|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
يوم نسي المصريون «الإخوان
يوم نسي المصريون «الإخوان
الأحد 24 جمادي الأول 1436هـ - 15 مارس 2015م عبد الرحمن الراشد منذ عقود لم تشع روح التفاؤل كيوم أمس، مع الكشف عن مشاريع تنموية وبنائية عملاقة، لتعلن عن مصر جديدة. في هذا المناخ الإيجابي لم يرد اسم «الإخوان المسلمين» على لسان أحد، ولم يتحدث أحد عن التسريبات التافهة التي لجأ إليها الخصوم للتأليب على الحكومة. «ضربة معلم» كان المؤتمر الاقتصادي في شرم الشيخ، لأنه ركز فقط على تطوير مصر، في الوقت الذي كانت وسائل الإعلام الإخوانية تحتفل بأخبار التفجيرات. هنا كان الشعب المصري بين خيارين؛ من يبني للمستقبل، ومن يريد تدمير الحاضر. المؤتمر لم يكن رسالة بل كان التزاما. دول، منها الإمارات والسعودية والكويت وبريطانيا وسنغافورة، أعلنت عن مشاركتها بإنشاء مدن ومحطات طاقة، واستصلاح أراض ومدينة غلال، وزيادة النفط والغاز. أما العنوان الأكثر مفاجأة فقد كان بناء عاصمة جديدة، قاهرة أخرى مجاورة. قرره الرئيس عبد الفتاح السيسي ليكون مشروعه المستقبلي، «قاهرة السيسي» بعد أحد عشر قرنا من بناء الفاطميين لـ«قاهرة المعز». وكان كل قادة مصر التاريخيين سعوا لترك بصماتهم على العاصمة، من فراعنة وسلاطين وفاطميين ومماليك وعثمانيين وملوك وباشاوات. بنى فيها الإنجليز الجسور والأحياء الجميلة، التي لا تزال باقية إلى اليوم، تميزها بالعمارة الأوروبية الأنيقة. والرئيس الراحل عبد الناصر طرح مشروع مدينة ناصر في عام 1956 وأنهاها بعد تسع سنوات، حيث بنى 15 ألف وحدة سكنية. إلا أن نزوح السكان من الأرياف، وتزايد الولادات، جعلها واحدة من أكثر المدن تكدسا وتلوثا، وأصبحت تمثل تحديا صعبا على مخططي المدن ومهندسيها، وصار تطويرها حالة شبه ميئوس منها. وقد جربت الحكومة المصرية في عام 1992 لكنها فشلت، خاصة محاولتها تأهيل المناطق العشوائية التي أطبقت على المدينة، وثبت لاحقا أنها مصدر خطر أمني وسياسي على الدولة. ولا بد أن نحيي مِن نظم المؤتمر الناجح، لما جمعه من حكومات وشركات عالمية، وما طرحت فيه من مشاريع وأفكار لم يحدث قط أن شهدنا مثلها في منطقة الشرق الأوسط. ولا شك أنه إذا أمكن تحقيق هذه الوعود العظيمة فإننا سنشهد مصرَ أخرى، دولة عظيمة تستحق مكانتها وتاريخها، وتكون عونا للمنطقة بدلا من أن تكون عالة عليها. ونجاح هذه المشاريع سيمد النظام بتأييد شعبي يضمن استقراره لفترة طويلة، بعد أن كان الفشل التنموي سببا في القلاقل التي نجحت الحكومات السابقة فقط في تأجيله بتعظيم أجهزة الأمن، عوضا عن التفكير في تغيير مصر للأفضل. بوجود العزيمة والحماس والتفاؤل عند الجميع، مصريين وأشقائهم، ننتظر من الحكومة المصرية أن تحمي المشاريع الموعودة من البيروقراطية الإدارية والفساد الذي نجح في الماضي في تخويف الداعمين والمستثمرين، المصريين والأجانب. هذه مهمة الرئيس السيسي، في أن يكون الضامن لمشروعه التنموي بكل ما يستطيع، لأنهم جاءوا بناء على دعوته ووعوده. |
#2
|
|||
|
|||
مشكووور جدا على هذا المقال الرائع وتسلم الأيادي تحية خاصة
رضا الأمير |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
الشكر لله وحده
وشكرا على المرور فنان العمار صلاح موسى عيسى |
#4
|
||||
|
||||
السيسى يقول: «إوعوا حد يهز معنوياتكم» معتز بالله عبد الفتاح الإثنين 09-03-2015 21:56 أوافق على هذه العبارة التى قالها الرئيس السيسى بالأمس. النص كاملاً يقول : «إوعوا حد يهز معنوياتكم يا مصريين، وكل اللى بتشوفوه دلوقت كنا عارفينه من زمان، لأن إحنا عارفينهم، دول أعداء الحياة والإنسانية وأعداء الدين، وخلوا بالكم». وأضاف الرئيس: إحنا صُنّاع الحياة والإنسانية والدين الحقيقى اللى بيحترم الناس ويحافظ عليهم، واللى بيحترم حرية الناس، وإرادتهم، واختياراتهم، وليس ال***، والتخريب، والتدمير، وإن شاء الله منصورين، ومحدش هيقدر يرجّعنا ورا أبداً». هذا كلام صحيح. من يريد بهذا البلد سوءاً يسعى لتدميره من سبعة مداخل مختلفة، علينا كمواطنين أن نكون على وعى بها لأن «من لا يعرف الشر أحرى أن يقع فيه» كما قال سيدنا عمر بن الخطاب، رضى الله عنه. المدخل الأول: الفتنة الطائفية.. دى تقطم ضهر البلد.. الحمد لله، تكامل النسيج الوطنى المصرى وتماسكه ليس موضع تساؤل. واللعبة موجودة من زمان. اللورد كرومر قال لمكرم عبيد باشا: «هننظر بعين العطف عشان نعمل وطن قومى للأقباط فى جنوب مصر». فرد عليه الزعيم المصرى القبطى المسيحى الوطنى رافضاً تماماً: «يا جناب اللورد، أنا مسلم وطناً، مسيحى ديناً. اللهم اجعلنا نحن نصارى لك وللوطن مسلمين، واجعلنا مسلمين لك وللوطن أنصاراً». وما فعله الرئيس السيسى بزيارة الكاتدرائية أمر كان ضرورياً من منظور المواطنة، ولكن كذلك من منظور الأمن الوطنى المصرى. المدخل الثانى: تهديد الثوابت الوطنية. ببساطة، ومن الآخر، جيش مصر هو جيش المصريين جميعاً بلا استثناء. ولا هو جيش مبارك، ولا جيش السادات، ولا جيش السيسى. هو جيش مصر. والكلام الخطير عن «إسقاط الجيش» أو «إسقاط حكم العسكر» يفرّق تفرقة معيبة بين الجيش وشعبه وهو دعوة لخروج البعض على الجيش. وخذوا هذه الجملة منى وتأملوها: «أى انقسام رأسى (بمعنى التفرقة بين وحداته أو قياداته) أو أفقى (بمعنى عدم طاعة الأوامر الصادرة من قمة هرمه إلى قاعدته) هو تدمير لكل الدولة وليس فقط للجيش. وبناء عليه، بلاش اللعب بالنار». المدخل الثالث، تأجيج الصراعات الطبقية بين أقلية شديدة الثراء وأغلبية شديدة الفقر وبينهما إما جهاز قمعى يحمى اللى فوق من اللى تحت أو حالة من استشراء الفساد كوسيلة وحيدة لضمان حد أدنى من حياة (حتى لو غير كريمة) للفقراء. إذن التنمية المتسارعة والمتوازنة ضرورة. المدخل الرابع: الإنجاب بلا حساب.. بلد مأزوم ويعانى لا بد أن تزيد أزمته وأن يعانى أكثر بأن يزيد عدد الناس وينخفض مستوى الحياة وتتراجع نوعية البشر، فيكون الطالب المصرى أضعف جسماً وعقلاً من الطالب الإسرائيلى، ونفس الكلام فى كل القطاعات. إذن لا بد أن نتحرك بسرعة، بسرعة، فى هذا الملف. المدخل الخامس: مدخل تغذية «الإسلاماسيين» (أى أنصار الإسلام السياسى) لأن العاطفة الدينية غالبة، والأزهر لا يقوم بدوره، ويبدو أنه فقد البوصلة، والعقلية المصرية عقلية ماضوية (تعشق الماضى الذهبى العبقرى) ولا تفكر فى المستقبل، والدين مساحة رحبة للخيالات الفكرية والسياسية. إذن، تجديد الخطاب الدينى، الثورة الدينية، ليس رفاهية. المدخل السادس: خلخلة العلاقة بين المراكز والهوامش، أى بين القاهرة والوادى والدلتا من ناحية وهوامش مصر فى سيناء والنوبة وشمال غرب ليبيا من ناحية أخرى. لذلك كنت دائماً معارضاً لفكرة انتخاب المحافظين مباشرة، وإنما يُعين المحافظ من القاهرة، وقد يُعزل من المجلس المحلى فى محافظته. لكن هذا غير كاف، لا بد من أن تدخل الهوامش فى خطط الدولة التنموية. المدخل السابع: تأليب الشباب المسيّس على أجهزة الدولة. ولا أعرف مين المسئول عن هذا الملف، أى ملف «الشباب المسيس». بنى وطنى: «إوعوا حد يهز معنوياتكم، وإوعوا حد يزيف وعيكم، وإوعوا حد يُفقدكم ثقتكم فى الله والوطن وفى أنفسكم». |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
بروح الحب والعمل والجاد النابع من كل انسان
وبالتعاون والعزيمة القوية والإخلاص وبالإيمان القوى بالله وبشعب مصر الذى عاصر كل المحن كلنا أمل فى غد مشرق ومستقبل أفضل ليس لمصر فقط بل لكل الشعوب العربية والإسلامية التى تتمنى لمصر التقدم والخير وننتظر جدية والتزام من الحكومة وتعهدات كبيرة بالقضاء على كافة منابع الفساد شكرا جزيلا
__________________
اللهم احفظ مصر من كل سوء
|
#6
|
||||
|
||||
السيسى ومحمد بن راشد أمام مخطط مشروع العاصمة الجديدة أمس عقد الرئيس عبدالفتاح السيسى عدة اجتماعات ثنائية، مساء أمس الأول، على هامش المؤتمر الاقتصادى فى شرم الشيخ، والتقى رئيس وزراء إيطاليا ماتيو رينزى، ووزير خارجية المملكة المتحدة، فيليب هاموند، ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، فيدريكا موجيرينى، ومديرة صندوق النقد، كريستين لاجارد، ورئيس البنك الأوروبى للإنشاء والتعمير، سوما شاكرابارتى. وقال السفير علاء يوسف، المتحدث باسم الرئاسة، إن الرئيس السيسى رحّب خلال لقاء رئيس الوزراء الإيطالى بالمشاركة الإيطالية الرفيعة والواسعة، وبالتوقيع على مذكرة التفاهم الخاصة بإطار الدعم الموحد للفترة (2014 - 2015)، والإعلان عن الدعم الأوروبى المقدم لمصر، ويتراوح بين 210 و257 مليون يورو، كما التقى رئيس قبرص نيكوس إنستاسياديس، ورئيس رواندا، بول كاجامى، ورئيس مالى، إبراهيم بوبكر كيتا. من جهتها، أكدت مديرة صندوق النقد الدولى كريستين لاجارد، أن الصندوق يعتزم زيادة الاستثمارات فى الفترة المقبلة. وعرض المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء، أمام المؤتمر، رؤية الحكومة لتحقيق النهضة، وقال: «علينا أن نغتنم هذه الفرصة ونعمل ليل نهار من أجل وطننا الغالى، كما أن مصر تفتح ذراعيها للتعاون البناء والمشترك». وأضاف أنه خلال الشهور الماضية تحركت الحكومة على 10 مستويات، من بينها العمل على تحقيق الاستقرار السياسى، وإعطاء مساحة كبيرة للقطاع الخاص، وإجراء الإصلاحات التشريعية والإدارية اللازمة، ويعد قانون الخدمة المدنية الذى صدر مؤخراً وقانون الإدارة المحلية الذى سيصدر قريباً أهم مخرجات هذه اللجنة حتى الآن. وقال سلطان الجابر، وزير الدولة الإمارتى، إن المشروعات المشتركة بين البلدين تخدم 10 ملايين مصرى، مضيفاً: أناشد المجتمع الدولى دعم النمو فى مصر، وأشعر بالاطمئنان لتحقيق نتائج جيدة فى فترة وجيزة. وقال إبراهيم العساف، وزير المالية السعودى، إن «دعمنا لمصر سيستمر». وأكد وزير المالية الفرنسى، ميشال سابان، أن المؤتمر يعيد مصر بقوة إلى الساحة، وأن الرئيس عبدالفتاح السيسى حمّله برسالة شفهية إلى الرئيس الفرنسى، فرانسوا أولاند، تتعلق بتعزيز علاقات التعاون بين البلدين، وتجديد الدعوة للرئيس الفرنسى للمشاركة فى افتتاح قناة السويس الجديدة. وقالت صحيفة «هاندلسبلات» الألمانية فى نسختها الإلكترونية إن وزير الاقتصاد الألمانى، زيجمار جابرييل، دعا الرئيس عبدالفتاح السيسى لزيارة ألمانيا، وسلمه الدعوة بالنيابة عن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل |
#7
|
||||
|
||||
المشكلة الكبرى للإخوان
إنها تضع قضيتها مع السيسى ولا تريد أن تفهم أن مشكلتها مع الشعب وليس السيسى السيسى موظف لدى الشعب بدرجة رئيس جمهورية وفترة وسوف يترك الحكم بالدستور والقانون الذى يحترمه مش مثل واحد صاحبنا جه وجاب جماعته أصل هى تكية |
#8
|
|||
|
|||
خلاص هم انتهوا للابد وبلا رجعة
انهم يعيشون وهم ما بعده وهم الصدمة شديدة عليهم كل يوم يخسرون المزيد والمزيد من المصريين انهم يعيشون ندم ويزداد ندمهم يوما بعد يوم بسبب الغباء الذى خلق من اجلهم وايضا يعيشون تخبطا يكاد يجعلهم كالسكارى من هول الصدمات التى يأخذونها كل لحظة من الشعب المصرى الذى كشفهم على حقيقتهم القذرة فهم كاذبون منافقون متاجرون بالدين
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
يا رب الخير لمصر
من نجاح لنجاح يا رب العالمين آمين شكرا على الخبر استاذى الفاضل |
#10
|
|||
|
|||
الخير قادم بأمر رب الخلق الكريم
شكرا على الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكرا على الكلمات الواقعية
نتمنى منهم ان يفيقو ويصبحو مفيدين لهم اولا وللوطن ثانيا |
#12
|
||||
|
||||
اقتباس:
الف شكر اخى الغالى على المرور
|
#13
|
||||
|
||||
باذن الله الخير قادم
|
#14
|
||||
|
||||
|
#15
|
||||
|
||||
عاصمة مصر الجديدة باذن الله
|
العلامات المرجعية |
|
|