|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#136
|
||||
|
||||
أتمنى أن نشعر بصدق القادة ومن يقول كلمة ينفذها مهما كانت أو لا يتكلم ففي البحيرة مهازل |
#137
|
||||
|
||||
)) وقوم َ نوح ٍ من قبل ** إنهم كانوا فاسقين(( الواو : حرف استئناف مبني لا محل له من الإعراب قوم : مفعول به لفعل محذوف تقديره : اذكر قوم ولك أن تقدر غير ذلك وهو مضاف نوح : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة من : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب قبل :ظرف مبني على الضم لعدم إضافته في محل جر لفظا ً لا معنىً شبه الجملة متعلق بالفعل المحذوف والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال ! إن : حرف ناسخ مبني لا محل له من الإعراب الهاء : ضمير مبني في محل نصب اسم إنّ الميم علامة للجميع كانوا : فعل ماض ناسخ مبني على الضم ، واو الجماعة ضمير متصل مبني في محلرفع اسم كان خبر كان ! يمكن تقديره ( قوما ) وفاسقين نعت لقوم أو( فاسقين) : خبر كان منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم جملة ( كانوا فاسقين) في محل رفع خبر إنّ وجملة ( قوم نوح ... ) لا محل لها من الإعراب استئنافية |
#138
|
||||
|
||||
إلى مدرسة // الشهيد هاشم محمدهاشم
قل لمن بالأسفار يطوي الرحابا ** حـط بالشهيـدهاشــم الركابا واغتنم بالشهيدهاشــم علـما ** فهي بالعلـم فاقـت الأترابــا كعبة المجـد في ثراها وأضحى ** المجد من برجها يباهي السحابا $***$ أنا في تـربها قـد ذبـت حبـا ** وعلى حبـها رضيت العتـابـا سجـل التاريـخ المجيد علاهـا ** وقـد طوت في تاريخها الأحقابا وبـدت بالسخاء تمـد يداهــا ** وبـدت بالعلماء أسـودا مهابـا $***$ هذه جوهـرة الأئمة والوعـاظ *** تسقي الـرواد شهــدا مـذابا مدرستنا منبـع السلام وحصن *** الأمن تحمي الحجا وتفدي الرقابا إنما العـز في وحـدة الصـف *** والشهيد تأبى في سبلها الأحزابا $***$ فلنحافظ على شهيد نا وإراد تنا * الحــزيمة الرقيقـة لاتقبل الألعابا فاقبلـوا هـذه القوافي لكم من * عبـدالباسط يرجـو بهـا انتسـابا صغتها كي أشارك المجلة شكرا * فاعـذروني إن جاء مدحي اقتضابا وإلينا أتت رعاية عرفة والعريان * والسبـع والعتـر وجميع الأحباب مع تحيات // عبدا لباسط البياع مدرس أول لغة عربية بمدرسة// هاشم محمد هاشم بمنشأة رزافة |
#139
|
||||
|
||||
الهمزة أنواعها و قواعد كتابتها وما أتوخَّاه من هذا البحث، أن يَستطيعَ المُطَّـلعُ عليه التعرف على أصول كتابة الهمزة وأنواعها، ومن ثم مُراعاتها في الكتابة، لأنَّ الكتابةَ السليمةَ أجلى للمَعنى، وأوضح للمقصود، وأن تتكون لديه صورة واضحة ودقيقة للهمزة، ومَعرفة كاملة بهويتها. ومع الجزء الثاني بعد قليل |
#140
|
||||
|
||||
تابع الهمزة
فلمَّـا كانت الهمزةُ حَرفاً منطوقاً، كان لابد لي من تحديد هويتها في أول تجلياتها... أي في النطق، فأفردت الحديث أولاً للتعريفِ بها لُغةً واصطلاحاً، وبيان مَخرجها، وصفاتها اللفظية، وهذا بابٌ لا يمكن تجاوزه، لأننا لا يُـمكن أن نبحثَ في شيء لا تعرفُ ماهيته، وقد ساعدنا هذا البابُ كثيراً فيما تلاه من الحديث. وبكونها حَرفاً من حروف المُعجم، كان بابها الأساسُي هو علم الصرف، وجاءت أنواعها تبعاً لذلكَ |
#141
|
||||
|
||||
عبدالباسط البياع / شبراخيت
أ- تعريفها:
لم يَكثر الحديث عن حرفٍ من حروف اللغةِ كثرته عن حرف الهمزة، لكثرةِ ما يطرأ عليها من التليين والحذفِ والإبدال والتحقيق من جهة، وشدة التباسها بحرفِ الألف من جهةٍ أخرى، ومن هنا فقد كَـثُـرت التعريفات الاصطلاحية التي تحاول تحديد ماهيتها وخصائصها: أما لُـغةً فلا نكادُ نجدُ خلافاً فيما تعرضه المَعاجم حول مَعنى مادة (همز)، بل نجدها تعرض لها مَـعاني مُختلفة كاللمز والدفع والضرب والضغط والكسر؛ مع خلاف في إيراد هذه المعاني بين معجم وآخر. و أما اصطلاحاً فلا بدّ لنا للتعرف عليها من إيراد أحد التعريفات الاصطلاحية لنتبيـن من خلاله آراء العلماء، ونتوغل في الهمزة من هذه الجهة، فَنصل بذلك إلى فهم تعريفاتهم من جهة، ونحاول الوصول إلى نتيجة مُرضية من جهة أخرى. يَقول الأزهري: ((اعلم أن الهمزة لا هجاء لها، وإنما تُكتبُ مَرةً ألفاً، ومَرة واواً، ومرة ياءً، والألف اللينةُ لا حرف لها، وإنما هي جزء من مدةٍ بعد فتحة، والحروف ثمانية وعشرون حَرفاً مع الواو والألف والياء، وتتم بالهمزة تسعة وعشرين حرفاً، والهمزة كالحرف الصحيح، غير أن لها حالات من التليين والحذف والإبدال والتخفيف... وليست من حروف الجوف، إنما هي حَلقية من أقصى الفم)). |
العلامات المرجعية |
|
|