اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #181  
قديم 16-04-2010, 08:45 PM
ام بهاء ومحمد ام بهاء ومحمد غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 259
معدل تقييم المستوى: 16
ام بهاء ومحمد is on a distinguished road
افتراضي


انا قلقانة جدا من امتحان الدكتورة هدى بفكر ان انا محضرش الامتحان بعد ما ذكرت
عوزة حد يطمنى من الدكتورة هدى
ويارب كلنا بالتوفيق
  #182  
قديم 17-04-2010, 09:06 PM
ام بهاء ومحمد ام بهاء ومحمد غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 259
معدل تقييم المستوى: 16
ام بهاء ومحمد is on a distinguished road
Icon8

  1. الدكتورة زينب: هتكمل مناقشة المشكلات الاسبوع المقبل
  2. الدكتور / يحيى هيدى اخر محاضرة يوم الثلاثاء الساعة 12 وحدد الفصل الاول والثانى للامتحان يوم السبت المقبل + امتحان تدريب ميدانى عشان الا محضرش المرة الماضية
الدكتورة هدى امتحنت النهاردة ادارة مدرسية والا محضرش النهاردة هتمنحنه اخر السنه دى الا انا عرفة بعد ما دخلت الامتحان ومكنتش اعرف عشان كدة انا زعلانة لو حد من الاخوة والاخوات كان عرفنى مكنتش حضرت النهاردة
رجاء من الاساتذة الا يحضر محاضرة يقول التفاصيل المهمة
  #183  
قديم 17-04-2010, 09:25 PM
ام بهاء ومحمد ام بهاء ومحمد غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 259
معدل تقييم المستوى: 16
ام بهاء ومحمد is on a distinguished road
افتراضي

على فكرة من ضمن المشكلات التى تواجهه المعلم
ملف الانجاز ودى اصبحت الام اكبر مشكلة ممكن الاستاذ جمعة والمجموعة الخاصة بمشكلات المعلم تناقشها
  #184  
قديم 19-04-2010, 12:25 AM
زائر غير مسجل
ضيف
 
المشاركات: n/a
افتراضي

الى الزميلات


الاخت نور الهدى

الاخت ام بهاء ومحمد


تحية وشكر على المعلومات القيمة والى مزيد من التعاون



ابقاكم الله ذخرا
  #185  
قديم 19-04-2010, 02:57 PM
الصورة الرمزية هنادي الجسار
هنادي الجسار هنادي الجسار غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 426
معدل تقييم المستوى: 15
هنادي الجسار is on a distinguished road
افتراضي

نريد الجديد في تحديد المقرر ولكم الاجر عند ربنا
  #186  
قديم 20-04-2010, 07:20 PM
الصورة الرمزية هنادي الجسار
هنادي الجسار هنادي الجسار غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 426
معدل تقييم المستوى: 15
هنادي الجسار is on a distinguished road
افتراضي

مفيش رد ؟؟؟؟
  #187  
قديم 20-04-2010, 09:03 PM
ام بهاء ومحمد ام بهاء ومحمد غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 259
معدل تقييم المستوى: 16
ام بهاء ومحمد is on a distinguished road
Impp

امتحان الدكتور يحيى يوم الثلاثاء الساعة 12 فى الفصل الاول والثانى من 5: 68
ومن 73 لنهاية الفصل الثانى
حتى الان
ويوم السبت باقى التفاصيل
ان شاء الله
  #188  
قديم 21-04-2010, 05:07 PM
الصورة الرمزية هنادي الجسار
هنادي الجسار هنادي الجسار غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 426
معدل تقييم المستوى: 15
هنادي الجسار is on a distinguished road
افتراضي

اي مقرر اسم المقرر ايه
  #189  
قديم 21-04-2010, 07:36 PM
nour elhuda nour elhuda غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 144
معدل تقييم المستوى: 15
nour elhuda is on a distinguished road
افتراضي

مشكلات التعليم الاساسي
  #190  
قديم 21-04-2010, 11:38 PM
الصورة الرمزية هنادي الجسار
هنادي الجسار هنادي الجسار غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 426
معدل تقييم المستوى: 15
هنادي الجسار is on a distinguished road
افتراضي

استاذ جمعه نتمنى تكون بخير واحنا فقدين مشاركاتك الحلوه ربنا يحفظك ونفس الكلام بقوله للاستاذ سليم
  #191  
قديم 22-04-2010, 11:02 PM
HOSNY NASSEM HOSNY NASSEM غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 6
معدل تقييم المستوى: 0
HOSNY NASSEM is on a distinguished road
افتراضي

هاى يا بنى ادمين
  #192  
قديم 22-04-2010, 11:06 PM
HOSNY NASSEM HOSNY NASSEM غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 6
معدل تقييم المستوى: 0
HOSNY NASSEM is on a distinguished road
افتراضي

انا فى دبلومه مهنى عاوز اعرف جدول الامتحانات نزل ولا لسه يا استاذ جمعه عاشور
  #193  
قديم 22-04-2010, 11:07 PM
HOSNY NASSEM HOSNY NASSEM غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 6
معدل تقييم المستوى: 0
HOSNY NASSEM is on a distinguished road
افتراضي

مشكلات المعلم المبتدئ


هناك بعض المشكلات المهنية التي تواجه المعلم المبتدئ بصفه خاصة ، نظراً لقلة خبراته بميدان التعليم ، ويكسب المعلم مناعة ضد هذه المشكلات مع مرور الزم ، بازدياد خبراته في العمل الميداني . ومن أهم هذه المشكلات الشعور بالغربة داخل المدرسة والمواجهة الأولى مع الطلاب وتوفير المواد والأجهزة التعليمية اللازمة للتدريس ، وإنها بعض المهام الروتينية للمعلم وهو ما سنتناوله بشي من الإيجاز فيما يلي :



أولاً – الشعور بالغربة :

قد يشعر المعلم في الأسابيع الأولى من وجوده في المدرسة بالغربة في هذا المكان الجديد وهذا شعور طبيعي لأي شخص يدخل إلى مكان غير مألوف لدية فمثل هذا الشعور لا يزعج بأي حال من الأحوال .

ولعل السبب في هذا الشعور هو عدم المعرفة الكافية بمكونات المكان ، وعدم معرفة أسماء الأشخاص وطباعهم وربما كيفية التعامل ، ولعلك تتذكر أن هذا الشعور قد انتابك في ك مرحلة دراسية عندما كنت تتنقل إلى مدرسة جديدة أو عند التحاقك بالجامعة وسرعان ما يزول هذا الشعور عندما تجد شخصاً يتبادل معك الحديث ويصبح صديقاً لك وهو ما سيحدث أيضاً في مدرستك الجديدة لذا فقد يكون في الاقتراحين التاليين تخفيف حدة هذه الظاهرة وتقليل لأثرها فيك :



( أ ) محاولة التعرف بأسرع ما يمكن على واحد – أو اكثر – من معلمي المدرسة ، بغرض الاستفادة منه في تنظيم أو شرح بعض الأمور لك ، أو حضور بعض الدروس معك ، وسوف يؤدي ذلك إلى وجود شخص تألفه وتتحدث معه ، وهو بدوره سيتبنى تقديمك لبقية زملائه ، ومن ثم تنتهي مشكلة غربتك بسرعة .



( ب ) سرعة البحث عن جماعات النشاط التي توافق ميولك في المدرسة ، وبحث إمكانية مشاركتك في تنظيم هذا النشاط ، أو المعاونة في الإشراف عليه ، ومن الطبيعي أن تكون بحكم موقعك هذا مضطراً للتعامل مع كثير من المعلمين والطلاب فتتعرف عليهم وتحتك بهم ، وتنتهي بسرعة مشكلة غربتك أيضاً .



ثانياً – المواجهة الأولى :

في أول مرة يدخل المعلم إلى غرفة الصف ليواجه الطلاب – على الرغم من تدريبة على التدريس في أثناء التربية العلمية – تنتابه مجموعة من مشاعر القلق \قبل الدرس الموعد ، ونود أن نطمئن كل معلم مبتدئ إلى أن كل هذه المشاعر طبيعية ومعتادة فهو مقدم على اليوم الذي ينتقل فيه من عالم الطلاب إلى عالم المعلمين الحقيقيين ، ومن الطبيعي أن يكون لهذا اليوم التاريخي ، ولهذا اللحظات انفعالاتها ومضامينها النفسية المتعددة .

وليس لأي من هذه المشاعر علاج إلا المرور فيها ومع ذلك فهناك بعض النصائح التي نقدمها للمعلم الجديد للتقليل من هذه الانفعالات ولعل من ابرز هذه النصائح مايلي :



( أ ) حاول زيارة بعض المعلمين ومشاهدة دروسهم بصورة مكثفة لتألف المدرسة وغرفة الصف قبل أن تقوم بأول مواجهة منفردة لك مع الطلاب .



( ب ) احرص على أن تشترك مع بعض المعلمين في فريق للتدريس في الشهور الأولى من مباشرتك العمل بحيث توكل إليك في كل مرة مهام محددة في أثناء الدرس ، على ألا تستغرق هذه المهام أكثر من بعض دقائق من العمل الفعلي ، بينما تستغل باقي الوقت في متابعة زملائك أعضاء الفريق ، وقد تزيد من مدة المواجهة درساً بعد آخر ليصل إلى درس كامل بصورة تدريجية ، وعند قيامك بالتدريس أمام الفريق احرص على أن تستمع إلى آرائهم وتوجيهاتهم دون حساسية ، فهم عين أمينة يقدمون لك صورة حقيقية يصعب عليك رؤيتها في أثناء انهماكك في العمل .



ثالثاً – معالجة النظم اليومية ( روتينيات التدريس ) :

ثمة أمر مربك للمعلم المبتدئ وهو إنهاء بعض المهام الروتينية اليومية في المدرسة ، وهذا الارتباك طبيعي ، لأن المعلم لم يتدرب على الأمور المتعلقة بروتينيات التدريس كحصر غياب الطلاب ، والتوقيع على البيان الخاص بذلك ، والاطلاع على التعميمات والتوقيع عليها بالعلم ، والاستجابة لطلبات المدير أو الوكيل بإخراج طالب من الصف أو إعادته إليه وكل هذه الأمور لم يألفها المعلم لأنها لم تدرس له في محاضرات ، ولم يقرأها في كتب دراسية .



ولذلك فإننا نشير إليها هنا من باب الاهتمام بمثل هذه الأمور البسيطة التي تتصل بمهام المعلم في الموقف التدريسي ، فالمعلم يجب أن يقوم بحصر الغياب في بداية الدرس ، ويجب أن ينتبه لمن يطرق باب غرفة الصف ليعرف ماذا يريد كما يجب أن يستفسر مم يتأخر من الطلاب عن سبب تأخيره وهكذا فإن هناك الكثير من مثل هذه الأمور التي يجب ألا تغيب عن انتباه المعلم ، أو تقع خارج دائرة اهتمامه في أثناء وجوده داخل غرفة الصف .



ويجب أن نشير إلى عدم انتباه المعلم إلى مثل هذه الأمور وتركه الطلاب وغيرهم يدخلون ويخرجون من الصف دون وعي أو انتباه منه مما يفقده القدرة على التحكم في النظام ، ويقلل من قدرته على ضبط الصف .



رابعاً – توفير المواد والأجهزة التعليمية :

يحتاج المعلم عند بدء عمله في المدرسة إلى مواد تعليمية متنوعة ، كالكتب الدراسية ، وكتاب المعلم – إن وجد – والوسائل التعليمية المختلفة ، والأجهزة التعليمية التقنية التي تستخدم في التدريس ويواجه المعلم في بداية فترة عمله مشكلة الحصول على هذه الأشياء الضرورية ، بل ومعرفة مصادر الحصول عليها .



والحل الأمثل لمثل هذه المشكلة هو استشارة المشرف التربوي ، ومدير المدرسة ، فليديهم من الخبرة والمعرفة ما يكفي لتوفير مستلزمات المعلم من المواد التعليمية أو لتوجيهه الوجهة الصحيحة التي توفر وقته وجهده وتمكنه من الحصول على ما يريد دون عناء .



كما يمكن أن يلجأ المعلم إلى استشارة زملائه القدامى وزيارة مستودع الوسائل التعليمية في المدرسة ولابأس من زيارة أقرب مركز مجاور للوسائل التعليمية خلال الأسابيع الأولى من بداية الدراسة ، فكل ذلك يوفر للمعلم خبرة كافية لتجاوز هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن
منقووووووووووول
  #194  
قديم 22-04-2010, 11:20 PM
Mokhtar ragab Mokhtar ragab غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
Mokhtar ragab is on a distinguished road
افتراضي

اذكركم جميعا انه غدا تقديم البحث الخاص بالدكتور سلامه وده اخر ميعاد 2010/4/23 وشكرا
  #195  
قديم 22-04-2010, 11:21 PM
Mokhtar ragab Mokhtar ragab غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 3
معدل تقييم المستوى: 0
Mokhtar ragab is on a distinguished road
افتراضي

بحث المناقشه د/ سلامه


أهم معوقات الاتصال التربوي



1ـ سوء أو توتر العلاقة بين طرفي عملية الاتصال: المعلم (المرسل) والطالب (المستقبل) وعدم توافر الثقة بينهما، فالعلاقات الإنسانية الإيجابية داخل المدرسة بين المعلم وطلابه تؤدي دوراً أساسياً في نجاح عملية الاتصال، فعندما تكون علاقة المعلم بطلابه علاقة طيبة وحميمة لا يشوبها شيء من التوتر أو الكراهية يحقق تأثيراً أعمق في نفوس طلابه، بخلاف المعلم الذي تكون علاقته بطلابه متوترة فمهما بذل فإن الاتصال بينهما يكون ضعيفاً.

2ـ عدم اختيار الوقت أو المكان المناسبين لإجراء الاتصال، إذ يجب أن يختار المعلم وقتاً مناسباً لإرسال رسالته إلى طلابه، وكلما كان الوقت أكثر مناسبة للمرسل والمستقبل فإن نتائج الاتصال تكون أكثر فاعلية، فإرسال الرسالة في وقت النشاط والحيوية ليس كإرسالها في وقت الكسل والخمول. أيضاً المكان له دور في تحقيق فاعلية الاتصال، فالفصل الدراسي ذو البيئة المتكاملة من جميع النواحي (التكييف، التهوية، الإنارة، السعة) تكون نتائج الاتصال فيه أكثر فاعلية.

3ـ اللفظية الزائدة، وتعني تلقي الطالب لعديد من الرسائل (المعلومات) في وقت قصير وبشكل متواصل مما يدفعه إلى الاهتمام ببعضها وإهمال الآخر، فعندما يقوم المعلم بإرسال سيل من المعلومات على هيئة كلمات وألفاظ إلى الطالب يصاب بالملل، وعدم القدرة على التركيز، ثم انقطاع الاتصال.

4ـ المواقف الطارئة التي تحدث أثناء عملية الاتصال الإنساني، مثل: دخول وخروج أحد أطراف الاتصال أو غيرهما من وإلى الصف الدراسي، وكانقطاع التيار الكهربائي أو سقوط طالب، وغيرها من المواقف التي تقطع الاتصال وتتطلب من المعلم إعادة الاتصال واسترجاع جزء مما سبق منه.

5ـ أن يكون هناك ضعف في أجهزة الإرسال أو الاستقبال للطالب أو المعلم، بمعنى أن يكون هناك ضعف في صوت المعلم أو الطالب أو ضعف في سمعهما ما يعيق وصول الصوت إلى أحدهما.

6ـ التشويش، وهو إما أن يكون خارجياً بسبب أصوات مزعجة خارج الصف الدراسي، مثل: أصوات الطائرات والسيارات والأصوات البشرية المرتفعة، وإما أن يكون تشويشاً داخلياً من الطلاب أنفسهم ينتج غالباً بسبب عدم قدرة المعلم على إدارة الصف.

7ـ الحالة الصحية والنفسية لطرفي الاتصال، فإذا كان أحد طرفي الاتصال (المعلم أو الطالب) مريضاً أو مرهقاً بدنياً أو كان قلقاً ومتوتراً فإن الاتصال بينهما يكون ضعيفاً أو معدوماً.

8ـ هناك معوقات أخرى للاتصال التربوي، مثل: التهكم والسخرية بين طرفي الاتصال، وشعور أحدهما بأن هناك أسئلة استدراجية، أو عدم رغبة أحد الأطرف في الاتصال، وشرود الذهن وأحلام اليقظة.

9- ضعف المعلم في مادته وعدم إلمامه بتخصصه جيداً يؤدى إلى صعوبة توصيلالرسالة إلى تلاميذه.

10- عدم قدرة المعلم على إدارة الصف وانخفاض صوته وعدم القدرة على الاستخدامالجيد للسبورة يؤدى إلى فشل عملية الاتصال.

11- ضعف بعض الحواس لدى التلاميذ مثل ضعف السمع أو ضعف البصر يؤدى إلى عدم نجاحعملية الاتصال.

12- حيث يعتمد المعلم على الإلقاء والتلقين واستخدام الألفاظ الجافة والمجردةفينصرف التلاميذ عن الموقف التعليمي.

13- شرود ذهن التلاميذنتيجة اللفظية الزائدة وعدم استخدام الوسائل التعليمية والخبرات المباشرةوعدم استعداد التلاميذ لاستقبال الرسالة.

14- الظروف الفيزيقية للفصــــلعدم مناسبة قاعات الدراسة لأعداد التلاميذ والمقاعد غير المريحة وعدم كفايةالإضاءة والتهوية وعدم مناسبة ارتفاع وحجم السبورة يؤدى إلى عدم نجاحعملية الاتصال.

أخيراً: قد لا نستطيع تفادي جميع المعوقات وخصوصاً المعوقات الخارجة عن سيطرتنا، ولكن كلما قللنا منها كلما كان اتصالنا بطلابنا أكثر تفاعلاً وأطيب ثماراً وأحسن إنتاجية.


اعلم أن الخطوة الأولى لتصل إلى الإحساس بالاستقرار هو أن تتصرف بثقة

1- ابتسم وكون ودود - إن الأمر بسيط، فالابتسامة ستقاوم الحالة المزاجية السيئة التي قد تنتابك.

2- قف بشكل مستقيم هذا سيجعلك تبدو أجمل وأكثر ثقة بالنفس؛ كما سيقلل الضغط على الظهر والكتفين.

3- تواصل مع الآخرين عن طريق عينيك، أي انظر في عين من تتحدثين معه، ولا يحملك الخجل أن تذهب بعينيك بعيداً عن عين من تتكلم إليه.

4- اعلم أن الكمال لله وحده، وأن كل الناس معرضون للوقوع في الخطأ، ولست أنت فقط؛ لأنك في مرحلة المراهقة، وأن كل شخص تقريبا يشعر بعدم الأمان في ناحية معينة من حياته؛ لكنه لا يسمح للآخرين بلمس هذا الجانب أو الاطلاع عليه. والثقة بالنفس تتجلى فيما نقدم عليه لا فيما نشعر به.

5- جميل أن نكتشف الأشياء الجديدة، ويكون لنا تجاربنا، ولكن لابد من اطلاع الوالدين عليها؛ لأنهما يفوقننا خبرة وقد يختصرون علينا الكثير من المشاق والوقوع في مطبات قد لا يحمد عقباها.

6- ابتعد عن المماطلة؛ فهي سمة الكثير من المراهقين والمراهقات، وقد تؤثر سلباً على تعزيز ثقتك بنفسك إذ من الصعب تحقيق الثقة عند المراهق، إذا ما واجهته أمور خارجة عن نطاق سيطرته، وحاول اتباع النصائح التي تساعدك في إدارة وقتك بشكل جيد.






هناك مجموعة من الأخطاء الإدارية

-1يخطئ من يظن أنيستطيع وحده إدارة العمل والأفراد بدون مشاركة الآخرين ، إن الإدارة هيعملية مشتركة..

-2
يخطئ من يعتمد في إداراته على أسلوب الأمر والنهى ،فإنها أساليب قد ثبت فشلها ولا يعتمد عليها حتى الآن إلا المدراء في حديقةالحيوان.

-3
وضع الرجل المناسبفي المكان المناسب مبدأ إداري ، وأنت إذا نظرت إلى القطاعات الحكومية ورأيتمتخصصاً في الكيمياء الحيوية يعمل مسئولاً للعلاقات العامة ، فاعلم إلى أيحد فسدت الإدارات

4- المدير في المكتبجملة يجب أن ينتهيالتعامل بها واستخدامها تماماً في جميع قطاعات العمل.

-5 لا تعامل العاملينمعك على أنهم أطفال ، تعطيهم عند الإنجاز وتمنعهم عند الخطأ ، ولكن ابحث فيأسباب الخطأ وابحث عن عوامل الإنجاز ، وبعد ذلك لا بأس بالتحفيز أوالعقاب.

-6
ربما يسبب التحفيزبعض الإيجابيات ، لكنه وحده لا ينشئ التقدم.
-7
طريق تخويفالعاملين من العقاب-قد تنتج قليلاً لإنجاز بعض الأعمال ، ولكنها طريقة لاتصلح للارتقاء بمستوى الجودة.


مشكلـةالتحصيل الدراسى


تعيش الأسرة العربية حالة طوارئ من بداية العام الدراسي وحتى نهايته، وتشعر بصداع مزمن يتجدد كل عام، أحيانا يكون الصداع راجعا إلى اختلال اقتصاديات الأسرة بسبب مصروفات المدارس والجامعات، وقد يكون لاضطراب البرنامج اليومي للآباء والأبناء بعد فترة الإجازة الطويلة، والأصعب من ذلك تلك المسئولية التي تزيد على كاهل الأسرة في متابعة الأبناء في المذاكرة، وخاصة عندما يكتشف الوالدان ضعف تحصيل أبنائهم لدروسهم؛ الأمر الذي قد يؤدي بهم إلى الفشل الدراسي وضحالة المستوى الثقافي فيما بعد وعدم القدرة على التفكير السليم في المستقبل والتخطيط الصحيح لحياتهم مما يصيب الأسرة بإزعاج مستمر.
ركيزة أساسية
بداية يقول الدكتور "صلاح محمد سليمان" أستاذ علم الاجتماع بجامعة الإسكندرية: إن مشكلة ضعف التحصيل الذي يؤدي إلى الفشل الدراسي تعود في الأساس لعدة أسباب وصعاب تواجه بعض الطلاب وتعوقهم عن مواصلة التقدم الدراسي، أخطرها يبدأ من الأسرة نفسها باعتبارها الركيزة الأساسية في المجتمع ومنها ينطلق الفرد الذي تناط به المهمة التعليمية، وكذلك المجتمع والمدرسة أو الجامعة والمناهج والمعلم والنظام المتبع في الامتحانات كل هذا وغيره مسئول عن هذه المشكلة.
ويضيف أن الفشل في أي مجال – لا شك- له مساوئه الخطيرة وآثاره الضارة وهذه المساوئ تتفاوت حسب أهمية مجالها، والدراسة والتعليم من أهم ضروريات الحياة العصرية عامة. ويترتب على هذه المشكلة تأثيرات سلبية وخطيرة سواء على الأسرة أو المجتمع، فالمجتمع ما هو إلا أفراد تنعكس أعمال كل فرد على مجتمعه بطبيعة الحال وأهم هذه الآثار وأعظمها هي الفشل الدراسي الذي قد يهدد استقرار الأسرة.
نتائج وآثار
ويؤكد الدكتور "سليمان" أن من آثار الفشل الدراسي اختلال توازن المجتمع وعدم انسجام أفراده واختلال البنية الاجتماعية، فنجد عدم التكافؤ في الأعمال التي يقوم بها أفراد هذا المجتمع من ناحية وتباين طبقاته من ناحية أخرى، ويصبح المجتمع عبارة عن أجزاء متفاوتة؛ قسم متعلم ناجح في دراسته وحياته، وقسم فشل في دراسته ولم يحقق حياة كريمة لنفسه وأصبح عالة على مجتمعه ويتسبب في وجود فجوات واسعة بين مختلف أفراد المجتمع.
وعن علاج هذه المشكلة يؤكد دكتور "سليمان" أن نجاح الطفل في تعليمه المبكر وتحفيزه على ذلك من أهم العوامل اللازمة لعلاج هذه المشكلة، وذلك لأنه قد يساعده في تكوين مستقبل أفضل وحياة نفسية أهدأ وشعور طيب تجاه المجتمع الذي منحه هذا النجاح. وتظل التربية المستمرة التي يتلقاها الطفل في المنزل أولا ثم في المدرسة ثانيا عاملا مؤثرا على نجاح الطفل وتقدمه وقوة تحصيله الدراسي؛ فلو لم نختر طرق التربية المؤثرة والفعالة ونبتدع وسائل لتخريج أطفال أكثر استيعابا لهذه التربية ونجاحا في تطبيقها فإن ما نفعله سوف يضيع هباء.
علاقات قوية
وتؤكد الدكتورة "سامية أبو الفتوح" أستاذة علم النفس بجامعة عين شمس، أنه ربما يجعل الفشل الدراسي الطلاب غير قادرين على تكوين علاقات قوية وبناءة مع أسرهم أو مع مدرسيهم، بل إن ذلك قد يولد حقدا في نفوسهم على بعض زملائهم وقد يتعدى الأمر إلى أكثر من ذلك حيث قد يؤدي إلى فقدان الطالب ثقته بنفسه، وهو ما يجعل الفشل سمة غالبة في أي عمل يسند له في المستقبل.
وربما يؤدي ذلك إلى الإصابة باضطرابات نفسية خطيرة لدى الطالب الذي يعاني من نقص الفهم والاستيعاب بسبب إحساسه بأنه بهذا النقص، وقد يؤدي ذلك أيضا لنوع من العصبية الزائدة ويتسبب في شكل من أشكال التمرد على المجتمع من خلال ألوان الانحراف المختلفة، وهذا ما تؤكده الدراسات العلمية؛ حيث إن معظم الذين يسلكون سبيل الانحراف هم في واقع الأمر أفراد فشِلوا دراسيا ثم اعتراهم هذا الإحساس بالنقص ففجروا حقدهم على مجتمعهم بأفعالهم غير السوية.
وتضيف الدكتورة "سامية" أن الفشل الدراسي يرجع لعدة أسباب يمكن إرجاعها لعاملين أساسيين هما:
1. العامل الذاتي.
2. العامل البيئي.
أولا:العامل الذاتي.
فمن الناحية الذاتية يرجع الفشل إلى:
1- انخفاض مستوى الذكاء عند الطالب مما يؤدي إلى إهماله لدروسه وعدم قدرته على مسايرة زملائه وهذا يتسبب في تأخره الدراسي نتيجة عدم الاستيعاب وقلة الفهم.
2- الناحية الصحية للطالب حيث إن إصابته ببعض الأمراض مثل الصمم والأنيميا وأمراض الكلام والتخاطب كالتأتأة والتلعثم تؤدي إلى انخفاض مستوى استيعابه وبالتالي إلى تأخره دراسيا عن زملائه.
3- عدم رغبة الطالب في دراسة نوعية معينة من العلوم والضغط عليه من قبل الوالدين بدراسة علوم أخرى.
4- ظاهرة تسرب وهروب الطلاب من المدرسة نظرا لوجود عوامل جذب عديدة خارج المدرسة
5- طريقة التعامل الخاطئة من الآباء التي قد تقتل الطموح الشخصي لدى الأبناء لتحقيق الأحسن.
6- فقدان الطالب الدافع الشخصي للدراسة بسبب الظروف التي يمر بها المجتمع والتي يسمع عنها الطالب كثيرا من والديه ومعلميه.
7- صعوبة المواد والمناهج الدراسية بالنسبة للطالب مما يؤدي إلى إحجامه عن التعليم وهروبه من المدرسة.
وعن كيفية التغلب على مثل هذه الظروف ل
* لا بد من مساعدة الطالب على تنمية ذكائه وقدراته وذلك من خلال قراءاته التي تطلق العنان لخياله وأيضا ألعاب الذكاء وممارسة الأشياء التي يحبها.
* المحافظة على صحة الطالب من أمراض الأنيميا وذلك عن طريق التغذية السليمة وأيضا العرض على الطبيب المختص، إذا كان يعاني من ضعف في التخاطب لاتخاذ اللازم بسرعة لأن مثل هذه الأمراض تضعف قدرته على التعامل مع زملائه الأسوياء مما يفقده الثقة في نفسه ومن ثم ينعكس ذلك على تحصيله الدراسي.
* عدم ضغط الوالدين على الطلاب لدراسة نوعية معينة من العلوم وتركهم لاختيار نوع الدراسة بأنفسهم.
* حسن معاملة الآباء للأبناء ووجود لغة للحوار الأسري بينهم لأن ذلك يخلق نوعا من الانسجام والتفاهم بين أفراد الأسرة ويؤثر ذلك بالإيجاب على الحالة النفسية لديهم.
* يجب بث روح الدافع الشخصي للدراسة من حين لآخر للطالب ويقوم بهذا الدور الأسرة والمدرسة معا.
ثانيا:العامل البيئي
أما من الناحية البيئية فيرجع الفشل الدراسي إلى:
1- المشكلات الاجتماعية والخلافات المستمرة بين الوالدين مما يؤدي لعدم وجود المناخ المناسب لمذاكرة الطالب لدروسه فيهمل الابن الدروس كنوع من العقاب للوالدين والتمرد على الواقع الأليم الذي يعيشه في ظل مثل هذه الخلافات المستمرة.
2- التفريق بين الأبناء في المعاملة وهي مسألة خطيرة للغاية ولها آثار سلبية كثيرة على الأبناء.
3- المشكلات الاقتصادية حيث إن انخفاض مستوى المعيشة وانخفاض دخل الأسرة يؤديان إلى قيام الوالدين بتوجيه أبنائهم للعمل من أجل مساعدتهم على المعيشة وبالتالي إهمال الطالب لدروسه والفشل دراسيا.
4- أصدقاء السوء، وهم من العوامل الأساسية التي تؤدي لانحراف الطلاب من خلال التقليد والاتباع.
5- المبالغة في التدليل وتلبية كافة رغبات الأبناء مع عدم متابعتهم في الدراسة وعدم وجود التعاون المثمر بين الأسرة والمدرسة من أجل مصلحة الأبناء.
6- وقد يكون ارتفاع المستوى الاقتصادي للأسرة سببا في فشل الأبناء حيث قد يشعر بعدم أهمية التعليم وجدواه طالما أن كل متطلباته مجابة.
7- الحلقة المفقودة بين الطالب والمعلم وعدم وجود القدوة للطالب تلك القدوة التي تدفعه للاهتمام بدراسته.
وحول طريقة علاج هذه الظروف البيئية تقول الدكتورة سامية أبو الفتوح: هناك أمور يجب أن نضعها في الاعتبار أهمها:
* وجود المناخ الأسري المناسب لدى الطالب والحد من الخلافات المستمرة بين الوالدين مما يساعد الطالب على التركز المطلوب لتحصيل الدروس.
* عدم التفريق بين الأبناء في المعاملة، فالأبناء يجب أن يكونوا جميعهم سواسية.
* عدم توجيه الأبناء للعمل لمساعدة الآباء على المعيشة لأن ذلك يؤدي إلى إهمال الطالب ومن ثم الفشل الدراسي.
* على الآباء الاهتمام بأصدقاء الأبناء ومتابعة سلوكهم لأن أصحاب السوء أحد العوامل الأساسية في انحراف الأبناء.
* عدم تلبية جميع رغبات الأبناء وعدم المبالغة في تدليلهم.
* ضرورة وجود التعاون المثمر بين الأسرة والمدرسة من أجل مصلحة الأبناء.
* ومطلوب كذلك وجود حلقة اتصال بين الطالب والمعلم ووجود القدوة للطالب فهذا يدفعه للاهتمام بدراسته وزيادة تركيزه الذهني وإصراره على النجاح والتفوق.
مقترحات مفيدة
ومن جانبه يقول الدكتور "فواز علي" أستاذ علم المناهج وطرق التدريس بجامعة حلوان: هناك حلول ومقترحات عديدة لعلاج ضعف التحصيل الدراسي وتجنب الفشل في التعليم، ولا بد أن يعرف الجميع أن التعليم يجب أن يرتبط بالتفكير السليم وأن يكون المنهج الذي يدرس للطالب يقوم على استخدام العقل وتنشيطه والعمل على تنمية التفكير على مدار سنوات الدراسة، وعكس هذا يؤدي لا شك لفشل ذريع للطلاب، لذلك فمن ناحية المنهج مطلوب الاستفادة القصوى من التفكير الجاد وتعويد الأبناء على حل مشكلاتهم باستخدام التفكير السليم. وللأسف ما زال هناك مناهج تقوم على حفظ واسترجاع المعلومات فقط دون استخدام التفكير.
ولا بد أيضا أن يرتبط التعليم بحياة الطالب فكلما كان التعليم منطلقا من احتياجات الإنسان الأساسية ازداد الطالب ارتباطا بالتعليم نفسه وأصبح أقدر على الاستمرار فيه وأكثر استيعابا له ومقدرة على الإبداع فيما يتلقاه من دروس علمية.
كما يجب مراعاة الحالة النفسية والاجتماعية لدى الطلاب لأنها تؤثر على تحصيل الطالب العلمي، وعندما يسود الجو الأسري نوع من التفاهم والتفاؤل ينعكس أثره على عطاء الأبناء، والعكس يؤثر على مسيرة الطالب التعليمية، لذا يجب على المدرسة تفهم حالة الطلاب ومراعاة ذلك بكل جدية.
ولا بد أيضا من مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب حيث إن قدرات الطلاب الذكائية تختلف من شخص لآخر فيجب على المربي أن يراعي هذه الفروق الفردية بين أبنائه الطلبة ويعامل كل طالب حسب قدراته الذكائية ولا يجعلهم على حد سواء من الناحية التفكيرية؛ لأن مراعاة هذه الفروق يجنب الكثير من الطلاب الوقوع في الفشل الدراسي.
ويضيف الدكتور "فواز" أهمية النصح والإرشاد من قبل القائمين على تربية الطالب، فيجب أن يتقربوا من هؤلاء الطلاب ويقدموا لهم النصح والإرشاد الذي يفيدهم في مستقبلهم التعليمي ويجنبهم الكثير من المشكلات التي قد تؤدي للفشل الدراسي.
ولا بد كذلك من التأكيد على الأسلوب المتبع في معاملة الأبناء حيث يجب أن يتسم باللين والشفقة؛ فالمربي الناجح هو الذي يعامل أبناءه الطلبة معاملة قوامها المودة والحب والرحمة ويتجنب الشدة في التعامل معهم فهذا قد يؤدي إلى خلق نوع من العلاقة الحميمة بين الطالب ومعلمه ويغرس فيه حب المادة العلمية مما يكفل له التفوق فيها.
ولا بد أيضا أن نؤكد على أهمية إعداد الكوادر التعليمية المؤهلة والناجحة وبخاصة في المرحلة الابتدائية، حيث إنها هي الأساس في غرس حب التعليم في نفوس الأبناء.





 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:21 AM.