلاد جديد، أو كأنه في بهاء لحظة موت ترتفع فيها الصلوات مع شروق شمس جديد. لقد تكاملت شجاعته في هذه اللحظة المشبعة بامتزاج الميلاد والموت… امتلك قراره الحاسم، فأمسك القلم، وكتب: يا عمر العمر سارة: في هذا الصباح البكر… استيقظت قدرتي، ووجدت كتاباً كنت أحتمي بقراءته البارحة بعد محادثتك الهاتفية، وقد قلبته في نعاسي على الصفحات، واعتسفت النوم حتى حشوت به عينيّ… فإذا بعبارة تضج بهذا المعنى: “هل تظن أنك أحببت يوماً من يجب أن تحب؟!! وفي غبش الصباح… التحمت مع هذه العبارة: صورة من أغنية لمحمد عبده نحبها، وهي: (ما حدا يحب اللي يبي… أبعتذر)، وكان مكانك في قلبي: عشقاً، وصداقة، وخفقاً، ودفئاً. وأنت سري المعلن، ولغة نفسي، ومستقر أمانها. وحتى لا أستطرد في ما حسبت أنه كان يضايقك طوال إعلان عشقي لك.. فقد تخرمت صفحة الكتاب الذي كنت أقرأه بعبارة أخرى، سدّدها الكاتب وأغفى بعد أن قال: “هناك من يموت على أمل أن يحظى بعد الموت بمن يشتاق إليه”… فهل تعتقدين: أنني سأحظى بك بعد أن أموت؟ لقد ولد حبي لك شعوراً لا ضد فيه، وكبر عشقاً مولهاً بك… رائع الرمز واليوم… حتى هذا السؤال: (من يجب أن تحب) لم يعد يعنيني، فلم أعد ذلك العاشق الغريب الذي تسجنينه، ثم تحصد فيه. ها أنذا-يا معذبتي الرقيق-قد تحررت منك… أخيراً، وإلى الأبد! تحررت… وربما هو: ميلاد جديد لهذا القلب الذي استعبدت أزهى سنوات عمره، وربما هو: الموت الذي يحملني إلى برزخ.. ينجو فيه القلب من ساديتك معه!!” عاشق يحكي أيام معها، عاشق تحمله كلماتها إلى ما فوق السحاب، يحلق مع شفافيتها ومع تداعياتها، يطير يغرد، يصطنع آمال الكاشفين، ويوماً آخر تهوي كلماتها به إلى قيعان اليأس، فيغدو ذاك المبعد المنفي عن أرض العاشقين. آمال وأحلام، تزهر أحياناً، تتلاشى أخرى، وكلمات توصل العاشق إلى حد الدنف، “أيام… معها”، فيها من المعاني الأجمل ومن الكلمات الأحلى… ومن التواصل الوجداني الأعمق والأرقى. ...
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى آخر تعديل بواسطة طلال سلومه ، 04-11-2013 الساعة 06:18 PM |
#11
|
||||
|
||||
رواية
الأيام لا تخبى أحد لـ عبده خال لقد سرقت عمري، وسرقت عمرها، ومضى زمن طويل على هذا الجرح وهي تشكله بالغياب، ماذا فعل بها ذلك الغبي؟ إلى أي أرض حملها؟ لا أريد شيئاً من هذه الدنيا أريد أن أرها مرة أخرى لا غير، أعتذر لها، أبكي أسفل قامتها كما كانت تفعل معي! الآن عرفت أن الحب صدع يشقق حياتك ويحيلك إلى بيت خرب مهما حاولت ترميم تلك الشروخ، لا أريد شيئاً حتى ابنتي لا أريدها. في كل البقاع وقفت سائلاً وباحثاً، ومع كل سؤال تبتعد بعيداً، أي غباء نمارسه؟ في أحيان كثيرة ننفر من نعيمنا ظانين أنه الجحيم وحين نخرج منه نصرف عمرنا بحثاً عنه”. تتسع رواية عبده خال لكل الانطلاقات الخيالية التي كانت مختبأة في نفس القارئ، ليجد بعد حين بأن الأيام لا تخبئ أحداً. وأن الرواية تفتح نوافذ الفكر لتتسلل تلك الأفكار والهواجس التي كانت مختبأة في طيات الخوف من المواجهة....
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#12
|
||||
|
||||
بصراحه روايات جميله جدا جدا
اختيارات حضرتك بجد كلها رائعه تسلم ايد حضرتك خالص شكري وتقديري |
#13
|
||||
|
||||
اقتباس:
الروايات بالفعل أكثر من رائعة وتستحق القراءة سعدت جدا بأن نالت هذه الروايات إجابك دمت دائما بكل خير
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
#14
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا استاذ طلال سلومة على هذا الجهد الرائع
وتعريفنا بكتاب القصص والروايات ومختصرات لما جاء في هذه الكتب تحياتي وتقديري |
#15
|
||||
|
||||
اقتباس:
كل الشكر والتقدير لك ولحضورك ولمتابعتك التى أسعدتنى كثيراً دمت دائما بخير
__________________
طلال سلومه
أخصائى خبير ثانوى - مُرشد تعليمى |
العلامات المرجعية |
|
|