#16
|
|||
|
|||
اذن
هل تتعارض الدلوة المدنية مع ديننا الاسلامي؟ اعتقد لا لكن اعتقد ان الدولة العلمانية هي من تتعارض مع الدين |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
إن وجد نموذج لهذه الدولة في عالمنا الواقعي , فهل نجح هذا النموذج أو تلك الدولة في تطبيق دستور الدولة المدنية وإجابة مطالب أفرادها على مختلف إنتماءاتهم وحققت لهم الرخاء المرجو والمساواة المزعومة ؟!
هذه الدولة المدنية المزعومة , دولة وهمية غير واقعية , لا نموذج لها أو مثال , بل هى أسطورة تنتمي إلى عالم الخيال , وأي بلد زعمت أو زعم لها المدنية , فهى مدنية مشوهة , إذ نتحدى أن تكون هذه الدولة المدنية المزعومة قد حققت المساواة بين أقلياتها , بل على نقيض ذلك , فمهازل المدنيات تشهد لنا بفضل الله !
__________________
|
#18
|
|||
|
|||
زعم بعضهم , بعد أن أزعجتهم هذه الأسئلة أزمانًا , وأرهقت أمثالهم أبدانًا : أن الدولة المدنية هى الدولة التي يتساوى جميع أفرادها على مختلف إنتماءاتهم أمام القانون , فيكون القانون هو المهيمن على أفراد الدولة , والكل خاضع لما يفرضه عليهم !
هذا أقصى ما سمعناه عن هذه الدولة المدنية , وهذا القانون المزعوم – في حقيقته – قانون وضعي إنساني لا يعترف بالأديان وأصولها ومبادئها , بل ينكرها ولا يقرها ويخالف بأحكامه ومواده أصول وثوابت الأديان , بل يخالف حتى ما اتفقت عليه جميع الأديان ! ونحن لا ندري : من الذي أعطى الحق لفئة معينة لصياغة قانون يريدون أن يسري على مجتمع بأسره على إختلاف مذاهبهم ومللهم ؟! بل وفق ما يزعمون وما يتناسب مع التعريف السابق للدولة المدنية , يجب أن يشارك كل فرد في المجتمع بأسره في صياغة هذه القوانين , وهيهات هيهات أن يحدث مثل هذا ! فنحن نبصر هذه الحفنة التي تطالب بهذه الدولة المدنية فنقول لهم : يعيش إخوانكم من النصارى في مصر أزمة أرهقت كنيستهم ورئيسها , وهى حكم القضاء "المدني" الذي يطالب بتطبيقه حفنة من النصارى , بأحقية الزوجين المسيحيين بالطلاق والزواج الثاني, وهذا كما هو معلوم مخالف لنصوص الأناجيل المعتقد بقدسيتها عند النصارى ! والأعجب , أن هؤلاء المتبجحين بـ " الدولة المدنية " قد رجعوا " مُسَلِمِين " بضرورة الإحتكام إلى الدين الإسلامي الذي خلى بين أهل الملل الأخرى وبين محاكمهم الخاصة بهم وفق دساتيرهم المتفق على تحكيمها في حال النزاعات عندهم ! وقد نقلت أحدث إستطلاعات الرأي التي أجراها مركز البحوث الجنائية والإجتماعية في مصر على نطاق المجتمع الأرثوذكسي المصري , أن 5 % فقط من النصارى الأرثوذكس يوافقون على الحكم المدني بأحقية المطلق في الزواج الثاني , وأن 93 % من النصارى الأرثوذكس يلتزمون برأي الكنيسة المنبثق من تعاليم أناجيلها , وأن 84 % يرفضون الزواج المدني . ( جريدة الأسبوع , العدد 685 بتاريخ 11 من يونية لعام 2010م ) . هذا , وقد صرح أحد كبار رجال الكنيسة الأرثوذكسية في مصر , وهو الأنبا موسى , أسقف الشباب , أن الديمقراطية لا تصلح لحكم الكنيسة وقراراتها ، مضيفاً: «لا ينبغى أن نطبق الديمقراطية السياسية على الحياة الكنسية ، فيتم أخذ رأى الشعب بجانب رأى الإكليروس »، مؤكداً أن الديمقراطية السياسية تكون فى الحياة المدنية فقط ، ولا تناسب العمل الدينى ! ( جريدة المصري اليوم بتاريخ 22/9/2010 ) . http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=270620 د. هشام عزمي بتصرف
__________________
|
#19
|
|||
|
|||
هل تري حضرتك ان الدولة الدينية هي الحل؟
|
#20
|
||||
|
||||
الاخ اللي بيقول ان الدوله المدنيه فاشله ومش موجوده
يا ريت يقولنا ما هي الدوله الدينيه مع ذكر نموذج واقعي من هذه الدوله لا يوجد في الاسلام ما يسمي بالدوله الدينيه انما هي دوله مدنيه بمرجعيه اسلاميه وهذا ما يريده الجميع الدوله المدنيه هي دولة المؤسسات وليست دولة فرد او جماعه يعني مفيش مرشد أعلي زي الشيعه كده هو اللي يدينا اوامر وتمشي ع الكل.. وبعدين انت عملت اقتباس لكلامي واتكلمت في حاجه تانيه خالص!!!!! يا ريت الكلام يبقي مرتب وفي صلب الموضوع وليس مجرد كلام مردد ويصلح ان يقال في كل موقف واي موضوع كل من يتحدث عن الدوله الدينيه لا يعرف اي ما هي الدوله الدينيه!!! علي فكره مفيش حد معترض عن الماده التانيه من الدستور غير السلفيين!!!! حتي المسيحين موافقين عليها لأنها بتحميهم انما السلفيين عايزين دستورهم الخاص يمشي علي الناس كلها وهيقولو لأ في الاستفتاء!!!! كل واحد عايز الدستور اللي علي مزاجه....وكلها شعارات فارغه لا تستند علي اي اساس الا فرقعه اعلاميه واستهلاك محلي لحين الانتخابات!ّ!
__________________
The deeper you look, the more you will find
|
#21
|
|||
|
|||
الدولة الدينية
لدولة الدينية هي الدولة التي يحكمها رجال الدين والدولة التي تنشأ لتجميع أبناء الدين الواحد من كل عرق و*** ومكان .أما نموذج الدولة الدينية التي تقوم على أساس " ثيوقراطي " فهي نموذج غير معروف في العالم العربي والإسلامي والدولة الوحيدة القريبة من هذا النوع في العالم الإسلامي هي " إيران " حيث علماء الدين يتحكمون أو الملالي وحيث السلطة المهيمنة للمرشد الأعلى أو ما يسمى بـ " ولاية الفقيه " وهو نموذج يثير بين المسلمين اختلافا أكثر مما يثير اتفاق |
#22
|
|||
|
|||
هل تعترضون علي دولة مدنية بمرجعية اسلامية؟
|
#23
|
|||
|
|||
دولة مدنية بمرجعية إسلامية = دولة إسلامية
دولة الإسلام هى دولة مدنية بإمتياز ، و مرجعيتها إسلامية .
__________________
|
#24
|
|||
|
|||
طيب يا استاذ ابو اسراء مش هو ده اللي بنقوله؟دولة مدنية بمرجعية اسلامية ومرجعيتها هو الازهر الشريف وفعلا دولة الاسلام كانت دولة مدنية بامتياز
|
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
|
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا الكلام نظرى لا رصيد له من الواقع
المواطنة ! آخرون يزعمون أن الدولة المدنية هى الدولة التي تتحق فيها المساواة الكاملة والحيادية التامة , فهى التي لا تنظر إلى الأفراد من ناحية دينية أو طائفية , بل الكل سواسية أمام القانون , إنطلاقًا من منهج صار يُعرف بنظام " المواطنة " , ذلك النظام أو المفهوم الذي يشير إلى النصراني كمواطن يعيش على أرض مصر مثله كالمسلم , له ذات الحقوق , وعليه ذات الوجبات , دون أدنى تمييز , حتى ولو كانت الدولة لا يوجد بها إلا قبطي نصراني واحد , فالعدد أو النسبة لا إعتبار لهما ! ونقول لهؤلاء – ولازلنا نشفق عليهم – هذه دعوى وهمية أسطورية , إذ التفريق حتمي في بعض الحالات ومعظمها , لخصوصية كل دين أو ملة أو حتى أحزاب وضعية بمباديء وقوانين قد تتعارض مع هذا القانون المدني المزعوم , كما أن هذا التفريق في بعض حالاته قد يصون المجتمع من ضياع الهويات , كما أنه يميز بين خصائص أفراده وأديانهم وعاداتهم وتقاليدهم , وأنا بالضرورة لا أعني بالتفريق ثوبًا أو صليبًا أو خِتمًا , بل أعني به الهوية والإنتماء الأصلي , وذلك حسب الطريقة الشرعية التي يراها المجتمع مناسبة لزمانه ومكانه, وفي النهاية الكل يمثل أهل البلد الواحد ! كما أن هذه المساواة المذكورة أعلاه , مساواة زائفة , لا يراد منها حكمًا ديمقراطيًا كما يزعمون لنا , بل هى مساواة ستعطي في النهاية ما للأغلبية للأقليات تحت ذريعة "مواطنة لا إعتبار للعدد أو النسبة فيها ", وهذا محال أن ترضى به دولة من الدول , ولا يوجد إنسان عنده مسحة من عقل يقبل أن تفرض الأقلية رغبتها على حساب رغبة الأغلبية مثلاً , على إعتبار أن هذا حق من حقوقهم كمواطنين – أي الأقلية – , وبذلك تضيع رغبات الأغلبية , والتي بضياعها تضيع المصلحة العامة للبلاد فتتعطل الدولة , ولذلك هذا التعريف السابق للدولة المدنية وتطبيقه المادي , نتحدى أن يوجد في دولة من دول هذا العالم , بل نتحدى أن يوجد في الدول التي تزعم أنها "مدنية", فكل دولة تنظر إلى هذا الأمر وفقًا لمبدأ النسبة والتناسب بين رعاياها , وتحقيق المصلحة العامة , ولا يوجد دولة واحدة أو حضارة , هلكت أم بقيت , إلا وهى تفرق بين الأغلبية والأقليات في بعض الأمور التي ترى فيها مصلحتها العامة , والأقلية في هذا تابعة للأغلبية , وعلى هذا جرى الأمر في كل بلاد الأرض , فما بالهم يطالبون بما ليس له وجود ولن يكون له وجود ؟! ------------------------------- من منا لا يريد دولة هذا دستورها : " إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء " ! " من لا يرحم لا يُرحم " ! " متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا " ! " الناس سواسية كأسنان المشط , لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأعجمي على عربي , إلا بالتقوى " ! " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا " ! " ولكم في القصاص حياة " ! " ادخلوا في السلم كافة " ! " وإن أحد من المشركين إستجارك فأجره " ! " وجادلهم بالتي هى أحسن " ! " إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها " ! " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه " ! " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله " ! " وقل اعملوا " ! " ادفع بالتي هى أحسن " ! " أمرهم شورى بينهم " ! " النساء شقائق الرجال " ! " استوصوا بالنساء خيرًا " ! " من أفسد شيئًا فعليه إصلاحه " ! " من قتل نفسًا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعًا " ! " والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون " ! " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته " ! " أنتم أعلم بأمور دنياكم " ! " فاستقم كما أمرت " ! " من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والأخرة " ! " حب لأخيك ما تحب لنفسك " ! " كان الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه " ! " اعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك " ! " عينان لا تمسهما النار , عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله " ! ما الذي يزعجكم في دولة هذه بعض شعاراتها قولاً وعملاً ؟!
__________________
|
#27
|
|||
|
|||
اذن حضرتك استاذ سامر اذكر لنا امثلة عل الدولة الدينية الناجحة واتمني ان تجيبني هل كانت دولة الاسلام علي عهد الرسول الكريم دلوة دينية ام مدنية
|
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا توجد لدينا دولة دينية
فليس فى الاسلام كهنوت وكلامى واضح جدا =========== اعيد عليك اخى الفاضل هذا الكلام نظرى لا رصيد له من الواقع المواطنة ! آخرون يزعمون أن الدولة المدنية هى الدولة التي تتحق فيها المساواة الكاملة والحيادية التامة , فهى التي لا تنظر إلى الأفراد من ناحية دينية أو طائفية , بل الكل سواسية أمام القانون , إنطلاقًا من منهج صار يُعرف بنظام " المواطنة " , ذلك النظام أو المفهوم الذي يشير إلى النصراني كمواطن يعيش على أرض مصر مثله كالمسلم , له ذات الحقوق , وعليه ذات الوجبات , دون أدنى تمييز , حتى ولو كانت الدولة لا يوجد بها إلا قبطي نصراني واحد , فالعدد أو النسبة لا إعتبار لهما ! ونقول لهؤلاء – ولازلنا نشفق عليهم – هذه دعوى وهمية أسطورية , إذ التفريق حتمي في بعض الحالات ومعظمها , لخصوصية كل دين أو ملة أو حتى أحزاب وضعية بمباديء وقوانين قد تتعارض مع هذا القانون المدني المزعوم , كما أن هذا التفريق في بعض حالاته قد يصون المجتمع من ضياع الهويات , كما أنه يميز بين خصائص أفراده وأديانهم وعاداتهم وتقاليدهم , وأنا بالضرورة لا أعني بالتفريق ثوبًا أو صليبًا أو خِتمًا , بل أعني به الهوية والإنتماء الأصلي , وذلك حسب الطريقة الشرعية التي يراها المجتمع مناسبة لزمانه ومكانه, وفي النهاية الكل يمثل أهل البلد الواحد ! كما أن هذه المساواة المذكورة أعلاه , مساواة زائفة , لا يراد منها حكمًا ديمقراطيًا كما يزعمون لنا , بل هى مساواة ستعطي في النهاية ما للأغلبية للأقليات تحت ذريعة "مواطنة لا إعتبار للعدد أو النسبة فيها ", وهذا محال أن ترضى به دولة من الدول , ولا يوجد إنسان عنده مسحة من عقل يقبل أن تفرض الأقلية رغبتها على حساب رغبة الأغلبية مثلاً , على إعتبار أن هذا حق من حقوقهم كمواطنين – أي الأقلية – , وبذلك تضيع رغبات الأغلبية , والتي بضياعها تضيع المصلحة العامة للبلاد فتتعطل الدولة , ولذلك هذا التعريف السابق للدولة المدنية وتطبيقه المادي , نتحدى أن يوجد في دولة من دول هذا العالم , بل نتحدى أن يوجد في الدول التي تزعم أنها "مدنية", فكل دولة تنظر إلى هذا الأمر وفقًا لمبدأ النسبة والتناسب بين رعاياها , وتحقيق المصلحة العامة , ولا يوجد دولة واحدة أو حضارة , هلكت أم بقيت , إلا وهى تفرق بين الأغلبية والأقليات في بعض الأمور التي ترى فيها مصلحتها العامة , والأقلية في هذا تابعة للأغلبية , وعلى هذا جرى الأمر في كل بلاد الأرض , فما بالهم يطالبون بما ليس له وجود ولن يكون له وجود ؟! ------------------------------- من منا لا يريد دولة هذا دستورها : " إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء " ! " من لا يرحم لا يُرحم " ! " متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا " ! " الناس سواسية كأسنان المشط , لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأعجمي على عربي , إلا بالتقوى " ! " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا " ! " ولكم في القصاص حياة " ! " ادخلوا في السلم كافة " ! " وإن أحد من المشركين إستجارك فأجره " ! " وجادلهم بالتي هى أحسن " ! " إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها " ! " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه " ! " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله " ! " وقل اعملوا " ! " ادفع بالتي هى أحسن " ! " أمرهم شورى بينهم " ! " النساء شقائق الرجال " ! " استوصوا بالنساء خيرًا " ! " من أفسد شيئًا فعليه إصلاحه " ! " من قتل نفسًا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعًا " ! " والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون " ! " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته " ! " أنتم أعلم بأمور دنياكم " ! " فاستقم كما أمرت " ! " من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والأخرة " ! " حب لأخيك ما تحب لنفسك " ! " كان الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه " ! " اعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك " ! " عينان لا تمسهما النار , عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله " ! ما الذي يزعجكم في دولة هذه بعض شعاراتها قولاً وعملاً ؟!
__________________
|
#29
|
||||
|
||||
االاخ بيقول لا في دوله مدنيه ولا دوله دينيه ولا اي نوع من الدول!! علي فكره الموضوع منقول من منتدي اخر... للأمانه لازم تكتب منقول وده الرابط http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=9599
__________________
The deeper you look, the more you will find
|
#30
|
|||
|
|||
اقتباس:
اخى فاتك ان ترجع لمداخلتى رقم 18 فى نفس الموضوع لقد ذكرت صاحب الكلام قلت د. هشام عزمي بتصرف اما عدم ذكر المنتدى فهذا احتراما لقوانين بوابة الثانوية
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|