تعليقات بالصور

[أ/محمد ابراهيم]

التيار الشعبى يعلن عدم مشاركته فى الانتخابات البرلمانية ويدعم العصيان المدنى

قــول كده من الاخر بالبلدى أنك مش هتــعرف تسد مع الاخــوان ولا النــور ولا حزب الشيخ حــازم.

"انتو لــيه بتضــحكو على نــفسكو يا جدعان - والله الشعب ده مش غــبى !! "

سيناريو البرادعى بيتــكرر مــره أخــرى اصلى مش هدخل الانتخابات عشان مش مش حــلوه كــخ يــعنى

[أ/محمد ابراهيم]

رسائــــــــــــل

* نـــــادر بكــــــار
توقف عن التصريحات ،، واياك والتلميحات ،، قبل ان
تندم على عمر فـات ،، وعــــــد الى سيرتك الاولى
فانها فتن مدلهمات ...

* حازم صلاح ابو اسماعيل
ايها الاسد اين زئيرك ،، يكفينا والله قليلك ،، الساحة
تشكو فقدك ،، والعين ترقب حزبك ،، لا حرمنـــــا الله
من توقد ذكائك وجميل فكـــــرك وصــــــــــادق عزمك

* حزب النور
كونوا جزء من الحل لا جزء من الازمــــــه ،، فالمؤمن
كالغيث اينما حل نفع ،، واياكم وتشــــــــويه الصوره
بافعال غير مسؤوله ،، فالتاريخ لا يرحم

* حزب الحرية والعداله
اشعروا من حولكم من اخوانكـــم بمحبتكم وقربكم
فهم اولى الناس بكم ،، وكفاكـــــــــم مد اليد الى
عدوكم ،، فلن تجدوا والله ما يسركم

* جبهة الانقاذ
نفد رصيدكم وننتظر خبر اعلان الافلاس على الناس
حتى تكونوا عبره للطغاه ،، واعـــــــــــلانا انه لا بقاء
الا للتقاه ،، والى مزبلة التاريخ ايها العتاه

* شعب مصر
ابهرت العـالم بثورتك ،، فصبر جميل الى حين خروجك
من ازمتـك ،، فالمجد ينتظرك ،، والقيـــــادة تحن اليك
ايها الشعب المذهل المغوار ،، ووقف التـــاريخ اجلالا
ليسطر الاحداث ...

[أ/محمد ابراهيم]

[أ/محمد ابراهيم]

خبير اقتصادي: لم أر في العالم معارضة تعتبر كل حدث مأساوي نجاحا لها كـ«المصرية»

اتهم الكاتب الصحفي والخبير الاقتصادي، الدكتور سرحان سليمان، المعارضة ووسائل الإعلام المختلفة بالمتاجرة بمعاناة الشعب المصري، منتقدا دورهما في التعاطي مع الأحداث التي تشهدها مصر بين الحين والآخر.

وقال سليمان، في تصريحات صحفية، لم أر معارضة في أي دولة بالعالم مثل المعارضة المصرية والتي تنقل أخبار الحوادث وال***ى، وكأنها تزف وتنقل الأخبار السارة، وكل حدث مأساوي، تعتبره نجاح لها.

وأضاف سليمان، موجها حديثه للمعارضة "افرحوا كما شئتم، فإن المحن تظهر حقيقة النفوس، وطبيعية ما في الرؤوس، ونيات الفاسدين، وأمراض الحاقدين، وحقيقة أعداء الوطن والدين، فما لكم من ثبات، ولم يبق لكم أي حسنات، فاتقوا الله في مصر، فقد صانها الله وحماها من كل الجبابرة والغزاة".