|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#166
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الموضوع نور يا استاذ علاء بمرورك الكريم الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا أنا هدانا المولى سبحانه وتعالى فعلا التعليم هو أساس نهضة مصر وننتظر المزيد من الأراء
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#167
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خير
|
#168
|
|||
|
|||
![]() نورتى الموضوع وننتظر المزيد من الأراء
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#169
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكم جميعاً ... مناقشات رآئـعة أرى أنه سوف لا يطبق الإسلام في الخارج إلا إذا طبقناه نحن في الداخل بمعنى أن يكون كل مسلم مطبق الإسلام على نفسه أصلاً في بيته .. مع أهله .. مع أصدقائه .. في عمله ... فأغلبنا يتكلم ويريد الإسلام .. لكنه لا يبدأ هو بنفسه .. فما الفائدة إذاً ؟ نريد أن نري غير المسلم _ والمسلم أيضاً الذي يريد أن يكون الإسلام مقصوراً فقط في المساجد _ أفعالنا نحن إذا أقمنا الإسلام فينا .. فلنجعل كلامنا هذا أفعالاً .. وليبدأ كل واحد منا الآن بنفسه . اقتباس:
نـعم أخي كلام صحيح
لكن لاحظ أخي فهي كتبت " الإسلام يُصلح كل زمان ومكان " وليس يَصلُح بكل زمان ومكان بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً
__________________
|
#170
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خيراً على هذا الموضوع الرائع
وبجد ربنا يكرمك فمع صغر سنك ولكن يلاحظ بأنك على قدر عالى من الثقافة والتدين ولكن لى بعض الملحوظات 1- بالنسبة للسرقة لا ينفع تطبيق حد السرقة إلا فى حالة واحدة عندما تلبى جميع احتياجات افراد المجتمع . لان بجد فى ناس بتسرق عشان تنقذ نفسها من الجوع وغيره . 2- بالنسبة لإغلاق القنوات اعتقد ليس بممكن اه انا معاك فى بعض القنوات المستفزة وخاصة قنوات الرقص والاغانى الشعبى اما قنوات المسلسلات فاعتقد فيها قليل من الترويح عن النفس مع التحفظ على بعش المسلسلات الغير هادفة .
__________________
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
|
#171
|
||||
|
||||
![]()
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
( إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ ) رواه البخاري (39) ومسلم (2816) قال الحافظ ابن رجب رحمه الله : " معنى الحديث : النهي عن التشديد في الدين ، بأن يحمِّل الإنسان نفسه من العبادة ما لا يحتمله إلا بكلفة شديدة ، وهذا هو المراد بقوله صلى الله عليه وسلم : ( لن يشاد الدين أحد إلا غلبه ) يعني : أن الدين لا يؤخذ بالمغالبة ، فمن شاد الدين غلبه وقطعه . وفي " مسند الإمام أحمد " – (5/32) وحسنه محققو المسند - عن محجن بن الأدرع قال : ( أقبلت مع النبي صلى الله عليه وسلم ، حتى إذا كنا بباب المسجد إذا رجل يصلي قال : " أتقوله صادقا " ؟ قلت : يا نبي الله هذا فلان ، وهذا من أحسن أهل المدينة أو من أكثر أهل المدينة صلاة ، قال : " لا تسمعه فتهلكه - مرتين أو ثلاث - إنكم أمة أريد بكم اليسر ) وفي رواية له : ( إن خير دينكم أيسره ، إن خير دينكم أيسره ) – " مسند أحمد " (3/479) وحسنه المحققون -. وقد جاء في رواية عبد الله بن عمرو بن العاص مرفوعا : ( إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق ، ولا تُبَغِّض إلى نفسك عبادة الله ؛ فإن المُنْبَتَّ لا سفرا قطع ، ولا ظهرا أبقى ) – " السنن الكبرى " البيهقي (3/19) وضعفه الألباني في " السلسلة الضعيفة " (1/64) - والمُنْبَتُّ : هو المنقطع في سفره قبل وصوله ، فلا سفرا قطع ، ولا ظهره الذي يسير عليه أبقى حتى يمكنه السير عليه بعد ذلك ؛ بل هو كالمنقطع في المفاوز ، فهو إلى الهلاك أقرب ، ولو أنه رفق براحلته واقتصد في سيره عليها لقطعت به سفره وبلغ إلى المنزل " انتهى باختصار. " فتح الباري " لابن رجب (1/136-139) وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله : " والمعنى لا يتعمق أحد في الأعمال الدينية ويترك الرفق إلا عجز وانقطع فيغلب . قال ابن المنير : في هذا الحديث علم من أعلام النبوة ، فقد رأينا ورأى الناس قبلنا أن كل متنطع في الدين ينقطع . وليس المراد منع طلب الأكمل في العبادة ، فإنه من الأمور المحمودة ، بل منع الإفراط المؤدي إلى الملال ، أو المبالغة في التطوع المفضي إلى ترك الأفضل ، أو إخراج الفرض عن وقته ، كمن بات يصلي الليل كله ويغالب النوم إلى أن غلبته عيناه في آخر الليل فنام عن صلاة الصبح في الجماعة ، أو إلى أن خرج الوقت المختار ، أو إلى أن طلعت الشمس فخرج وقت الفريضة " انتهى. " فتح الباري " لابن حجر (1/94) ويقول العلامة عبد الرحمن السعدي رحمه الله : " ما أعظم هذا الحديث وأجمعه للخير والوصايا النافعة والأصول الجامعة ، فقد أسّس صلّى الله عليه وسلم في أوله هذا الأصل الكبير ، فقال: ( إن الدين يسر ) أي : ميسر مسهل في عقائده وأخلاقه وأعماله ، وفي أفعاله وتُروكه : فإن عقائده التي ترجع إلى الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقَدَر خيره وشره : هي العقائد الصحيحة التي تطمئن لها القلوب ، وتوصِّل مقتديها إلى أجلِّ غاية وأفضل مطلوب . وأخلاقه وأعماله أكمل الأخلاق وأصلح الأعمال ، بها صلاح الدين والدنيا والآخرة ، وبفواتها يفوت الصلاح كله ، وهي كلها ميسرة مسهلة ، كل مكلف يرى نفسه قادراً عليها لا تشق عليه ولا تكلفه . عقائده صحيحة بسيطة ، تقبلها العقول السليمة ، والفطر المستقيمة . وفرائضه أسهل شيء : أما الصلوات الخمس : فإنها تتكرر كل يوم وليلة خمس مرات في أوقات مناسبة لها ، وتمم اللطيف الخبير سهولتها بإيجاب الجماعة والاجتماع لها ؛ فإن الاجتماع في العبادات من المنشطات والمسهلات لها ، ورتب عليها من خير الدين وصلاح الإيمان وثواب الله العاجل والآجل ما يوجب للمؤمن أن يستحليها ، ويحمد الله على فرضه لها على العباد ؛ إذ لا غنى لهم عنها . وأما الزكاة : فإنها لا تجب على فقير ليس عنده نصاب زكوي ، وإنما تجب على الأغنياء تتميماً لدينهم وإسلامهم ، وتنمية لأموالهم وأخلاقهم ، ودفعاً للآفات عنهم وعن أموالهم ، وتطهيراً لهم من السيئات ، ومواساة لمحاويجهم ، وقياماً لمصالحهم الكلية ، وهي مع ذلك جزءٌ يسير جداً بالنسبة إلى ما أعطاهم الله من المال والرزق . وأما الصيام : فإن المفروض شهر واحد من كل عام ، يجتمع فيه المسلمون كلهم ، فيتركون فيه شهواتهم الأصلية - من طعام وشراب ونكاح - في النهار , ويعوضهم الله على ذلك من فضله وإحسانه تتميم دينهم وإيمانهم ، وزيادة كمالهم ، وأجره العظيم ، وبره العميم ، وغير ذلك مما رتبه على الصيام من الخير الكثير ، ويكون سبباً لحصول التقوى التي ترجع إلى فعل الخيرات كلها ، وترك المنكرات . وأما الحج : فإن الله لم يفرضه إلا على المستطيع ، وفي العمر مرة واحدة ، وفيه من المنافع الكثيرة الدينية والدنيوية ما لا يمكن تعداده ، قال تعالى: ( لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ) الحجّ/28, أي: دينية ودنيوية. ثم بعد ذلك بقية شرائع الإسلام التي هي في غاية السهولة الراجعة لأداء حق الله وحق عباده . فهي في نفسها ميسرة ، قال تعالى : ( يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ) البقرة/185، ومع ذلك إذا عرض للعبد عارض مرض أو سفر أو غيرهما ، رتب على ذلك من التخفيفات ، وسقوط بعض الواجبات ، أو صفاتها وهيئتها ما هو معروف . ثم إذا نظر العبد إلى الأعمال الموظفة على العباد في اليوم والليلة المتنوعة من فرض ونفل ، وصلاة وصيام وصدقة وغيرها ، وأراد أن يقتدي فيها بأكمل الخلق وإمامهم محمد صلّى الله عليه وسلم ، رأى ذلك غير شاق عليه ، ولا مانع له عن مصالح دنياه ، بل يتمكن معه من أداء الحقوق كلها : حقّ الله ، وحقّ النفس ، وحقّ الأهل والأصحاب ، وحقّ كلّ من له حقّ على الإنسان برفق وسهولة . وأما من شدد على نفسه فلم يكتف بما اكتفى به النبي صلّى الله عليه وسلم ، ولا بما علَّمه للأمة وأرشدهم إليه ، بل غلا وأوغل في العبادات : فإن الدين يغلبه ، وآخر أمره العجز والانقطاع ، ولهذا قال : ( ولن يَشادَّ الدينَ أحد إلا غلبه ) فمن قاوم هذا الدين بشدة وغلو ولم يقتصد : غلبه الدين ، واستحسر ، ورجع القهقرى . ولهذا أمر صلّى الله عليه وسلم بالقصد ، وحثّ عليه فقال : ( والقصد القصد تبلغوا ) ثم وصى صلّى الله عليه وسلم بالتسديد والمقاربة، وتقوية النفوس بالبشارة بالخير، وعدم اليأس. فالتسديد: أن يقول الإنسان القول السديد ، ويعمل العمل السديد ، ويسلك الطريق الرشيد ، وهو الإصابة في أقواله وأفعاله من كل وجه ، فإن لم يدرك السداد من كل وجه فليتق الله ما استطاع ، وليقارب الغرض ، فمن لم يدرك الصواب كله فليكتف بالمقاربة ، ومن عجز عن العمل كله فليعمل منه ما يستطيعه . ويؤخذ من هذا أصل نافع دلّ عليه أيضاً قوله تعالى : ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) التغابن/16, وقوله صلّى الله عليه وسلم : ( إذا أمرتكم بأمر فائتوا منه ما استطعتم ) والمسائل المبنية على هذا الأصل لا تنحصر . وفي حديث آخر : ( يسِّروا ، ولا تعسروا ، وبَشِّروا ، ولا تنفروا ) . ثم ختم الحديث بوصية خفيفة على النفوس ، وهي في غاية النفع فقال : ( واستعينوا بالغدوة والروحة ، وشيء من الدُّلجة ) وهذه الأوقات الثلاثة كما أنها السبب الوحيد لقطع المسافات القريبة والبعيدة في الأسفار الحسِّية ، مع راحة المسافر ، وراحة راحلته ، ووصوله براحة وسهولة ، فهي السبب الوحيد لقطع السفر الأخروي ، وسلوك الصراط المستقيم ، والسير إلى الله سيراً جميلاً ، فمتى أخذ العامل نفسه ، وشغلها بالخير والأعمال الصالحة المناسبة لوقته - أوّل نهاره وآخر نهاره وشيئاً من ليله ، وخصوصاً آخر الليل - حصل له من الخير ومن الباقيات الصالحات أكمل حظ وأوفر نصيب ، ونال السعادة والفوز والفلاح وتم له النجاح في راحة وطمأنينة ، مع حصول مقاصده الدنيوية ، وأغراضه النفسية . وهذا من أكبر الأدلة على رحمة الله بعباده بهذا الدين الذي هو مادة السعادة الأبدية ؛ إذ نصبه لعباده ، وأوضحه على ألسنة رسله ، وجعله ميسراً مسهلاً ، وأعان عليه من كل وجه ، ولطف بالعاملين ، وحفظهم من القواطع والعوائق . فعلمت بهذا : أنه يؤخذ من هذا الحديث العظيم عدة قواعد : القاعدة الأولى : التيسير الشامل للشريعة على وجه العموم . القاعدة الثانية : المشقة تجلب التيسير وقت حصولها . القاعدة الثالثة : إذا أمرتكم بأمر فائتوا منه ما استطعتم. القاعدة الرابعة : تنشيط أهل الأعمال ، وتبشيرهم بالخير والثواب المرتب على الأعمال . القاعدة الخامسة : الوصية الجامعة في كيفية السير والسلوك إلى الله ، التي تغني عن كل شيء ولا يغني عنها شيء . فصلوات الله وسلامه على من أوتي جوامع الكلم ونوافعها " انتهى. |
#172
|
||||
|
||||
![]()
هذا معنى كلمة يشاد
|
#173
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ايه دا يا جماعة الاستاذ احمد بنفسه دخل الموضوع الموضوع نور نور نور نور ننتظر المزيد من الأراء
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#174
|
|||
|
|||
![]()
نسيت أمر مهم يا محمد وهو الجهاد فى سبيل الله
تابع أخبار المسلمين فى كل البلاد وانت حتبكى الجهاد فرض مثل الصلا ة اشكرك على الموضوع الرائع واتمنى أن يطبق فى الدول الاسلامية جميعها وليست مصر فقط وربنا يهدى حكام المسلمين
__________________
|
#175
|
|||
|
|||
![]()
والله الكلام جميل ولكن علينا بالتغيير شويه بشويه وبرفق بالناس حتى لا ينفروا وعلى ولات الامر ان يكونوا قدوه حسنه للناس وعلينا جميعا ان نغير انفسنا للأفضل دائما ونبدأ بأنفسنا ثم الناس الموجوده حولنا
|
#176
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بصراحة موضوع فعلا ممتاز و ربنا يبارك ف حضرتك على الموضوع و الفكر العالى دا اولا انا اوافق على كل ما ذكر فى الموضوع لكن احب اعلق على جزئية التعليم .. السنة اللى فاتت ف المنتدى هنا ناقشنا موضوع التعليم و اخدت خبرة فيه و اتضح ان مهما حصل التعليم مش هايتصلح ف مصر الا اذا حصل الاتى 1/ ضميــــــــــر المدرسين لازم يرجع ف المدارس و دا طبعا الرئيس مش هايقدر يصلحه بنفسه لازم يتصلح من نفس المدرس .. مش لازم المرتبات تكون هى السبب الرئيسى يعنى مثلا الانسان لما يكون غنى و قدامه فرصة انه يكون اغنى هل يقدر يمنع نفسه ؟؟ لا ( الا من رحم ربى ) .. على سبيل المثال انا السنة اللى فاتت كنت باخد درس كيميا عند مدرس بسم الله ما شاء الله المجموعة فيها 100 طالبة و عنده 6 مجموعات و بياخد 70 ف الشهر " طبعا تحسبونى بحسده ![]() و طبعا المرتب امر مهم جدا فعلا اذا زاد اكيد ان شاء الله فى كتير هابطل 2/ تفتكر ايه اللى بيخلى الطلاب ياخدوا دروس خصوصية عموما ؟؟؟؟ فى سببين .. الاول انه مش بيلاقى شرح وافى ف المدرسة ( و دا يرجع للبند الاول ) .. اما التانى فهو ضغط الوالدين لما يلاقوا مثلا ان الثانوية العامة بقى و رعب ف البيوت و الواد مستقبله هايضيع و كدا فلازم ياخد دروس .. تعرفوا لو الانسان فكر بعقل هايقول انه ممكن يتعلم صح ف المدرسة لوحدها عادى 3/ موضوع اخلاق الطلاب دى.. موضوع بعيد لان الانسان من حيث تربيته ف بيته و ماتنساش قول الله تعالى " ان الله لا يغير ما بقوم حتى بغيروا ما بانفسهم " و بصراحة انا مع موضوع التربية الدينية عشان انا بتدايق فعلا ان يكون عندنا امتحان عربى و دين و لا نفتح الدين غير ف الفسحة بتاعت العربى ![]() دا تعليقى ... بس بجد اكرر انه موضوع جميل .. ربنا يجازى حضرتك كل خير و ينمى هذا الفكر ![]()
__________________
{وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ } |
#177
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ربنا ينفع بك الامه والاسلام والمسلمين اخى
__________________
love is...........
connect with him whereever you are ALLAH ![]() |
#178
|
||||
|
||||
![]()
ايه الحلاوة دى
رغم صغر سنك الا ان الموضوع رائع جدا
__________________
|
#179
|
|||
|
|||
![]()
ربنا يبارك فى حضراتكم
الحمد لله الذى هداانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا أنا هدانا المولى عز وجل
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#180
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
فعلاً ده صحيح .. مصر أصلا دولة اسلامية و الاسلام في الاساس دين العدل و الرحمة، يعني لايوجد تعارض على الاطلاق بين الدولة المدنية و الحكم طبقا للقرآن و السنة، ده غير ان تطبيق الشريعة في مصر هايساهم في انهاء اي خلافات اجتماعي او سياسي .. المشكة ان الايمان بينبع من القلب .. في نقط تم تحديدها لاحظت انها بترجع لضمير الانسان، زي شرح المدرسين مثلا في المدارس، بصراحة دي حاجة بترجع لضمير المدرس . صحيح احنا نقدر نحط رقابة ع التلفزيون و الانترنت بس اكيد مافيش رقابة ع النفوس.. نقطة تاني عايزة اضحها. و هي ان مش لازم تكون الدولة اخوانية او سلفية علشان نطبق الشريعة لأن فعلا مافيش تعارض بين الاسلام و المدنية، المدنية بتقوم ع المساواة و العدل و الديموقراطية و الحرية و هي دي اهداف ديننا اللي تقريبا المسلمين نفسهم غافلين عنها.. طرح جميل و رائع ... بارك الله فيك .......... |
العلامات المرجعية |
|
|