كشف مخطط خطير للانقلاب علي الرئيس وعودة شفيق للرئاسة كان سببا للاعلان الدستوري

[darch_99]

كشف مخطط خطير للانقلاب علي الرئيس وعودة شفيق للرئاسة كان سببا للاعلان الدستوري

قرارات الرئيس مرسي الثورية جاءت صادمة بلا شك لمن كانوا يستعدون لعملية الإجهاز على الثورة والتي بدأت جحافلها الأولى في شارع محمد محمود منذ أيام. الشرعية الثورية أمر لابد منه إذا تعلق الأمر بالأمن القومي الذي وصل إلى حافة الانهيار.
كان هناك يقين لديهم بأن القضاء العلماني هو رأس حربة الانقضاض على الثورة وقد ظهر لهم أنه انتصر في كل معاركه ضدها حتى الآن. ولو كان الثوار في ميدان التحرير قد تمسكوا منذ خلع مبارك بتطبيق الشرعية الثورية لاختصرنا كل ذلك الوقت الذي ضاع هباءً وبُذلت فيه الأرواح التي كان يقال دائمًا إن طرفًا ثالثًا يقف وراء ذلك.
يؤخذ على مرسي تأخره فيما فعله يوم 22 نوفمبر الذي سيسجل التاريخ حتمًا أنه أنقذ مصر من مصير سوريا، لكن أن تأتي متأخرًا خير من أن لا تأتي على الإطلاق. رأس حربة القضاء العلماني الذي جُهز للانقضاض نهائيًا على الثورة بمخطط دقيق وجاهز يجلس عليه ثلاثة من الذين تحدوها علنًا، المحكمة الدستورية العليا التي بدأت المهمة بتفكيك أول مؤسسة منتخبة وكادت تفكك الثانية والثالثة يوم 2 ديسمبر القادم وهما مجلس الشورى والجمعية التأسيسية، وهذا التفكيك هو بداية مرحلة النهاية لاستنساخ النظام القديم بوجوه أخرى، والنائب العام السابق وأحمد الزند.
واستعدادًا لهذا اليوم جرت عملية تجميل ذاتية لعمرو موسى ليقود البلاد في حال فشل إقناع الناس بأحمد شفيق المرشح الأول لقيادة البلاد بعد الانقلاب، وبدأ موسى يقدم نفسه بصورة أخرى غير التي عهدناها في دبلوماسي اعتاد على أن يحسبها عشرات المرات، فظهر كأنه ابتلع حبوب الشجاعة. وراءه انزوى قليلًا حمدين صباحي الذي لم يكن مقنعًا تمامًا لمن خططوا للانقلاب لكن يستعان به عند الحاجة لاصباغ التوابل الثورية والانتماء لميدان التحرير على القادمين الجدد!
الرئاسة تلقت تقارير أمنية بالغة الخطورة خلال الأسبوعين الماضيين وقبل اندلاع أحداث محمد محمود عن بعض السيناريوهات التي توفرت لها وأخطرها هجوم متزامن على جميع مقرات الإخوان وحرقها وكذلك استهداف بعض السفارات والمنشآت الحيوية وحرق قنوات فضائية، نجح منها حرق مقر قناة الجزيرة مباشر.
ساعة الصفر خطط لها أن تبدأ بمجرد إعلان المحكمة الدستورية العليا بحل مجلس الشورى والجمعية التأسيسية، في الوقت الذي تتهيأ فيه إحدى المحاكم لإعلان تزوير الانتخابات الرئاسية وفوز شفيق.
انظروا إلى وجوه المصدومين أمس ترون الحقيقة. عمرو موسى يبدو أشعث أغبر كأنه هوى من ظهر فرس. أحمد الزند يحمل الجيش والداخلية والرئيس مسئولية إلحاق الأذى به أو بذويه وهو يؤكد أن الأعمار بيد الله.. جاء هذا التحذير منه مثيرًا للتساؤل وسط كلمات ظاهرها الشجاعة والقوة مما يعني أن هناك شيئًا ما يخشاه.
المحكمة الدستورية العليا أعلنت إصرارها على الحكم في قضيتي حل مجلس الشورى وحل التأسيسية في نفس اليوم 2 ديسمبر مع أن ذلك لا قيمة له بعد قرارت مرسي المحصنة للاثنين ولكل قراراته التي أصدرها منذ توليه الحكم.
يبقى أن القرارات وحدها لا تكفي. لقد بدأ مرسي شرعيته الثورية وفي يده الآن ما يشاء من قرارات استثنائية لإنقاذ الثورة، لكن أمامه ثلاثة شهور كاملة لنفاذ الدستور الجديد وبدء مرحلة الاستقرار المؤسسي، لهذا فإن الأهم من القرارات تفعيلها فورًا، فالشرعية الثورية تجيز العمليات الجراحية الصعبة التي تبدو في الظاهر متناقضة مع آليات الديمقراطية والحريات، ولكنه شر لابد منه في اللحظات الفارقة في حياة الشعوب.

[محمد محمود بدر]

شكرا على الموضوع

[ام الحبايب]

بارك الله فيك يا ريت ناس كتير تفهم

[aymaan noor]

جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك على نقل هذا المقال ، والذى لم أجد فيه اى معلومات عن هذا المخطط الذى يدعى كاتب المقال وجوده ، و كأنه يعيد الى أذهاننا النظم الديكتاتورية التى تحاول دائما أن تخيف الشعب من وجود مخططات ضد الدولة للسيطرة على المعارضة أو اصدار قوانين أو نصوص دستورية تتيح للرئيس فرصة الانفراد بالحكم بحجة حماية الثورة من أعدائها .
حين تنتفض القوى الوطنية لرفض اعلان دستورى ينص فى مادتين من مواده على اعتبار الرئيس فوق كل السلطات و لا يحق الاعتراض على قراراته و تحصينها حتى من القضاء فهذا يتطلب منا اعادة التفكير فى هذه القرارات ، و يظل السؤال هل يقبل الشعب المصرى هاتين المادتين بعد قيام ثورة ، هل يقبل الشعب المصرى تحصين الرئيس وقراراته بحجة حماية الثورة من أعدائها .
الأصل فى اى مجتمع أن يكون الجميع خاضعا للمراقبة وأن يكون الجميع تحت المساءلة ولا علاقة لنا بالنوايا ، فالنوايا الحسنة قد تتسبب فى استنساخ ديكاتورا جديدا ، فالافضل والأضمن هو أن نجعل الجمييع تحت القانون وليس فوقه ، و لذلك لابد من الثناء على الدعوة السلفية والدكتور ياسر برهامى التى اعلنت رفضها لهاتين المادتين من الاعلان الدستورى .
و اخيرا سياسة تشويه المعارضين واظهارهم جميعا على أنهم فلول وضد الثورة تجعلنا نطالب الجميع بضرورة تنشيط الذاكرة ومراجعة المواقف قبل الثورة و أثنائها ومراجعة مواقف القوى الوطنية من المجلس العسكرى ومحاولاته الاستئثار بالسلطة ، و لنسائل أنفسنا من كان ضد تغول المجلس العسكرى ومن كان مؤيدا له حتى نحسن الظن والحكم بالناس بدلا من استخدام عبارة الفلول حتى على من قاموا بالثورة .

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

[مستر خالد غباشى]

يجب ان نتفهم ان القرارت لها ميعاد معين وليس دائم ولكن بفضل اعلام الفلول انقلبت الموزين

[adel203]

انت لجان الكترونية برضو
الثورة مستمرة يسقط يسقط محمد مرسي

[darch_99]

السيد الفاضل / ايمن نور شكرا ولكن

انا استغرب جدا كون ةحضرتك لم تجد معلومات بعد قراءتك للموضوع
الموضوع واضح جدا كل هذة ةالمعلومات وفي منتهي الخطورة وتشابكت الايادي الاثمة في تلك المؤامرة الا تدرك ما يحدث في البلد الان انه كان مخطط لان تنطلق هذة الحرائق والمظاهرات يوم 2 ديسمبر القادم وقبل تلك المعلومات كتبت هنا في المنتدي منذ اسبوع كامل نصا في احد المشاركات ومنت انتقد د / مرسي علي تباطؤه حيال ما يحدث وقلت اننا في لحظة فارقة ايهما الاسبق قضي علي الاخر وهذا الذي حدث تماما فتسربت الاخبار شبة المعلنة عن حل التأسيسية
ومجلس الشوري ويعني حل التأسيسية انجاز دستور جديد يخلو من مادة استكمال الرئيس مدته وكان هذا هو الهدف بعد تفكيك التأسيسة فوضي في البلاد ثم يتم التوافق علي تأسيسة جديدة بشروطهم

حضرتك الموضوع واضح وضوح الشمس رابعة النهار وان ما يحدث الان كان مخططا اصلا حدوثة لكن هو سبقهم و اربك حسابتهم والمعركة الحاصلة الان انهم عندهم امل في ان الرئيس يتراجع واعلنها وبشدة لن يتراجع مهما حدث ومهما كان التصعيد اتعلم لماذا لاننا لن نسمح ان 25 % يتحكموا في مصير 75% مرة اخري والله لو كان مخططهم نجح واطاحوا بمرسي لدخلنا نحن مرحلة سوريا لا قدر الله ولا اقول ذلك تهديدا معاذ الله ولكن الطبيعي ان الاسلاميون وهم غالبية الشعب لن يقبل ان يرجع نظام مبارك مرة اخري ويرجعو للمهانة والسجون مرة اخري بحال ولكن العلمانين والثوريين وغيرهم لا يعلمون ان الدنيا تغيرت وان عقارب الساعة لن ترجع الي الوراء ابدا ولو علي جثث 75% من الشعب المصري واظنهم لا يهمهم ذلك مطلقا وهم ماضون في مخططهم والا فسر حضرتك ما سبب إصرار المحكمة الدستورية اصدار الحكم يوم 2 ديسمبر برغم عدم فاعليته
اقول لحضرتك هو تنفيذ مخطط الفوضي بدعوي خروج الرئيس عن الشرعية وحكم القضاء وبالتلي فقد شرعيته هذا هو مخططهم شاء من شاء وابي ان يفهم ذلك من ابي تلك هي الحقيقة الساطعة ولكن ان شاء الله سوف نفشل مخططهم هذا وستبقي مصر امنه مطمئنة بقدر الله وعنايتة اما الخونة والمرجفين فليس لهم سوي انهم ان يكونوا خلف القضبان

[darch_99]

وهكذا تتاكد خيوط المؤامرة وان الرجل قد عراهم وفضحهم وافشل مخططهم

البرادعي يدعو الجيش للإطاحة بالرئيس مرسي


دعت الجمعية الوطنية للتغيير التي يرأسها الدكتور محمد البرادعي الجيش للإطاحة بحكم الدكتور محمد مرسي لوقف ما أسمته بالانقلاب الإخواني للانقضاض على كل مؤسسات الدولة معتبرة أنها ستخوض هذه المعركة حتى الموت ، وقالت الجمعية في بيان شديد اللهجة أنها قررت بالتنسيق مع القوى الثورية، الدخول فى اعتصام مفتوح فى ميدان التحرير وفى كل الميادين، حتى إسقاط ما وصفته بـ "الانقلاب الإخوانى".
وأعلنت الجمعية أن هذه المعركة ـ معركة القرارات الأخيرة ـ هى معركة القوى الثورية الأخيرة، "فإما النصر أو الشهادة"، مجددة تأكيدها على سلمية تحركاتها وأن وفاءها لدماء الشهداء الأبرار يفرض عليها الدفاع عن الثورة التى وصفها العالم بأنها الأعظم فى تاريخ البشرية.
ودعت من أسمتهم شرفاء القوات المسلحة والشرطة والقضاء والإعلام للعمل على حماية الثورة والدولة من مخططات اختطافها من قبل جماعة غير شرعية عابرة لحدود الوطن وتضع مصالحها فوق مصلحة الأمة المصرية.
واتهمت الجمعية في بيان أصدرته مساء الجمعة مكتب الإرشاد، بقيادة ما وصفته بـ "المؤامرة"، بالتواطؤ مع أمريكا والقوى الرجعية فى المنطقة والتى تستهدف الدستور ودولة القانون ومؤسسات وأجهزة الدولة المصرية العتيدة، مشيرة إلى أن هذه المؤامرة لن تمر إلا على أجساد الثوار الذين ضحى المئات من أطهر وأنبل شبابهم بالأرواح والدماء ونور العيون من أجل بناء نظام ديمقراطى تتحقق فيه الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والتنمية.
وطالبت القوى الثورية المؤمنة بمبادئ وأهداف ثورة 25 يناير العظيمة والمحتشدة فى ميدان التحرير قلب الثورة النابض وكل ميادين التحرير في ربوع الوطن، بالدفاع عن الثورة والدولة المصرية فى معركة المصير والوجود ضد الانقلاب الإخوانى على كل مقدرات البلاد.
يذكر أن هذه هي المرة الأولى التي يحرض فيها حزب سياسي أو قوة وطنية القوات المسلحة للانقلاب على شرعية رئيس الجمهورية المنتخب

وتعليقا مني والله لو علقتم انفسكم نفر نفر في ميدان التحرير لن نرضي ان يتراجع الرئيس ولو حدث ستكون هذة نهايته هو فعلا ونهايتكم ايضا واقول ان القوات المسلحة المصرية اذكي من ان يتلاعب بها فرد مثل البرادعي فشل في كل مراحل محاولة انشاء شعبية جارفه له بين المصريين والجيش وطني بإمتياز والجيش يعلم مدي قوة التيار الاسلامي

[darch_99]

دربالة: "الدستورية" تقود مؤامرة لقلب نظام الحكم


قال الدكتور عصام دربالة رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية: إن هناك مؤامرة تحاك لقلب نظام الحكم تقودها المحكمة الدستورية عن طريق تدمير مؤسسات الدولة، مشيرا إلى أن المحكمة الدستورية صارت رأس الحربة لإجهاض الثورة.
وأضاف أن المحكمة تجاوزت اختصاصاتها بحل مجلس الشعب، فضلا عن عداء القضاء للقرارات الثورية التى أصدرها الرئيس محمد مرسى، والتى على رأسها تعيين نائب عام جديد.
وتابع خلال لقائه على فضائية الناس، أن هناك من يفتعل الإضرابات التى تشعل النيران فى الدولة من أجل إعادة سيناريو 54 مرة أخرى، لكن بصورة سياسية عن طريق تجريف الدولة من المؤسسات وبالتالى تعود الدولة لنقطة الصفر مرة أخرى ويسقط نظام الحكم.

[darch_99]

مرسي:أحكام حل مؤسسات الدولة كانت جاهزة مسبقا


قال الرئيس المصري محمد مرسي إن القرارات التي صدرت بالأمس أو الإعلان الدستوري لم تكن لتصفية الحسابات وإنما لمنع أحكام بحل مؤسسات الدولة كانت معدة مسبقًا.
جاء ذلك خلال كلمة أمام حشد من مؤيديه أمام قصر الاتحادية في مصر الجديدة (شرق القاهرة)، وردا على احتجاجات وصفته بـ"المستبد" بعدما أصدر إعلانا دستوريا منحه سلطات إضافية.
وأضاف مرسي "القضاء مثل جميع أفراد الشعب يعمل وعمل لصالح الوطن، ولكن به من أصابهم الفساد ويتغطون بغطاء القضاء المحترم وهم يفسدون، وسأكشف عنهم الغطاء الذي يلتحفون به، وهم 5 أو 6 أو 7 قضاة، وإني لهم بالمرصاد، وهم جاء بهم نظام مبارك، قائلاً "لا يناسبني أن أخلص حسابي من شخص ومتنازل عمن أخطأ بحقي، لكن عندما أرى معكم بوضوح أن حكم المحكمة يعلن قبل الجلسة بأسبوعين بأنه سيحل مجلس الشورى، والتأسيسية ويريدون حل الدولة كلها.. فإذن لابد من محاسبة المنفلتين الذي أعلنوا ذلك، ولابد من إعمال القانون على الجميع وأنا أولهم".
وكانت المحكمة الدستورية العليا حددت جلسة 2 ديسمبر/كانون الأول المقبل للفصل في دعويين تطالبان ببطلان التشكيل الحالي للجنة صياغة الدستور المصري الجديد أمام القضاء، كما توجد دعاوى تطالب بحل مجلس الشورى (الغرفة الثانية للبرلمان).
وقال الرئيس المصري "أحب إلى قلبي ألا أحمل مسؤولية التشريع، ولكن عندما أرى الوطن يتعرض لسوء وأن قلة من أتباع النظام السابق يجرون البلاد إلى الاضطراب ويخربون الوطن، أو يسافرون إلى الخارج ويتصلون بمن بالداخل ليدمروا البلد، مضيفًا أعرفهم جميعًا، لابد هنا من التدخل وسنفرز "السوس" الذي في البلد حتى نطهرها تمامًا".
وشدد مرسي على أنه لن يستخدم التشريع ضد أفراد أو جماعات أو أحزاب قائلاً" هذه بضاعة رخيصة"، لكن القانون لكل من يحاول أن ينخر في نظام الأمة.
وأضاف مرسي " أحلم بأن يكون لدينا دستور يعبر عن كل المصريين، ومجلس شعب جديد في انتخابات حرة نزيهة وكذلك مجلس شورى قوي، نريد سلطات ثلاث مستقلة تشريعية وقضائية وتنفيذية من أجل بناء دولة القانون".

[darch_99]

حجازي: ما يحدث بمصر نزاع سياسي وليس ثوري

اعتبر الدكتور صفوت حجازي رئيس مجلس أمناء الثورة أن ما تشهده مصر الآن عقب الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي نزاع سياسي وليس ثوري ، مشددا على أن الثورة خرجت اليوم من المشهد والشرعية.
وانتقد حجازي في حوار مع برنامج "حدوتة مصرية" على قناة "المحور" المشهدين في الاتحادية وميدان التحرير ، مؤكدا على دعمه للرئيس مرسي وقراراته وليس للإخوان أو السلفيين.
وأشار حجازي إلى أن هناك جزء من الثوار تحولوا للعمل السياسي بإنشاء الأحزاب وتركوا المسار الثوري ، موضحا أن من يقود المشهد حاليا قوى سياسية وليست ثورية.
وأضاف:" الرئيس مرسي لديه مسئولية سياسية لتنفيذ مطالب الثورة "، لافتا إلى أن الإعلان الدستوري يحقق الجزء الأكبر من هذه المطالب.
وأوضح أن الإعلان الدستوري يتضمن إعادة لمحاكمة قتلة الثوار وتكليف النائب العام الجديد بالتحقيق في الأدلة الجديدة ومراجعتها.
ورأى حجازي أن الشعب الآن لديه مشكلة المحاسبة على النيات والتربص للرئيس مرسي واتهامه بأنه ديكتاتور.
وشدد على أن الرئيس لم يمس القضاء بشئ ، قائلا:" الرئيس أشار لجزء من عمل محكمة إدارية وجزء من عمل المحكمة الدستورية ولم يمس باقي القضاء".

[عبدالعزيز السيد عرابى]

الله الله يا مرسى وربنا معاك واحنا وراك

[zxzx0100960]

[مصر تتغير
لا
ام
نعم
الافضل
الاحسن
الى
الحافية
الى
الاحسن
ان شاء الله تعالى
الله الموفق[/center][/QUOTE]

[zxzx0100960]

الله الموفق
النصر النصر
ان شاء الله

ندعو الله
ان ينصر الامة الاسلامية
مصر مصر مصر
الله الموفق
الله الله الله لمصر
مصر لكى الله يا مصر

[darch_99]

الجوادي:"الدستورية" خططت لتنحية مرسي 2 ديسمبر

أكد المؤرخ السياسي الدكتور محمد الجوادي بأن المحكمة الدستورية العليا خططت لتنحية رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي وعودة العسكر في 2 ديسمبر القادم.
وكشف الجوادي عن خطة المحكمة الدستورية في إصدار أحكام هامة وخطيرة في جلسة الثاني من ديسمبر، موضحا أن الدستورية كانت تعقد العزم أن تحكم بحل مجلس الشورى والجمعية والتأسيسية وبطلان الإعلان الدستوري وتنحية الرئيس مرسي لعدم احترامه الدستور الذي أقسم عليه حسب الخطة وعودة المجلس العسكري.
وقال الدكتور الجوادي بحسب ما نقلته الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة على موقع التواصل الاجتماعي ، أن هذه المعلومات سمعها بنفسه من أحد أعضاء المحكمة خلال اجتماع خاص , ورفض الدكتور الجوادي الإفصاح عن اسم عضو المحكمة وقال إن الرئيس مرسي اتخذ الإجراء المناسب قبل فوات الأوان.
وأوضح المؤرخ السياسي أن القرارات الأخيرة للدكتور مرسي صائبة تماما وثورية مائة بالمائة ، واصفاً إياها "بمثابة إنجاز عظيم يصب في مصلحة الوطن ويحافظ على الثورة والمجالس المنتخبة من حالة السيولة السياسية".