#151
|
||||
|
||||
__________________
|
#152
|
||||
|
||||
__________________
|
#153
|
||||
|
||||
__________________
|
#154
|
||||
|
||||
__________________
|
#155
|
||||
|
||||
__________________
|
#156
|
||||
|
||||
__________________
|
#157
|
||||
|
||||
__________________
|
#158
|
||||
|
||||
__________________
|
#159
|
||||
|
||||
__________________
|
#160
|
||||
|
||||
__________________
|
#161
|
||||
|
||||
يعني لازم تفكرنا وتوجع قلبنا وتبكينا رحم اللهُ مَن مات منهم وعوَّض مَن فقد منهم شيئًا من جسده الشريف خيرًا منه في الدنيا والآخرة
__________________
|
#162
|
|||
|
|||
إذا حددنا الملعب الذى أقيمت عليه المباراة هنعرف مين كان بيلعب مع مين والنتيجة كانت لصالح مين لكنه فى حانة الكلام علينا أن نتذكر الدماء بكل احترام ونلعن من تولى الوسوسة ليفرق ويخترق والحمد لله بات الفشل يحتضن شياطينهم ويحاصر أفكارهم
وأيضا خلف هذا القناع ناشط يردد سؤاله الملىء بالشماته كل يوم هى السياحة راحت فين هو الدولار رفع كدا ليه هو السكر والأرز والدواء راح فين يردد وكله شماته فى هذا الشعب يردد وقلبه تغمره السعادة حين يستفيق من نومه على خبر استشهاد من يحميه ويحمى أهله يردد مستنكرا أى دور له فى كل مايحدث بل يرى نفسه البرىء المضطهد لو لديهم ذرة من الفكر ماصبوا غضبهم على أحد سوى من باعوهم وعصروا الليمون ليهمشوهم ويعيدوهم لمقرات العزلة الله يرحم من سقط فى هذا الصراع وربنا ينتقم من كل نخب العار والذين يستخدمون حماس الشباب وتوظيفه فى كراهية الوطن وليس العكس شكرا مستر محمد محمود على نشاطك وتحضيرك المسبق لموضوعاتك تستحق التحية
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 18-11-2016 الساعة 11:30 PM |
#163
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
شكرا جزيلا أستاذاى الكريمان على المرور
__________________
|
#164
|
||||
|
||||
اذكرينا ياشوارع .. 6 أعوام على أحداث محمد محمود «فرقان الثورة» بدأت بسحل مصابي الثورة وانتهت برحيل حكومة شرف مرت 6 أعوام على أحداث محمد محمود التي بدأت في 19 فبراير 2011، احتجاجا على سحل قوات الأمن المركزي لمصابي الثورة المعتصمين في ميدان التحرير، وانتهت برحيل حكومة الدكترو عصام شرف واعتذار المجلس العسكري الذي كان يدير البلاد عقب ثورة 25 يناير 2011. «اشهد يامحمد محمود كانوا ديابة وكنا أسود»، صار هذا الهتاف الذي ردده آلاف الشباب الغاضبين في طرقات محمد محمود بميدان التحرير أيقونة الهتاف ضد الداخلية كلما حلت ذكرى الأحداث. احتشد مئات الآلاف عشية الأحداث بميدان التحرير للمشاركة فى مليونية رفض وثيقة السلمي وتسليم السلطة يوم 18نوفمبر عام 2011، بمشاركة 70حركة وحزبا وائتلافا، وهي الجمعة التى أطلق عليها البعض اسم مليونية المطلب الواحد، وشهدت التظاهرات فى المحافظات المختلفة مشاركة قوى يسارية وليبرالية ومجموعات شبابية ومستقلين إلى جانب تيارات إسلامية كالإخوان والسلفيين والجماعة الإسلامية. وفي نهاية اليوم أعلن أنصار أبو إسماعيل الاعتصام بالميدان لحين إلغاء الوثيقة إلا أنهم تراجعوا وغادروا الميدان بعد ذلك، ولم يتبق بالتحرير إلا عدد قليل من المعتصمين بالإضافة للعشرات من مصابي الثورة الذين كانوا معتصمين بالميدان منذ أسبوع في الحديقة أمام مجمع التحرير. وفي الصباح مليونية المطلب الواحد تم فتح مداخل التحرير أمام حركة السيارات، إلا أن الجميع فوجئ بالمئات من مجندي الأمن المركزي صبيحة يوم السبت 19نوفمبر، يتوافدون على التحرير، وتم سحل مصابي الثورة وا***عوا خيامهم وطاردوهم بالميدان. توقفت حركة سير السيارات بالميدان، وتم حمل المصابين لمسجد عباد الرحمن وبعضهم فقد الوعي، بعد ذلك توافد نشطاء على الميدان احتجاجا على سحل مصابي الثورة، ورددوا هتافات ضد الشرطة والعسكر، لكن الشرطة طاردت كل من تواجدوا بالميدان وقبضت على بعضهم . احتدمت المواجهات بين المتظاهرين وبين قوات الأمن، وقامت قوات الأمن باستخدام الغازات المسيلة للدموع بغزارة، مما دفع المتظاهرين للرد عليهم بالحجارة، وزاد عنف المواجهات بشدة وقت الظهيرة، وقام المتظاهرين بتكسير بعض عربات الأمن المركزي وإضراموا النار في إحداها ردًا على عنف فض الاعتصام. استمرت عمليات الكر والفر بين المتظاهرين وقوات الشرطة طوال اليوم، فبعد أن سيطرت الشرطة على الميدان بالمدرعات انسحبت منه في منتصف اليوم، واستخدمت قوات الأمن المركزي القنابل المسيلة للدموع، والرصاص المطاطي، والخرطوش بينما يرد المعتصمين بالحجارة وتحول الميدان إلى ساحة حرب شوارع حيث يشهد التحرير والشوارع الجانبية حالة كر وفر من الجانبين، وأصيب المئات من المتظاهرين إصابات بالغة . استمرت الاشتباكات حتى وقت متأخر من الليل في الشوارع الجانبية المؤدية لميدان التحرير، وازداد عدد المصابين بشكل كبير ما بين اختناق وغيبوبة. تواصلت الاشتباكات من السبت للأربعاء، وفي يوم الأحد 20 نوفمبر اقتحمت قوات مشتركة من الشرطة والجيش محاولين فض الاعتصام لكن المتظاهرين عادوا للميدان بعد مطاردتهم واستمرت الاشتباكات، كان فيديو *** عدد من المتظاهرين وجرهم بجوار صندوق قمامة نقطة فاصلة فى أحداث محمد محمود حيث توافد بعدها المئات على الميدان احتجاجا على المشهد، وفي يوم الثلاثاء عاد أنصار الشيخ حازم أبو إسماعيل مجددا إلى الميدان، وأرتفع عدد الشهداء والمصابين. ألقى المشير طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى ذلك الوقت كِلمة حول أحداث التحرير مساء الثلاثاء، أوضح خلالها أن المجلس العسكري قرر قبول استقالة حكومة شرف مع تكليفها بتسيير الأعمال لحين اختيار تشكيل وزاري جديد والتزام المجلس بإجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة في موعدها ، وإجراء الانتخابات الرئاسية قبل شهر يونيو 2012 وأكد المشير طنطاوي أن القوات المسلحة لا ترغب في الحكم وأنها على استعداد لتسليم السلطة فوراً إذا وافق الشعب المصري على ذلك في استفتاء شعبي. وهي الكلمة التي قابلها المتظاهرون بهتافات: «الشعب يريد إسقاط المشير» و«الجدع جدع والجبان جبان وإحنا يا جدع هنموت في الميدان» و«يسقط يسقط حكم العسكر» فى يوم الأربعاء تواصل سقوط الشهداء والمصابين مع إطلاق أنواع جديدة من الغازات من قبل الأمن المركزي، ووصل للميدان مسيرات تضامنية حاشدة من طلاب الجامعات وشباب الألتراس، ورددوا هتافات ضد حكم العسكر. اعتذر المجلس العسكري يوم الخميس عن أحداث التحرير، وأقام مستشفى عسكري في الميدان، وعزى أسر الشهداء، وأغلق الثوار شارع محمد محمود، وبدأت حملة تنظيف للميدان، وانسحبت الشرطة بعد هدنة معها، ووضع الجيش حواجز خراسانية وأسلاك شائكة بالطرق المؤدية للداخلية، وتم الدعوة لمليونية جمعة تنحي العسكري، وإقامة صلاه الغائب على أرواح شهداء أحداث محمد محمود، لتنتهي أحداث محمد محمود الدامية التى خلفت أكثر من 50 شهيدا ومئات المصابين. |
#165
|
|||
|
|||
اقتباس:
أتباع البرادعى تخلى عنهم أنصار أبواسماعيل الذى تلقى الأمر تليفونيا من المرشد بسحب رجاله من الميدان ثم ضاع شاحنه بعد ذلك أتباع البرادعى والذين يبدو أنهم كانوا يسعون لحكم البلاد بعيدا عن مواجهة سكانه لافى استفتاء ولا انتخابات ولازال المرض هذا يسرى فى جيناتهم حتى اليوم تحت ادعاء فريق رئاسى أتباع الإخوان كانوا أكثر إدراكا لواقع الشعب عن أتباع فريق البرادعى فهزموهم بالقاضية أتباع فريق البرادعى أثبتوا أنهم أكثر غباءا وتبعيه لأوامر نخبهم عن أتباع فريق الإخوان وخاصة حين تركهم نخبهم فى الشوارع والميادين وذهبوا هم وعصروا الليمون وتضامنوا مع الإخوان وهاهم الإخوان خذلوهم فى 11 /11 فبدأوا يبحثوا عن مصدر أخر رحم الله كل من غيب عقله وهو لايعلم مافى ضمير نخبه الثعالب لعنهم الله فى الدنيا والأخرة شكرا جزيلا مستر أيمن على الموضوع المعبر وواقع مرير كنا نعيشه
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 19-11-2016 الساعة 01:03 PM |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد, محمود, مشهد, أسود, حياته, وكنا, كانوا |
|
|