|
#1
|
|||
|
|||
اقتباس:
موضوع جيد يوجد به العديد من النقاط التي يمكن مناقشتها وتبادل الأراء المختلفة حولها ( أراء ونقاشات ). ولكن ما لفت نظري هي الجملة الأخيرة والتي قمت بإقتباسها ( باللون الأحمر ) . وأريد أن أعرف من أين جئت بهذه المعلومة ؟ جزاك الله خيراً وبارك فيك . خالص تحياتي
__________________
لقد أسمعت لو ناديت حياً ... ولكن لا حياة لمن تنادي !!
مغلق حتي يقضي الله أمراً كان مفعولاً. |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله كل خير وان كان لديكم ما يفيد فلا تبخل به علينا فنحن هنا للطرح والنقاش والاراء تحياتي |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
إذاً فالحديث إما ضعيف أو موضوع , وهذا ما أردت لفت النظر إليه.
وبالتالي فلا يجوز الاستشهاد به. وما رأيت في كلام الشافعي أو غيره ذكره بأن هذا مكتوب تحت عرش الرحمن. فرأيي أنه من الأولي والأوجب حذف عبارة "كتب تحت عرش الرحمن". واعذرني لعدم الاستفاضة في مناقشة موضوعك الجيد . ولكن الخلاصة أن الكلام حسنه حسن وقبيحه قبيح . وليس كل القبيح شر من كل الزوايا مع بعض الأشخاص , وليس كل الحسن خير من كل الزوايا مع بعض الأشخاص. وكل محاسب علي ما يصدر من فمه وفقاً لنيته ومراده. خالص تحياتي
__________________
لقد أسمعت لو ناديت حياً ... ولكن لا حياة لمن تنادي !!
مغلق حتي يقضي الله أمراً كان مفعولاً. |
#4
|
||||
|
||||
شكرا للمناقشه وتحياتي لمروركم
|
#5
|
||||
|
||||
" شنآن قوم "
" شنآن قوم "
سنة جديدة اتبعها لكتابة مقال استفزته فكرة او تجربة ، وهي البحث في مصادر توافقه والإسترشاد بمقولات وفكر ،فلسفات وحكم او حتي التزود بكلمات من كتب تناولت الموضوع من قبل في علم النفس او علم الاجتماع السياسي ،مسرحيات شكسبير، فلسفات ديستويفسكي وأدام الله لنا هذا الجوجل ودرايف مكتبة الاسكندرية ومقتطفات صفحات الفيسبوك ..مقدمة إستعراضية تبتعد عن التبسيط برغم نصيحة طازجة من صديق عزيز افتقدته كثيراً :"عليك بالتخفيف والتبسط " صدفاً جاءني وأن اشرع في إستقصاء مباحث تدعم فكرة مقالي رددته "انني أتحري كل الدقة كي اوصل ما أبغيه الي قارئي الحبيب ،وطبعا مهنتي هي الإفهام والتبسيط " .. " نعم والدليل أن حاسوبك يفتح صفحة كتاب سيكلوجية التعصب " وهذا هو موضوعي اليوم التعصب الكراهية، الزيغ الحيدة عن الحق . يقول الامام الشافعي: عين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدي المساويا لماذا تطغي المشاعر علي إتباع الحق ؟ لماذا نميل لتصديق الباطل لأنه يوافق أهوائنا ؟ علم النفس التحليلي يطلق أسهمه ليصيب الهدف بضراوه ويرجع أسباب ذلك كله الي امرين مريرين الحرمان واليأس ،حُرمت نعمة منحها الله لغيرك لم تحمده واعترضت علي توزيع أقداره ،أدوات اعتراضك تشويه كراهية تعصب غضب *** يأسك في الوصول لنجاحات حققها غيرك نلت من شرفه واسمه دنّست نجاحه وحططت من قدره لتشفي غليل قلة حيلتك ، مكانة توسّدها طالما حلمت بها بكلمات موجزة. يسطر مصدري الخلاصة "قد يصدر ال*** والغضب عن الجرح الذي يسببه العجز عن بلوغ هدف ما " لم ار مثالاً أسوأ من إتهام بالخيانة والعمالة او حتي تشجيع العدو نكاية في غريمك لتنتقم منه ..سيدي انت تنتقم من نفسك وتهين وطنك لانك منه ، انت بهذه الصورة في موضع طابور خامس يستعملك العدو دون أن تدر فقد أعمت الكراهية قلبك وعقلك وسلّمت أهوائك لعدو لا يرحم . ليس هناك أفضل من مصدر كالقرآن الكريم منهياً حديثي به ليشرح كل شيء تفصيلياً وبكلمات قليلة ( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون) آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 07-04-2018 الساعة 09:20 AM |
#6
|
||||
|
||||
ابناء الثانويه العامه
|
#7
|
||||
|
||||
الدروس الخصوصية
الدروس الخصوصية
متحمساً للبدء في مقال يناقش معضلة الدروس الخصوصية وأسبابها وحلولها والخوض في دروبها وأزقتها ،إلي محرك البحث الشهير هذا المدعو جوجل لجأت ونقرت مشكلة الدروس الخصوصية بالإنجليزيه لأتحري أبعاد المشكلة العالمية كما فهمت طيلة حياتي وان كانت هناك مقالات اترجمها ولا أتكلف عناء الصياغة في بحث جديد فإذا بالمفاجأة كلمة دروس خصوصية لا تظهر بجوارها مشكلة .فقط ظهرت مع كلمة "في مصر " بمعني أنها فقط في مصر دون باقي دول العالم وكان مقالاً مصرياً في "الديلي نيوز" يختص بالشئون المصرية يناقش القضية علي لسان مدرسين ومهتمين بالأمر في مصر ويبدو إننا من نصنع مشكلة من لا مشكلة وان الشيء المشروع في جميع دول العالم هو بالقطع جريمة في مجتمعنا ،اخذني جوجل الي إعلانات عن دروس خصوصية في الموسيقي والشعر ،السباحة والادب ..المفاجأه الأكبر كانت عن مميزات الدرس الخصوصي واهميته في إتاحه الفرصة للمتلقي في الحصول علي وقت أطول في الشرح والتحليل ومناقشة التفاصيل عنه في حجرة الدرس بالمدارس و كذلك قدرة الطالب الخجول علي التساؤل والمشاركة والحوار مع مدرسه الخصوصي لم أقتنع بكل هذا وحدثتني نفسي بأن شهادتي مجروحة كمدرس يمارس تلك الفعلة فعدت وكتبت بزنس الدروس الخصوصية حول العالم علّني أجد هذا البزنس مجّرم فإذا بجوجل الجميل يتحفني بعنوان "كيف تبدأ مشروعاً للدروس الخصوصية ؟ وما هي الخبرة والمهارة التي تمتلكها كي تربح الكثير من كهذا مشروع ؟" ولاني منظّر إجتماعي متفلسف خرجت من خبرتي الجوجلية بنتيجة مفادها اننا نخلق موضوع من لا موضوع وإدعاء الوقوف بجانب الحق المسلوب وهو في الأساس باطل تحول الي حق تبعا للتغذية الزائفة لإناس مهمتهم الاساسية شيطنة ما ليس شيطانيا ، تذّكرت ما درسنا عن جلب الملوك للمعلمين لتدريس أبنائهم الامراء في القصور وما سمعنا عن معلمي الأمين والمأمون ومعلمي امراء بريطانيا العظمي وامراء الخليج وما شهدت من مشاهد في السينما الاجنبيه عن تواجد المدرس الخصوصي بطريقة طبيعية داخل العمل بالطبع لا يمكن تجاهل بعض الأثار السلبية للمسة المصرية لحدوته الدروس الخصوصية والتي لن اطلق عليها بعد اليوم مشكلة ،لمستنا المصرية تتحدث عن دخل المعلم وضميره داخل فصله وإجبار الطلاب وقوانين الدولة وما عرف اخيراً بقانون التعليم وتجريم عمل مشروع في جميع دول العالم لاننا مبتكرين في تأصيل وتسويق الوهم آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 13-04-2018 الساعة 04:40 PM |
#8
|
||||
|
||||
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#11
|
||||
|
||||
|
#12
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
للأسف دولتنا عايزه تلهي الناس في لاشئ
عايز أعرف أولاد الملوك زمان كان المدرس يقعد معاهم ويعلمهم ليل ونهار وحياة المدرس عند الملك
__________________
حَدِيثُ الرُوْحِ للأَرواحِ يَسْرِي وتُدْرِكُه القلوبُ بلا عَناءِ هَتفتُ بِه فطاَر بِلا جناح وشق أنينه صد ر الفضاء ومعدنه ترابي ولكن سرت في نبضه لغة السماء لقد فاضت دموع العشق مني حديثا كان علويا الندء فحلق في ربا الأفلاك حتي أهاج العالم الأعلي بكائي
|
#14
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الكريم
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
افلاس قلم
افلاس قلم
فتره ليست بالقصيره ولا هي بالممتده عانيت فيها الامرين من مشقه الخروج بفكره مقال جديد وبرغم زخم الاحداث وكثرتها فقد تعطلت مشاعري تجاه قلمي وحل البوست الفيسبوكي القصير محل المقال ومما زاد من زهدي في هذا النوع الادبي تيقني ان قليل من يقرأه او يبدي له اهتمام وكفر الجميع بالكلمه ، وركنت افكاري واسترحت وارحت ونفضت يدي عن التفاعل مع الواقع ،ولا اخفي عليكم سرا دفعني اليوم للعوده للمقال هو شبه تحرري من هاجس التتبع الامني لصفحاتي بعد ان اكد لي طبيبي النفسي انني لست مميزا بأي حال من الاحوال او ان احد يتأمر علي او ان ثمه انسان يفكر في ان يؤذينني لانني ببساطه نكره مهمش لا اشغل حيز تفكير احد او ان هناك من يعتبرني ذو حيثيه قد تهدد السلم الاجتماعي او الذوق العام فانا مجرد نمله ككل افراد هذا الشعب وان صرختي تذهب هباءا بين الامواج المتلاطمه لبحور التواصل الاجتماعي ،طرف غير مؤثر حروف لا تجد لها مشتر. ما منعني اكثر او جعلني ارتدي ثوب اللامبالاه انني وجدت فيما افضفض به لطلابي داخل حجره الدرس متنفسا، معلقا ومنتقدا لكل السلبيات في المجتمع الانجليزي من خلال ما ادرس من روايات مرمزا ومسقطا ما يعتمل في نفسي علي واقع مرير زاده الوسواس الامني سوءا واكتفيت بالسخريه والتندر ومشاركه بعض التفاهات والصور علني اتخلص من شيطان الكتابه ،حتي هذه الكلمات قد تحولت لسيره ذاتيه عقيمه لا فائده منها فالتمسوا لي العذر، فبعد وهم كوابيس المعتقلات ووسواس السجون ما زالت هناك رعشه احترازيه تنتاب قلمي وافكاري وتهوي بهم الي اقبيه الانسحاب الارادي قبل الاجباري او حتي الاضطراري ..اظنه افلس كذلك ليأسه في الانتشار والظهور متميزا في عالم يعج بالتافه البزيء ولا يصل الي القمه غير امثال من يغتصب اسماعنا ضجيجا وعواء. تلك الحاله اظنها تملكت من اي صاحب قلم اجبره المجتمع علي الانسحاب والانزواء داخل ذاته ليصبح انسانا فاقدا لدافع التواجد فالكلمه اليوم لا تشفي عليل ولا تقيل عثره دابه واصبح شعارنا لا اسمع لا اري لا اتكلم وذد عليها لا اكتب لا ارسم لا اصور وكثير من اللأت والتابوهات ..كان قلمي دوائي ومسكن الآمي تحول الي فخ ناري يجذب المسأله والتحقيق ..فاعلنت افلاس حروفي وكلماتي في اسواق الخوف والريبه ،وبائعي الوهم والاحلام #ابراهيم_ابوليفه |
العلامات المرجعية |
|
|