معلومات حربية بالصور .. متجدد ..

[محمد محمود بدر]

منظومة (S-300F) النسخة الخاصة بالبحرية الروسية على احدى السفن الحربية

[محمد محمود بدر]

الرفال

[محمد محمود بدر]

Su-34

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

الحرب المصريه الليبيه
هو اسم حرب قصيره بين مصر و ليبيا إستمرت من 21 يوليه ل 24 يوليه 1977 و انتهت بإنتصار مصرى سريع بعد ما احتل الجيش المصرى مدن و مناطق فى ليبيا.
بعد تطاول الكولونيل القذافى على القياده المصريه و تدخله فى شأن مصر ، بعد ما بدأت مصر تحضر لعمل اتفاقية سلام مع اسرائيل ، اتدهورت العلاقات بين مصر و نظام الكولونيل فى طرابلس. فى مايو من نفس السنه اتهاجمت واتكسرت مركز البعثات الدبلوماسيه فى البلدين ، و فى يونيه طرد القذافى حوالى ربع مليون مصرى كانوا بيشتغلوا فى ليبيا ، و فى فعله جنونيه حشد القذافى مظاهرات حاولت تقتحم الحدود المصريه للوصول للقاهره لعمل اضطرابات فيها فلما اتصدى ليهم حرس الحدود امر القذافى بضرب مدينة السلوم الحدوديه المصريه بالمدافع فما بقاش قدام القياده المصريه غير تلقينه درس فى فنون العسكريه خاصة ان مصر كانت لسه طالعه من حرب اكتوبر ضد اسرائيل القويه وبطبيعة الحال جيش مصر و امكانيتها بتتفوق على جيش و امكانيات القذافى. فى 21 يوليه 1977 بدئت العمليات العسكريه و المعارك على حدود البلدين و دخل الجيش المصرى ليبيا و هاجم الطيران المصرى المطارات و القواعد العسكريه التابعه لنظام القذافى ، لكن الرئيس السادات ما رضييش إن مصر تحتل كل ليبيا على اساس انه بس كان عايز يدى الكولونيل درس يوريله ان مصر اللى حاربت ضد جيش اسرائيل القوى اربع حروب فى حوالى 25 سنه مش صعب عليها انها تقهر جيشه و تحتل منطقته بسهوله ، و اتدخلت اطراف دوليه و حصلت هدنه فى 24 يوليو 1977 و خلصت الحرب تانى يوم فى يوم 25 يوليه 1977 و انسحبت القوات المصريه من الدن و المناطق اللى احتلتها فى ليبيا.

بدايه الحرب

لما معاهدة السلام بين مصر و اسرائيل ابتدى يتجهز ليها و بدأ يحصل تقارب ديبلوماسى مابين البلدين إتدخل نظام القذافى فى الشئون المصريه و هيج مظاهرات فى ليبيا ضد معاهدة كامب ديفيد. فى شهر ابريل و مايو زاد التوتر بين البلدين خصوصا لما قام متجمهرين فى ليبيا بمهاجمه البعثه المصريه هناك فرد المصريين بمهاجمه البعثه الليبيه فى مصر. و فى شهر يونيو امر العقيد معمر القذافى حوالى 225,000 مصرى عايشيين و بيشتغلوا فى ليبا انهم يمشوا فورا والا حيعتقلهم كلهم ودا شعلل الموضوع جامد جدا بين البلدين. فى يوم 20 يونيو 1977، نظام القذافى زود فيها و اتخيل انه ممكن ينظم مسيره تدخل القاهره سماها " مسيره للقاهرة " عند الحدود المصريه الليبيه والمتظاهرين بدئوا يحتجوا بالتقارب الدبلوماسى بين مصر و اسرائيل. القذافى كان طمعان فى لغى الحدود بين مصر وليبيا عشان تبقى مصر مفتوحه له و كان بيتحجج انها ملهاش لازمه وان الاستعمار هو اللى عمل الحدود دى و كان بيستعمل اقاويل الوحده بين مصر و ليبيا و بيتحجج بمفاهيم جمال عبد الناصر و وصل تطاوله لدرجة انه طالب الشعب المصرى بالثوره على الرئيس السادات لكن بطبيعة الحال وقف الشعب المصرى مع السادات و استهزأوا بالعدو اللى كان عايز يجتاح مصر بحجج وهميه. القذافى فى فعله جنونيه لم جماعات فى ليبيا و بعتهم على حدود مصر عشان يقتحموها بالعافيه ضد كل الاعراف و المواثيق الدوليه لكن اتصدى ليهم حرس الحدود المصرى و منعهم من اقتحام حدود مصر. لكن القذافى مااكتفاش بالأعمال دى و ادا امر بضرب مدينة السلوم المصريه الحدوديه بالمدافع فطوالى خرجت الطيارات المصريه و هاجمت القواعد عسكريه التابعه لنظام القذافى فى شرق ليبيا و دمرت طيرات مصر من نوع ميج 21 وسوخوى إس يو - 20 الطيارات الليبيه فى قواعدها و ما قدرتش دفاعات الكولونيل اللى طرازاتها قديمه و متهالكه انها توقع طياره واحده.

خساير مصر و نظام العقيد

خساير الجيش المصرى: 4 طيارات ميج 21 ، و طياريتين SU20 و استشهد و اتجرح 100 مصرى.
خساير جيش القذافى : 60 دبابه ، و عشرين طياره من نوع Mirage 5 ، و اربعين ناقلة عساكر مدرعه ، و ات*** و اتجرح حوالى 400 ليبى لكن الأرقام ممكن تكون اكتر.

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

طائرة الاف-18 " سوبر هورنيت "
هي من انتاج شركة بوينج في الولايات المتحدة الامريكية ، وقد تم تطويرها تطويرات كبيرة عن النسخ السابقة F/A-18 A-D ، حيث تم تزويدها بمحرك جديد ، والكترونيات طيران متطورة
، فلا يوجد قواسم مشتركة بين الهورنيت والسوبر هورنيت سوي 25% فقط .

وتتميز الاف-18 " سوبر هورنيت " بنقاط قوة متعددة منها " ردارها الجبار ايسا AN/APG-79 الذي يتمتع بكونه ردار سلبي وايجابي معا ، والذي يحظي باهتمام كبير للغاية من الهند لقدراته العالية ، فهذا الردار يمكن الاف-18 " سوبر هورنيت " من لعب دور فريد لسلاح الجو الهندي ، فيمكن للاف-18 ان تكون قائدة لاسراب مختلفة عنها في الطراز لان ردارها سوف يمد المقاتلات الاخري بالمعلومات التي يلتقطها ، ومن العوامل المميزة للسوبر هورنيت ايضا المدي الكبير للاسلحة التي تملكها ، والتصميم الذي اثبت تميزه في الخدمة وفي القتال الجوي ، وقد يكون محركها F414 هو الاساس للمقاتلة الهندية المحلية الصنع LCA Tejas Mk2 كما هو الحال لو تعاقد الهنود علي التايفون ، ويضمن الامريكيين استمرار تطويرها ايضا في المستقبل ، لانهم اصلا ملتزمين بذلك امام البحرية الامريكية .

كما تتمتع الاف-18 " سوبر هورنيت " بميزات قوية في الحرب الالكترونية ، تمكنها من التصدي لوسائل الدفاع الجوي بكفائة كبيرة .

بينما تتمركز نقاط ضعفها في : " ضعف الثقة الهندية في الولايات المتحدة كمورد سلاح موثوق بالنسبة لها ، المخاوف من عدم نقل التكنولوجيا باكملها ، نفقات الطائرة المرتفعة ، كما ان ادائها الايروديناميكي منخفض بالنسبة للرافال والتايفون .