#1576
|
|||
|
|||
لك مني كل الشكر والامتنان على المجهود الجميل الذي تبذلينه الف شكر لك على موضوعك الجميل فقد احببت ان اشكرك لانك وبحق تستحقين منا هذه الشهاده لما قمت به من عمل رائع اتمنى لك دوام التوفيق والنجاح الدائم تحياتي ومحبتي لك اختك في الله ايمان |
#1577
|
|||
|
|||
يذكر أن طبيبا نصرانيا حاذقا دار بينه وبين علي بن الحسين هذا الحوار .
الطبيب النصراني : ليس في كتابكم من علم الطب شيء والعلم علمان ... (علم الأديان وعلم الأبدان ) علي بن الحسين : قد جمع الله الطب كله في نصف آية في كتابنا . الطبيب النصراني : ...وما هي ؟ علي بن الحسين : قوله عز وجل :{وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلاَ تُسْرِفُوا } . الطبيب النصراني : ولا يؤثر عن رسولكم شيء من الطب . علي بن الحسين : جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الطب في ألفاظ يسيرة . الطبيب النصراني : ما هي ؟ علي بن الحسين : المعدة بيت الأدواء ، والحمية رأس كل دواء ، وأعط كل جسد ما عودته . الطبيب النصراني : ما ترك كتابكم ولا نبيكم لجالينوس طباً
__________________
|
#1578
|
|||
|
|||
قال ابن تيميه :
" والاستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع .. فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلبه .. فعليه بالتوحيد والاستغفار .. ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص "
__________________
|
#1579
|
|||
|
|||
(( الناس لا يفصل بينهم النزاع إلا كتاب منزل من السماء ، و إذا ردوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل ))
ابن تيمية
__________________
|
#1580
|
|||
|
|||
__________________
|
#1581
|
|||
|
|||
خلقنا الله من خليط من [ تراب وَ ماء ] .. انت وحدك الذي تقــرر ؛؛
أن تكون أعذب من الماء .. أو .. أن تكون أرخــص من التــراب
__________________
|
#1582
|
|||
|
|||
__________________
|
#1583
|
|||
|
|||
من يتقى الله يجعل له مخرجا ويسدد له خطاه ويوفقه فى مبتغاه
__________________
|
#1584
|
|||
|
|||
__________________
|
#1585
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك و رزقك الله من حيث لم تحتسبي شرفني مرورك الكريم العطر الذي أنار متصفحي المتواضع تحياتي و محبتي لك في الله أختي الفاضلة
__________________
|
#1586
|
|||
|
|||
__________________
|
#1587
|
|||
|
|||
قال أبو الدرداء رضي الله عنه: ( من لم يعرف نعمة الله عليه إلا في مطعمه ومشربه، فقد قلّ علمه وحضر عذابه ).
__________________
|
#1588
|
|||
|
|||
الشكر كما يكون باللسان يكون بالقلب والأركان كذلك، فهو كما قال ابن القيم: (يكون بالقلب خضوعاً واستكانة، وباللسان ثناء واعترافاً، وبالجوارح طاعة وانقياداً) فمن أتى بهذه الثلاثة كان شاكراً ظاهراً وباطناً، فله بإذن الله دوام النعم وزيادتها، ومن أخل بواحد منها كان أمره يدور بين النفاق وبين عدم القيام بواجب الشكر على وجهه، فلا يؤمن على مثله استلاب النعم.
__________________
|
#1589
|
|||
|
|||
__________________
|
#1590
|
|||
|
|||
قال رجل لأبي تميمة: كيف أصبحت؟ قال: ( أصبحت بين نعمتين لا أدري أيتهما أفضل؟ ذنوب سترها الله، فلا يستطيع أن يعيرني بها أحد؟ ومودة قذفها الله في قلوب العباد لا يبلغها علمي ).
وكتب بعض العلماء إلى أخ له: ( أما بعد فقد أصبح بنا من نعم الله ما لا نحصيه، مع كثرة ما نعصيه، فما ندري أيهما نشكر: أجميل ما يستر أم قبيح ما ستر؟! )
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|