|
#1
|
|||
|
|||
حفظ المسافة في العلاقات الإنسانية مثل حفظ المسافة بين العربات أثناء السير ، فهي الوقاية الضرورية من المصادمات المُهلكة
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
الإنسان السوي فى حاجة دائماً إلى لحظات انفراد مع نفسه ، مع فكره ، و هى لحظات عزيزة لديه لا يجب أن يقتحمها عليه أحد
- د. مصطفى محمود رحمه الله
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
من يمشي أمامك لا يراك. الذين يرونك، وينشغلون بالحديث عنك، ونقد مشيتك: هم الذين كانوا وما زالوا يركضون وراءك
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
لا حاجة لي في صديق يتغير عندما أتغير ،
ويهز رأسه عندما أهز رأسي ، ظلي يفعل ذلك بشكل أفضل . 'مؤرخ إغريقي
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
أريد لحظة انفعال...لحظة حب...لحظة دهشة..لحظة اكتشاف...لحظة معرفة...أريد لحظة تجعل لحياتى معنى..إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها لأنها مجرد إستمرار ”
- د. مصطفى محمود رحمه الله
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
عش مع الناس
كمحتاج يتواضع لهم، وكمستغن يحسن إليهم، وكمسؤول يدافع عنهم، وكطبيب يشفق عليهم، ولا تعش معهم كذئب يأكل من لحومهم، وكثعلب يمكر بعقولهم، وكلص ينتظر غفلتهم؛
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
أذا لم تجد عدلا في محكمة الدنيا ، فأرفع ملفك لمحكمة الآخرة فان الشهود ملائكة والدعوة محفوظة والقاضي أحكم الحاكمين
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
كيف أفرح وقد عصيتك ، وكيف لا أفرح وقد عرفتك
وكيف أدعوك وأنا خاطىء ، وكيف لا أدعوك وأنت كريم
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
سلامٌ إذا حان وقت مماتي * وغطى التراب الطهورُ رُفاتي
وصرتُ بظلمة قبري وحيداً * ولا من شفيعٍ سوى حسناتي فلا تذكروني بسوءٍ فيكفي * الذي قد جنيتُ طوال حياتي دعوني أنم في ضريحي سعيداً * وعذراً على كل ماضٍ وآتِ
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
فطنة امرأة
مرت امرأة فائقة الجمال برجلٍ فقير ، بل معدم ... فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفاً بجمالها ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي: الرجل : ' وزيّناها للناظرين ' المرأة : ' وحفظناها من كل شيطان رجيم ' الرجل : 'بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون ' المرأة : ' واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب ' الرجل : ' نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ' المرأة : ' لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا ' الرجل : 'وإن كان ذو عسرة ' المرأة : 'حتى يغنيهم الله من فضله ' الرجل : ' والذين لا يجدون ما ينفقون ' المرأة : 'أولئك عنها مبعدون ' عندها إحمر وجه الرجل غيظاً وقال : ' ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!! '! فأجابته المرأة :' للذكر مثل حظ الأنثيين' !!
__________________
|
#11
|
|||
|
|||
قال عمر رضي الله عنه :
لا تصاحب الفجار فتتعلم من فجورهم ، وإعتزل عدوك ، وإحذر صديقك إلا الأمين ،ولا أمين إلا من خشي ربه ، وتخشع عند القبور ، وذل عند الطاعة ، واستعصم عند المعصية ، واستشر الذين يخشون الله . إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل ، ولكن الدين الورع .. - لا تنظروا إلى صيام أحد ولا الى صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .. والى أمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى .
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
من الممكن ان يحصل المسلم على اجرا عظيما علي عمل واحد صالح
وذلك من خلال تعدد النوايا فمثلا اذا قرأ القرآن يقراه بنية الحفظ و بنية التلاوة و بنية التحصين و بنية التدبر و بنية التذكر و بنية نيل شفاعته و بنية الاستشفاء وهكذا نقيس الامر علي باقي اعمالنا فمن الممكن قبل الشروع في اي عمل صالح ان نقف مع انفسنا ثوان معدودة لنجدد فيها النية ونعقدها فرب عمل عظيم صغرته نية ورب عمل صغير عظمته نية و المقصود بتعدد النوايا هو أن يقوم بعمل وينوي به تحصيل أكثر من أجر بهذا العمل كمن يتصدق وينوي أن يكون بالصدقة في ظل عرش الرحمن، وأن يصل بها رحمه، وأن يكسو بها مسلما أو يطعم بها جائعا، وأن يتداوى بها، وأن يفرج بها عن مكروب حتى يفرج الله عنه كربات الدنيا والآخرة ...إلى آخر هذه النيات الحسنة، فهذه النوايا مما يثاب عليها المسلم، ويجوز تعددها في العمل الواحد، وليس لها عدد محدود ما دامت في حدود المشروع من النوايا.
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
عليك أن تعلم جيدا إذا لم تبذل جهدا للحصول علي ما تريد فأنت حقا لا تستحق ما تريد
لسنا أطفالا لنصدق قصص ما قبل النوم ونجلس علي الاريكه منتظرين أن يتحقق الحلم او ان تدوم نعمنا ولكن علينا بالسعي وراء ما نريد وإلا نلجأ إلي التخلي عنه أفضل والان اسئل نفسك واتخذ قرارك انا اريد ام لا أريد
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
كــان أحـــدهم إذا مـــشى فـــي طــريق و هـــو (غـــافل) عـــن ذكــــر الله (رجـــع) ثـــانيًا و(ذكـــر) الله فـــيها !
يـــقول : (أحــب) أن تـــشهد لـــى الـــبقاع الـــتي أمـــرّ فــيها كـــلها يـــوم الـــقيامة اذكـــروا الله كـــثيرا
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
من صاحبك لدنياك فكن على حذرٍ فوريٍ منه، فإن صلاحية صحبته تنتهي فور انقضاء حاجته الدنيوية منك، بل لعله ينقلب عليك عدوّاً وحاسداً لما رآه عليك من نعم الله تعالى، أما من صاحبك لدينك ولم يرغب في دنياك، فاعضض على صحبته بالنواجذ لأن بركتها تمتد إلى قيام الساعة، بل يظلك الله بصحبته في ظلّهِ يوم لا ظلَّ إلا ظلّه
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|