#151
|
|||
|
|||
كراهية مبارك للفريق سعد الشاذلي وفبركة صور مبارك مع السادات
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#152
|
|||
|
|||
جنازة الفريق سعد الدين الشاذلى
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#153
|
|||
|
|||
خطاب السادات الذى لا يذاع كاملاً- اكتوبر 1973
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#154
|
|||
|
|||
معركه السويس
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#155
|
|||
|
|||
حرب أكتوبر 1973 بالتفاصيل والأرقام
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#156
|
|||
|
|||
طيار مصري يجنن اسرائيل Egyptian pilot runs through Israel
طيار مصري يُرعب اسطول جو اسرائيل (مترجم) amr alex elagamy
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . آخر تعديل بواسطة جهاد2000 ، 06-10-2011 الساعة 04:49 PM |
#157
|
|||
|
|||
لواء طيار مقاتل احمد كمال المنصورى
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#158
|
|||
|
|||
EA سلاح المشاة المصرى 3/2
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#159
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله |
#160
|
|||
|
|||
بطولات فردية فى حرب أكتوبر "بطل من نور لكن للاسف لا يتذكره التاريخ"
كان رمضان المنياوى كهربائى فى الحياة العملية ... وهو الأخ الأوسط لثلاثة أشقاء فى مدينة أبو كبير بمحافظة الشرقية ... وهو خاطب لأحد بنات حيه بناءً على إختيار والدته التى يثق بها تماماً .. وبعد الخطوبة دخل القوات المسلحة لأداء الخدمة العسكرية ... وإلتحق بسلاح الإشارة .. وعبر فى المرحلة الثانية للعبور ... وكان من ضمن مهامه توصيل كابلات الهوائيات على الضفة الشرقية وربطها بعربات الإرسال المتحركة .... لتسهيل الإتصال بين القوات المقاتلة وبين القيادة على الضفة الغربية .... وكان يعمل تحت قصف محموم من المدفعية الإسرائيلية .. التى أفاقت من الصدمة وحاولت بكل قوة إلحاق أكبر الخسائر بالقوات والكبارى المصرية .... وكان على رمضان أن يصل كابلاً من اليمين واليسار مكون من 6 أطراف حسب رواية صديقه محمد ... فوصل بالفعل خمس أطراف ثم سقطت قذيفة قريبة منه فأصابته الشظايا فى أنحاء مختلفة من جسده ... حاول الإستغاثة دون جدوى فقد كان الكل مشغولاً إما بعمله وإما بتفادى القصف الإسرائيلى الكثيف ... فقرر رمضان أن يوفر جهده ... حاول تحريك يديه فلم يقدر بسبب إصابتها .... فقرر أن يوصل الطرف الأخير بفمه .... التقم رمضان طرفى السلك بأسنانه وعض عليهما بشدة ..... وبقى هكذا حتى فاضت روحه بسبب النزيف الشديد ... وعثر عليه زملاؤه بعد قليل بهذا الوضع ... ممسكاً بطرفى الكابل بأسنانه ... وهو يعلم جيداً أن لعابه سيوصل الإشارة بين الطرفين ... حتى بعد وفاته |
#161
|
|||
|
|||
اهتمت الصحف الإسرائيلية بخبر وفاتهو احتفت به، وكأنها تخرج لسانها لنا قائلة: ها قد مات عبد العاطي صائد الدبابات الذي تم تسجيل اسمه في أشهر وأكبر الموسوعات العسكرية، وكأنها واثقة أنه لايوجد عبد العاطي آخر.
هو الرقيب أول مجند محمد عبد العاطي عطية شرف، يعتبر من أشهر الذين حصلوا على نجمة سيناء من الطبقة الثانية والذي أطلق عليه "صائد الدبابات" بعدما دمر خلال حرب أكتوبر 23 دبابة إسرائيلية بمفرده، محققا معجزة غير مسبوقة في التاريخ العسكري. انضم عبد العاطي لسلاح الصاعقة في بداياته، ثم انتقل إلى سلاح المدفعية، ليبدأ مرحلة جديدة من أسعد مراحل عمره بالتخصص في الصواريخ المضادة للدبابات، وبالتحديد في الصاروخ "فهد" الذي كان وقتها من أحدث الصواريخ المضادة للدبابات التي وصلت للجيش المصري، وكان يصل مداه إلى 3 كيلومترات، وكان له قوة تدميرية هائلة. سجلوا اسمه في الموسوعات الحربية كأشهر صائد دبابات في العالم. هذا الصاروخ كان يحتاج إلى نوعية خاصة من الجنود، قلما تجدها من حيث المؤهلات ومدى الاستعداد والحساسية وقوة التحمل والأعصاب؛ نظرًا لما تتطلبه عملية توجيه الصاروخ من سرعة بديهة وحساسية تعطي الضارب قدرة على التحكم منذ لحظة إطلاقه وحتى وصوله إلى الهدف بعد زمن محدود للغاية؛ لذلك كانت الاختبارات تتم بصورة شاقة ومكثفة. جاء يوم 6 أكتوبر المرتقب، وبدأ الجيش يتقدم على مقربة من القناة بحوالي 100 متر، وبعد الضربة الجوية الساحقة بدأت أرض المعركة تشتعل بصورة لم يصدق معها أحد أن الجنود المصريين قد عبروا الضفة الشرقية للقناة، وكان عبد العاطي هو أول فرد من مجموعته يتسلق الساتر الترابي خط بارليف. بعد لحظات قام الطيران الإسرائيلي بغارات منخفضة لإرهاب الجنود، ظنًا منهم أن مشهد 1967 سيتكرر، ولكن هذه المرة كانت الظروف مختلفة، فقد قام الجنود المصريون بإسقاط أربع طائرات إسرائيلية بالأسلحة الخفيفة، واستطاع اللواء 112 مشاة أن يحتل أكبر مساحة من الأرض داخل سيناء، واستطاع الوصول إلى الطريق الأسفلتي العرضي من القنطرة إلى عيون موسى بمحاذاة القناة بعمق 70 كيلومترًا في اليوم الأول من المعركة. وفي يوم 8 أكتوبر وهو اليوم الذي كان يعتبره البطل عبد العاطي يومًا مجيدًا للواء 112 مشاة وللكتيبة 35 مقذوفات وله هو على المستوى الشخصي، بدأ هذا الصباح بانطلاقة قوية للأمام؛ في محاولة لمباغتة القوات الإسرائيلية التي بدأت في التحرك على بعد 80 كيلومترًا باللواء 190 المصحوب بقوات ضاربة مدعومًا بغطاء من الطائرات. رغم هذه الظروف الصعبة، فقد قام عبد العاطي بإطلاق أول صاروخ والتحكم فيه بدقة شديدة حتى لا يصطدم بالجبل، ونجح في إصابة الدبابة الأولى، ثم أطلق زميله بيومي قائد الطاقم المجاور صاروخا فأصاب الدبابة المجاورة لها، وتابع هو وزميله بيومي الإصابة حتى وصل رصيده إلى 13 دبابة ورصيد بيومي إلى 7 دبابات في نصف ساعة، ومع تلك الخسائر الضخمة قررت القوات الإسرائيلية الانسحاب واحتلت القوات المصرية قمة الجبل وأعلى التبة، وبعدها اختاره العميد عادل يسري ضمن أفراد مركز قيادته في الميدان، التي تكشف أكثر من 30 كيلومترًا أمامها. في يوم 9 أكتوبر -الذي يعتبر يومًا آخر من أيام البطولة في حياة عبد العاطي- فوجئ بقوة إسرائيلية مدرعة جاءت لمهاجمتهم على الطريق الأسفلتي الأوسط، مكونة من مجنزرة وعربة جيب وأربع دبابات، وعندها قال مدحت قائد المدفعية: بماذا ستبدأ يا عبد العاطي؟ قال عبد العاطي: خسارة يافندم الصاروخ في السيارة الجيب، سأبدأ بالمجنزرة، وأطلق الصاروخ الأول عليها فدمرها بمن فيها، فحاولت الدبابة التالية لها أن تبتعد عن طريقها لأنهم كان يسيرون في شكل مستقيم، فصوب إليها عبد العاطي صاروخًا سريعًا فدمرها هي الأخرى، وفي تلك اللحظة تقدمت السيارة الجيب إلى الأمام، وبدأت الدبابات في الانتشار، فقام عبد العاطي باصطيادها واحدة تلو الأخرى حتى بلغ رصيده في هذا اليوم 17 دبابة. جاء يوم 10 أكتوبر، حيث فوجئ مركز القيادة باستغاثة من القائد أحمد أبو علم قائد الكتيبة 34، فقد هاجمتها ثلاث دبابات إسرائيلية، وتمكنت من اختراقها، وكان عبد العاطي قد تعوّد على وضع مجموعة من الصواريخ الجاهزة للضرب بجواره، وقام بتوجيه ثلاثة صواريخ إليها فدمرها جميعًا، كما استطاع اصطياد إحدى الدبابات التي حاولت التسلل إليهم يوم 15 أكتوبر، وفي يوم 18 أكتوبر، دمر دبابتين وعربة مجنزرة ليصبح رصيده 23 دبابة و3 مجنزرات. وكتب عنه الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي كلمات رائعة في قصيدة أهداها له في ذكرى وفاته فقال: اسمك بهت.. وكأن عمره ماكان. .إتباع كأنه بضاعه ف الدكان في الانفتاح على عورة الأوطان آدي الجناة أبرار ... وانت الخاطي.. وانت غلطة الوطن.. في صفقة الشيطان يا عبد العاطي.. أنت نويت.. وأتاري فيه غيرك نوى ناس عليو فوق.. وسابوك بتبحث في الفتات.. عن الدوا. .لكبدك اللي ما احتملش فانشوى يا صاحبي موت أرجوك.. وموت الغضب الاسم كان هوه الهدف..رفرف على مرمى النيران..وكأنه قاصد ينضرب الاسم ضلم وانشطب.. ومصر مصرين.. مصر احنا وهمه.. لهم الغنايم والبهايم احنا.. صوتهم وجع مسموم!! |
#162
|
|||
|
|||
الشيخ الحويني يشرح ما حدث بالتفصيل فى حرب اكتوبر
الشيخ الحويني يشرح ما حدث بالتفصيل فى حرب اكتوب
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#163
|
||||
|
||||
جزاكى الله خيرا استاذة جهاد على الموضوع الجميل
|
#164
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيكى .
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#165
|
|||
|
|||
وما النصر الا من عند الله
|
العلامات المرجعية |
|
|