#1666
|
|||
|
|||
الكَلِمَةُ نُور.. وَبَعْضُ الكَلِمَات قبُور !
فاسْتَخْدِمْ كَلِمَاتَك بحِكْمَة لتكن كنور الشمس مشعة ,,, ولا تجعلها كالليل فى القبور
__________________
|
#1667
|
|||
|
|||
الحياة هى مدرستنا الوحيدة
نعيش بها تلاميذ ما عشنا البعض يتعلم من الدرس الاول والبعض يعيش ابد الدهر فى السطر الاول
__________________
|
#1668
|
|||
|
|||
شكرا لمرورك الكريم جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
__________________
|
#1669
|
|||
|
|||
كل محبة يقطعها الموت .. إلا المحبة في الله ..
فإن حبلها ممدود إلى رياض الجنة .. جعلني الله وإياكم من المتحابين في جلاله .. ومن الذين يجزون بأحسن ما كانوا يعملون .. ومن الذين سبقت لهم من ربهم الحسنى .. وهم عن النار مبعدون .. آمين يارب العالمين
__________________
|
#1670
|
||||
|
||||
مشكورة ع الموضوع الرائع
|
#1671
|
|||
|
|||
يحكى أن أحد الملوك قد خرج ذات يوم مع وزيره متنكرين، يطوفان أرجاء المدينة، ليروا أحوال الرعية، فقادتهم الخطا إلى منزل في ظاهر المدينة، فقصدا إليه، ولما قرعا الباب، خرج لهما رجل عجوز دعاهما إلى ضيافته، فأكرمهما وقبل أن يغادره،
قال له الملك : لقد وجدنا عندك الحكمة والوقار، فنرجوا أن تزوّدنا بنصيحة فقال الرجل العجوز : لا تأمن للملوك ولو توّجوك فأعطاه الملك وأجزل العطاء ثم طلب نصيحة أخرى فقال العجوز: لا تأمن للنساء ولو عبدوك فأعطاه الملك ثانية ثم طلب منه نصيحة ثالثة فقال العجوز: ... أهلك هم أهلك، ولو صرت على المهلك فأعطاه الملك ثم خرج والوزير وفي طريق العودة إلى القصر أبدى الملك استياءه من كلام العجوز وأنكر كل تلك الحكم، وأخذ يسخر منها وأراد الوزير أن يؤكد للملك صحة ما قاله العجوز، فنزل إلى حديقة القصر، وسرق بلبلاً كان الملك يحبه كثيراً، ثم أسرع إلى زوجته يطلب منها أن تخبئ البلبل عندها، ولا تخبر به أحداً وبعد عدة أيام طلب الوزير من زوجته أن تعطيه العقد الذي في عنقها كي يضيف إليه بضع حبات كبيرة من اللؤلؤ، فسرت بذلك، وأعطته العقد ومرت الأيام، ولم يعد الوزير إلى زوجه العقد، فسألته عنه، فتشاغل عنها، ولم يجبها، فثار غضبها، واتهمته بأنه قدم العقد إلى امرأة أخرى، فلم يجب بشيء، مما زاد في نقمته وأسرعت زوجة الوزير إلى الملك، لتعطيه البلبل، وتخبره بأن زوجها هو الذي كان قد سرقه، فغضب الملك غضباً شديداً، وأصدر أمراً بإعدام الوزير ونصبت في وسط المدينة منصة الإعدام، وسيق الوزير مكبلاً بالأغلال، إلى حيث سيشهد الملك إعدام وزيره، وفي الطريق مرّ الوزير بمنزل أبيه وإخوته ، فدهشوا لما رأوا، وأعلن والده عن استعداده لافتداء ابنه بكل ما يملك من أموال، بل أكد أمام الملك أنه مستعد ليفديه بنفسه وأصرّ الملك على تنفيذ الحكم بالوزير، وقبل أن يرفع الجلاد سيفه، طلب أن يؤذن له بكلمة يقولها للملك، فأذن له، فأخرج العقد من جيبه، وقال للملك، ألا تتذكر قول الحكيم: لا تأمن للملوك ولو توّجوك ولا للنساء ولو عبدوك وأهلك هم أهلك ولو صرت على المهلك وعندئذ أدرك الملك أن الوزير قد فعل ما فعل ليؤكد له صدق تلك الحكم، فعفا عنه، وأعاده إلى مملكته وزيراً مقربـــاً
__________________
|
#1672
|
|||
|
|||
شكرا لمروركم الكريم جزاك الله خيرا و بارك الله فيكم
__________________
|
#1673
|
|||
|
|||
اقتباس:
تسلم أستاذي الفاضل شكرا لمرورك الكريم الذي أنار متصفحي المتواضع و جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم و لحقك بالصالحين آمين يارب العالمين
__________________
|
#1674
|
|||
|
|||
كتمان الأسرار يدل على جواهر الإنسان ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً
__________________
|
#1675
|
|||
|
|||
قال لقمان لولده : شيئان إذا حفظتهما لا تُبالي بما ضيَّعت بعدهما ، درهمك لمعاشك ودينك لمعادك
__________________
|
#1676
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
|
#1677
|
|||
|
|||
الشيخ محمد متولي الشعراوي |
أصلي لأن الله فرض الصلاة ٬ ولا أصلي كنوع من الرياضة ٬ وأنا أتوضأ لأن الله تبارك وتعالى أمرنا بالوضوء قبل الصلاة ٬ ولكنني لا أتوضأ كنوع من النظافة ٬ وأنا أصوم لأن الله أمرني بالصوم ٬ ولا أصوم حتى أشعر بجوع الفقير ...٬ لأنه لو كانت الصلاة رياضة لاستبدلناها بالرياضة في الملاعب ٬ ولو أن الوضوء كان نظافة لقمنا بالاستحمام قبل كل صلاة ٬ ولو أن الصوم كان لنشعر بالجوع ما وجب على الفقير أن يصوم لأنه يعرف معنى الجوع
__________________
|
#1678
|
||||
|
||||
جميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلة جدااااااااا هذه الكلمااااااااااااااات شكرا لكي
__________________
|
#1679
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاااااااااااااااكي الله خيرا وبااااااااارك الله فيكي
__________________
|
#1680
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزااااااااكي الله خيرا وبااااااااااارك الله فيكي
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|