|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#151
|
|||
|
|||
مفيش فايدة..العضو gonmoon يلتمس ردود على استفساراته بروية وبدون عصبية واذا بنا نفاجىء وبدون مقدمات بالعضو افنان احمد تشن هجوم صاروخى ارض جو بحر على ألد اعداء مصر حاليا - من وجهة نظر العضو - والذى نهب مليارات المسلمين الذين منحوها له عن طيب خاطر لمرؤتهم وحبهم للرغى على خطوط موبينيل. بل ترى الحاجة افنان ايضا ان ساويرس على علاقة بجهاز المخابرات الامريكى لزوم التدخل الاجنبى عند اللزوم و انه جعل من نفسه احد الدعاة "بتطاوله غير المسؤول على شريعتنا الغراء" والحمد لله ان العضو لم ينسب لساويرس فتوى ارضاع الكبير وانما صورته على انه دون جوان وفتى لعوب يغازل السلطة ونسيت ان زواج المال من السلطة تم من زمان وتمخض عن حيتان متوحشة لا تتورع عن ارتكاب جرائم ال*** من اجل تحقيق شهواتها وانفاق مليارات المسلمين على العاهرات ونهب ثروات البلد بينما سواد الشعب لا يجد قوت يومه.وفى النهاية تتنفس الحاجة افنان الصعداء وتتساءل "ما هذا العداء الذي يصرح به ملياردير مسيحي ضد الشريعة الإسلامية؟" لانه تجرأ وذكر رأيه فى قضية عامة كالحجاب او النقاب لا لشىء سوى لانه مسيحى ويجب الحجر على رأيه ومن هنا نستشف الى اى مدى وصلت ثقافة قبول الاخر عند البعض واخيرا تعتسف الحاجة افنان نتيجة من مقدماتها الخاطئة وهى ان "ساويرس يتحول الآن إلى بؤرة تهديد خطيرة للأمن القومي المصري" وكان الرجل من نوعية السوبرمان الخفى حيث كل مؤسسات الدولة الامنية لاتدرى به وغافلة عنه!! لقد كذبنا الكذبة وصدقناها.
|
#152
|
|||
|
|||
* jeronimme
العضو الوحيد الى فهمنى حضرتك و gonmoon اما الباقى فكل همهم التشكيك فى ردودى ويتركوا الموضوع الاصلى |
#153
|
|||
|
|||
ليسمح لى العضو captive ان انوه الى ان ردودى متابعة للموضوع وموجهه الى صاحب الموضوع العضو عبد الرحمن عبد الله وليست تعقيبا على ردودك ولا يجوز ان نتحاور على اساس معسكرين احدهما مسلم والاخر مسيحى لاننا بذلك نعمق من الاحساس بالطائفية بالمنتدى, انما نروم تقريب وجهات النظر على اساس ان تكون مناقشاتنا فى حدود مساحات الاتفاق العقائدى بين الاديان والبعد عن مساحات الخلاف بقدر المستطاع وكلما نجحنا فى ذلك ساد الود والاحترام بيننا واضمحلت نعرة الطائفية فلا انا ولا انت اخترنا ديننا انما هو من المورثات ولا يريد احدنا ان يغير دين الاخر اذ لا فرق بين عربى واعحمى الا بالتقوى والتقوى ان تتقي الله عز وجل في كل صغيره وكبيره وان تحب لاخيك ما تحب لنفسك فنحن سواسيه مع العجمي في كل شئ دينه وديانته هذا مما لاشك فيه ولكن ترك الأمور على حالها، من دون علاج شاف، والاكتفاء بـ «المسكنات» أو اللجوء إلى أى «مخزون تاريخى» محمل بالتسامح والتفاهم، أو معالجة المسألة على مستوى النخب، لم يعد كافيا، خاصة مع وصول المشكلة إلى الجماهير العريضة، التى كانت فى السابق تضرب مثلا ناصعا فى احترام العيش المشترك. بين المسلمين والمسيحيين والذى كان محط احترام العالم كان المصريون فى الستبنات والسبعينات يحترمهم ويخاف منهم الجميع، وذهب المدرسون لتعليم أبناء الشعوب العربية، والمهندسون لبناء بلادهم، والأطباء لعلاج مرضاهم، وكانوا يعاملون بمنتهى الاحترام، وفى عهد السادات وفى أحلك أوقات المقاطعة العربية بعد معاهدة السلام كان المصريون محترمين فى كل مكان، وكان الجميع يتكلم عن العبور المصرى العظيم .
الكارثة التى حلت بالمصريين كان زمانها العقود الثلاثة الأخيرة، وهى الفترة التى يطلق عليها الخبراء فترة الركود والتحلل التى انتهت بكارثة اقتصادية وبيئية وتعليمية ودينية وثقافية أخرجت مصر من التاريخ لسنوات طويلة. الجامعات المصرية التى كانت قبلة الطلبة العرب أصبح لا يدخلها إلا قلة من الطلبة العرب الفاشلين. أصبحت الشهادات المصرية غير معترف بها فى البلاد العربية، الأمر ليس له علاقة بالديمقراطية لأن الديكتاتورية موجودة فى كل الدول العربية، وإنما له علاقة بفشل النظام.فى خلق مناخ صحى للتعايش بين ابناء الوطن الواحد تحت مظلة سيادة القانون وتفعيل مبدا المواطنة وتعظيم هامش الحرية فى المشاركة السياسية والمجتمعية لكل ابناء مصر ... بالمختصر المفيد مصرنا مستهدفة من الداخل ومن الخارج واذ لم ننجدها الآن فأن الاجيال القادمة - ابناءك وابنائى- سيعانون كثيرا لاننا كنا نتجادل بامور تختص بقطعة من القماش ان غطت الشعر فهى حجاب وان غطت الوجه كانت نقاب وبين هذه وتلك ضاعت قيم وسقطت مقاييس. |
#154
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخى الكريم ليست القضية قضية قطعة قماش ، ولكنها قضية فريضة إسلامية إسمها الحجاب ، فمن العلماء من يرى أن الفرض هو تغطية كل البدن بما فيه الوجه، ومنهم من يرى أن الفرض هو تغطية كل البدن عدا الوجه والكفين . فلما التحقير من التفكير فى فريضة إسلامية ؟
__________________
|
#155
|
|||
|
|||
أفتى رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس بضرورة إلغاء المادة الثانية في الدستور والتي تقول إن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، بزعم أنها ترسخ الطائفية التي يراها من وجهة نظره كمسيحي
المصدر
__________________
|
#156
|
|||
|
|||
حول ما تردد عن قيام مؤسسة تابعة له بالتبرع للمسيحيين في جنوب السودان بمبلغ 10 ملايين دولار قال إنه كان صديقا شخصيا لجون جارانج وإنه كان يريد بناء مدرسة ومستشفى في جنوب السودان إلا أن المشروع توقف بعد وفاة جارنج.
المصدر
__________________
|
#157
|
|||
|
|||
يبدو أن نجيب ساويرس – الملياردير المصرى المعروف – قد قرر أن يشن حرباً غير معلنة على الإسلام – وبصفة خاصة المسلمين المتدينين فى مصر والعالم العربى. ويبدو أن لديه مخطط منهجى طويل المدى – كما يبدو أنه يوظف أمواله الطائلة فى تلك الحرب
ومخططه يعتمد على إطلاق سلسلة من القنوات الفضائية التى تحاول طول الوقت أن تلهى الشباب بعيداَ عن دينه – وذلك بعرض كل ماهو مثير من الأفلام الأجنبية التى يتم إختيارها بحسب كم المشاهد الساخنة والعرى الذى تحويه – بالإضافة لمسلسلات وأغانى وبرامج ومذيعات ومذيعين القاسم المشترك بينهم هو الجرأة فى تناول المواضيع الخادشة للحياء والتى توحى لمن يشاهدها وكأن مصر قد تعرت وتخلت عن الدين والأخلاق وفى سعيه المحموم لمحاربة الإسلام – يحاول ساويرس أن يقضى حتى على اللغة العربية التى كرمها الله فأنزل بها القرآن الكريم فتجد كل قنواته الفضائية تتجنب تماماَ إستخدام اللغة العربية الفصحى – ولأول مرة فى التاريخ تقدم نشرات الأخبار باللهجة العامية المصرية – وكل حملاته الإعلانية فى الصحف والمجلات والشوارع لاتستخدم اللغة العربية السليمة – فقط العامية المصرية وللأسف الشديد لاتوجد فى مصر جهة رسمية تقوم بالتصدى لمثل هؤلاء العابثين – ولاتجد أى مسئول يتولى حماية اللغة العربية بينما الواجب على الدولة أن تسن قوانين صارمة تمنع إستخدام العامية فى الإعلانات وفى أسماء المحال التجارية والمنشآت المختلفة وكذلك فى نشرات الأخبار أما ديننا الحنيف فله رب يحميه – وإذا كان هذا الساويرس يظن أن ماله – الذى هو هبة من الله الواحد الأحد – يستطيع أن يستخدمه لمحاربة الله ومحاربة الدين – فليعلم بأن الله قادر على أن يسلبه هذا المال فى طرفة عين – وعلى أن يخسف به وبأمثاله الأرض فإذا به أثر بعد عين – وسيبقى الإسلام تاجاَ فوق روؤس العباد – وستبقى لغتنا العربية قوية شامخة بإذن الله تعالى أبد الدهر وأتمنى أن يقاطع شبابنا قنوات ساويرس ومنتجاته وأسهمه وشركاته – مثل موبينيل وسلسلة شركات أوراسكوم – وقنواته الفضائية – و القنوات التى سيطلقها مستقبلاَ OTV و ONTV كما أنه يمتلك مواقع إنترنت متعددة – مثل موقع مصراوى دوت كوم هذه نبذة عن نجيب ساويرس مأخودة من موقع ويكيبييديا من تصريحاته: «أنه يسعى من خلال هاتين القناتين مواجهة “الجرعة العالية” من البرامج الدينية في القنوات الأخرى، بتقديم عروض خفيفة تستهدف الشبان إلى جانب أفلام عربية وأجنبية» [2]
__________________
|
#158
|
|||
|
|||
كفاية بقى الموضوع باخ وبقى دمه تقيل !!!!!
|
#159
|
|||
|
|||
على رأيك يااستاذ محمد فوزى... لكن كلاكيت تانى مرة .... برضه مفيش فايدة.... حد يقدر يغير الافكار الوهابية التى استشرت كالنار فى الهشيم؟
|
#160
|
|||
|
|||
|
#161
|
|||
|
|||
انا استفدت من هذا المقال معلومة جديدة وهى ان الصحف اللى الناس للاسف بدأت تثق فيها جدا فى الاونة الاخيرة هى صحف بتمويل حاقدين على الاسلام ؟لكن السؤال كيف نتحرك ام سنظل نتكلم عن دول اصبحت علمانية غير المسلم فيها او المنحلين هم الذين يأخذون الحماية ...........حسبى الله ونعم الوكيل . ما العمل؟
|
#162
|
|||
|
|||
أقلّ مايمكن فعله هو مقاطعة هذه الجرائد المشبوهة حتّى ينحسر توزيعها وهي جرائد بدأ انحسارها فعلا لصالح جرائد أخرى مثل الشروق شكرا لك أستاذنا الكبير
|
#163
|
|||
|
|||
حسبي الله ونعم الوكيل
هي الأيام والغير وأمر الله ينتظر أتعجب أن ترى فرجا فأين الله والقدر |
#164
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#165
|
|||
|
|||
حسبى الله ونعم الوكيل
بارك الله فيك يا اخى والله احنا محتجين للناس الى زيكو رجال يردو على الغلط
ويبينو للناس مشكوووووووووووووووووووووور |
العلامات المرجعية |
|
|