#151
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#152
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#153
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#154
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#155
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#156
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#157
|
|||
|
|||
![]() الحاسدون و الحاقدون و المغترون و الفرحون مخدوعون في الظواهر غافلون عن الحقائق ..
و لو أدرك السارق هذا الإدراك لما سرق .. و لو أدركه القاتل لما *** .. و لو عرفه الكذاب لما كذب .. و لو علمناه حق العلم لطلبنا الدنيا بعزة الأنفس .. و لسعينا في العيش بالضمير .. و لتعاشرنا بالفضيلة . ... د. مصطفى محمود . . من كتاب / أناشيد الإثم و البراءة ![]() |
#158
|
|||
|
|||
![]() ![]() و أكثر الخائنين هو قادر لم يفعل .. و غني لم ينفق .. و قاعد لم يبادر .. و لسان لم يتكلم . د. مصطفى محمود . . من كتاب / المؤامرة الكبرى |
#159
|
|||
|
|||
![]() يدك هي التي تحفر بها قبرك و تصنع بها مصيرك
و لسانك هو الذي يهوي بك إلى الهاوية او يصعد بك إلى أعلى عليين .. أنت ما تقول و أنت ماتفعل .. أنظر ماذا تفعل تعلم مسكنك .. و تشهد قيامتك قبل قيامتك .. و تعلم ساعتك قبل ساعتك .. ... د. مصطفى محمود . . من كتاب / سواح فى دنيا الله ![]() |
#160
|
||||
|
||||
![]() اذا خفيت عنا الحكمة في العذاب أحيانا .. فلأننا لا ندرك كل شيء.. و لا نعرف كل شيء .. و لا ندرك من القصة إلا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين اسمها الدنيا .. أما ما قبل ذلك و مابعد ذلك فهو بالنسبة لنا غيب محجوب . . و لذا يجب .. أن نصمت في احترام و لانطلق الأحكام د/ مصطفى محمود ![]() ![]()
__________________
أستغفرك ربى حتى ترضى ....... حتى تغفر حتى تطيب لنا الحياة |
#161
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#162
|
|||
|
|||
![]() الفرق بين الإنسان العادي والعبقري أن العبقري يخترق حجاب المألوف.
فيقاوم ما يحب ويتحمل ما يكره< !! أما العادي فلا يستطيع ![]() |
#163
|
||||
|
||||
![]() إنما تنمو الشخصية في الأفراد و في الأمم بتربية الإرادة .. بالتحكم في النفس .. و كبح الرغبة ..
بهذا وحده تنمو الشخصية السويّة القادرة . د. مصطفى محمود من كتاب / يوميات نص الليل |
#164
|
||||
|
||||
![]() لا تيأس مهما بلغت أوزارك ، و لا تقنط مهما بلغت خطاياك . .
فما جعل الله التوبة إلا للخطاة ، و ما أرسل الأنبياء إلا للضالين ، و ما جعل المغفرة إلا للمذنبين ، و ما سمى نفسه الغفار التواب العفو الكريم إلا من أجل أنك تخطئ فيغفر . . د. مصطفى محمود كتـــاب: أناشيـد الإثـم و البـراءة |
#165
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|