#256
|
||||
|
||||
|
#257
|
||||
|
||||
|
#258
|
||||
|
||||
|
#259
|
||||
|
||||
|
#260
|
||||
|
||||
|
#261
|
|||
|
|||
مشكورين مشكورين
|
#262
|
||||
|
||||
|
#263
|
||||
|
||||
|
#264
|
||||
|
||||
|
#265
|
||||
|
||||
|
#266
|
||||
|
||||
جبلٌ قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: (أحد يُحبنا ونُحبه) متفق عليه وقال له لما ارتجّ وكان واقفا عليه صلوات الله وسلامه عليه ومعه صديقُ هذه الأمة وفاروقها ومن استحت منه ملائك الرحمن رضي الله عنهم جميعاً: (اثبت أحد فإنما عليك نبيٌ وصديقٌ وشهيدان)!!! الله أكبر أُحد سُمي بهذا الاسم: لتوحُده عن سائر الجبال الموجودة في المدينة وتفرده عنها وعدم اتصاله بها جـبل أُحــد يقع جبلُ أحد شمالي المدينة ويبعد عن المسجد النبوي 4 كم محيطه يقرب من 16 كم من الناحية الجنوبية : يمتد من الشرق إلى الغرب 3 كم ومن الناحية الشمالية : يمتد من الشرق إلى الغرب 7 كم وعرضه شرقـا 2 كم وغربا 4 كم وقعت غزوة أحـد في سفوحه الجنوبية ، ولذلك سُمّيت غزوة أحد وكان جبل أحد عن يمين جيش النبي صلى الله عليه وسلم وجبل الرماة عن يساره جبل أحد دفن قريبًا منه أكثر من سبعين من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم والذين استشهدوا في غزوة أحد رضي الله عنهم. أحد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: ( من اتبع جنازة مسلم إيمانًا واحتسابًا وكان معه حتى يصلي عليها ، ويفرغ من دفنها ، فإنه يرجع من الأجر بقيراطين ؛ كل قيراط مثل أحد ، ومن صلى عليها ثم رجع قبل أن تدفن فإنه يرجع بقيراط ). (متفق عليه ). وفي رواية : (من صلى على جنازة ولم يتبعها فله قيراط ، فإن تبعها فله قيراطان) . قيل : وما القيراطان ؟ قال بأبي هو وأمي : (أصغرهما مثل أحد). هل هناك أعظم من هذا الجبل في جبال الدنيا؟! تعالو نشاهد هذا الجبل عن كثب أولا: صورة لغار في جبل أُحد يوجد في جبل أحد غار صغير مساحته (2م : 1م ) تقريباً. يقع في شمال المسجد الذي استراح مكانه النبي صلى الله عليه وسلم بعد انتهاء معركة أحد ، وقيل أنه صلى فيه الظهر والعصر . ويبعد الغار عن المسجد المذكور (100م ) وعن جبل الرماة شمالاً ( 1000م ) وقد ذُكر أن النبي صلى الله عليه وسلم قد اختفى فيه وهذا غير صحيح ولم يرد فيه شيء ، بل إنه من يرى الغار من الداخل يجد أن أرضيته الضيقة غير مستوية ، وصخوره غير منتظمة ولا يرتاح عليها من يدخله وقد حاول بعض الناس جمع حجارة ورصفها لتسوية أرضيته إلا أنه لم يستطيع إصلاحه . قيل إن(استراحة النبي صلى الله عليه وسلم في غار أحد) هذا لم يثبتْ والله أعلى وأعلم. وذكر السمهودي عن ابن النجار قوله : (( في جبل أحد غار يذكرون أن النبي صلى الله عليه وسلم اختفى فيه ، ومسجد يذكرون أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى فيه وموضع فيه الجبل أيضا منقور في صخرة منه على قدر رأس الإنسان يذكرون أن النبي صلى الله عليه وسلم قعد على الصخرة التي تحته ، وأدخل رأسه هناك ، كل ذلك لم يرد فيه نقل ، فلا يعتمد عليه )) قلت : أما المسجد اللاصق به ، فقد ثبت النقل به ، ولم يقف علي ابن النجار . وقد تناقلت المواقع بعض الصور لجبل أحد وتكلفوا إثبات أنه على شكل حروف اسم النبي صلى الله عليه وسلم وقبل أن انقلها لكم لابد من توضيح حقيقة شرعية لابد أن نستحضرها دائمًا لن نُحب أحد حتى لو كان شكله على حروف كلمة ( مُحمد)! ولن نحب أحد لأنه عظيم الشكل أو متوحد عن غير أو .... أي سبب!! إلا أننا نُحبه لِما سبق من حديث النبي صلى الله عليه وسلم المُتفق عليه: (أحد جبلٌ يُحبنا ونُحبه) ها الحديث وحده - مع الأحاديث الصحاح الأخرى - يكفي كل مسلم ليُحب ما أحب الرسولَ صلى الله عليه وسلم ويزدادُ الحب المتبادل بين المسلمين وأُحد لمحبة النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الجبل. وها هي الصور وتذكروا دائما ما سبق من كلمات! وإلى كل المُحبين الذين يركُضون وراء مُعجزاتٍ وأمور قد لا تكون حقيقة فنُتهم بالجهل وهذا ما يحدث غالبا نقول: النص الصحيح من السنة الصحيحة يكفينا وسواء ثبتت هذه الصور أم لم تثبت فلن تزيدنا يقينا ولن تُضعف من حبنا لجبل أحد! وهذه صور للمدينه - حرسها الله - من أعلى جبل أحد |
#267
|
||||
|
||||
ونحن ايضا نحبك يارسول الله سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبـــــــــــــــر آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 15-06-2016 الساعة 04:12 AM |
#268
|
||||
|
||||
آخر تعديل بواسطة عزة عثمان ، 15-06-2016 الساعة 04:13 AM |
#269
|
||||
|
||||
|
#270
|
||||
|
||||
الجزء العاشر |
العلامات المرجعية |
|
|