#1546
|
||||
|
||||
|
#1547
|
||||
|
||||
|
#1548
|
||||
|
||||
|
#1549
|
||||
|
||||
الأمر من قبل ومن بعد آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 15-10-2012 الساعة 12:22 PM |
#1550
|
||||
|
||||
|
#1551
|
||||
|
||||
|
#1552
|
||||
|
||||
|
#1553
|
||||
|
||||
|
#1554
|
||||
|
||||
|
#1555
|
||||
|
||||
|
#1556
|
||||
|
||||
ففيه والله العناء
ولتستري كل العيوب لا تبالي حينما تبكي العيون على الذنوب أما علمت بأنه ثمار ذكرك للرحيم ( ضياء قلبٍ..وسعة عيشٍ..وتفريجٍ للكروب) وبه الدواء لكل داء..وبه شفاء للسقيم وهو السبيل إلى النجاة..وهو الطريق المستقيم سبق المفردون ..فسابقي نحو الكريم واشتري الجنات بالذكر العظيم لا يكن حظك منه كحظ مسكين عقيم |
#1557
|
||||
|
||||
ذكر الله على سبعة أنواع
1 - ذكر العينين : البكاء . 2 - ذكر الأذنين : الاصغاء . 3 - ذكر اللسان : الثناء . 4 - ذكر البدن : الوفاء . 5 - ذكر اليدين : العطاء . 6 - ذكرالروح : الخوف و الرجاء . 7- ذكر القلب : التسليم و الرجاء . |
#1558
|
||||
|
||||
لا اله الا الله
__________________
|
#1559
|
||||
|
||||
كيف نستطيع أن نثبت وجود الله؟ يوسف استس ملاحظة: "إثبات" أن الله موجود ليس هو هدفنا حقا. نحن مهتمون فقط بتقديم بيانات واضحة تقوم على الحقائق والمنطق ، ومن ثم نسمح للفرد أن يقرر بنفسه ما يحب أن يؤمن به. كان هناك دائما أناس يعتقدون في وجود الله، وكان هناك دائما أناس لا يؤمنون بذلك أبدا. يجب علينا أن ندرك أن هناك من لن يؤمن أبدا مهما قدمنا من براهين و أدلة. و السبب في ذلك هو أن بعض الناس لا يريدون أن يؤمنوا بالخالق أو الرزاق. فهم لا يريدون أن يعتبروا أنه سيأتي يوم يحاسبون فيه على أعمالهم و على رفضهم الاعتراف بخالقهم و ولي نعمتهم. توصلنا إلى فهم أن المسألة بالنسبة إلينا ليست نقل معتقداتنا إليهم، بقدر ما هي بالنسبة إليهم وضع جانبا التحيزات المسبقة ضد الاعتقاد الصحيح. بمعنى: إنها حقا مسألة هداية من الله. فإذا كانوا لا يزالون ينكرون رغم الأدلة و البراهين الواضحة، فهذا ليس بيننا و بينهم، بل بينهم و بين خالقهم. مرة أخرى ليست مهمتها أن نثبت أي شيء لأي كان، فقط يقتصر دورنا على تقديم الحقائق للقراء و ترك المجال لهم ليكونوا فكرهم الخاص. علينا أن نبدأ بالمنطق البسيط.
عندما يكون هناك شيء أمام أعيننا ، فمن الصعب أن ننكره ، أليس كذلك؟ طرح أسئلة منطقية قد يكون مفيدا جدا لعرض قضيتنا. نبدأ بطرح هذا السؤال: "هل تستطيع أن تثبت وجودك؟" نعم ، بالطبع يمكنك. يمكنك ببساطة استخدام حواسك لتحديد ما ترى ، تسمع ، تحس ، تشم، وما تتذوق، ولك أيضا عواطف. كل هذا هو جزء من وجودك. ولكن هذه ليس الكيفية التي ننظر بها إلى الله في الإسلام. يمكننا أن نتفكر في الأشياء التي خلقها، وكيف انه يدبر أمورنا لنعرف أن ليس هناك شك في وجوده. وهناك طريقة بسيطة ولكنها مقنعة يمكن للجميع فهمها. على سبيل المثال ، إذا قيل لأحدهم ، "اعتبر أن هذه هي المرة الأولى التي تنظر فيها إلى القمر و النجوم في ليلة مقمرة، هل يمكنك إسقاط كوب من الماء على الرصيف وبارتطامه بالأرض، بفعل التماس ، لا ينكسر، ولكن يتجزأ إلى أكواب صغيرة مملوءة بالشاي المثلج؟ بالطبع لا. " مثال آخر هو أن تنظر في ما يمكن أن يحدث إذا ضرب إعصار مستودع مخلفات واخترق السيارات القديمة... هل سيترك وراءه مرسيدس جميلة سليمة مع محرك مشغل وعدم وجود أجزاء من حولها؟ بالطبع لا. أو اسأل شخصا عن رد فعله فيما لو أخبره شخص ما عن مطعم للوجبات السريعة يدير نفسه بنفسه دون أي شخص هناك. الطعام يطهى بنفسه، ويذهب من المطبخ إلى الطاولة بمفرده، وعند انتهائنا من الأكل تقفز الأطباق إلى المطبخ لتغسل نفسها. هذا لا يمكن أن يصدقه عاقل. بعد التأمل في كل ما قيل، كيف يمكننا أن ننظر إلى الكون فوقنا من خلال التلسكوب أو مراقبة الخلايا تحت المجهر ، ومن ثم نعتقد أن كل هذا كان نتيجة "الانفجار الكبير" أو أي حادث؟ (انظر أيضا فى: "القرآن الكريم") ------------- آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 31-10-2012 الساعة 10:37 AM |
#1560
|
||||
|
||||
من أين جاء الله؟ يوسف استس كل من الإنجيل والقرآن يخبرنا أن الله كان موجودا دائما ، وليس هناك وقت لم يكن فيه موجودا. على هذا النحو ، هو أبدي و خالد ، من دون بداية أو نهاية. هو الخالق الوحيد والرزاق لكل ما هو موجود ، ولا أحد سواه ، ولا شريك له. يخبرنا الله عز و جل أنه لم يخلق، و لا يوجد له مثيل أو شبيه ، أو يشبهه أحد من خلقه من أية ناحية. يطلق على نفسه عددا من الأسماء ، و هذه ثلاثة منها: الأول الآخر الصمد إنه ليس رجلا ، وليس لديه أبناء أو فروع. فهو ليس ممن خلق هو،ولا يقارن بأحد من خلقه. هو دائما كان موجودا ، و لم يخلق أبدا ، وهو ليس مثل خلقه ، و لا يوجد أي وجه للتشابه بينه و بين مخلوقاته. قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم): إن الشيطان يأتي أحدكم فيقول: من خلق السماء؟ فيقول: الله، فيقول: من خلق الأرض؟ فيقول: الله؟ فيقول: من خلق الله؟ فإذا وجد ذلك فليقل: آمنت بالله ثلاثا. بالطبع فالله – الإله الحقيقي- يجب أن يكون أبديا ، وليس مخلوقا. قال الله تعالى: (الله لا إله إلا هو الحي القيوم* لا تاخذه سنة و لا نوم* له ما في السموات و ما في الأرض* من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه* يعلم ما بين أيديهم و ما خلفهم* و لا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات و الأرض* و لا يؤوده حفظهما و هو العلي العظيم) سورة البقرة، آية الكرسي: 255. هذه الآية تعطينا بحق وصفا لله عز و جل من دون مقارنة مع خلقه، و لكن كما هو مطلق في جميع صفاته و خصائصه تعالى. آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 31-10-2012 الساعة 10:37 AM |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لا اله الا الله, الله, الله اكبر, الذكر, العبادة |
|
|