|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أخطاء في أول درس بكتاب المدرسة، آسف جدا أن يكون هذا حال التعليم في مصر
هناك أخطاء فى المناهج، وكثير منا لا يشعرون بالأخطاء التي تدرس للطلاب وكانت أعجب هذه الأخطاء: كلمة وردت في منهج الصف الأول الثانوي، نالت استهجان كل صاحب ذوق لغوي وهي كلمة (بيعيه)، حيث ضبطها كتاب المدرسة بفتح العين، ولا يوجد توجيه لغوي لها، والصواب أنها بكسر العين هذا بالإضافة للخطأ في كتابة (حبَّب) بباء واحدة، وكتابة (المهالكا) بدون لام وشكرا لأخي المعلم الدكتور عبد الحميد لتوثيقه هذه المعلومة معي
__________________
وَذُقْتُ مَرَارَةَ الأَشْيَاءِ طُرًّا فَمَا شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ السُّؤَالِ
آخر تعديل بواسطة مستر كمال عبد رب النبى ، 03-03-2017 الساعة 06:45 AM |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخى الكريم
|
#3
|
|||
|
|||
أخى الكريم :
ألا ترى معى أن أسلوب حوارك لا يليق بنا كمعلمين ؟ لا تغضب ؛ فعندى أدلتى : 1ـ أنك لم تذكر توجيها نحويا أو حتى لغويا لصواب رأيك . 2ـ أنك خطأت نسخة قلت عنها إنها ليست منقحة ووصفت من وصفت بالسرقة والأخطاء . 3ـ لم تلاحظ سيادتكم فى البيت : " إذا ذكروا أوطانهم ذكرته " ولم يقل " ذكرتهم " كما فى النسخة الأصلية التى تعتمد عليها أنت ومن معك . 4ـ أثنيت ومدحت الدكتور عبد الحميد الذى وثق معك معلومتك ، ونحن هنا لا نعرف شيئا عن دكتورك الموثق . 5ـ إبطال الحجج لا يكون بالسباب ولا الشتائم " جهلاء وما إلى ذلك " لكن بالأدلة المقنعة . 6ـ الأ تعلم أن رأيك خطأ يحتمل الصواب ، ورأى غيرك صواب يحتمل الخطأ ؟ |
#4
|
|||
|
|||
أحسنت الرد !
|
#5
|
|||
|
|||
رد عجيب من معلم لغة عربية مثلك أستاذ محمود الخزاعي
فالخطأ واضح جدا في نسخة كتاب الوزارة لأن الكسر هو الطبيعي، والفتح لا معنى له ولا توجيه، وكان سبب حيرة من كل المعلمين ووصف جهلاء قليل جدا على هذه الأخطاء وغيرها كثير، وأظنه أي إنسان يغير على اللغة العربية هايكون ده أقل تعليق منه وكلام الدكتور عن دار الكتب العلمية وعن النسخة الأخرى هو أدرى به؛ لأنه محقق، وله كتب ومساهمات كثيرة في التحقيق، وأنا متأكد أنه لا يمكن أن يتحامل عليهم ورغم ما ذكرته سأنبهه ليراجع الموضوع، ويوضح الأمر أكثر |
#6
|
|||
|
|||
أخي الخزاعي
جزاك الله خيرا على ردك الذي تعجبت لكونه من معلم فاضل، وكون حواري شديدا إنما هو على ببغاوات التعليم الذي يحفظون المناهج ويلقنونها دون تقييم أو نقد، ولو تعلمت على يد المشايخ الذين يغيرون على دينهم ولغتهم، لوجدت منهم لهجة أصعب من هذه في الرد على جهلاء تصدوا لما لا علم لهم به، وإليك الرد على ما زعمت كونه أدلة: 1- أما عن عدم التوجيه النحوي، فلأن خطابي موجه لمن يفترض معرفتهم باللغة العربية وقواعدها، فكل لبيب بالإشارة يفهم، وتجاهلت المستوى السطحي لبعض من ينتسب للمهنة. وأقول لك: الكسر هو الأصل؛ لأن الاسم إذا أضيف لياء المتكلم يكسر آخره، وبتفصيل أكثر مللا إن لم تفهم ما سبق، فبيع مصدر عامل، أضيف لفاعله ياء المتكلم، فالمعنى (بيعي إياه)، وإياه ضمير نصب يعود على البيت، فالهاء مفعول به للمصدر العامل عمل الفعل، أي أن التأويل (أن أبيعه). وليتك تخبرني بتوجيه ولو عقيم لفتح العين؛ علك تفيد علمنا المتواضع. 2- أما جهلك لدور النشر وعلم التحقيق، فلا ألومك عليه بعدما صدمتني بالأمر السابق الذي هو من صميم تخصصك، وكان جديرا بك أن تبحث إذ جهلت، وهذا ما أفعله فيما لا أعلمه، لا أن تأخذني الحمية وأستنكر بسخرية واستهزاء، وليت هذه الحمية كانت للغة التي تدرسها وتزعم اهتمامك بها. راجع المواقع العلمية التالية لتعرف أن هذه الدار تعرف بين عاشقي التراث والمهتمين بالقراءة باسم (دار الكتب الحرامية، ودار الكتب غير العلمية)، وسماها العلامة الشيخ الألباني (دار الكتب التجارية)، بل حاول أن تجد بحثا بعنوان (الغارة البيضونية الجائحة على تراث الأمة وحقوق العلماء) للشيخ العلامة عبد العظيم دياب، أو ابحث عن ترجمته إن كنت لا تعرفه، فهو رجل بذل نصف عمره تقريبا في خدمة وتحقيق كتاب من أهم كتب الشافعية ليخرج لطلاب العلم ينتفعون به. وإليك روابط مواقع علمية تتكلم عنها بإجماع لا ينتابه شك: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archiv...hp/t-6918.html http://www.ahlalloghah.com/archive/i...hp/t-8625.html https://www.feqhweb.com/vb/showthread.php?t=689&page=2 https://twitter.com/ahadlaq/status/256513704860979200 3- وأشكر لك تدقيقك في الصورتين، وما هو إلا دليل على خطأ النسخة التي ننتقص منها، ولم أجهل هذا الأمر، لكن هذا الخطأ ليس موجودا في الكتاب المدرسي، وبالتالي لم أذكره. 4- وجهلك بالدكتور عبد الحميد لا يضره شيئا، فهو من كبار معلمي الفيوم مقاما ومكانة، وعلما وبذلا وخدمة للتعليم، ولا يفترض أن تعلم كل معلمي اللغة العربية في أنحاء مصر، لكني أثنيت عليه من باب نسبة الفضل لأهله؛ كي لا أزعم أني صاحب الفضل الوحيد في توضيح هذه المعلومة. لكن العجيب هو جهلك بالأستاذ الدكتور حسين نصار، من كبار أساتذة الأدب العربي، ومانح الدكتوراه لمن منحونا الدكتوراه، وعميد كلية الآداب عام 1979، الحاصل في مجال الأدب العربي على جائرة الدولة التقديرية 1968، وجائزة الملك فيصل العالمية 2004، وجائزة الرئيس حسني مبارك 2006. واسمح لي أن أميز لك بين مطبوعات نصار وغيره، فنصار رجل محقق يأتي بمخطوطات الديوان ويقابلها ويبحث عن أصح الروايات وأصح ضبط للبيت، أما غيره فيجمع من الكتب بلا وعي ولا تمييز ولا تمحيص، كببغاوات التعليم الذي يحفظون ما في المناهج ولا يعون لها معنى، فلا يزيدون عن الكتب المسموعة قيمة. http://www.marefa.org/index.php/%D8%...B5%D8%A7%D8%B1 https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD...B5%D8%A7%D8%B1 5- أما أن هذا سباب فلا أظن ذلك، ولو كان لما تأخروا في رفع قضية علي، ولكن جهلهم واقع، وقد سمعت قول العلماء في تسمية من تجرأ على التراث وسرقته باسم (دار الكتب الحرامية)، وأنا لم أنسب لهم السرقة التي لها حد في الإسلام، بل الجهل، وليس ذلك كذبا، فلو علمته كذبًا لما قلته، وتعديلات منهج الصف الثالث الثانوي التي كانت مثار استهجان الجميع، -حتى على موقعكم- مثال على ذلك. ولي أن أقص لك ما حدث مع زميل من معلمي الفيزياء، فقد أراد أن يجعل موضوع الدكتوراه في دراسة نقدية للأسس العامة لوضع المناهج المصرية، فرفض أساتذة طرق التدريس موضوعة خوفا من الأستاذ الدكتور رئيس قسم المناهج في وزارة التربية والتعليم وقتها، وبعد إصرار أرسلوه بخطاب إ‘لى رئيس قسم المناهج، وشاء الله أن يجده في اجتماع فينتظره ويدور حوار بينه وبين بعض واضعي منهج العلوم، فيسأله عن كيفية اختيار المناهج، فيقول حرفيا -وهو لا يعلم سبب مجيئه- "اختيار ايه، أي موضوعين من على النت ليهم علاقة ببعض، ويتعملوا وحدة ....." وهذا الحوار في مادة العلوم التي هي من أسس تقدم البلاد. والأعجب لما جاء رئيس قسم المناهج ونظر له شذرا وقال له: أنت اللي هاتعدل علينا! أنت عارف احنا بنعمل ايه عشان نعدل المناهج ومنهجنا عامل ازاي؟ 6- أما نصيحتك السادسة فالحمد لله أعلمها جيدا، ولا يوجد من يعلمها أكثر ممن عمل في مجال التحقيق، لكن أريد منك تبريرا واحدا لكون فتح العين صوابا، إلا أن يكون هناك بيعان، أي أنها فتحت على التثنية. ونهاية أسأل الله الإخلاص مني ومنكم، وألا يكون هذا الحوار من باب الدعاية، أو الخوف على السمعة، فالأرزاق بيد الله، وليست بالدعاية أو الخلو من الأخطاء، فكلنا خطاؤون. نهاية كنت أرجو من إدارة الموقع أن تحذف الموضوع بدلا من تشويهه دون الرجوع لصاحب الموضوع، الذي هو من صميم الآداب التي نتحدث عنها، وجزاكم الله خيرا.
__________________
وَذُقْتُ مَرَارَةَ الأَشْيَاءِ طُرًّا فَمَا شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ السُّؤَالِ
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أخطاء, المناهج, الغربية, بيعيه, كتاب |
|
|