للرد على اى سؤال او استفسار مع أ/ محمد حسن ضبعون

[المراجع الخارجي.هشام عامر]

عمل رائع ومنظم

[نور جواد]

بارك الله فيك

[عرفه رمضان]

لاجدوا من هذا المشروع الا بالاهتمام بالمرحلة الابتداءية وعدم نجاح الطالب الا بعد ان يجيد القراءة والكتابة

[ابواحمد77]

يا عمى هاتشتغل فى الجودة يعنى هاتشتغل مفيش فائدة من الكلام الناس دول مستفيدين منها على الاخر رايح نفسك ياعم وليد فوده وانت والاهلوية

[مسعود الفقى]

لماذا لم يتحدث وزير التعليم عن الجودة حتى الأن نريد أن يضع حد لما يحدث ويتم إلغاء هذه الهيئة

[عرفه رمضان]

بدل عمل ملفات واوراق يتم تقييم المدارس على اساس واقعى لان العملية ليست عملية ورق ومستندات

[mrmem]

معكم قلباً وقالباً فالمقصود بالجودة هي الجودة الواقعية لا الجودة علي الورق فنحن الآن يطلب منا ذلك العمل الممل حتي بعد ثورة التحرير مازال الفكر متخلف ويهددنا القائم علي تلك الملعونة "الجودة" بأشياء ما أنزل الله بها من سلطان

[كاميليا رضوان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى عامر 2000

زويل: جودة التعليم في مصرجودة شكلية

نقلا عن موقع الشرقية اون لاين بتاريخ 16-2-2010


انتقد الدكتور أحمد زويل العالِم المصري الحاصل على جائزة نوبل منظومة التعليم
مصر، مؤكدًا أن جودة التعليم في مصر أصبحت شكليةً، تهتمُّ بالمظهر فقط، على
حساب التعليم الحقيقى



.

وشدَّد زويل- خلال اللقاء الذي نظَّمه المركز الثقافي الأمريكي بالتعاون مع مركز الإسكندرية للإبداع، على مسئولية الدولة في توفير مناخ علمي صحيح للمبدعين والمبتكرين؛ حتى يستطيعوا خدمة بلادهم وإفادتها
.
وقال- في اللقاء الذي حضره عددٌ من القيادات التعليمية والمهتمين بالعلوم في مصر-:



"نستطيع تحقيق نهضة حقيقية في مصر، ولكن ينقصنا منظومة علوم متكاملة، في ظل أن المناخ العلمي في مصر لا يساعد

على التخصص في العلوم".




ولذلك اعتقد انه من الواجب علينا الان بعد الثورة المصرية المباركة ان نتكاتف لبناء نهضة تعليم حقيقية من اجل مستقبل ابنائنا

واول خطوة فى وجهة نظرى ان ننظف ونطهر البيت التعليمى اولا حتى يتم البناء

النظيف الجديد

واتمنى ان تكون اول خطوة فى التطهير هى حل تلك الهيئة الفاشلة الفاسدة المسماه ظلما بهيئة الجودة التى انشئت فى ظل النظام السابق والتى لم تحقق الا اهدارا فى المال والتعليم ومخزون مصر من الاوراق

نعم للجودة الحقيقية لا للملفات الورقية
لا لإهدار وقت الطالب والمعلم والمال العام

[كاميليا رضوان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسعود الفقى

لماذا لم يتحدث وزير التعليم عن الجودة حتى الأن نريد أن يضع حد لما يحدث ويتم إلغاء هذه الهيئة

نعم للجودة الحقيقية لا للملفات الورقية
لا لإهدار وقت الطالب والمعلم والمال العام

[كاميليا رضوان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاهلويه

مدرسو اسيوط ومنفلوط والقوصية وديروط يرفضون الجودة الورقية وتعبئة الملفات باوراق لاتفيد العملية التربوية باى شىء ونطلب وقفة من كل مدرسى مصر لهذا الفساد التى اضر بالعملية التعليمية من اهدار اموال ومضيعة لوقت المدرس على حساب الطالب فالجودة نظام اتى به النظام الفاسد لابد من زواله مع النظام الفاسد ونعم للجودة الفعلية لا الورقية

نعم للجودة الحقيقية لا للملفات الورقية
لا لإهدار وقت الطالب والمعلم والمال العام

[كاميليا رضوان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ستار بروف

نقلا عن موقع الشرقية اون لاين بتاريخ 16-2-2010

انتقد الدكتور أحمد زويل العالِم المصري الحاصل على جائزة نوبل منظومة التعليم
مصر، مؤكدًا أن جودة التعليم في مصر أصبحت شكليةً، تهتمُّ بالمظهر فقط، على
حساب التعليم الحقيقى

وشدَّد زويل- خلال اللقاء الذي نظَّمه المركز الثقافي الأمريكي بالتعاون مع مركز الإسكندرية للإبداع، على مسئولية الدولة في توفير مناخ علمي صحيح للمبدعين والمبتكرين؛ حتى يستطيعوا خدمة بلادهم وإفادتها
.
وقال- في اللقاء الذي حضره عددٌ من القيادات التعليمية والمهتمين بالعلوم في مصر-:

"نستطيع تحقيق نهضة حقيقية في مصر، ولكن ينقصنا منظومة علوم متكاملة، في ظل أن المناخ العلمي في مصر لا يساعد
على التخصص في العلوم".

ولذلك اعتقد انه من الواجب علينا الان بعد الثورة المصرية المباركة ان نتكاتف لبناء نهضة تعليم حقيقية من اجل مستقبل ابنائنا

واول خطوة فى وجهة نظرى ان ننظف ونطهر البيت التعليمى اولا حتى يتم البناء

النظيف الجديد

واتمنى ان تكون اول خطوة فى التطهير هى حل تلك الهيئة الفاشلة الفاسدة المسماه ظلما بهيئة الجودة التى انشئت فى ظل النظام السابق والتى لم تحقق الا اهدارا فى المال والتعليم ومخزون مصر من الاوراق

المصدر:http://starprofm.blogspot.com/2011/03/blog-post.html

المصدر:http://starprofm.blogspot.com/2011/03/blog-post.html[/quote

[كاميليا رضوان]

الجودة والملفات الورقية
زملائى الاعزاء
ما معنى الجودة؟___________________________________
ماذا تعني هذه الكلمة
الجودة كما هي في قاموس اكسفورد تعني الدرجة العالية من النوعية أو القيمة وعرفتها مؤسسة او. دي.آي. الأمريكية المتخصصة في تدريب وإعداد الشركات لتصبح متصفة بالجودة بأنه
ا إتمام الأعمال الصحيحة في الأوقات الصحيحة.
إن الجودة لا تتأتى بالتمني ولن تحصل عليها المؤسسة أو الفرد بمجرد الحديث عنها بل إن على أفراد المؤسسة ابتداءً من رئيسها في أعلى قمة الهرم إلى العاملين في مواقع العمل العادية وفي شتى الوظائف أن يتفانوا جميعا في سبيل الوصول إلى الجودة.
والجودة تحتاج إلى ركائز متعددة لتبقيها حية وفاعلة طوال الوقت
وهذه الركائز هي
تلبية احتياجات الافراد:
إذن هنا لا بد أن نقدم الخدمة المتميزة والصحيحة في الوقت والزمان المناسب.
إن تقديم الخدمة أو المنتج الخطأ أو في الوقت غير الملائم يؤدي دوما إلى عدم الرضى.
التفاعل الكامل:
وهذا يعني أن كل أفراد المؤسسة معنيين بالعمل الجماعي لتحقيق الجودة. فكل فرد في مكانه مسؤول عما يقوم به من أعمال أو خدمات وعليه أن ينتجها أو يقدمها بشكل يتصف بالجودة. إن هذا يعني كذلك أن الجودة مسؤولية كل فرد وليست مسؤولية قسم أو مجموعة معينة.
التقدير أو القياس:
وهذا يعني أنه بالإمكان قياس التقدم الذي تم إحرازه في مسيرة الجودة. ونحن نرى أنه عندما يعرف العاملون أين اصبحوا وما هي المسافة التي قطعوها في مشوار الجودة فإنهم وبلا شك يتشجعون إلى إتمام دورهم للوصول إلى ما يرغبون في إنجازه.
المساندة النظامية:
المساندة النظامية أساسية في دفع المؤسسة نحو الجودة
اوهنا ينبغى على المؤسسة أن تضع أنظمة ولوائح وقوانين تصب في مجملها في بوتقة الجودة وفي دعم السبل لتحقيقها.
التخطيط الإستراتيجي:
وإعداد الميزانيات وإدارة الأداء أساليب متعددة لتطوير وتشجيع الجودة داخل المؤسسة.
التحسين بشكل مستمر:
إن المؤسسات الناجحة تكون دوماً واعية ومتيقظة لما تقوم به من أعمال وتكون كذلك مراقبة لطرق أداء الأعمال وتسعى دوما إلى تطوير طرق الأداء وتحسينها. وهذه المؤسسات ترفع من مستوى فاعليتها وأدائها وتشجع موظفيها على الابتكار والتجديد.
إن الجودة تدوم وتستمر ما دامت المؤسسة تعتني بها وتجعل منها دستوراً وقاعدة ترتكز عليها. وهنا لا بد أن نقول أن حصول المؤسسةعلى شهادة الاعتماد تجعل المؤسسة في موقع متميز يصعب عليها التخلي عنه مهما كانت الأسباب.

الخلاصة :
أن الجودة هى إتقان أداء فى وقت محدد بأقل تكلفة وأقل مجهود

وهذه هى نقطة الخلاف
أولا: الكم الهائل من أعداد الملفات الورقية للمجالات التسعة يستنزف الوقت والجهد والمال وهذا مخالف لمعنى الجودة

- ثانيا: الصور الفوتوغرافية
اعتراف ضمنى بعدم أمانة العاملين بالمؤسسة بالاضافة للتكلفة المادية الباهظة
ثالثا:
ثالثا: لماذا زيارة المراجعين تتم بميعاد مسبق وزيارة تنسيقية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لماذا لا تكون زيارة مفاجئة وتقيم المؤسسة على الواقع بدون اى ترتيباب مسبقة لزيارة المراجعين حتى تفعل الجودة بصورة تلقائية فى المؤسسة التعليمية وتكون اتجاه واسلوب اداء.
رابعا:
الدعم الفنى:
كيف يشكل جهاز كامل على مستوى الادارات التعليمية والمديريات والوزارة ويترك وظيفته الرئيسية لتدريب العاملين على تستيف الملفات.
الدعم الفنى يجب ان يوجه نشاطه الى تدريب العاملين على كيفيه تفعيل الممارسات للوصول الى جودة الاداء بالمؤسسة
بمعنى جهاز الدعم الفنى يجب أن يشكل من كوادر مدربة من خبراء التعليم و الموجهين والمعلمين فى:
- التعلم النشط واستراتيجياته
-القيادة التعليمية
-توظيف التكنولوجيا والدرس الالكترونى
-الحكومة الالكترونية
-الادارة المدرسية
-طرق التدريس فى المواد الدراسية المختلفة
-الانشطة الصفية والاصفية
-ادارة الصف
-الوسائل التعليمية
-وحدة التدريب
-إدارة الازمات
-عمليات الدمج لذوى الاحتياجات الخاصة
-التعامل مع الفصول ذات الكثافة العالية
-مراعاة الفروق الفردية
ا-كتشاف الموهوبين
-خطة تحسين للضعاف والفائقين والموهوبين
وأخيرا

نعم للجودة المفعلة ولا للملفات الورقية
لا لإهدار المال العام ووقت المعلم والطالب

أرجو أن تتقبلوا كلامى بسعة صدر
نشكركم ونتمنى الجودة للجميع

[كاميليا رضوان]

لاننا فى الوضع الحالى نتبع سياسة الهرم المقلوب فالتقييم يجب أن يبدأ بعد الاداء فكيف نبدأ التقييم بلا أداء ثم نكتشف ان 70% من المدارس التى تم مراجعتها لم تحصل على الاعتماد
والاعتراض أيضا على التوقيت الذى بدأت فيه الهيئة عملها فالهيئة للاسف الشديد بدأت عملها فى ظل نظام تعليمى فاسد وهو النظام الذى أنجبته دولة الفساد
فعلى سبيل المثال
- كيف تراجع المدارس ونسبة الغيات تحديدا فى مدارس الثانوى العام على مستوى الدولة تفوق النسبة المسموح كشرط لمراجعة المدارس وهى 12% بل قد تكون نسبة الحضور منعدمة فى بعض المدارس
كيف يتم تطبيق الممارسات لتحقيق معايير الجودة فى مدرسة فارغة من الطلاب
ألم يحن الوقت لاصدار قانون يجبر الطلبة على الالتزام بالحضور وعقوبة رادعة لمنع التزوير فى سجلات الغياب
بالنسبة للتوجية الفنى:
- أين التوجيه الفنى من الجودة؟
- الدعم الفنى
أين الدعم الفنى من تدريب العاملين بالمؤسسة على تفعيل الممارسات

نتوقف إذن لمعالجة القصور لان هذا ما هو إلا إهدار للمال العام.
فيجب اولا تأهيل المدارس وتفعيل جميع الممارسات على الواقع وتقيم المدارس من قبل المراجعة الداخلية أولا ثم يقدم تقرير الى الهيئة باستيفاء المدرسة لمعايير الجودة ثم بعد ذلك تتم المراجعة الخارجية .على أن يتحمل جميع المتابعين وخاصة التوجيه الفنى المسئولية فى حالة وجود قصور

واقع المدارس مؤلم بدليل حصول 33% فقط على الاعتماد
ندعو الله أن يحدث طفرة فى التعليم المصرى بعد ثورة 25 يناير

[MR. Mohamed Taha]

المقال الاصلى بقلم ستار بروف على الرابط اليالى
http://starprofm.blogspot.com/2011/03/blog-post.html

[MR. Mohamed Taha]

تحياتى للاستاذ مصطفى الذى غير المقال ووضعه باسمه